اللهمّ عرّفني نفسك، فإنّك إنْ لم تعرّفني نفسَك لمْ أعرف نبيّك، اللهمّ عرّفني رسولك، فإنّك إنْ لم تعرّفني رسولك لم أعرفْ حجّتك، اللهمّ عرّفني حجّتك، فإنّك إنْ لم تعرّفني حجّتك ضلَلتُ عن ديني
في ذمّة الله
المشرفون: الفردوس المحمدي،تسبيحة الزهراء
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
في ذمّة الله
[align=center][font=Traditional Arabic]في ذمّة الله
أنهى الإمام (ع) مقاومة المارقين ، فشمّر عن ساعديه لاستئناف قتال القاسطين في الشام بعد أن فشل التحكيم عند اللقاء الثاني بين الحكمين .
وقد أمر الإمام (ع) بتعبئة جيشه ، وأعلن حالة الحرب لتصفية قوى القاسطين البغاة الّتي يقودها معاوية ، وجاء إعلان الحرب من خلال خطبة لامير المؤمنين (ع) خطبها في الكوفة ـ عاصمة الدولة الإسلامية ـ فضمنها دعوته للجهاد :
« الجهادَ ، الجهادَ عبادَ الله ، ألا وإنِّي معسكرٌ في يومي هذا ، فمَن أرادَ الرّواحَ إلى الله فليخرج ! ».
ثمّ بادر الإمام (ع) إلى عقد ألوية الحـرب ، فعقد للحسـينِ رايةً ، ولأبي أيّوب الانصاري اُخرى ، ولقيس بن سعد ثالثة .
وبينما كان أمير المؤمنين يواصل تعبئة قوّاته من أجل أن ينهي حركة البغي الّتي يقـودها معاوية في بلاد الشام ، كان يجري في الخَفاء تخطيط لئيم من أجل اغتيـال الإمام (ع) .
فقد كان جماعة من الخصوم قد عقدوا اجتماعاً في مكّة المكرّمة ، وتداولوا في أمر حركتهم ، الّتي انتهت إلى أوخم العواقب .
فخرجوا بقرارات كان أخطرها قرار اغتيال أمير المؤمنـين (ع)؛ وقد اُوكِلَ أمرُ تنفيذه للمجرم الأثيم (عبدالرّحمن بن ملجم المرادي) ، وفي ساعة من أحرج الساعات الّتي يمرّ بها الاسلام والمسيرة الإسلامية ، وبينما كانت الاُمّة تتطلّع إلى النصر على عناصر البغي والفرقة الّتي يقودها معاوية بن أبي سفيان ، امتدت يد الاثيم المرادي إلى عليّ (ع) فضربَ الإمام (ع) بسيفِهِ وهوَ في سجوده عند صلاة الفجر ، وفي مسجد الكوفة الشريف ، وذلك في صبيحة اليوم التاسع عشر من شهر رمضان المبارك عام 40 هجريّة .
لقد اغتيل الإمام (ع) وهو في أفضل ساعة قائماً بين يدي الله في صلاة خاشعة ، وفي أشرف الايّام إذ كان يؤدِّي صوم شهر رمضان .
ثمّ هو (ع) في أعظم تكليف اسـلامي حيث كان في طريقه لخوض غمار حرب جهادية ، كما كان في بقعة من أشرف بقاع الله وأطهرها (مسجد الكوفة) .
فطوبى لعليّ وحُسْن مآب .
لكنّ جريمة قتل عليّ (ع) تبقى أشرسَ جريمة وأكثرها فظاعة ووحشية ، لأنّها جريمة لم تستهدف رجلاً كباقي الرجال ، إنّما استهدفت القيادة الإسلامية الراشدة بعد رسول الله (ص) .
واستهدفت كذلك اغتيالَ رسالة ، وتأريخ ، وحضارة ، واُمّة كلّها تتمثّل في شخص عليّ أمير المؤمنين (ع) .
وبهذا خسرت الاُمّة الإسلامية مسيرة وحضارة ، وأروع فرصة وأطهرها في حياتها بعد رسول الله (ص) .
ولقد بقيَ الإمام عليّ (ع) يعاني من علّته ثلاثة أيّام ، عهد خلالها بالإمامة إلى ولده الحسن السبط (ع) ليمارس بعده مسؤولياته في قيادة الاُمّة الفكرية والاجتماعية .
