*.. أنا لاجئٌ بالإمامِ الحَسن المُجتبىٰ (3)..*
،
️ مظلومية الإمام الحسن (ع) :
️ أن الإمام الحسين (ع) لم يُعترف به كإمام .. رغم أنه طالب بحقه
بينما الإمام الحسن (ع) استلم الخلافة بعد أمير المؤمنين (ع) وخطب في الكوفة ، وكان له من الأنصار والأعوان عشرات الألوف في معسكر النخيلة
،
فلقد كانت هناك صبغة خلافة واضحة في حياة الإمام الحسن (ع) ، ولكن انظروا إلى طريقة التعامل معه :
،
️ 1. الإمام (ع) عندما كان يصلي في الناس ، كان لا يأمن على حياته ، لكثرة الغدر والمندسين في صفوف أصحابه
️كان في بعض الصلوات يطلب لامته أي درعه ، يلبس الدرع ويجعلها تحت ثوبه ، ولا يتقدم للصلاة بهم ، إلا كذلك ، يصلي الصلاة الواجبة وهو يلبس الدرع تحت ثيابه ، ورغم ذلك رماه أحدهم في الصلاة بسهم فلم يثبت فيه .
،
️ 2. لما صار في (ساباط) ضربه أحدهم بخنجر مسموم ، جعله يعالج المرض فترة ..
️ وإذا بأحد المدّعين من شيعته ، يقترح تسليمه لمعاوية ، ما دام في هذه الحال!..️
️ هذه حالات غير طبيعية في حياة الإمام الحسن (ع) من الخذلان .
،
️ 3. يُؤمِّر الكندي على أربعة آلاف مقاتل ، ولكن هذا الكندي يترك الجيش ويهرب إلى معاوية في الشام ، نظير خمسمائة ألف درهم!! ..️
️ يخطب الإمام يتألم الإمام (ع) من واقع الأمة الذي آلات إليه ..
️ ولكنه يعين شخصا من بني مراد وإذا به يخذل الإمام (ع) وهو على أربعة آلاف مقاتل ..
️ فيهرب إلى معاوية مقابل المال ، وأنتم تعلمون عندما يهرب القائد ما الذي يحصل للجيش ؟..
.
.
[ #نورانيات_الشيخ_حبيب_الكاظمي ]
،
️ مظلومية الإمام الحسن (ع) :
️ أن الإمام الحسين (ع) لم يُعترف به كإمام .. رغم أنه طالب بحقه
بينما الإمام الحسن (ع) استلم الخلافة بعد أمير المؤمنين (ع) وخطب في الكوفة ، وكان له من الأنصار والأعوان عشرات الألوف في معسكر النخيلة
،
فلقد كانت هناك صبغة خلافة واضحة في حياة الإمام الحسن (ع) ، ولكن انظروا إلى طريقة التعامل معه :
،
️ 1. الإمام (ع) عندما كان يصلي في الناس ، كان لا يأمن على حياته ، لكثرة الغدر والمندسين في صفوف أصحابه
️كان في بعض الصلوات يطلب لامته أي درعه ، يلبس الدرع ويجعلها تحت ثوبه ، ولا يتقدم للصلاة بهم ، إلا كذلك ، يصلي الصلاة الواجبة وهو يلبس الدرع تحت ثيابه ، ورغم ذلك رماه أحدهم في الصلاة بسهم فلم يثبت فيه .
،
️ 2. لما صار في (ساباط) ضربه أحدهم بخنجر مسموم ، جعله يعالج المرض فترة ..
️ وإذا بأحد المدّعين من شيعته ، يقترح تسليمه لمعاوية ، ما دام في هذه الحال!..️
️ هذه حالات غير طبيعية في حياة الإمام الحسن (ع) من الخذلان .
،
️ 3. يُؤمِّر الكندي على أربعة آلاف مقاتل ، ولكن هذا الكندي يترك الجيش ويهرب إلى معاوية في الشام ، نظير خمسمائة ألف درهم!! ..️
️ يخطب الإمام يتألم الإمام (ع) من واقع الأمة الذي آلات إليه ..
️ ولكنه يعين شخصا من بني مراد وإذا به يخذل الإمام (ع) وهو على أربعة آلاف مقاتل ..
️ فيهرب إلى معاوية مقابل المال ، وأنتم تعلمون عندما يهرب القائد ما الذي يحصل للجيش ؟..
.
.
[ #نورانيات_الشيخ_حبيب_الكاظمي ]