★ ☆ دعاء في الوصية لمن حس بالموت ☆★
ورد عن ☆۩ الإمام علي ( عليه السلام ) ۩☆
المصدر ☆۩ .. ۩☆
عن علي عليه السلام انه قال: ينبغي لمن احسّ بالموت ان يعهد عهده و يجدّد وصيته، قيل: و كيف يوصى يا اميرالمؤمنين؟ قال: يقول:
بِسْمِ اللّه الرَّحْمنِ الرَّحيمِ شَهادَةٌ مِنَ اللَّهِ، شَهِدَ بِها فُلانُ بْنُ فُلانٍ، شَهِدَ اللَّهُ اَنَّهُ لا اِلهَ اِلاَّ هُو وَ الْمَلائِكَةُ وَ اُولُواالْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ لا اِلهَ اِلاَّ هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ، اَللَّهُمَّ مِنْ عِنْدِكَ وَ اِلَيْكَ، وَ في قَبْضَتِكَ وَ مُنْتَهى قُدْرَتِكَ، يَداكَ مَبْسُوطَتانِ تُنْفِقُ كَيْفَ تَشاءُ وَ اَنْتَ اللَّطيفُ الْخَبيرُ.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ هذا ما اَوْصى بِهِ فُلانُ بْنُ فُلانٍ، اَوْصى اَنَّهُ يَشْهَدُ اَنَّهُ لا اِلهَ اِلاَّ هُو وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ، وَ اَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، اَرْسَلَهُ بِالْهُدى وَ دينِ الْحَقِّ لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ حَيّاً، وَ يَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكافِرينَ.
اَللَّهُمَّ اِنّي اُشْهِدُكَ وَ كَفى بِكَ شَهيداً، وَ اُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ، وَ اَهْلَ سَماواتِكَ وَ اَهْلَ اَرْضِكَ، وَ مَنْ ذَرَأْتَ وَ بَرَأْتَ، وَ فَطَرْتَ وَ اَنْبَتَّ، وَ اَجْرَيْتَ، بِاَنَّكَ اَنْتَ اللَّهُ الَّذي لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ، وَحْدَكَ لا شَريكَ لَكَ، وَ اَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَ رَسُولُكَ، وَ اَنَّ السَّاعَةَ اتِيَةٌ لا رَيْبَ فيها، وَ اَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ، وَ اَنَّ الْجَنَّةَ حَقٌّ، وَ اَنَّ النَّارَ حَقٌّ، اَقُولُ قَوْلي هذا مَعَ مَنْ يَقُولُهُ، وَ اكْفيهِ مَنْ اَبى، وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ اِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِّيِ الْعَظيمِ.
اَللَّهُمَّ مَنْ شَهِدَ بِما شَهِدْتُ بِهِ فَاكْتُبْ شَهادَتَهُ مَعْ شَهادَتي، وَ مَنْ اَبى فَاكْتُبْ شَهادَتي مَكانَ شَهادَتِهِ، وَ اجْعَلْ لي بِها عِنْدَكَ عَهْداً تُوَفِّيَنيهِ يَوْمَ اَلْقاكَ فَرْداً،اِنَّكَ لاتُخْلِفُ الْميعادَ.
ثم يفرش فراشه ممّا يلي القبلة ثم يقول:
عَلى مِلَّةِ رَسُولِ اللَّهِ حَنيفاً وَ ما اَنَا مِنَ الْمُشْرِكينَ.
ورد عن ☆۩ الإمام علي ( عليه السلام ) ۩☆
المصدر ☆۩ .. ۩☆
عن علي عليه السلام انه قال: ينبغي لمن احسّ بالموت ان يعهد عهده و يجدّد وصيته، قيل: و كيف يوصى يا اميرالمؤمنين؟ قال: يقول:
بِسْمِ اللّه الرَّحْمنِ الرَّحيمِ شَهادَةٌ مِنَ اللَّهِ، شَهِدَ بِها فُلانُ بْنُ فُلانٍ، شَهِدَ اللَّهُ اَنَّهُ لا اِلهَ اِلاَّ هُو وَ الْمَلائِكَةُ وَ اُولُواالْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ لا اِلهَ اِلاَّ هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ، اَللَّهُمَّ مِنْ عِنْدِكَ وَ اِلَيْكَ، وَ في قَبْضَتِكَ وَ مُنْتَهى قُدْرَتِكَ، يَداكَ مَبْسُوطَتانِ تُنْفِقُ كَيْفَ تَشاءُ وَ اَنْتَ اللَّطيفُ الْخَبيرُ.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ هذا ما اَوْصى بِهِ فُلانُ بْنُ فُلانٍ، اَوْصى اَنَّهُ يَشْهَدُ اَنَّهُ لا اِلهَ اِلاَّ هُو وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ، وَ اَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، اَرْسَلَهُ بِالْهُدى وَ دينِ الْحَقِّ لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ حَيّاً، وَ يَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكافِرينَ.
اَللَّهُمَّ اِنّي اُشْهِدُكَ وَ كَفى بِكَ شَهيداً، وَ اُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ، وَ اَهْلَ سَماواتِكَ وَ اَهْلَ اَرْضِكَ، وَ مَنْ ذَرَأْتَ وَ بَرَأْتَ، وَ فَطَرْتَ وَ اَنْبَتَّ، وَ اَجْرَيْتَ، بِاَنَّكَ اَنْتَ اللَّهُ الَّذي لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ، وَحْدَكَ لا شَريكَ لَكَ، وَ اَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَ رَسُولُكَ، وَ اَنَّ السَّاعَةَ اتِيَةٌ لا رَيْبَ فيها، وَ اَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ، وَ اَنَّ الْجَنَّةَ حَقٌّ، وَ اَنَّ النَّارَ حَقٌّ، اَقُولُ قَوْلي هذا مَعَ مَنْ يَقُولُهُ، وَ اكْفيهِ مَنْ اَبى، وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ اِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِّيِ الْعَظيمِ.
اَللَّهُمَّ مَنْ شَهِدَ بِما شَهِدْتُ بِهِ فَاكْتُبْ شَهادَتَهُ مَعْ شَهادَتي، وَ مَنْ اَبى فَاكْتُبْ شَهادَتي مَكانَ شَهادَتِهِ، وَ اجْعَلْ لي بِها عِنْدَكَ عَهْداً تُوَفِّيَنيهِ يَوْمَ اَلْقاكَ فَرْداً،اِنَّكَ لاتُخْلِفُ الْميعادَ.
ثم يفرش فراشه ممّا يلي القبلة ثم يقول:
عَلى مِلَّةِ رَسُولِ اللَّهِ حَنيفاً وَ ما اَنَا مِنَ الْمُشْرِكينَ.