اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بفضل الله تعالى وببركة شفاعة محمد وآل محمد عليهم السلام وببركة الزهراء البتول عليها السلام ، وببركة و فضل العبد الصالح سيدي وأبي السيد الفاطمي أطال الله عمره وجعله ذخرا لشيعة محمد وعلي عليهما السلام ومايبذله لنا من جهود وتوجيهات كريمة ومباركة
الحمد لله الذي من علي بهذه الكرامة بعد انتظار واجتهاد وصبر يفوق الأربع سنوات حيث أنني احمل شهادتين في تخصص مختلف على امل أن أستقر بوظيفة تريحني مستقبلاً ، رزقني الله بشفاعة الزهراء البتول عليها السلام وظيفة بمكان قريب بمستوى أطمح اليه بيسر وسهولة لم تمر على سابق الدفعات التي قد سبق توظيفها ، والحمد لله أنا مرتاحه في الوظيفة ، أسأل الله أن يسخر لي قلوب أهل الدوام ولا أنال مشاكل كما مريت مسبقا في الوظائف ذات الدخل القليل مسبقا
كان وبعد أن نزلت شواغر وكنت أستبعد لأسباب غير مقنعه ، أضطررت أن استقيل من العمل ( ذو الدخل القليل ) ، لكي أقدم على هذه شواغر التي أطمح لها ، وفي فترة بسيطة جاء نبأ بأن تلك الشواغر ألغيت وبقيت مصفرة اليدين ، الوظيفة التي كنت على رأسها استقلت منها ، والشواغر التي انتظرها ألغيت على غير وجه حق لاسباب يطول ذكرها
كنت حينها في هذه الصرح المبارك وأتعالج مع أبي الفاطمي أطال الله عمره وبعد ان وجهني للإستغاثة بفاطمة الزهراء عليها السلام ، في اغلب الأحيان أتأمل مابين السطور في الإستغاثات وأعمق التفكير لمعرفة أسرارها ، كنت تلك الليله التي أقدم بها على القيام بـ الفاطمي والإستغاثة الفاطمية
في كل مرة أقرا الإستغاثة يقشعر بدني ، وأبكي بحرقة وأجد القوة في نفسي والراحة في بدني ، واقوم من مقامي والشعور لايوصف من راحة البال رغم الظروف الصعبة التي اجتمعت في آن واحد ، كانت ظروف صعبة يمر بها أفراد أسرتي جميعا ، حتى انني نسيت أمر نفسي ، وتوجهت في كل ليلة أخاطب الزهراء وأشكو لها حزني
وفي احدى الأيام كنت قد صحوت قبيل أذان الظهر وفتحت عيني ورأيت الغرفة لكنني كنت متمددة على جانبي الأيمن وبين النوم واليقظة ، سمعت هاتفا يقول لي حاجتك الاولى والثانية انسيهما فإنها مقضية ، أما حاجتك الثالثة فعليك أن تنتهي عن القيام بأمرين ، الهاتف لم يذكرهما لي لكنني صحوت وأدركت مال المقصود بالأمرين والحمد لله ببركة الزهراء البتول انتهيت عنهما
كنت دائما أخاطب سيدتي ومولاتي بأن تأخذ بيدي وترشدني الى طريق الصواب ، وإن كان دعائي حجبته ذنوبي فهي الوسيلة لي الى الله تغفر لي ذنوبي وتيسر ما تعسر من امري
والله العظيم كنت أرى بركات هذه الاستغاثة بالحلم ، وأرى الإشارات تتوالى علي بالواقع حتى قضيت لي الحاجتين وبإنتظار الثالثة ببركة سر الوجود ومشكاة الأنوار سيدتي ومولاتي فاطمة بنت محمد عليها وعلى ابيها وبعلها وأبنائها افضل التحية والسلام
الحاجة الآخرى وهي نقل أخي من مكان شغله البعيد الى مكان قريب ببركة شفاعة محمد وآله الأطهار
ربما تاخرت عن كتابة هذه الكرامة ، كنت اود أن أكتبها فرحة تامة ، لأني الى الآن أنتظر توقيع العقد لانه تأخر ، كذلك أخي لازالت اموره تحتاج الى استقرار ، وانا دائماً أدفع له بعض الأوراء الروحانيه والأوراد من هذه الصرح المبارك حتى تتسهل اموره بالقريب العاجل وان يتم فرحة أمي وأبي ولايكسر بخاطرهما يارب العالمين
أسألكم الدعاء يامؤمنين لي ولوالي ومن يعنيني امره على الخصوص سيدي ومولاي صاحب العصر والزمان امام الإنس والجان عجل الله له الفرج والى سيدي ومولاي الفاطمي أطال الله عمره وجعله لنا ذخراً
سيدي الله يعلم أنك لاتغيب عن بالي أبداً ، اسأل الله أن يقضي حوائجك للدنيا والآخرة ويفرح قلبك ويجبر خاطرك ويعزك ويفرج همك وغمك و ضيقك وبلائك ، ويقر عينك فيما يعطيك ويبارك لك فيما أعطاك ، أطال الله عمرك بالطاعات ويسعد مثل ما ادخلت الفرح والسرور علي وعلى عائلتي ببركة أياديك الكريمة وتوجيهاتك المباركة ، دائماً وأبداً في نفسي أقول لن نوفيك ما حيينا ، اجرك على صاحب العصر والزمان، أسأله لك نظرة رؤوفة رحيمة تكفييك ما حييت
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
