بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المبادرة بالسلام على الحاج والمعتمر
استحباب المبادرة بالسلام على الحاج والمعتمر
إذا قدموا ومصافحتهم وتعظيمهم ومعانقتهم وتقبيل ما بين
أعينهم وأفواههم وأعينهم ووجوههم ، وتهنئتهم
والدعاء لهم
1-عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال :
كان علي بن الحسين ( عليه السلام ) يقول :
بادروا بالسلام على الحاج والمعتمر ومصافتحهم من قبل أن تخالطهم الذنوب .
وسائل الشيعة ج11 ص445
2-عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال :
كان علي بن الحسين ( عليهما السلام ) يقول :
يا معشر ، من لم يحج ، استبشروا بالحاج وصافحوهم وعظموهم ،
فإن ذلك يجب عليكم تشاركوهم في الاجر .
المحاسن : 71 | 142 .
3- وقال أبوجعفر ( عليه السلام ) :
وقروا الحاج والمعتمر ، فإن ذلك واجب عليكم .
الفقيه 2 : 147 | 649 .
4- وقال الصادق ( عليه السلام ) :
إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلّم )
كان يقول للقادم من مكة :
قبل الله منك وأخلف عليك نفقتك ، وغفر ذنبك .
المحاسن : 377 | 149 .
5- قال الصادق ( عليه السلام ) :
من عانق حاجا بغباره كان كأنما استلم الحجر الاسود .
الفقيه 2 : 196 | 892 .
6-عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال :
من لقى حاجا فصافحه كان كمن استلم الحجر .
أمالى الصدوق : 469 | 5
7-عن علي ( عليه السلام ) ـ في حديث الاربعمائة ـ قال :
إذا قدم أخوك من مكة فقبل بين عينيه وفاه الذي قبل به الحجر الأسود
الذي قبله رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ،
والعين التي نظر بها إلى بيت الله وقبل موضع سجوده ووجهه ،
وإذا هنأتموه فقولوا له : قبل الله نسكك ، ورحم سعيك ،
وأخلف عليك نفقتك ، ولا جعله آخر عهده ببيته الحرام .
الخصال : 635 .
8- عن عبد الوهاب بن الصباح ، عن أبيه قال :
لقى مسلم مولى أبي عبد الله ( عليه السلام ) صدقة الاحدب
وقد قدم من مكة فقال له مسلم : الحمد لله الذي يسر سبيلك ،
وهدى دليلك ، وأقدمك بحال عافية ، وقد قضى الحج وأعان على السعة ،
فقبل الله منك ، وأخلف عليك نفقتك ، وجعلها حجة مبرورة ،
ولذنوبك طهورا ، فبلغ ذلك أبا عبد الله ( عليه السلام ) فقال له :
كيف قلت لصدقة ؟ فأعاد عليه ؟ فقال : من علمك هذا ؟ فقال :
جعلت فداك ، مولاي أبوالحسن ( عليه السلام ) ، فقال له :
نعم ما تعلمت إذا لقيت أخا من إخوانك فقل له هكذا ،
فإن الهدى بنا هدى ، وإذا لقيت هؤلاء فقل لهم ما يقولون .
التهذيب 5 : 444 | 1547 .
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المبادرة بالسلام على الحاج والمعتمر
استحباب المبادرة بالسلام على الحاج والمعتمر
إذا قدموا ومصافحتهم وتعظيمهم ومعانقتهم وتقبيل ما بين
أعينهم وأفواههم وأعينهم ووجوههم ، وتهنئتهم
والدعاء لهم
1-عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال :
كان علي بن الحسين ( عليه السلام ) يقول :
بادروا بالسلام على الحاج والمعتمر ومصافتحهم من قبل أن تخالطهم الذنوب .
وسائل الشيعة ج11 ص445
2-عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال :
كان علي بن الحسين ( عليهما السلام ) يقول :
يا معشر ، من لم يحج ، استبشروا بالحاج وصافحوهم وعظموهم ،
فإن ذلك يجب عليكم تشاركوهم في الاجر .
المحاسن : 71 | 142 .
3- وقال أبوجعفر ( عليه السلام ) :
وقروا الحاج والمعتمر ، فإن ذلك واجب عليكم .
الفقيه 2 : 147 | 649 .
4- وقال الصادق ( عليه السلام ) :
إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلّم )
كان يقول للقادم من مكة :
قبل الله منك وأخلف عليك نفقتك ، وغفر ذنبك .
المحاسن : 377 | 149 .
5- قال الصادق ( عليه السلام ) :
من عانق حاجا بغباره كان كأنما استلم الحجر الاسود .
الفقيه 2 : 196 | 892 .
6-عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال :
من لقى حاجا فصافحه كان كمن استلم الحجر .
أمالى الصدوق : 469 | 5
7-عن علي ( عليه السلام ) ـ في حديث الاربعمائة ـ قال :
إذا قدم أخوك من مكة فقبل بين عينيه وفاه الذي قبل به الحجر الأسود
الذي قبله رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ،
والعين التي نظر بها إلى بيت الله وقبل موضع سجوده ووجهه ،
وإذا هنأتموه فقولوا له : قبل الله نسكك ، ورحم سعيك ،
وأخلف عليك نفقتك ، ولا جعله آخر عهده ببيته الحرام .
الخصال : 635 .
8- عن عبد الوهاب بن الصباح ، عن أبيه قال :
لقى مسلم مولى أبي عبد الله ( عليه السلام ) صدقة الاحدب
وقد قدم من مكة فقال له مسلم : الحمد لله الذي يسر سبيلك ،
وهدى دليلك ، وأقدمك بحال عافية ، وقد قضى الحج وأعان على السعة ،
فقبل الله منك ، وأخلف عليك نفقتك ، وجعلها حجة مبرورة ،
ولذنوبك طهورا ، فبلغ ذلك أبا عبد الله ( عليه السلام ) فقال له :
كيف قلت لصدقة ؟ فأعاد عليه ؟ فقال : من علمك هذا ؟ فقال :
جعلت فداك ، مولاي أبوالحسن ( عليه السلام ) ، فقال له :
نعم ما تعلمت إذا لقيت أخا من إخوانك فقل له هكذا ،
فإن الهدى بنا هدى ، وإذا لقيت هؤلاء فقل لهم ما يقولون .
التهذيب 5 : 444 | 1547 .
:: السراج::