★ ☆ دعاء الحجب مروي عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) ☆★
ورد عن ☆۩ الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلّم) ۩☆
المصدر ☆۩ البلد الأمين ۩☆
اللهم إني أسألك يا من احتجب بشعاع نوره عن نواظر خلقه يا من تسربل بالجلال و العظمة و اشتهر بالتجبر في قدسه يا من تعالى بالجلال و الكبرياء في تفرد مجده يا من انقادت له الأمور بأزمتها طوعا لأمره يا من قامت السماوات و الأرضون مجيبات لدعوته يا من زين السماء بالنجوم الطالعة و جعلها هادئة لخلقه يا من أنار القمر المنير في سواد الليل المظلم بلطفه يا من أنار الشمس المنيرة و جعلها معاشا لخلقه و جعلها مفرقة بين الليل و النهار بعظمته يا من استوجب الشكر بنشر سحائب العز نعمه أسألك بمعاقد من عرشك و منتهى الرحمة من كتابك و بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو استأثرت به في علم الغيب عندك و بكل اسم هو لك أنزلته في كتابك أو أثبته في قلوب الصافين الحافين حول عرشك فتراجعت القلوب إلى الصدور عن البيان بإخلاص الوحدانية و تحقيق الفردانية مقرة لك بالعبودية و أنك أنت الله أنت الله أنت الله لا إله إلا أنت و أسألك بالأسماء التي تجليت بها للكليم على الجبل العظيم فلما بدا شعاع نور الحجب من بهاء العظمة خرت الجبال متدكدكة لعظمتك و جلالك و هيبتك و خوفا من سطواتك راهبة منك فلا إله إلا أنت ثلاثا و أسألك باسمك الذي فتقت به رتق عظيم جفون عيون الناظرين الذي به تدبير حكمتك و شواهد حجج أنبيائك يعرفونك بفطن القلوب و أنت في غوامض مسرات سريرات الغيوب أسألك بعزة ذلك الاسم أن تصلي على محمد و آل محمد و أن تصرف عني جميع الآفات و العاهات و الأغراض و الأمراض و الخطايا و الذنوب و الشك و الشرك و الكفر و الشقاق و النفاق و الضلالة و الجهل و المقت و الغضب و العسر و الضيق و فساد الضمير و حلول النقمة و شماتة الأعداء و غلبة الرجال إنك سميع الدعاء لطيف لما تشاء
ورد عن ☆۩ الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلّم) ۩☆
المصدر ☆۩ البلد الأمين ۩☆
اللهم إني أسألك يا من احتجب بشعاع نوره عن نواظر خلقه يا من تسربل بالجلال و العظمة و اشتهر بالتجبر في قدسه يا من تعالى بالجلال و الكبرياء في تفرد مجده يا من انقادت له الأمور بأزمتها طوعا لأمره يا من قامت السماوات و الأرضون مجيبات لدعوته يا من زين السماء بالنجوم الطالعة و جعلها هادئة لخلقه يا من أنار القمر المنير في سواد الليل المظلم بلطفه يا من أنار الشمس المنيرة و جعلها معاشا لخلقه و جعلها مفرقة بين الليل و النهار بعظمته يا من استوجب الشكر بنشر سحائب العز نعمه أسألك بمعاقد من عرشك و منتهى الرحمة من كتابك و بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو استأثرت به في علم الغيب عندك و بكل اسم هو لك أنزلته في كتابك أو أثبته في قلوب الصافين الحافين حول عرشك فتراجعت القلوب إلى الصدور عن البيان بإخلاص الوحدانية و تحقيق الفردانية مقرة لك بالعبودية و أنك أنت الله أنت الله أنت الله لا إله إلا أنت و أسألك بالأسماء التي تجليت بها للكليم على الجبل العظيم فلما بدا شعاع نور الحجب من بهاء العظمة خرت الجبال متدكدكة لعظمتك و جلالك و هيبتك و خوفا من سطواتك راهبة منك فلا إله إلا أنت ثلاثا و أسألك باسمك الذي فتقت به رتق عظيم جفون عيون الناظرين الذي به تدبير حكمتك و شواهد حجج أنبيائك يعرفونك بفطن القلوب و أنت في غوامض مسرات سريرات الغيوب أسألك بعزة ذلك الاسم أن تصلي على محمد و آل محمد و أن تصرف عني جميع الآفات و العاهات و الأغراض و الأمراض و الخطايا و الذنوب و الشك و الشرك و الكفر و الشقاق و النفاق و الضلالة و الجهل و المقت و الغضب و العسر و الضيق و فساد الضمير و حلول النقمة و شماتة الأعداء و غلبة الرجال إنك سميع الدعاء لطيف لما تشاء