ثمانية وثلاثون غراماً من الذهب لأجل ولادة طفل يقول السيد سعيدي أحد مسؤولي صندوق النذورات:
في أحد الأيام كنت جالساً في قسم النذورات فأتت سيدة وسلمت عليّ، فرددت عليها السلام، ثم أخرجت من حقيبتها قلادة من الذهب وزنها ثمانية وثلاثون غراماً. تصورت لوهلة أنها تريد وضعها في قسم الأمانات كي تؤمن عليها ثم تدخل إلى الحرم، لكنها قالت: إنني كنت عاقراً وقد طلبت من المعصومة (عليها السلام)أن يرزقني الله طفلاً وإن حملت سوف أهب كل ذهبي إليها، وبعد عدة سنوات أصبحت حاملاً وولدت الطفل لكنه مشلول. من ناحية الرأس فخاطبتها: أريد طفلي سالماً ولم يستغرق وقتاً طويلاً حتى تحسنت صحة الطفل وهو الآن بصحة جيدة وعافية، وها أنا قد جئت لأؤدي نذري.
يكمل السيد سعيدي كلامه قائلاً: وعند قيامي بتسليم الهدايا إلى مسؤول الخزانة اندهش المسؤولون وتعجبوا لمقدار الذهب والكمية الكبيرة من سيدة بسيطة، ولكنها ذات قلب عامر بالإيمان والاعتقاد بكريمة أهل البيت(عليهم السلام).
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا أخواتي على المرور
لاعدمنا هذه الدعوات الله يقضي حوائجكم جميعا
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طرح موفق أختي العزيزة أنوار فاطمة الزهراء بارك الله فيكِ جزيت خيراً
تالله نارُ الشوقِ ما يُطفيها إنْ لم يَزلْ جمرُ النوى يُذكيها جارت عليها النَّائِباتُ فشَتَّتَت شمْلَ الأحبَّةِ بعدَ قتلِ أبيها
وتجرَّعتْ غُصصَ الأسى لو أنها صُبَّت على الأيام لا تُبقيها لولا الحنينُ لمَا نَأَت عن دارِها دارٍ تَنَزَّلت الملائِكُ فيها
رَحلت ونارُ الشوقِ تَلهبُ في الحشا لِلقا (الرِّضا) مولى الأنامِ أخيها لكنَّ (ساوةَ) بدَّدت آمالها غدَرَت بإخوتِها ومَن يحميها ..♡