أسألكم الدعاء ي شيعة علي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بفضل الله تعالى وببركة شفاعة محمد وآل محمد عليهم السلام وببركة الزهراء البتول عليها السلام ، وببركة و فضل العبد الصالح سيدي وأبي السيد الفاطمي أطال الله عمره وجعله ذخرا لشيعة محمد وعلي عليهما السلام ومايبذله لنا من جهود وتوجيهات كريمة ومباركة
الحمد لله الذي من علي بهذه الكرامة بعد انتظار واجتهاد وصبر يفوق الأربع سنوات حيث أنني احمل شهادتين في تخصص مختلف على امل أن أستقر بوظيفة تريحني مستقبلاً ، رزقني الله بشفاعة الزهراء البتول عليها السلام وظيفة بمكان قريب بمستوى أطمح اليه بيسر وسهولة لم تمر على سابق الدفعات التي قد سبق توظيفها ، والحمد لله أنا مرتاحه في الوظيفة ، أسأل الله أن يسخر لي قلوب أهل الدوام ولا أنال مشاكل كما مريت مسبقا في الوظائف ذات الدخل القليل مسبقا
كان وبعد أن نزلت شواغر وكنت أستبعد لأسباب غير مقنعه ، أضطررت أن استقيل من العمل ( ذو الدخل القليل ) ، لكي أقدم على هذه شواغر التي أطمح لها ، وفي فترة بسيطة جاء نبأ بأن تلك الشواغر ألغيت وبقيت مصفرة اليدين ، الوظيفة التي كنت على رأسها استقلت منها ، والشواغر التي انتظرها ألغيت على غير وجه حق لاسباب يطول ذكرها
كنت حينها في هذه الصرح المبارك وأتعالج مع أبي الفاطمي أطال الله عمره وبعد ان وجهني للإستغاثة بفاطمة الزهراء عليها السلام ، في اغلب الأحيان أتأمل مابين السطور في الإستغاثات وأعمق التفكير لمعرفة أسرارها ، كنت تلك الليله التي أقدم بها على القيام بـ الفاطمي والإستغاثة الفاطمية
في كل مرة أقرا الإستغاثة يقشعر بدني ، وأبكي بحرقة وأجد القوة في نفسي والراحة في بدني ، واقوم من مقامي والشعور لايوصف من راحة البال رغم الظروف الصعبة التي اجتمعت في آن واحد ، كانت ظروف صعبة يمر بها أفراد أسرتي جميعا ، حتى انني نسيت أمر نفسي ، وتوجهت في كل ليلة أخاطب الزهراء وأشكو لها حزني
وفي احدى الأيام كنت قد صحوت قبيل أذان الظهر وفتحت عيني ورأيت الغرفة لكنني كنت متمددة على جانبي الأيمن وبين النوم واليقظة ، سمعت هاتفا يقول لي حاجتك الاولى والثانية انسيهما فإنها مقضية ، أما حاجتك الثالثة فعليك أن تنتهي عن القيام بأمرين ، الهاتف لم يذكرهما لي لكنني صحوت وأدركت مال المقصود بالأمرين والحمد لله ببركة الزهراء البتول انتهيت عنهما
كنت دائما أخاطب سيدتي ومولاتي بأن تأخذ بيدي وترشدني الى طريق الصواب ، وإن كان دعائي حجبته ذنوبي فهي الوسيلة لي الى الله تغفر لي ذنوبي وتيسر ما تعسر من امري
والله العظيم كنت أرى بركات هذه الاستغاثة بالحلم ، وأرى الإشارات تتوالى علي بالواقع حتى قضيت لي الحاجتين وبإنتظار الثالثة ببركة سر الوجود ومشكاة الأنوار سيدتي ومولاتي فاطمة بنت محمد عليها وعلى ابيها وبعلها وأبنائها افضل التحية والسلام
الحاجة الآخرى وهي نقل أخي من مكان شغله البعيد الى مكان قريب ببركة شفاعة محمد وآله الأطهار
ربما تاخرت عن كتابة هذه الكرامة ، كنت اود أن أكتبها فرحة تامة ، لأني الى الآن أنتظر توقيع العقد لانه تأخر ، كذلك أخي لازالت اموره تحتاج الى استقرار ، وانا دائماً أدفع له بعض الأوراء الروحانيه والأوراد من هذه الصرح المبارك حتى تتسهل اموره بالقريب العاجل وان يتم فرحة أمي وأبي ولايكسر بخاطرهما يارب العالمين
أسألكم الدعاء يامؤمنين لي ولوالي ومن يعنيني امره على الخصوص سيدي ومولاي صاحب العصر والزمان امام الإنس والجان عجل الله له الفرج والى سيدي ومولاي الفاطمي أطال الله عمره وجعله لنا ذخراً
سيدي الله يعلم أنك لاتغيب عن بالي أبداً ، اسأل الله أن يقضي حوائجك للدنيا والآخرة ويفرح قلبك ويجبر خاطرك ويعزك ويفرج همك وغمك و ضيقك وبلائك ، ويقر عينك فيما يعطيك ويبارك لك فيما أعطاك ، أطال الله عمرك بالطاعات ويسعد مثل ما ادخلت الفرح والسرور علي وعلى عائلتي ببركة أياديك الكريمة وتوجيهاتك المباركة ، دائماً وأبداً في نفسي أقول لن نوفيك ما حيينا ، اجرك على صاحب العصر والزمان، أسأله لك نظرة رؤوفة رحيمة تكفييك ما حييت
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
أسألكم الدعاء ي شيعة علي
