★ ☆ دعاء إذا أنصررفت من الصلاة ☆★
ورد عن ☆۩ الإمام محمد علي الجواد عليهما السلام ۩☆
المصدر ☆۩ مفاتيح الجنان لـِ الحاج الشيخ عباس القمي "طاب ثراه" ۩☆
عن محمد التقي (عليه السلام) قال: إذا انصرفت من صلاة مكتوبة فقل:
رَضيتُ بِالله رَبّا وَبِمُحَمَّدٍ نَبياً وَبِالاسْلامِ دِيناً وَبِالقُرآنِ كِتابا وَبعلي والحسن والحسين وعلي ومحمد وجعفر وموسى وعلي ومحمد وعلي والحسن والحجة اللّهُمَّ وَلِيُّكَ الحجة القائم (عج ) فَاحْفِظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيهِ وَمِنْ خَلْفِهِ وَعَنْ شِمالِهِ وَمِنْ فَوقِهِ وَمِنْ تَحْتِهِ وَامْدُدْ لَهُ في عُمُرِهِ، وَاجْعَلْهُ القائِمَ بِأمْرِكَ وَالمُنْتَصِرَ لِدينِكَ ، وَأرِهِ ما يُحِبُّ وَما تَقَرُّ بِهِ عَيْنُهُ ، في نَفْسِهِ وَذُرِّيَتِهِ وَفي أهْلِهِ وَمالِهِ وَفي شيعَتِهِ وَفي عَدوِّهِ ، وَأرِهُمْ مِنْهُ مايَحْذَرونَ ، وَأرِهُ فيهِمْ مايَحِبُّ وتَقَرُّ بِهِ عَيْنُهُ ، وَاشْفِ صُدورَ قَوْمٍ مؤمِنينَ . وقال : وكان النبي (صلّى الله عليه وآله وسلم) يقول إذا فرغ من الصلاة: اللّهُمَّ اغْفِرْ لي ماقَدَّمْتُ وَما أخَّرْتُ وَما أسْرَرْتُ وَما أعْلَنْتُ وَاسْرافي عَلى نَفْسي وَما أنْتَ أعْلَمُ بِهِ مِنّي ، اللّهُمَّ أنْتَ المُقَدِّمُ وَالمؤخِّرُ، لا إلهَ إِلاّ أنْتَ، بِعِلْمِكَ الغَيْبَ وَبِقُدْرَتِكَ عَلى الخَلْقِ أجْمَعينَ ، ماعَلِمْتَ الحَياةُ خَيْراً لي فَأحْيني وَتَوَفَّني إذا عَلِمْتَ الوفاة خَيْراً لي اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَشْيَتُكَ في السِرِّ وَالعَلانيَة وَكَلِمَةَ الحَقِّ في الغَضَبِ وَالرِّضا وَالقَصْدَ في الفَقْرِ وَالغِنى ، وَأَسْأَلُكَ نَعيما لايَنْفَدُ وَقُرَّةَ عَيْنٍ لاتَنْقَطِعُ، وَأَسْأَلُكَ الرِّضا بِالقَضاء وَبَرَكَةَ المَوتِ بَعْدَ العَيْشِ وَبَرْدَ العيَشِ بَعْدَ المَوتِ وَلَذَّةَ المَنْظَرِ إِلى وَجْهِكَ وَشَوْقا إِلى رؤيَتِكَ وَلِقائِكَ مِنْ غَيْرِ ضَراءٍ مُضِرَّةٍ وَلافِتْنَةٍ مُضِلَّةٍ ، اللّهُمَّ زَينّا بِزينَةِ الايمانِ وَاجْعَلْنا هُداةً مَهْتَدِينَ ، اللّهُمَّ اهْدِنا فيمَن هَدَيْتَ ، اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عَزيمَةَ الرَّشادِ وَالثَّباتِ في الامْرِ وَالرُّشْدِ ، وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ وَحُسْنِ عافيَتِكَ وَأَداءِ حَقِّكَ ، وَأَسْأَلُكَ يارَبِّ قَلْبا سَلِيماً وَلِسانا صادِقا ، وَأسْتَغْفُرِكَ لِما تَعْلَمُ ، وَأسْألُكَ خَيْرَ ماتَعْلَمُ ، وَأعوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ماتَعَلمُ فَإنَّكَ تَعْلَمُ وَلانَعْلَمُ وأنْتَ عَلاّمُ الغُيوبِ.
