الرياء والعجب قال الإمام جعفر الصادق(علیه السلام):
( لا تُراءِ بِعَمَلِکَ مَنْ لا یُحیی وَلا یُمِیتُ وَلا یُغنِی عَنْکَ شَیئَاً )
شرح موجز: فارغة وجوفاء کافة مظاهر حیاة اُولئک الذین إعتادوا الریاء فی حیاتهم والتظاهر; فهم یکتفون بالظواهر المیتة من الحضارة والمدنیة وبالخیال والوهم من الحیاة والإقتصار على الاسم فی السعادة والشقاء وأخیراً یکتفون ببعض المراسم الروتینیة من الدین، وقطعاً فهم لا یحصلون من الناس سوى على هذه المظاهر، ومن هنا ذم الإسلام بشدّة هذه الصفة القبیحة ویرى أنّ عاقبة التوبة لیست للناس فلم التظاهر أمامهم؟
فعندما نلتفت إلى هذه الحقیقة وأنّ مصدر جمیع الخیرات والمواهب ومنبع العزّة والکرامة والسعادة هو الله تعالى، فلا یبقى معنى للتظاهر والریاء لاکتساب العزّة والاحترام من الآخرین.
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
السلام على الحسين و على علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
السلام على ساقي عطاشى كربلاء أبا الفضل العباس ورحمة الله وبركاته
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خير الجزاء أختي على هذا الطرح المبارك
اسأل الله تعالى أن يحفظكم ويقضي جميع حوائجكم بحق النبي المصطفى وعترته الأطهار عليهم السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج نور الوجود
الغائب الموجود الإمام المقدس المهدي عليه السلام عج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(إلهي!.. رضا بقضائك، وتسليما لأمرك؛ لا معبود لي سواه)
اختي الفاطمية ؛ حياكم الله تعالى رب العالمين.
أسأله تعالى أن يتقبل منكم هذا السير وأن يجعله عملاً صالحاً تقر به العيون
ودعوة مستجابة تسكن إليها القلوب
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دمتم برعاية الإمام المهدي المنتظر عليه السلام عج
خادمة العترة الطاهرة
تسبيحة الزهراء
(اللهم أفرغ علينا صبرًا و ثبت أقدامنا و انصرنا على القوم الكافرين)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بكم على جميل ردودكم ودعواتكم ,,, أسال العلي القدير ان يحفظكم ويوفقكم ان شاء الله