مفهوم الرزق والقضاء يتحدّث الإمام موسى الكاظم (ع) عن موقف الإنسان المؤمن من الله عندما يعيش بعض الضيق في رزقه، وعندما يعيش المشكلة في قضائه، فنحن يلمّ بنا ضيق العيش، كما نتضايق من بعض القضاء الذي يمثّل لوناً من ألوان الشدّة في حياتنا الخاصة والعامة..
فعن صفوان الجمّال عن أبي الحسن(ع) قال: "ينبغي لمن عقل عن الله ـ أي دعاه وعرفه واستطاع أن يعرف صفاته في حكمته وقدرته ورحمته ـ أن لا يستبطئه في رزقه ـ فإذا أبطأ عليه الرزق، فلا يشعر بالسلبيّة في ذلك، لأنَّ الله عندما يقدّر عليك رزقك، أو يوسّع عليك رزقك، فإنَّ ذلك ينطلق من معرفته سبحانه بمصلحتك، فقد لا يُصلحك إلا الضيق في بعض مراحل حياتك، وقد لا يصلحك إلا السَعَة في بعض هذه المراحل ـ ولا يتهمه في قضائه" أي لا يتهمه بالظلم، ولا بأيِّ شيءٍ لا يتناسب مع حكمته ورحمته وعظمته ولطفه ورعايته لعباده..
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بكم على جميل ردودكم ودعواتكم ,,, أسال العلي القدير ان يحفظكم ويوفقكم ان شاء الله
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج نور الوجود
الغائب الموجود الإمام المقدس المهدي عليه السلام عج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(إلهي!.. رضا بقضائك، وتسليما لأمرك؛ لا معبود لي سواه)
أسأله تعالى أن يتقبل منكم هذا السير وأن يجعله عملاً صالحاً تقر به العيون
ودعوة مستجابة تسكن إليها القلوب
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دمتم برعاية الإمام المهدي المنتظر عليه السلام عج
خادمة العترة الطاهرة
تسبيحة الزهراء
(اللهم أفرغ علينا صبرًا و ثبت أقدامنا و انصرنا على القوم الكافرين)
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
السلام على الحسين و على علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
السلام على ساقي عطاشى كربلاء أبا الفضل العباس ورحمة الله وبركاته
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خير الجزاء أختي على هذا الطرح المبارك
اسأل الله تعالى أن يحفظكم ويقضي جميع حوائجكم بحق النبي المصطفى وعترته الأطهار عليهم السلام