تخلّقوا بأخلاق الله س: نعلم أن الأخلاق زينة المؤمن، فما هي العلاقة بين الأخلاق والإسلام في ظل الآيات والروايات الشريفة؟
ج: قال الله تعالى: (قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا*وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا)(الشمس: 9 ـ 10).
إنّ الأخلاق من ركائز الإسلام. والحديث عن الأخلاق يعني الحديث عن القرآن، الّذي أنزله الله سبحانه هداية للبشر (إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيرا) (الإسراء: 9). وقد بُعث رسول الله ليتمّم مكارم الأخلاق «إنّما بُعثت لأتمّم مكارم الأخلاق ومحاسنها» . وهذا يعني أنّ الرسول| يجسّد لنا القرآن الكريم الّذي هو كتاب أخلاق حیاة وسعادة.
والإسلام في كلّ أحكامه يرتكز على الأخلاق، فالصلاة مثلاً «عمود الدين» تنهى عن الفحشاء والمنكر ـ وما هذا إلّا الأخلاق. والرسول الأكرم| مدحه الله في كتابه قائلاً: (وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ) (القلم: 4). وورد عن الإمام الصادق×: «تخلقوا بأخلاق الله»
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير على هذا الطرح الرائع
دمتم برعاية الله
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن عدوهم والمتراضين على عدوهم ومنكري فضائلهم من الاولين والاخرين
السلام على شيعة علي عليه السلام ورحمة الله وبركاته
ياغياث المستغيثين اغثني بفاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستود ع فيها ادركني
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
تسلم الانامل الولائية
قضى الله حوائجكم بحق سر الاسرار علي 110
نــــــــــــــــــــــسالكم الـدعـــــــــــــــــــاء
دمتم برعاية بقية الله
الامر للعباس
اِلـهي اِنْ لَمْ تَبْتَدِئنِي الرَّحْمَةُ مِنْكَ بِحُسْنِ التَّوْفيقِ فَمَنِ السّالِكُ بي اِلَيْكَ في واضِحِ الطَّريقِ
ان ماأردت الفوز بالعلياء والمكارم فاسجد وقل بفاطم بفاطم بفاطم