بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
والمتراضين على عدوهم ومنكري فضائلهم من الاولين والاخرين
السلام على شيعة علي ع ورحمة الله وبركاته
ياغياث المستغيثين اغثني بفاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها ادركني
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
هلوا معنا ل ختمة صلوات تهدى لمولانا المحسن عليه السلام نيابة عن مولاتنا الزهراء عليها افضل التحية والسلام
لتعجيل الفرج لمولاي صاحب العصر والزمان ومؤنسه حي الدارين الخضر عليهما السلام ولخادمهم السيد الفاطمي والسيد المعلم و جميع اعضاء منتديات السيد الفاطمي ونصرة الشيعة وحفظ المراقد المقدسة والافراج عن السجناء في مشارق الأرض ومغاربها ،وللشفاء والنصر والنجاة والفتح والزواج وتيسيير كل عسير والارتقاء الروحي ولكل حاجة من حوائج الدنيا والاخرة
العدد مفتوح كلا على حد استطاعته
يغلق الموضوع نهاية شهر ربيع الاول
قال الإمام الباقر عليه السلام: مَن لم يعرف سوء ما أوتي إلينا من ظلمنا وذهاب حقنا وما نكبنا به فهو شريك مَن أتى إلينا فيما ولينا به! (بحار الأنوار: ج 27 ص 55).
2. قال المفضل للإمام الصادق عليه السلام: يا مولاي ما في الدموع ثواب؟ قال : ما لا يحصى إذا كان من محقّ. فبكى المفضل ( بكاءاً ) طويلاً ويقول : يا ابن رسول الله إنَّ يومكم في القصاص لأعظم من يوم محنتكم؛ فقال له الصادق عليه السلام: ولا كيوم محنتنا بكربلاء وإن كان يوم السقيفة واحراق النار على باب أمير المؤمنين والحسن والحسين وفاطمة وزينب وأم كلثوم وفضة وقتل محسن بالرفسة أعظم وأدهى وأمرّ؛ لأنّه أصل يوم العذاب!! (نوائب الدهور: 3 | 194؛ الهداية الكبرى للخصيبي ص417).
في حديث للامام الصادق عن الظهور و الرجعة:...ويأتي محسن تحمله خديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت أسد أم أمير المؤمنين (ع) وهن صارخات وأمه فاطمة تقول: {هذا يومكم الذي كنتم توعدون} {اليوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضراً وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمداً بعيداً} قال: فبكى الصادق (ع) حتى اخضلت لحيته بالدموع، ثم قال: لا قرَّت عين لا تبكي عند هذا الذكر! قال: وبكى المفضل بكاء طويلاً! ثم قال: يا مولاي ما في الدموع يا مولاي؟ فقال: ما لا يحصى إذا كان من محق. ثم قال المفضل: يا مولاي ما تقول في قوله تعالى: {وإذا الموؤدة سئلت * بأي ذنب قتلت} ؟ قال: يا مفضل والموؤدة والله محسن، لأنه منا لا غير، فمن قال غير هذا فكذبوه, قال المفضل: يا مولاي ثم ماذا؟ قال الصادق (ع): تقوم فاطمة بنت رسول الله (ص) فيقول: اللهم أنجز وعدك وموعدك لي فيمن ظلمني وغصبني، وضربني وجزعني بكل أولادي، فتبكيها ملائكة السماوات السبع وحملة العرش، وسكان الهواء، ومن في الدنيا، ومن تحت أطباق الثرى، صائحين صارخين إلى الله تعالى
فلا يبقى أحد ممن قاتلنا وظلمنا ورضي بما جرى علينا إلا قُتل في ذلك اليوم ألف قتلة,
فسلام الله عليه يوم استشهد ويوم يبعث حيا .
نساااااااالكم الدعاااااء
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
والمتراضين على عدوهم ومنكري فضائلهم من الاولين والاخرين
السلام على شيعة علي ع ورحمة الله وبركاته
ياغياث المستغيثين اغثني بفاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها ادركني
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
هلوا معنا ل ختمة صلوات تهدى لمولانا المحسن عليه السلام نيابة عن مولاتنا الزهراء عليها افضل التحية والسلام
لتعجيل الفرج لمولاي صاحب العصر والزمان ومؤنسه حي الدارين الخضر عليهما السلام ولخادمهم السيد الفاطمي والسيد المعلم و جميع اعضاء منتديات السيد الفاطمي ونصرة الشيعة وحفظ المراقد المقدسة والافراج عن السجناء في مشارق الأرض ومغاربها ،وللشفاء والنصر والنجاة والفتح والزواج وتيسيير كل عسير والارتقاء الروحي ولكل حاجة من حوائج الدنيا والاخرة
العدد مفتوح كلا على حد استطاعته
يغلق الموضوع نهاية شهر ربيع الاول
قال الإمام الباقر عليه السلام: مَن لم يعرف سوء ما أوتي إلينا من ظلمنا وذهاب حقنا وما نكبنا به فهو شريك مَن أتى إلينا فيما ولينا به! (بحار الأنوار: ج 27 ص 55).
2. قال المفضل للإمام الصادق عليه السلام: يا مولاي ما في الدموع ثواب؟ قال : ما لا يحصى إذا كان من محقّ. فبكى المفضل ( بكاءاً ) طويلاً ويقول : يا ابن رسول الله إنَّ يومكم في القصاص لأعظم من يوم محنتكم؛ فقال له الصادق عليه السلام: ولا كيوم محنتنا بكربلاء وإن كان يوم السقيفة واحراق النار على باب أمير المؤمنين والحسن والحسين وفاطمة وزينب وأم كلثوم وفضة وقتل محسن بالرفسة أعظم وأدهى وأمرّ؛ لأنّه أصل يوم العذاب!! (نوائب الدهور: 3 | 194؛ الهداية الكبرى للخصيبي ص417).
في حديث للامام الصادق عن الظهور و الرجعة:...ويأتي محسن تحمله خديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت أسد أم أمير المؤمنين (ع) وهن صارخات وأمه فاطمة تقول: {هذا يومكم الذي كنتم توعدون} {اليوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضراً وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمداً بعيداً} قال: فبكى الصادق (ع) حتى اخضلت لحيته بالدموع، ثم قال: لا قرَّت عين لا تبكي عند هذا الذكر! قال: وبكى المفضل بكاء طويلاً! ثم قال: يا مولاي ما في الدموع يا مولاي؟ فقال: ما لا يحصى إذا كان من محق. ثم قال المفضل: يا مولاي ما تقول في قوله تعالى: {وإذا الموؤدة سئلت * بأي ذنب قتلت} ؟ قال: يا مفضل والموؤدة والله محسن، لأنه منا لا غير، فمن قال غير هذا فكذبوه, قال المفضل: يا مولاي ثم ماذا؟ قال الصادق (ع): تقوم فاطمة بنت رسول الله (ص) فيقول: اللهم أنجز وعدك وموعدك لي فيمن ظلمني وغصبني، وضربني وجزعني بكل أولادي، فتبكيها ملائكة السماوات السبع وحملة العرش، وسكان الهواء، ومن في الدنيا، ومن تحت أطباق الثرى، صائحين صارخين إلى الله تعالى
فلا يبقى أحد ممن قاتلنا وظلمنا ورضي بما جرى علينا إلا قُتل في ذلك اليوم ألف قتلة,
فسلام الله عليه يوم استشهد ويوم يبعث حيا .
نساااااااالكم الدعاااااء