السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيدي الكريم..
بعد التوكل على الله.. أنا أطلب منكم المساعدة.. يبدو أنني في مشاكل كثيرة لم أعيها إلا مؤخراً
بادئ الأمر.. أنا مطلقة ولي طفل .. تطلقت منذ العام ٢٠٠٥ وتزوجت بعدها بعدة أعوام ولم اتم الشهرين في زواجي الثاني حتى نفرت من زوجي حتى طلب الطلاق مني.. ثم أعادني لذمته وأنا في العدة.. ثم أنا من طلب الطلاق قبل أن أعود إليه حتى.. ومنذ ذلك الحين وأنا أرفض الزواج والارتباط خوفا من أطلق من جديد أو أن أنفر من الزواج يأن يأخذ طليقي طفلي مني.. أخبرني طليقي الثاني بأن هناك من عمل لي أعمال حتى تمنعني من الزواج. ومن الصعب فكها حيث أنه يتم تجديدها بعد كل مرة يتم فكها فيه.. رغم ذلك تركت الموضوع ولم أفكر في علاج ولا حل له.. وهذا منذ حوالي الثلاث سنوات. إلى أن اتتني إحدى قريباتي قبل أيام لتكرر نفس الكلام.. وبإن السحر المعمول لي هو مؤثر رئيسي في حياتي وحياة كل من حولي وأثره ليس بالسهل اليسير علينا وعلى تعطيل الكثير الكثير من أمورنا وأرزاقنا
أعمل منذ الساعة الثامنة صباحاً حتى الساعة الخامسة والنصف .. وهذا هو ديدن حياتي اليومية.. رغم انني خريجة بكالريوس وكان من المفترض أن اتوظف في إحدى وزارت الدولة. دخلي جيد ولله الحمد ولكني أحس بعض الأوقات انه لابركة فيه.. إضافة لانه أقل من الراوتب المفروضة لمن يعمل في مثل مجال عملي. إضافة إلى أنني أصبحت كثيرة النسيان وقليلة التركيز
دورتي الشهرية في تزايد مستمر كانت ٥ أيام.. في العام الماضي وصلت لـ ٨ أيام وأصبحت في الشهرين الاخيرين ١٠ أيام إضافة لأيام استحاضة .. أخبرتني الدكتورة أني اعاني من تضخم بطانة الرحم ولكنها لم تقم بعلاجي واكتفت بأنها تأكدت بأني لا أعاني من أي مرض خبيث. كما أني أعاني من غازات مستمرة.. لا تبقيني على الوضوء.. وقد ذهبت للعلاج مرتين لدى أفضل الأطباء ولم يكن لديهم حل للمشكلة. حتى شكك أحدهما بوجودها أساساً.
لا أشعر بأي خشوع ولا لذة في العبادات.. ولا في قراءة القرآن .. رغم أني أحاول أن أختم القرآن بين وقت وآخر.. وأحافظ قدر الامكان على قراءته بشكل يومي.
لقد كنت إنسانة إجتماعية وفاعله.. وأصبحت سلبية ولا أحب الاحتكاك بالناس ولا احب تكوين العلاقات . أهملت نفسي فلم أعد اهتم بشكلي ولا مظهري
منذ عدة أشهر بدأ نظام نومي يختل فأصبحت أستيقظ أثناء النوم مرتين لأربع مرات ليلياً مع العلم أني قبلها كنت أضع رأسي ولا أستيقض إلا
الفجر أو الصباح
أسأل الله عز وجل أن يساعدني ويخرجني مما أنا فيه ويرد كيد من يكيد لي في نحره.
سيدي الكريم..
بعد التوكل على الله.. أنا أطلب منكم المساعدة.. يبدو أنني في مشاكل كثيرة لم أعيها إلا مؤخراً
بادئ الأمر.. أنا مطلقة ولي طفل .. تطلقت منذ العام ٢٠٠٥ وتزوجت بعدها بعدة أعوام ولم اتم الشهرين في زواجي الثاني حتى نفرت من زوجي حتى طلب الطلاق مني.. ثم أعادني لذمته وأنا في العدة.. ثم أنا من طلب الطلاق قبل أن أعود إليه حتى.. ومنذ ذلك الحين وأنا أرفض الزواج والارتباط خوفا من أطلق من جديد أو أن أنفر من الزواج يأن يأخذ طليقي طفلي مني.. أخبرني طليقي الثاني بأن هناك من عمل لي أعمال حتى تمنعني من الزواج. ومن الصعب فكها حيث أنه يتم تجديدها بعد كل مرة يتم فكها فيه.. رغم ذلك تركت الموضوع ولم أفكر في علاج ولا حل له.. وهذا منذ حوالي الثلاث سنوات. إلى أن اتتني إحدى قريباتي قبل أيام لتكرر نفس الكلام.. وبإن السحر المعمول لي هو مؤثر رئيسي في حياتي وحياة كل من حولي وأثره ليس بالسهل اليسير علينا وعلى تعطيل الكثير الكثير من أمورنا وأرزاقنا
أعمل منذ الساعة الثامنة صباحاً حتى الساعة الخامسة والنصف .. وهذا هو ديدن حياتي اليومية.. رغم انني خريجة بكالريوس وكان من المفترض أن اتوظف في إحدى وزارت الدولة. دخلي جيد ولله الحمد ولكني أحس بعض الأوقات انه لابركة فيه.. إضافة لانه أقل من الراوتب المفروضة لمن يعمل في مثل مجال عملي. إضافة إلى أنني أصبحت كثيرة النسيان وقليلة التركيز
دورتي الشهرية في تزايد مستمر كانت ٥ أيام.. في العام الماضي وصلت لـ ٨ أيام وأصبحت في الشهرين الاخيرين ١٠ أيام إضافة لأيام استحاضة .. أخبرتني الدكتورة أني اعاني من تضخم بطانة الرحم ولكنها لم تقم بعلاجي واكتفت بأنها تأكدت بأني لا أعاني من أي مرض خبيث. كما أني أعاني من غازات مستمرة.. لا تبقيني على الوضوء.. وقد ذهبت للعلاج مرتين لدى أفضل الأطباء ولم يكن لديهم حل للمشكلة. حتى شكك أحدهما بوجودها أساساً.
لا أشعر بأي خشوع ولا لذة في العبادات.. ولا في قراءة القرآن .. رغم أني أحاول أن أختم القرآن بين وقت وآخر.. وأحافظ قدر الامكان على قراءته بشكل يومي.
لقد كنت إنسانة إجتماعية وفاعله.. وأصبحت سلبية ولا أحب الاحتكاك بالناس ولا احب تكوين العلاقات . أهملت نفسي فلم أعد اهتم بشكلي ولا مظهري
منذ عدة أشهر بدأ نظام نومي يختل فأصبحت أستيقظ أثناء النوم مرتين لأربع مرات ليلياً مع العلم أني قبلها كنت أضع رأسي ولا أستيقض إلا
الفجر أو الصباح
أسأل الله عز وجل أن يساعدني ويخرجني مما أنا فيه ويرد كيد من يكيد لي في نحره.