ورد عن ☆۩ الإمام محمد علي الجواد عليهما السلام ۩☆
المصدر ☆۩ مفاتيح الجنان لـِ الحاج الشيخ عباس القمي "طاب ثراه" ۩☆
عن محمد التقي (عليه السلام) قال: إذا انصرفت من صلاة مكتوبة فقل:
رَضيتُ بِالله رَبّا وَبِمُحَمَّدٍ نَبياً وَبِالاسْلامِ دِيناً وَبِالقُرآنِ كِتابا وَبعلي والحسن والحسين وعلي ومحمد وجعفر وموسى وعلي ومحمد وعلي والحسن والحجة اللّهُمَّ وَلِيُّكَ الحجة القائم (عج ) فَاحْفِظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيهِ وَمِنْ خَلْفِهِ وَعَنْ شِمالِهِ وَمِنْ فَوقِهِ وَمِنْ تَحْتِهِ وَامْدُدْ لَهُ في عُمُرِهِ، وَاجْعَلْهُ القائِمَ بِأمْرِكَ وَالمُنْتَصِرَ لِدينِكَ ، وَأرِهِ ما يُحِبُّ وَما تَقَرُّ بِهِ عَيْنُهُ ، في نَفْسِهِ وَذُرِّيَتِهِ وَفي أهْلِهِ وَمالِهِ وَفي شيعَتِهِ وَفي عَدوِّهِ ، وَأرِهُمْ مِنْهُ مايَحْذَرونَ ، وَأرِهُ فيهِمْ مايَحِبُّ وتَقَرُّ بِهِ عَيْنُهُ ، وَاشْفِ صُدورَ قَوْمٍ مؤمِنينَ . وقال : وكان النبي (صلّى الله عليه وآله وسلم) يقول إذا فرغ من الصلاة: اللّهُمَّ اغْفِرْ لي ماقَدَّمْتُ وَما أخَّرْتُ وَما أسْرَرْتُ وَما أعْلَنْتُ وَاسْرافي عَلى نَفْسي وَما أنْتَ أعْلَمُ بِهِ مِنّي ، اللّهُمَّ أنْتَ المُقَدِّمُ وَالمؤخِّرُ، لا إلهَ إِلاّ أنْتَ، بِعِلْمِكَ الغَيْبَ وَبِقُدْرَتِكَ عَلى الخَلْقِ أجْمَعينَ ، ماعَلِمْتَ الحَياةُ خَيْراً لي فَأحْيني وَتَوَفَّني إذا عَلِمْتَ الوفاة خَيْراً لي اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَشْيَتُكَ في السِرِّ وَالعَلانيَة وَكَلِمَةَ الحَقِّ في الغَضَبِ وَالرِّضا وَالقَصْدَ في الفَقْرِ وَالغِنى ، وَأَسْأَلُكَ نَعيما لايَنْفَدُ وَقُرَّةَ عَيْنٍ لاتَنْقَطِعُ، وَأَسْأَلُكَ الرِّضا بِالقَضاء وَبَرَكَةَ المَوتِ بَعْدَ العَيْشِ وَبَرْدَ العيَشِ بَعْدَ المَوتِ وَلَذَّةَ المَنْظَرِ إِلى وَجْهِكَ وَشَوْقا إِلى رؤيَتِكَ وَلِقائِكَ مِنْ غَيْرِ ضَراءٍ مُضِرَّةٍ وَلافِتْنَةٍ مُضِلَّةٍ ، اللّهُمَّ زَينّا بِزينَةِ الايمانِ وَاجْعَلْنا هُداةً مَهْتَدِينَ ، اللّهُمَّ اهْدِنا فيمَن هَدَيْتَ ، اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عَزيمَةَ الرَّشادِ وَالثَّباتِ في الامْرِ وَالرُّشْدِ ، وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ وَحُسْنِ عافيَتِكَ وَأَداءِ حَقِّكَ ، وَأَسْأَلُكَ يارَبِّ قَلْبا سَلِيماً وَلِسانا صادِقا ، وَأسْتَغْفُرِكَ لِما تَعْلَمُ ، وَأسْألُكَ خَيْرَ ماتَعْلَمُ ، وَأعوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ماتَعَلمُ فَإنَّكَ تَعْلَمُ وَلانَعْلَمُ وأنْتَ عَلاّمُ الغُيوبِ.