قف بالبقيع ِ وجنـَّة الأطهار وانع المطهرَ باقرَ الأنوار ِ
وتوله إنَّ الولاية منحة ٌ لذوي العقول من العزيز الباري
الترتيب //الإمام الخامس
الكنية//أبو جعفر
تاريخ الميلاد //1 رجب سنة 57هـ
تاريخ الوفاة// 7 ذي الحجة، سنة 114 هـ
مكان الميلاد //المدينة
مكان الدفن//البقيع - المدينة
مدة إمامته //19 عاماً
مدة حياته //57 سنة
الأب//الإمام السجاد
الأم//فاطمة
ارتحل الإمام الباقر في اليوم السابع من شهر ذي الحجّة سنة 114 هـ. وقيل 117 هـ وهناك آراء أخرى عن سنة وفاته وشهادته تختلف في مظانها، وقد دفن في المدينة المنورة في مقبرة البقيع.
وقد اختلف المؤرخون في مَن باشر قتل الإمام أو ساهم فيه، فبعض المصادر ترى أن شهادته كانت على يد هشام بن عبد الملك نفسه.والبعض الآخر يرى أن إبراهيم بن الوليد هو المسؤول عن سمّ الإمام.والبعض الآخر يرى أنّ زيد بن الحسن الذي كان يكنّ للإمام حقداً دفيناً هو الذي قام بهذه المؤامرة. وعلى كل حال، فإنّ شهادة الإمام الباقر كانت في فترة خلافة هشام بن عبد الملك؛لأنّ خلافته استمرّت من سنة 105 إلى سنة 125 هـ، ولا تتجاوز آخر سنة ذكرها المؤرخون في بيان وفاة الإمام الباقر سنة 118 هـ. ومع اختلاف النصوص بحسب الظاهر في تحديد المسؤول عن شهادته، لا يبعد أن تكون كلها صحيحة، إذ قد تكون هناك أيادٍ متعددة شاركت في قتل الإمام الباقر حيث تشير كل رواية إلى واحد منهم.
دُفن الإمام الباقر في البقيع إلى جوار مرقد أبيه الإمام السجاد وعمّه الإمام الحسن بن علي.
زوجاته وأولاده
ذكرت المصادر التاريخية أن من زوجاته أم فروة وهي التي أنجبت الإمام الصادق، وله زوجة أخرى باسم أم حكيم بنت أسيد الثقفي التي أنجبت له ولدين، وزوجته الثالثة أم ولد أنجبت له ثلاثة أولاد.
للإمام الباقر سبعة أبناء خمسة ذكور وبنتان، وهم:
▪ جعفر وعبد الله وأمهم أم فروة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر .
▪ إبراهيم وعبيد الله وأمهم أم حكيم بنت أسيد الثقفي، وقد توفيا صغيرين.
▪ علي وزينب وأم سلمة وأمهم أم ولد.
بحار الأنوار -الكامل ف التاريخ- الكافي
وتوله إنَّ الولاية منحة ٌ لذوي العقول من العزيز الباري
الترتيب //الإمام الخامس
الكنية//أبو جعفر
تاريخ الميلاد //1 رجب سنة 57هـ
تاريخ الوفاة// 7 ذي الحجة، سنة 114 هـ
مكان الميلاد //المدينة
مكان الدفن//البقيع - المدينة
مدة إمامته //19 عاماً
مدة حياته //57 سنة
الأب//الإمام السجاد
الأم//فاطمة
ارتحل الإمام الباقر في اليوم السابع من شهر ذي الحجّة سنة 114 هـ. وقيل 117 هـ وهناك آراء أخرى عن سنة وفاته وشهادته تختلف في مظانها، وقد دفن في المدينة المنورة في مقبرة البقيع.
وقد اختلف المؤرخون في مَن باشر قتل الإمام أو ساهم فيه، فبعض المصادر ترى أن شهادته كانت على يد هشام بن عبد الملك نفسه.والبعض الآخر يرى أن إبراهيم بن الوليد هو المسؤول عن سمّ الإمام.والبعض الآخر يرى أنّ زيد بن الحسن الذي كان يكنّ للإمام حقداً دفيناً هو الذي قام بهذه المؤامرة. وعلى كل حال، فإنّ شهادة الإمام الباقر كانت في فترة خلافة هشام بن عبد الملك؛لأنّ خلافته استمرّت من سنة 105 إلى سنة 125 هـ، ولا تتجاوز آخر سنة ذكرها المؤرخون في بيان وفاة الإمام الباقر سنة 118 هـ. ومع اختلاف النصوص بحسب الظاهر في تحديد المسؤول عن شهادته، لا يبعد أن تكون كلها صحيحة، إذ قد تكون هناك أيادٍ متعددة شاركت في قتل الإمام الباقر حيث تشير كل رواية إلى واحد منهم.
دُفن الإمام الباقر في البقيع إلى جوار مرقد أبيه الإمام السجاد وعمّه الإمام الحسن بن علي.
زوجاته وأولاده
ذكرت المصادر التاريخية أن من زوجاته أم فروة وهي التي أنجبت الإمام الصادق، وله زوجة أخرى باسم أم حكيم بنت أسيد الثقفي التي أنجبت له ولدين، وزوجته الثالثة أم ولد أنجبت له ثلاثة أولاد.
للإمام الباقر سبعة أبناء خمسة ذكور وبنتان، وهم:
▪ جعفر وعبد الله وأمهم أم فروة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر .
▪ إبراهيم وعبيد الله وأمهم أم حكيم بنت أسيد الثقفي، وقد توفيا صغيرين.
▪ علي وزينب وأم سلمة وأمهم أم ولد.
بحار الأنوار -الكامل ف التاريخ- الكافي