سر من أسرار السیدة المعصومة (ع)(3)
5ـ عصمتها الأفعاليّة، وبهذه تكون قدوة واُسوة في السير والسلوك إلى الله سبحانه.
6ـ الإيمان بشفاعتها العامّة والخاصّة، فإنّها تشفع للناس جميعا، بإذن الله سبحانه «مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إلاَّ بِإذْنِهِ»، وإنّ زيارتها توجب شفاعتها، وإنّما يشفع الرسول والوصي والعالم والمؤمن والشهيد، والسيّدة(ع) حملت هذه الأوصاف، فإنّها من بيت الوحي والنبوّة ومعدن العلم والإمامة، قال الإمام الصادق(ع): «تدخل بشفاعتها شيعتنا الجنّة بأجمعهم».
7ـ أنّ لها عند الله شأن من الشأن، كما للرسول وعترته (ع)، وهو العلم اللدنّي الخاصّ، ولها العلم الإلهامي وهو من أقسام العلم اللدنّي، وإنّها من رواة الأحاديث الشريفة، فهى من ورثة الأنبياء والأوصياء.
8ـ رعاية آدب الحضور وعدم رفع الصوت، كما لا يرفع عند رسول اللّه(ص) في حياته وعند قبره.
9ـ لا يؤذيها بسوء الأدب وارتكاب المعصية، قال رسول الله(ص): «والله لا تشفّعت في مَن آذى ذرّيتي».
يتبع
آية الله عادل العلوي
5ـ عصمتها الأفعاليّة، وبهذه تكون قدوة واُسوة في السير والسلوك إلى الله سبحانه.
6ـ الإيمان بشفاعتها العامّة والخاصّة، فإنّها تشفع للناس جميعا، بإذن الله سبحانه «مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إلاَّ بِإذْنِهِ»، وإنّ زيارتها توجب شفاعتها، وإنّما يشفع الرسول والوصي والعالم والمؤمن والشهيد، والسيّدة(ع) حملت هذه الأوصاف، فإنّها من بيت الوحي والنبوّة ومعدن العلم والإمامة، قال الإمام الصادق(ع): «تدخل بشفاعتها شيعتنا الجنّة بأجمعهم».
7ـ أنّ لها عند الله شأن من الشأن، كما للرسول وعترته (ع)، وهو العلم اللدنّي الخاصّ، ولها العلم الإلهامي وهو من أقسام العلم اللدنّي، وإنّها من رواة الأحاديث الشريفة، فهى من ورثة الأنبياء والأوصياء.
8ـ رعاية آدب الحضور وعدم رفع الصوت، كما لا يرفع عند رسول اللّه(ص) في حياته وعند قبره.
9ـ لا يؤذيها بسوء الأدب وارتكاب المعصية، قال رسول الله(ص): «والله لا تشفّعت في مَن آذى ذرّيتي».
يتبع
آية الله عادل العلوي