وكان (ع) طوال الايّام الثلاثة ـ كما كان طول حياته ـ لهجاً بذكر الله والثناء عليه والرضا بقضائه ، والتسليم لامره ، كما كان يصدر الوصيّة تلوَ الوصيّة ، والتوجيه الحكيم إثر
التوجيه، مرشداً للخير ، دالاًّ على المعروف ، محدِّداً سُبُلَ الهدى ، مبيِّناً طريق النّجاة ، داعياً لاقامة حدود الله تعالى وحفظها ، محذِّراً من الهوى والنكوص عن حمل الرِّسالة الالهيّة .
وهذه واحدةٌ من وصاياه بهذ الشأن ، مخاطباً بها الحسن والحسين سبطي رسول الله (ص) وأهل بيته وأجيال الاُمّة :
« أوصيكُما بِتقوَى الله ، وألاّ تبغيَا الدُّنيا وإنْ بَغَتْكُما ، ولا تأسَفا على شيء منها زُوِيَ عنكما ، وقولا بالحقِّ ، واعملا للاجر ، وكونا للظّالم خَصْماً وللمظلوم عَوْناً .
أوصيكم ، وجميعَ ولدي وأهلي ومَنْ بَلَغَهُ كتابي ، بِتقوَى الله ، ونَظْمِ أمركم ، وصلاحِ ذاتِ بينكم ، فإنِّي سمعتُ جدّكما (ص) يقول : (صلاحُ ذاتُ البَيْنِ أفضلُ من عامّة الصّلاة والصِّيام) .
اللهَ اللهَ في الايتامِ ، فلا تُغِبُّوا أفواهَهُمْ ، ولا يضيعُوا بحضرتكم .
اللهَ اللهَ في جـيرانِكم ، فإنّهم وصيّةُ نبيِّكم ، ما زال يوصي بهم ، حتّى ظننّا أنّه سَيُوَرِّثُهُم .
اللهَ اللهَ في القرآنِ ، لا يسبقُكُم بالعملِ بهِ غيرُكُم .
اللهَ اللهَ في الصّلاةِ ، فإنّها عمودُ دينكم .
اللهَ اللهَ في بيتِ ربِّكم ، لا تُخْلوهُ ما بقيتم ، فإنّهُ إنْ تُرِكَ لَمْ تُناظَروا .
اللهَ اللهَ في الجهاد بأموالِكُم وأنفُسِكُم وألسِنَتِكُم في سبيلِ الله .
وعليكم بالتواصُلِ والتباذُلِ ، وإيّاكم والتدابُرَ والتقاطُعَ ، لا تتركوا الأمر بالمعروفِ والنّهيَ عَنِ المُنْكَرِ فيُوَلّى عليكم شرارُكُم ، ثمّ تَدْعونَ فلا يُسْتَجابُ لَكُم .
ثمّ قال :
يا بني عبدِالمطلب ! لا ألْفِيَنَّكُم تخوضونَ دِماءَ المسلمينَ خَوْضاً ، تقولون : (قُتِلَ أمير المؤمنين ) ، ألا لا تَقْتُلُنَّ بي إلاّ قاتلي .
اُنظروا إذا أنا مِتُّ مِنْ ضَرْبَتِهِ هذهِ ، فاضربوهُ ضَرْبةً بِضَرْبة ، ولا تُمثِّلوا بالرّجُلِ ، فإنِّي سمعتُ رسول الله (ص) يقول : ( إيّاكم والمُثْلَةَ ولو بالكَلْبِ العَقُور ) » .
وهكذا كانت النهايةُ المؤلمةُ لهذا الرّجل العظيم .
فلقد كانت خسارةُ الرِّسالةِ والاُمّةِ بِفَقْدِهِ مِن أفدح الخسائر الّتي اُصيبت بها الاُمّة بعد رسول الله (ص) .
فَبِموتِ عليّ (ع) فَقَدَتِ الاُمّةُ :
بطولةً غَدَتْ اُنشودةً للزّمان .
وشجاعةً ما حَلُمَ التأريخُ بمثلِها .
وحكمةً لا يَعلمُ بُعدها إلاّ الله .
وطُهْراً ما اكتسى بهِ غيرُ الانبياء .
وزُهداً في الدُّنيا ما بَلَغَهُ إلاّ المُقرَّبون .
وبلاغةً كأنّما هي رجعُ صدىً لِكتابِ الله .
