بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن عدوهم والمتراضين على عدوهم ومنكري فضائلهم من الاولين والاخرين
السلام على شيعة علي عليه السلام ورحمة الله وبركاته
ياغياث المستغيثين اغثني بفاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستود ع فيها ادركني
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
عن داود بن كثير قال : قلت لأبي عبدالله عليه السلام : أنتم الصلاة في كتاب الله عزوجل وأنتم الزكاة وأنتم الحج ؟ فقال : يا داود نحن الصلاة في كتاب الله عزوجل ، ونحن الزكاة ونحن الصيام ونحن الحج ونحن الشهر الحرام ونحن البلد الحرام ونحن كعبة الله ونحن قبلة الله ونحن وجه الله قال الله تعالى : ( فأينما تولوا فثم وجه الله ) ونحن الآيات ونحن البينات ، وعدونا في كتاب الله عزوجل : الفحشاء والمنكر والبغي والخمر والميسر والأنصاب والأزلام والأصنام والأوثان والجبت والطاغوت والميتة ولدم ولحم الخنزير ، يا داود إن الله خلقنا فأكرم خلقنا وفضلنا وجعلنا أمناءه وحفظته وخزانه على مافي السماوات وما في الأرض ، وجعل لنا أضدادا وأعداءا ، فسمانا في كتابه وكنى عن أسمائنا بأحسن الأسماء وأحبها إليه وسمى أضدادنا وأعداءنا في كتابه وكنى عن أسمائهم وضرب لهم الأمثال في كتابه في أبغض الأسماء إليه وإلى عباده المتقين.
( تفسير البرهان)
قال أمير المؤمنين عليه السلام : يا سلمان ويا جندب، إن معرفتي بالنورانية معرفة الله، ومعرفة الله معرفتي، وهو الدين الخالص، بقول الله سبحانه: وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين وهو الإخلاص، وقوله: (حنفاء) وهو الإقرار بنبوة محمد صلى الله عليه وآله، وهو الدين الحنيف، وقوله: (ويقيموا الصلاة)،
وهي ولايتي، فمن والاني فقد أقام الصلاة، وهو صعب مستصعب.
(ويؤتوا الزكاة)، وهو الإقرار بالأئمة،
(وذلك دين القيمة أي) وذلك دين الله القيم.
شهد القرآن أن الدين القيم الإخلاص بالتوحيد، والإقرار بالنبوة والولاية، فمن جاء بهذا فقد أتى بالدين.
( حديث النورانية / مشارق أنوار اليقين )
الإمام الرضا (ع) يصف لنا الإمامة : إن الإمامة أس الاسلام النامي، وفرعه السامي، بالامام تمام الصلاة والزكاة والصيام والحج والجهاد، وتوفير الفئ والصدقات، وإمضاء الحدود والأحكام، ومنع الثغور والأطراف ، الامام يحل حلال الله، ويحرم حرام الله .
( الكافي ج١ )
قال تعالى : { إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي }
.
قال تعالى : { ولذكر الله أكبر }
قال الامام الباقر عليه السلام : ( نحن ذكر الله ونحن أكبر )
( تفسير البرهان )
قال أمير المؤمنين (ع) : ( أنا باب السجود ) .
( قال أمير المؤمنين (ع) : أنا أم الكتاب، أنا فصل الخطاب، أنا سورة الحمد، أنا صاحب الصلاة في الحضر والسفر، بل نحن الصلاة والصيام والليالي والأيام والشهور والأعوام ) .
( خطبة الأفتخار )
عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله: " قد قامت الصلاة " إنما يعني به قيام القائم عليه السلام.
