من كرامات السيد محمد سبع الدجيل(ع)*2
وهي كثيرة متواترة، اشتهرت في مدينة « بلد » حتّى أصبحت من اليقينيّات، وتناقلها الناس أباً عن جَدّ كمُشاهَداتٍ يوميّة أحياناً، وقد عُقِدتْ بسببها النذور لله تعالى وأُدّيت العهود بعدها.
وهنا نذكر بعض تلك الكرامات:
• قامت إحدى الزائرات بأخذ حاجةٍ من حرم السيّد محمّد تتبرّك بها، متصوّرةً أنّ ذلك عمل صحيح، فلمّا ركبت السيارة وأراد سائقها تشغيلها لم يستطع، فتساءل المسافرون عمّا إذا جاء أحدهم بسوء، عندها بيّنت المرأة ما فعلت وأرجعت تلك الحاجة إلى الحرم الشريف، فتحرّكت السيارة وعادوا إلى ديارهم.
• نقل سَدَنة المرقد أنّه جيء بمُقعَد عاجز سنة 1961م، وشُدّ بشبّاك ضريح السيّد محمّد بن الإمام الهادي عليه السّلام ثلاثة أيّام، فشُفي ونهض ماشياً. وفي ذلك يقول الشاعر يخاطبه:
فكَمْ لك مِن آيِ الكرامةِ مُعجِزٌ يُـردِّدُه أعمى هنـاك ومُقعَدُ!
• ونقل الشيخ مهدي الأحمدي في كتابه ( دليل زوّار كربلاء ص 148 ) ما مضمونه: إنّ رجلاً مِن طهران يُدعى « رَهبري » يعمل مسؤولَ حسابات، ابتُلي في فقراته، فذهب إلى لندن للعلاج لكن دون أيّة فائدة، بعدها توجّه إلى العتبات المقدّسة في العراق، ولمّا زار مرقد السيّد محمّد رضوان الله عليه وأراد الرجوع.. رأى سيّداً معمّماً بعمامة خضراء قد وقف أمام السيّارة، وسأله عن حاله، فأجابته زوجة رهبري تشكو إليه: إنّه يصرخ ويستغيث مِن مرضه وآلامه! فقال لها السيّد النوراني: قَدِّموه أمامي. فقَدَّموه فمسح بيده على ظهره وهو يقول: إذا أراد الله فإنّه يشفى. ولمّا انتصف الليل نادى المريض امرأته فرِحاً: إنّه قد شفاني! ونهض صحيحاً سالماً لا يشكو من شيء.
شبكة الامام الرضا
وهي كثيرة متواترة، اشتهرت في مدينة « بلد » حتّى أصبحت من اليقينيّات، وتناقلها الناس أباً عن جَدّ كمُشاهَداتٍ يوميّة أحياناً، وقد عُقِدتْ بسببها النذور لله تعالى وأُدّيت العهود بعدها.
وهنا نذكر بعض تلك الكرامات:
• قامت إحدى الزائرات بأخذ حاجةٍ من حرم السيّد محمّد تتبرّك بها، متصوّرةً أنّ ذلك عمل صحيح، فلمّا ركبت السيارة وأراد سائقها تشغيلها لم يستطع، فتساءل المسافرون عمّا إذا جاء أحدهم بسوء، عندها بيّنت المرأة ما فعلت وأرجعت تلك الحاجة إلى الحرم الشريف، فتحرّكت السيارة وعادوا إلى ديارهم.
• نقل سَدَنة المرقد أنّه جيء بمُقعَد عاجز سنة 1961م، وشُدّ بشبّاك ضريح السيّد محمّد بن الإمام الهادي عليه السّلام ثلاثة أيّام، فشُفي ونهض ماشياً. وفي ذلك يقول الشاعر يخاطبه:
فكَمْ لك مِن آيِ الكرامةِ مُعجِزٌ يُـردِّدُه أعمى هنـاك ومُقعَدُ!
• ونقل الشيخ مهدي الأحمدي في كتابه ( دليل زوّار كربلاء ص 148 ) ما مضمونه: إنّ رجلاً مِن طهران يُدعى « رَهبري » يعمل مسؤولَ حسابات، ابتُلي في فقراته، فذهب إلى لندن للعلاج لكن دون أيّة فائدة، بعدها توجّه إلى العتبات المقدّسة في العراق، ولمّا زار مرقد السيّد محمّد رضوان الله عليه وأراد الرجوع.. رأى سيّداً معمّماً بعمامة خضراء قد وقف أمام السيّارة، وسأله عن حاله، فأجابته زوجة رهبري تشكو إليه: إنّه يصرخ ويستغيث مِن مرضه وآلامه! فقال لها السيّد النوراني: قَدِّموه أمامي. فقَدَّموه فمسح بيده على ظهره وهو يقول: إذا أراد الله فإنّه يشفى. ولمّا انتصف الليل نادى المريض امرأته فرِحاً: إنّه قد شفاني! ونهض صحيحاً سالماً لا يشكو من شيء.
شبكة الامام الرضا