السيد الشهيد محمد باقر الصدر (رحمه الله) وحالته عند الصلاة! في لقاء مع السيد محمد باقر الصدر في مطلع ربيع الأول عام ١٩٧٧ وما تزال الأجواء مشحونة بعد بسبب انتفاضة صفر كان طالب جامعي قد أعد قائمة طويلة من الأسئلة بعضها حساس وخطر !
كان السيد رضوان الله عليه جالساً في زاوية مكتبته كتلة من الهدوء والوقار والمهابة والتواضع ... نعم كتلة من الهدوء، وجه باسم مشرق بهالة من نور ينفذ في القلوب. فجأة ارتفع صوت الأذان: الله أكبر !
وإذا بهذه ((الكتلة)) ترتج واذا بهذا الوجه الباسم المشرق ينخطف لونه فاصفّر واربدّ
هتف الطالب الجامعي!
-سؤال أخير سيدنا !
لكن السيد الشهيد هب كعبد يمتثل لنداء سيده العظيم !
لقد مر على هذه الحادثة زهاء أربعين سنة وما تزال تشتعل في الذاكرة تتحدى غبار الزمن وأتربة السنين.
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
السلام على الحسين و على علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
السلام على ساقي عطاشى كربلاء أبا الفضل العباس ورحمة الله وبركاته
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خير الجزاء أختي على هذا الطرح المبارك
اسأل الله تعالى أن يحفظكم ويقضي جميع حوائجكم بحق النبي المصطفى وعترته الأطهار عليهم السلام
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بكم على جميل ردودكم ودعواتكم ,,, أسال العلي القدير ان يحفظكم ويوفقكم ان شاء الله
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بكم على جميل ردودكم ودعواتكم ,,, أسال العلي القدير ان يحفظكم ويوفقكم ان شاء الله