الحمدلله رب العالمين بفضل من الله ثم ابنا الروحي تحققت امور كنت اتمنها وفرجت ولله الحمد
ولكن يبقى نصيبي بالزواج متوقف ومتعسر عمري قارب 29 وتقدم لخطبتي كثيراً جداً ولا يتم النصيب و دائماً يتم الرفض وبعمر 26 تم عقد قراني لاحداهم وبقيت فقط شهرين وبعدها احسست بالنفور منه جداً ومرضت ولم ارتاح الا حين انفصلنا ومرت السنوات وكل من يأتي لخطبتي يرفض ايضاً او لا يتم الرد من قبلهم مع العلم الحمدلله اني على جمال وخلق ودين ومواضبة على قراءة القرآن وجامعية وموظفة ولا امدح نفسي بهذا الكلام لكن اوضح فقط لكم الصورة واصبحت امي ترد كل خاطب دون اخذ رايي بذالك لانه تعلم لن يتم النصيب كالمعتاد
وعلمت من احد المشايخ من كم سنة ان معي تابعة لكن لم اجد من يساعدني للعلاج
علاوة على ذلك صرت كثيرة النسيان ودائمة الوسواس والتفكير واغلب اوقاتي منعزله لا ارغب بالتحدث مع احد ولا رؤية احد تناولي لطعام اصبح قليل ووزني يقل و اشعر بإن اخوتي ينظرون لي بنظرة الشفقه
رغم اني الحمدلله مواضبة عالاستغفار والصلاة وقراءة القرآن لكن اجد بنفسي ضعفاً وهماً يثقل صدري ويحرمني من الابتسامة والراحه
واحمل بحفظتي دوماً اية الكرسي وايات الحفظ مع سورة الدخان وحرز ابي دجانه الانصاري
ودعاء الغاسلة
والله يفرج همي وهم جميع المسلمين والمسلمات