[color=#AF0000]من عجائب و كرامات الامام الحسن المجتبى عليه السلام[/color]
السلام عليك يا كريم أهل البيت
السلام عليك يا ريحانة الرسول
السلام عليك يا شبل حيدرة
السلام عليك يا قرة عين البتول
1- عن أبي جعفر (ع)قال جاء الناس الى الحسن بن علي(ع)فقالوا أرنا من عجائب أبيك التي كان يريناها
قال(ع): و تؤمنون بذلك؟
قالوا :نعم نؤمن و الله بذلك
قال(ع): أليس تعرفونه أبي؟
قالوا :جميعا بلى نعرفه فرفع جانب الستر فإذا أمير المؤمنين (ع)قاعد
فقال(ع): تعرفونه؟
قالوا: بأجمعهم هذا أمير المؤمنين و نشهد أنك أنت ولي الله حقا و الإمام من بعده و لقد أريتنا أمير المؤمنين بعد موته كما أرى أبوك أبا بكر رسول الله في مسجد قبا بعد موته
فقال الحسن(ع): و يحكم أما سمعتم قول الله تعالى " و لا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء و لكن لا تشعرون "
فإذا كان هذا نزل فيمن قتل في سبيل الله ما تقولون فينا ... قالوا آمنا و صدقنا يا ابن رسول الله.
2- عن منصور قال رأيت الحسن بن علي (ع) و قد خرج مع قوم يستسقون فقال للناس أيما أحب اليكم المطر أم اللؤلؤ أم البرد فقالوا يا ابن رسول الله ما أحببت فقال على أن لا يأخذ أحد منكم شيئا و ينساه فأتاهم يالثلاث و رأينا يأخذ الكواكب من السماء ثم يثبتها فتصير كالعصافير الى موضعها.
3- و من مكانته عند نبي الرحمة محمد (ص) أنه عندما كان عمره 4 سنوات كان يذهب الى مسجد الرسول و عندما يراه النبي عند الباب يقطع خطبته و ينزل و يحمله و يضعه معه على المنبر فمرة يلتفت الا الناس يلقي عليهم الشرائع الدينية و يوعظهم و مرة يلتفت الى الحسن يقبله ومن هذا التصرف يبين لنا مكانة الإمام الحسن أي أن ولدي هذا و الشرائع الدينية سواسية و أن من غير حب ولدي هذا الذي أقبله على المنبر فإن عباداتكم و صلاتكم و الخ غير مقبولة من غير حب ولدي هذا
و لا عجب ولا غرابة من كراماته و معاجزه لأنه بيدة الولاية التكوينية لكل شيئ و لديه الكثير من المعاجز التي لا نستطيع أن نحصيها بأبي أنت و أمي ..
السلام عليك يا كريم أهل البيت
السلام عليك يا ريحانة الرسول
السلام عليك يا شبل حيدرة
السلام عليك يا قرة عين البتول
1- عن أبي جعفر (ع)قال جاء الناس الى الحسن بن علي(ع)فقالوا أرنا من عجائب أبيك التي كان يريناها
قال(ع): و تؤمنون بذلك؟
قالوا :نعم نؤمن و الله بذلك
قال(ع): أليس تعرفونه أبي؟
قالوا :جميعا بلى نعرفه فرفع جانب الستر فإذا أمير المؤمنين (ع)قاعد
فقال(ع): تعرفونه؟
قالوا: بأجمعهم هذا أمير المؤمنين و نشهد أنك أنت ولي الله حقا و الإمام من بعده و لقد أريتنا أمير المؤمنين بعد موته كما أرى أبوك أبا بكر رسول الله في مسجد قبا بعد موته
فقال الحسن(ع): و يحكم أما سمعتم قول الله تعالى " و لا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء و لكن لا تشعرون "
فإذا كان هذا نزل فيمن قتل في سبيل الله ما تقولون فينا ... قالوا آمنا و صدقنا يا ابن رسول الله.
2- عن منصور قال رأيت الحسن بن علي (ع) و قد خرج مع قوم يستسقون فقال للناس أيما أحب اليكم المطر أم اللؤلؤ أم البرد فقالوا يا ابن رسول الله ما أحببت فقال على أن لا يأخذ أحد منكم شيئا و ينساه فأتاهم يالثلاث و رأينا يأخذ الكواكب من السماء ثم يثبتها فتصير كالعصافير الى موضعها.
3- و من مكانته عند نبي الرحمة محمد (ص) أنه عندما كان عمره 4 سنوات كان يذهب الى مسجد الرسول و عندما يراه النبي عند الباب يقطع خطبته و ينزل و يحمله و يضعه معه على المنبر فمرة يلتفت الا الناس يلقي عليهم الشرائع الدينية و يوعظهم و مرة يلتفت الى الحسن يقبله ومن هذا التصرف يبين لنا مكانة الإمام الحسن أي أن ولدي هذا و الشرائع الدينية سواسية و أن من غير حب ولدي هذا الذي أقبله على المنبر فإن عباداتكم و صلاتكم و الخ غير مقبولة من غير حب ولدي هذا
و لا عجب ولا غرابة من كراماته و معاجزه لأنه بيدة الولاية التكوينية لكل شيئ و لديه الكثير من المعاجز التي لا نستطيع أن نحصيها بأبي أنت و أمي ..