الأستاذ أبو الفضل عرب زاده، معروف في الاوساط الحوزوية وبخاصة الباحثين إذ تولّى مسؤولية المكتبة في مدرسة آية الله الكلبايكاني [طاب ثراه] التقيته في ظلال مرقد السيدة المعصومة [عليها السلام] وسألته عن ذكرياته مع العلّامة السيد محمد حسين الطباطبائي [طاب ثراه].
فروى لي هذه الحكاية قائلاً:
كنت جالساً في مكتبة دار التبليغ فجاء البواب وقال : إنّ العلامة جالس على مصطبة الباب للإستراحة، فبادرت إليه ودعوته للدخول فأبى.
أردت احضار كرسي فمنعني وعزم عليّ أن لا أفعل، قلت له: اذن دع (مشهدي محمد) يحمل عنك الحقيبة، فابستم وقال:
- لا !! صاحب الشيء أحقّ بحمله !
وقبل أن يغادر المكان قال : " ما أجمل أن يحمل الإنسان عبئه بنفسه".
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
السلام على الحسين و على علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
السلام على ساقي عطاشى كربلاء أبا الفضل العباس ورحمة الله وبركاته
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خير الجزاء أختي على هذا الطرح المبارك
اسأل الله تعالى أن يحفظكم ويقضي جميع حوائجكم بحق النبي المصطفى وعترته الأطهار عليهم السلام
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احسنت . رحم الله العلماء الاعلام الماضين وحفظ الباقين وأدام ظلهم وبركاتهم
بارك الله فيك
وفقكم الله تعالى وحفظكم ورعاكم
قال النبي صلى الله عليه وآله:
من أحب فاطمة ابنتي فهو في الجنة معي ومن ابغضها فهو في النار
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بكم على جميل ردودكم ودعواتكم ,,, أسال العلي القدير ان يحفظكم ويوفقكم ان شاء الله