وفِقْهاً وعِلْماً وتَضلُّعاً في أحكامِ الرِّسـالةِ رشّحتهُ لأنْ يكونَ بابَ مدينةِ علمِ الرّسول (ص) ومرجعاً للاُمّة الإسلامية في جميع شؤونها .
فسلامٌ على أمير المؤمنين عليّ يوم وُلِدَ ، ويوم قَضى شهيداً في محرابهِ ، ويومَ يُبعثُ حَيّاً .
اسم الكتاب: الامام عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)[/font][/align]
أنهى الإمام (ع) مقاومة المارقين ، فشمّر عن ساعديه لاستئناف قتال القاسطين في الشام بعد أن فشل التحكيم عند اللقاء الثاني بين الحكمين .
وقد أمر الإمام (ع) بتعبئة جيشه ، وأعلن حالة الحرب لتصفية قوى القاسطين البغاة الّتي يقودها معاوية ، وجاء إعلان الحرب من خلال خطبة لامير المؤمنين (ع) خطبها في الكوفة ـ عاصمة الدولة الإسلامية ـ فضمنها دعوته للجهاد :
« الجهادَ ، الجهادَ عبادَ الله ، ألا وإنِّي معسكرٌ في يومي هذا ، فمَن أرادَ الرّواحَ إلى الله فليخرج ! ».
ثمّ بادر الإمام (ع) إلى عقد ألوية الحـرب ، فعقد للحسـينِ رايةً ، ولأبي أيّوب الانصاري اُخرى ، ولقيس بن سعد ثالثة .
وبينما كان أمير المؤمنين يواصل تعبئة قوّاته من أجل أن ينهي حركة البغي الّتي يقـودها معاوية في بلاد الشام ، كان يجري في الخَفاء تخطيط لئيم من أجل اغتيـال الإمام (ع) .
فقد كان جماعة من الخصوم قد عقدوا اجتماعاً في مكّة المكرّمة ، وتداولوا في أمر حركتهم ، الّتي انتهت إلى أوخم العواقب .
فخرجوا بقرارات كان أخطرها قرار اغتيال أمير المؤمنـين (ع)؛ وقد اُوكِلَ أمرُ تنفيذه للمجرم الأثيم (عبدالرّحمن بن ملجم المرادي) ، وفي ساعة من أحرج الساعات الّتي يمرّ بها الاسلام والمسيرة الإسلامية ، وبينما كانت الاُمّة تتطلّع إلى النصر على عناصر البغي والفرقة الّتي يقودها معاوية بن أبي سفيان ، امتدت يد الاثيم المرادي إلى عليّ (ع) فضربَ الإمام (ع) بسيفِهِ وهوَ في سجوده عند صلاة الفجر ، وفي مسجد الكوفة الشريف ، وذلك في صبيحة اليوم التاسع عشر من شهر رمضان المبارك عام 40 هجريّة .
لقد اغتيل الإمام (ع) وهو في أفضل ساعة قائماً بين يدي الله في صلاة خاشعة ، وفي أشرف الايّام إذ كان يؤدِّي صوم شهر رمضان .
ثمّ هو (ع) في أعظم تكليف اسـلامي حيث كان في طريقه لخوض غمار حرب جهادية ، كما كان في بقعة من أشرف بقاع الله وأطهرها (مسجد الكوفة) .
فطوبى لعليّ وحُسْن مآب .
لكنّ جريمة قتل عليّ (ع) تبقى أشرسَ جريمة وأكثرها فظاعة ووحشية ، لأنّها جريمة لم تستهدف رجلاً كباقي الرجال ، إنّما استهدفت القيادة الإسلامية الراشدة بعد رسول الله (ص) .
واستهدفت كذلك اغتيالَ رسالة ، وتأريخ ، وحضارة ، واُمّة كلّها تتمثّل في شخص عليّ أمير المؤمنين (ع) .
وبهذا خسرت الاُمّة الإسلامية مسيرة وحضارة ، وأروع فرصة وأطهرها في حياتها بعد رسول الله (ص) .
ولقد بقيَ الإمام عليّ (ع) يعاني من علّته ثلاثة أيّام ، عهد خلالها بالإمامة إلى ولده الحسن السبط (ع) ليمارس بعده مسؤولياته في قيادة الاُمّة الفكرية والاجتماعية .
