إنّ الإمام الحسين عليه السلام من أهل بيت العصمة، والذي يعدُّ القرآن الناطق، الذي يبيّن مكنونات القرآن الكريم، وخصائصه، ومعاني آياته، فهو العالم به، وبكلّ علومه الشريفة، وبالنظر إلى بعض الروايات والزيارات الواردة حول الإمام الحسين عليه السلام يتّضح أنّها وصفته بأوصاف عديدة لها علاقة بالقرآن الكريم، لتبيّن أنّ الحسين عليه السلام هو عدل القرآن الكريم، وهذه الأوصاف هي:
- العالم بالقرآن: ليلة العاشر من المحرّم: قال عليه السلام: "اللهم إنّي أحمدك على أن أكرمتنا بالنبوّة وعلّمتنا القرآن وفقهتنا في الدين".
- شريك القرآن: جاء في بعض زياراته عليه السلام: "السلام عليك يا شريك القرآن"
- سند القرآن: في بعض زياراته أيضاً: "كنت للرسول ولداً وللقرآن سنداً".
- التالي للكتاب حقّ تلاوته: كما في بعض الزيارات أيضاً: "وتلوْتَ الكتاب حقّ تلاوته"
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مأجورين
بارك الله فيكِ اختي علي الموضوع و في إنتظار جديدكِ لا عدمناكِ
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
السلام على الحسين و على علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
السلام على ساقي عطاشى كربلاء أبا الفضل العباس ورحمة الله وبركاته
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خير الجزاء أختي على هذا الطرح المبارك
اسأل الله تعالى أن يحفظكم ويقضي جميع حوائجكم بحق النبي المصطفى وعترته الأطهار عليهم السلام