اخوتي الاعزاء كل عام وانتم بخير
بمناسبة الولادة الميمونه ل الامام المهدي ابن الحسن عليه السلام سنضع مسابقه مهدويه تخص القضيه المهدويه وكل يوم سؤال وسنعلن عن الفائز وطبعا للفائزين يوجد هديه حلوه جدا
السلام على شيعة علي ع ورحمة الله وبركاته
كل عام وأنتم بخيربمولد السيدة رقية عليها السلام
وفي رواية أخرى يذكر سبباً آخر لإسم القائم، وهي الرواية السابقة عن الصقر ابن دلف في سؤاله للإمام محمَّد الجواد عليه السلام عن الإمام وسبب تسميته بالقائم: "فقلت له:يا بن رسول الله ولم سُمِّيَ القائم؟ قال:لأنَّه يقوم بعد موت ذكره، وارتداد أكثر القائلين بإمامته" . إنَّ طول الغيبة يضعف ذكره عجل الله فرجه الشريف بين الناس، حتَّى وكأنَّه قد مات ذكره، وشكَّك المشكِّكُون فيه... فعندما يحين وقت الظهور كأنَّه قام وأُحيي من جديد.
وفي رواية أخرى عن الإمام أبي عبد الله الصادق عليه السلام قال: "إذا قام القائم عجل الله فرجه الشريف دعا الناس إلى الإسلام جديداً وهداهم إلى أمر قد دثر وضلَّ عنه الجمهور، وإنَّما سُمِّيَ القائم مهديَّاً لأنَّه يهدي إلى أمر مضلول عنه وسُمِّيَ القائم لقيامه بالحق" .
ان ماأردت الفوز بالعلياء والمكارم فاسجد وقل بفاطم بفاطم بفاطم
اهلا اختي الانوار
لم اقل خطاء ! بل ان الجواب كان ناقصا
السؤال مقتبس من الروايه
الراوي يسال الامام ولم سمي بالقائم ؟فاجابه الامام لانه يقوم بعد موت ذكره ووو
موفقه حبيبتي
الان باضع السؤال وجاوبي
[=#
السؤال الثالث
ماهي اهدى الرايات عند ظهور القائم ؟ولماذا وصفت بانها اهدى الرايات ؟؟!!!
الاجابه تكون بالروايه !
____________________________.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجه
فاطالبك يا الهي أن ترزقني شهادةً مُطَهِّرَةً
أنا اخترتُها لنفسي كفارةً عن ذنبي،شهادةً قلّ نظيرُها يتفتتُ فيها جسدي و تنال كل جارِحة من جوارحي ما تستحقُّه من
القصاصِ و العقوبةِ و بعدها يا ربِّ يصبحُ حتماً أن تسكنني بجِوارِكَ و جِوارِ أولِيائكَ
color]
وعن الامام الصادق عليه السلام قال: ( خروج السفياني واليماني والخراساني في سنة واحدة ، في شهر واحد ، في يوم واحد ، نظام كنظام الخرز يتبع بعضه بعضاً ، فيكون البأس من كل وجه ، ويل لمن ناواهم . وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية حق لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم) ( بشارة الإسلام ص93 عن غيبة النعماني ).