بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحن نقرأ في الزيارة الجامعة : «وجعل صلواتنا عليكم وما خصّنا به من ولايتكم طيباً لخَلْقنا وطهارةً لأنفسنا وتزكيةً لنا وكفّارةً لذنوبنا»؛ فإنّ مجرّد قولنا: «اللهمّ صلِّ على محمّد وآل محمّد»، وإنّ مجرّد شعورنا بالمحبّة في قلوبنا تجاه أهل البيت (عليهم السلام) سيبعث على تطهير خلقنا بواسطة تلك الولاية. فالذي لا يمتلك هذه الولاية لن يحوز على طهارة الوجود تلك. فكأنّ أنفسنا ملوّثة ومدنّسة وأنّ هذا اللوث والدنس يزول بالارتباط بأهل البيت (عليهم السلام) «طهارة لأنفسنا وتزكية لنا» وهو ما يؤدّي إلى نموّنا وانطلاقنا ويشكّل في النهاية كفّارة لمعاصينا «كفّارة لذنوبنا». فعندما يتطهّر المليارات من البشر إلى يوم القيامة من الدنس بسبب محبّة أهل البيت (عليهم السلام) وتكون تلك المحبّة كفّارة لذنوبهم .
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً على المرور العطر أخواتي العزيزات بارك الله فيكم نورتوا صفحتي يا هلا ومرحبـــا
تستطيع أن تسخر كل قوى الكون لنفسك.. إذا استطعت أن تسخر نفسك لإرادة بارئها...❤
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً على المرور العطر أختي العزيزة أنوار فاطمة الزهراء بارك الله فيك يا هلا ومرحبـــا بتواجدكِ
قيمة التوبة أن تأتي مع القدرة على المعصية.. وإلا فإن كل الفُسّاق والطغاة يتضرّعون إلى الرب بالمغفرة عندما تدق بهم ساعة الحقيقة! ...❤