وكان (ع) طوال الايّام الثلاثة ـ كما كان طول حياته ـ لهجاً بذكر الله والثناء عليه والرضا بقضائه ، والتسليم لامره ، كما كان يصدر الوصيّة تلوَ الوصيّة ، والتوجيه الحكيم إثر
التوجيه، مرشداً للخير ، دالاًّ على المعروف ، محدِّداً سُبُلَ الهدى ، مبيِّناً طريق النّجاة ، داعياً لاقامة حدود الله تعالى وحفظها ، محذِّراً من الهوى والنكوص عن حمل الرِّسالة الالهيّة .
وهذه واحدةٌ من وصاياه بهذ الشأن ، مخاطباً بها الحسن والحسين سبطي رسول الله (ص) وأهل بيته وأجيال الاُمّة :
« أوصيكُما بِتقوَى الله ، وألاّ تبغيَا الدُّنيا وإنْ بَغَتْكُما ، ولا تأسَفا على شيء منها زُوِيَ عنكما ، وقولا بالحقِّ ، واعملا للاجر ، وكونا للظّالم خَصْماً وللمظلوم عَوْناً .
أوصيكم ، وجميعَ ولدي وأهلي ومَنْ بَلَغَهُ كتابي ، بِتقوَى الله ، ونَظْمِ أمركم ، وصلاحِ ذاتِ بينكم ، فإنِّي سمعتُ جدّكما (ص) يقول : (صلاحُ ذاتُ البَيْنِ أفضلُ من عامّة الصّلاة والصِّيام) .
اللهَ اللهَ في الايتامِ ، فلا تُغِبُّوا أفواهَهُمْ ، ولا يضيعُوا بحضرتكم .
اللهَ اللهَ في جـيرانِكم ، فإنّهم وصيّةُ نبيِّكم ، ما زال يوصي بهم ، حتّى ظننّا أنّه سَيُوَرِّثُهُم .
اللهَ اللهَ في القرآنِ ، لا يسبقُكُم بالعملِ بهِ غيرُكُم .
اللهَ اللهَ في الصّلاةِ ، فإنّها عمودُ دينكم .
اللهَ اللهَ في بيتِ ربِّكم ، لا تُخْلوهُ ما بقيتم ، فإنّهُ إنْ تُرِكَ لَمْ تُناظَروا .
اللهَ اللهَ في الجهاد بأموالِكُم وأنفُسِكُم وألسِنَتِكُم في سبيلِ الله .
وعليكم بالتواصُلِ والتباذُلِ ، وإيّاكم والتدابُرَ والتقاطُعَ ، لا تتركوا الأمر بالمعروفِ والنّهيَ عَنِ المُنْكَرِ فيُوَلّى عليكم شرارُكُم ، ثمّ تَدْعونَ فلا يُسْتَجابُ لَكُم .
ثمّ قال :
يا بني عبدِالمطلب ! لا ألْفِيَنَّكُم تخوضونَ دِماءَ المسلمينَ خَوْضاً ، تقولون : (قُتِلَ أمير المؤمنين ) ، ألا لا تَقْتُلُنَّ بي إلاّ قاتلي .
اُنظروا إذا أنا مِتُّ مِنْ ضَرْبَتِهِ هذهِ ، فاضربوهُ ضَرْبةً بِضَرْبة ، ولا تُمثِّلوا بالرّجُلِ ، فإنِّي سمعتُ رسول الله (ص) يقول : ( إيّاكم والمُثْلَةَ ولو بالكَلْبِ العَقُور ) » .
وهكذا كانت النهايةُ المؤلمةُ لهذا الرّجل العظيم .
فلقد كانت خسارةُ الرِّسالةِ والاُمّةِ بِفَقْدِهِ مِن أفدح الخسائر الّتي اُصيبت بها الاُمّة بعد رسول الله (ص) .
فَبِموتِ عليّ (ع) فَقَدَتِ الاُمّةُ :
بطولةً غَدَتْ اُنشودةً للزّمان .
وشجاعةً ما حَلُمَ التأريخُ بمثلِها .
وحكمةً لا يَعلمُ بُعدها إلاّ الله .
وطُهْراً ما اكتسى بهِ غيرُ الانبياء .
وزُهداً في الدُّنيا ما بَلَغَهُ إلاّ المُقرَّبون .
وبلاغةً كأنّما هي رجعُ صدىً لِكتابِ الله .
وفِقْهاً وعِلْماً وتَضلُّعاً في أحكامِ الرِّسـالةِ رشّحتهُ لأنْ يكونَ بابَ مدينةِ علمِ الرّسول (ص) ومرجعاً للاُمّة الإسلامية في جميع شؤونها .