( المصدر: بحار الأنوار)
نــــــــــــــــــــــسالكم الـدعـــــــــــــــــــاء
دمتم برعاية بقية الله
الامـــــــــر لـلــــعـــــــــبـــــاس
اِلـهي اِنْ لَمْ تَبْتَدِئنِي الرَّحْمَةُ مِنْكَ بِحُسْنِ التَّوْفيقِ فَمَنِ السّالِكُ بي اِلَيْكَ في واضِحِ الطَّريقِ
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن عدوهم والمتراضين على عدوهم ومنكري فضائلهم من الاولين والاخرين
السلام على شيعة علي عليه السلام ورحمة الله وبركاته
ياغياث المستغيثين اغثني بفاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستود ع فيها ادركني
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
عن داود بن كثير قال : قلت لأبي عبدالله عليه السلام : أنتم الصلاة في كتاب الله عزوجل وأنتم الزكاة وأنتم الحج ؟ فقال : يا داود نحن الصلاة في كتاب الله عزوجل ، ونحن الزكاة ونحن الصيام ونحن الحج ونحن الشهر الحرام ونحن البلد الحرام ونحن كعبة الله ونحن قبلة الله ونحن وجه الله قال الله تعالى : ( فأينما تولوا فثم وجه الله ) ونحن الآيات ونحن البينات ، وعدونا في كتاب الله عزوجل : الفحشاء والمنكر والبغي والخمر والميسر والأنصاب والأزلام والأصنام والأوثان والجبت والطاغوت والميتة ولدم ولحم الخنزير ، يا داود إن الله خلقنا فأكرم خلقنا وفضلنا وجعلنا أمناءه وحفظته وخزانه على مافي السماوات وما في الأرض ، وجعل لنا أضدادا وأعداءا ، فسمانا في كتابه وكنى عن أسمائنا بأحسن الأسماء وأحبها إليه وسمى أضدادنا وأعداءنا في كتابه وكنى عن أسمائهم وضرب لهم الأمثال في كتابه في أبغض الأسماء إليه وإلى عباده المتقين.
( تفسير البرهان)
قال أمير المؤمنين عليه السلام : يا سلمان ويا جندب، إن معرفتي بالنورانية معرفة الله، ومعرفة الله معرفتي، وهو الدين الخالص، بقول الله سبحانه: وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين وهو الإخلاص، وقوله: (حنفاء) وهو الإقرار بنبوة محمد صلى الله عليه وآله، وهو الدين الحنيف، وقوله: (ويقيموا الصلاة)،
وهي ولايتي، فمن والاني فقد أقام الصلاة، وهو صعب مستصعب.
(ويؤتوا الزكاة)، وهو الإقرار بالأئمة،
(وذلك دين القيمة أي) وذلك دين الله القيم.
شهد القرآن أن الدين القيم الإخلاص بالتوحيد، والإقرار بالنبوة والولاية، فمن جاء بهذا فقد أتى بالدين.
( حديث النورانية / مشارق أنوار اليقين )
الإمام الرضا (ع) يصف لنا الإمامة : إن الإمامة أس الاسلام النامي، وفرعه السامي، بالامام تمام الصلاة والزكاة والصيام والحج والجهاد، وتوفير الفئ والصدقات، وإمضاء الحدود والأحكام، ومنع الثغور والأطراف ، الامام يحل حلال الله، ويحرم حرام الله .
( الكافي ج١ )
قال تعالى : { إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي }
.
قال تعالى : { ولذكر الله أكبر }
قال الامام الباقر عليه السلام : ( نحن ذكر الله ونحن أكبر )
( تفسير البرهان )
قال أمير المؤمنين (ع) : ( أنا باب السجود ) .
( قال أمير المؤمنين (ع) : أنا أم الكتاب، أنا فصل الخطاب، أنا سورة الحمد، أنا صاحب الصلاة في الحضر والسفر، بل نحن الصلاة والصيام والليالي والأيام والشهور والأعوام ) .
( خطبة الأفتخار )
عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله: " قد قامت الصلاة " إنما يعني به قيام القائم عليه السلام.
( المصدر: بحار الأنوار)
نــــــــــــــــــــــسالكم الـدعـــــــــــــــــــاء
دمتم برعاية بقية الله
الامـــــــــر لـلــــعـــــــــبـــــاس
اِلـهي اِنْ لَمْ تَبْتَدِئنِي الرَّحْمَةُ مِنْكَ بِحُسْنِ التَّوْفيقِ فَمَنِ السّالِكُ بي اِلَيْكَ في واضِحِ الطَّريقِ