سؤال وجه للسيد كاظم الرشتي
قدس سره:
( أ رشدني إلى عمل وذكر
يورث فتح النور ورفع الشك
والأوهام والخطورات القلبية
لعل الله سبحانه يوفقني
للعمل به والمواظبة عليه)
فكان جواب السيد..
( اعلم أن الذي يورث فتح النور
ورفع الشكوك والأوهام ..
هو الإخلاص المسبب
للاعتصام بحبل آل محمد
صلى الله عليه و عليهم
والتمسك بهم والانقطاع
إليهم ..والاعراض عما عداهم..
واعتقاد أن الحق لهم ومعهم
وفيهم وبهم وعنهم ومنهم
وعندهم ..
وأن الخير لهم ومعهم وفيهم
وهم معدنه وماواه وميراث
النبوة عندهم...
فتكثر الصلاة عليهم في آناء
ليلك وأطراف نهارك..
فإن من صلى عليهم مرة
صلى الله عليه في الف
صف من الملائكة ..
طول كل صف من الملائكة
مابين المشرق والمغرب ..
وتعرض عن كل شيء
لاينسب إليهم ...)
جواهر الحكم؛ ج3ص315
ان ماأردت الفوز بالعلياء والمكارم فاسجد وقل بفاطم بفاطم بفاطم
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أختي
موفقة لكل خير
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
السلام على الحسين و على علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
السلام على ساقي عطاشى كربلاء أبا الفضل العباس ورحمة الله وبركاته
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خير الجزاء أختي على الطرح المبارك
اسأل الله تعالى أن يحفظكم ويقضي جميع حوائجكم بحق النبي المصطفى وعترته الأطهار عليهم السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج نور الوجود
الغائب الموجود الإمام المقدس المهدي عليه السلام عج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(إلهي!.. رضا بقضائك، وتسليما لأمرك؛ لا معبود لي سواه)
أسأله تعالى أن يتقبل منكم هذا السير وأن يجعله عملاً صالحاً تقر به العيون
ودعوة مستجابة تسكن إليها القلوب
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دمتم برعاية الإمام المهدي المنتظر عليه السلام عج
خادمة العترة الطاهرة
تسبيحة الزهراء
(اللهم أفرغ علينا صبرًا و ثبت أقدامنا و انصرنا على القوم الكافرين)
اللهم صل على محمد وآل محمد الاطهار الأبرار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احسنت كثيرا
بارك الله فيك للطرح المبارك القيم
وفقكم الله تعالى وقضى حوائجكم للدنيا والاخرة
قال النبي صلى الله عليه وآله:
من أحب فاطمة ابنتي فهو في الجنة معي ومن ابغضها فهو في النار