فسلامٌ على أمير المؤمنين عليّ يوم وُلِدَ ، ويوم قَضى شهيداً في محرابهِ ، ويومَ يُبعثُ حَيّاً .
اسم الكتاب: الامام عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)[/font][/align]
يقينا كله خير
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 2057
- اشترك في: الأربعاء إبريل 08, 2009 12:54 pm
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 39518
- اشترك في: الأربعاء إبريل 29, 2009 11:20 am
Re: في ذمّة الله
[align=center]اللهم صل على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين
اللهم العن قتلة أمير المؤمنين عليه السلام
اللهم العن مبغضي الامام علي من الاولين والاخرين
مـــــــــــــــــأجورين بمصاب أمير المؤمنين عليه السلام[/align]
اللهم العن قتلة أمير المؤمنين عليه السلام
اللهم العن مبغضي الامام علي من الاولين والاخرين
مـــــــــــــــــأجورين بمصاب أمير المؤمنين عليه السلام[/align]
(( إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ))
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 2555
- اشترك في: الأربعاء سبتمبر 10, 2008 12:31 pm
Re: في ذمّة الله
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
عظم الله اجوركم بستشهاد امير المؤمنين ويعسوب الدين وليث الموحدين الامام على بن ابي طالب عليه السلام
اللهم العن قتله امير المؤمنينمن الاولين والاخرين
عظم الله اجوركم بستشهاد امير المؤمنين ويعسوب الدين وليث الموحدين الامام على بن ابي طالب عليه السلام
اللهم العن قتله امير المؤمنينمن الاولين والاخرين
أقراوا الفاتحه تسبقها صلوات لام البنين عليها السلام لقضاء حاجتي
دخيلك ام البنين بالحسين دخيلك
دخيلك ام البنين بالحسين دخيلك
-
- فــاطــمــي
- مشاركات: 4109
- اشترك في: الجمعة أغسطس 14, 2009 7:06 pm
Re: في ذمّة الله
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
عظم الله أجورنا وأجوركم وأجر كل موالي ومحب لأمير المؤمنين عليه السلام
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
عظم الله أجورنا وأجوركم وأجر كل موالي ومحب لأمير المؤمنين عليه السلام
اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار
نسألكم الدعاء
نسألكم الدعاء
-
- عضو موقوف
- مشاركات: 49213
- اشترك في: السبت أكتوبر 04, 2008 5:03 pm
- مكان: في قلب منتداي الحبيب
Re: في ذمّة الله
[align=center]اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
نرفع أحر آيات التعازي لمقام سيدي ومولاي ومعتمدي ورجائي في آخرتي ودنياي الإمام القائم روحي لتراب مقدمه الفداء لإستشهاد ولي الله أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام
تشكري اختي الكريمة على الطرح
الله يعطيكِ العافية
ماجورة اختي بحق امير المؤمنين عليه السلام[/align]
نرفع أحر آيات التعازي لمقام سيدي ومولاي ومعتمدي ورجائي في آخرتي ودنياي الإمام القائم روحي لتراب مقدمه الفداء لإستشهاد ولي الله أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام
تشكري اختي الكريمة على الطرح
الله يعطيكِ العافية
ماجورة اختي بحق امير المؤمنين عليه السلام[/align]
( حسبي الله ونعم الوكيل )
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 5686
- اشترك في: الاثنين يونيو 22, 2009 12:50 am
Re: في ذمّة الله
[align=center][font=Traditional Arabic]اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسنت بارك الله بكم
ماجورين
وفقكم الله تعالى[/font][/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسنت بارك الله بكم
ماجورين
وفقكم الله تعالى[/font][/align]
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
Re: في ذمّة الله
[align=center][font=Traditional Arabic]بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
جزاك الله خيرا على المرور
مأجورين
اللهم العن قتلة أمير المؤمنين[/font][/align]
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
جزاك الله خيرا على المرور
مأجورين
اللهم العن قتلة أمير المؤمنين[/font][/align]
يقينا كله خير
-
- فــاطــمــي
- مشاركات: 9197
- اشترك في: السبت فبراير 23, 2008 3:04 pm
Re: في ذمّة الله
[align=center][font=Traditional Arabic]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المنتجبين
عظم الله تعالى اجوركم
بارك الله فيكم في ميزان حسناتكم يارب
جزيتم الف خير وقضى الله حاجاتكم بالدنيا والاخرة
اللهم صل على محمد وال محمد[/font]
راية المهدي[/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المنتجبين
عظم الله تعالى اجوركم
بارك الله فيكم في ميزان حسناتكم يارب
جزيتم الف خير وقضى الله حاجاتكم بالدنيا والاخرة
اللهم صل على محمد وال محمد[/font]
راية المهدي[/align]
اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ الَّذى خَلَقَكِ فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً اَنَا لَكِ مُصَدِّقٌ صابِرٌ عَلى ما اَتى بِهِ اَبُوكِ وَوَصِيُّهُ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِما وَاَنَا أَسْأَلُكِ اِنْ كُنْتُ صَدَّقْتُكِ إلاّ اَلْحَقْتِنى بِتَصْديقى لَهُما لِتُسَرَّ نَفْسى فَاشْهَدى اَنّى ظاهِرٌ بِوَلايَتِكِ وَوَلايَةِ آلِ بَيْتِكِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ.
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 7244
- اشترك في: الخميس يناير 01, 2009 3:47 am
Re: في ذمّة الله
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
عظم الله اجوركم واجورنا بمصابنا باستشهاد امير المؤمنين وقائد الغر المحجلين الامام علي بن ابي طالب عليه السلام
اللهم العن قتلة امير المؤمنين من الاولين والاخرين
اللهم العنهم جميعا
بارك الله بكم اختي الكريمة
في ميزان اعمالكم ان شاء الله
تحياتي
اللهم صل على محمد وال محمد
عظم الله اجوركم واجورنا بمصابنا باستشهاد امير المؤمنين وقائد الغر المحجلين الامام علي بن ابي طالب عليه السلام
اللهم العن قتلة امير المؤمنين من الاولين والاخرين
اللهم العنهم جميعا
بارك الله بكم اختي الكريمة
في ميزان اعمالكم ان شاء الله
تحياتي
-
- مـديـرة المنبر الفاطمي
- مشاركات: 14668
- اشترك في: الاثنين يونيو 02, 2008 4:58 am
- مكان: فـ الزهراء ـدك
Re: في ذمّة الله
[align=center][font=Courier New]
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
اللهم العن قتلة امير المؤمنين من الاولين والاخرين
بارك الله في طرحكم
وجزاكم الله عنا خير الجزاء
ووفقكم الى مراضيه وسهل امر دنياكم واخرتكم
فـ الزهراء ـدك[/font][/align]
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
اللهم العن قتلة امير المؤمنين من الاولين والاخرين
بارك الله في طرحكم
وجزاكم الله عنا خير الجزاء
ووفقكم الى مراضيه وسهل امر دنياكم واخرتكم
فـ الزهراء ـدك[/font][/align]
فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
Re: في ذمّة الله
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
بارك الله فيكم
مأجورين[/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
بارك الله فيكم
مأجورين[/align]
يقينا كله خير
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 10284
- اشترك في: الجمعة يونيو 05, 2009 12:09 am
Re: في ذمّة الله
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
مـــــــــــــــــأجورين بمصاب أمير المؤمنين عليه السلام
يعطيكم العافيه على هذا الطرح
مـــــــــــــــــأجورين بمصاب أمير المؤمنين عليه السلام
يعطيكم العافيه على هذا الطرح
اتَّقُوا ظُنُونَ الْمُؤْمِنِينَ، فَإِنَّ اللهَ تَعَالَى جَعَلَ الْحَقَّ عَلَى أَلْسِنَتِهِمْ.
-
- فــاطــمــي
- مشاركات: 9197
- اشترك في: السبت فبراير 23, 2008 3:04 pm
Re: في ذمّة الله
[align=center][font=Traditional Arabic]للرفع[/font]
راية المهدي[/align]
راية المهدي[/align]
اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ الَّذى خَلَقَكِ فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً اَنَا لَكِ مُصَدِّقٌ صابِرٌ عَلى ما اَتى بِهِ اَبُوكِ وَوَصِيُّهُ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِما وَاَنَا أَسْأَلُكِ اِنْ كُنْتُ صَدَّقْتُكِ إلاّ اَلْحَقْتِنى بِتَصْديقى لَهُما لِتُسَرَّ نَفْسى فَاشْهَدى اَنّى ظاهِرٌ بِوَلايَتِكِ وَوَلايَةِ آلِ بَيْتِكِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ.