عن أبي عبدالله عليه السلام قال:أن لله مدينة خلف البحر سعتها مسيرة أربعين يوماً للشمس، فيها قوماً لم يعصوا الله قط ولا يعرفون أبليس. (بحار الأنوار) وعن محمد بن مسلم قال: سألت أبا عبدالله (ع) عن ميراث العلم ما مبلغه، أجوامع هو من هذا العلم أم تفسير كل شيئ من هذه الأمور التي نتكلم فيها؟ فقال: أن لله عزوجل مدينتين مدينة بالمشرق ومدينة بالمغرب فيها قوم لا يعرفون أبليس، ولا يعلمون بخلق أبليس نلقاهم كل حين فيسألونا عما يحتاجون اليه ويسألونا عن الدعاء فنعلمهم ويسألونا عن قائمنا متى يظهر، فيهم عبادة وأجتهاد شديد، لمدينتهم أبواب مابين المصراع الى المصراع مائة فرسخ، لهم تقديس وتمجيد ودعاء واجتهاد شديد لو رأيتهم لا حتقرتم عملكم، يصلي الرجل شهراً لا يرفع رأسه من سجدة، طعامهم التسبيح، ولباسهم الورق،ووجوههم مشرقة بالنور، واذا رأوا منا واحداً يخشوه واجتمعوا له وأخذوا من أثره من الأرض يتبركون به، لهم دوي أ1ا صلوا كأشد من دوي الريح العاصف منهم جماعة لم يضعوا السلاح مذ كانوا ينتضرون قائمنا يدعون الله عزوجل أن يريهم أياه، وعمر أحدهم ألف سنة، اذا رأيتهم رأيت الخشوع والاستكانة وطلب ما يقربهم الى الله عزوجل، اذا احتتسبنا عنهم ظنوا ذلك من سخط، يتعاهدون أوقاتنا التي نأتيهم فيها لا يسأمون ولا يفترون يتلون كتاب الله عزوجل كما علمناهم، وان فيما نعلمهم ما لوتلى على الناس لكفروا به، ولا يكرهونه، يسألون عن الشيئ اذا ورد عليهم من القران لا يعرفونه فأذا أخبرناهم به أنشرحت صدورهم لما يسمعون منا، وسألول لنا البقاء وأن لا يفقدونا ويعلمون ان المنة من الله عليهم فيما نعلمهم عظيمة، ولهم خرجة من الأمام اذا قام يسبقون فيها أصحاب السلاح، ويدعون الله عزوجل أن يجعلهم ممن ينتصر به لدينه، فهم كهول وشبان، أذا رأى شاب منهم الكهل جلس بين يديه جلسة العبد لا يقوم حتى يأمر لهم الطريق،هم أعلم به من الخلق الى حيث يريد الأمام عليه السلام فأذا أمرهم الأمام بأمر قاموا اليه أبداً حتى يكون هو الذي يأمرهم بغيره. لو أنهم وردوا ما بين المشرق والمغرب من الخلق لأفنوهم في ساعة واحدة لا يحتك فيهم الحديد لهم سيوف من حديد غير هذا الحديد لو ضرب أحدهم بسيفه جبلاً لقده حتى يفصله في ساعة، يعبر بهم الأمام عليه السلام الهند والديلم والروم وتور وفارس وما بين جابا الى جابلقا وهما مدينتان واحدة بالمشرق وواحدة بالمغرب ، لا ياتون على أهل دين الا دعوهم الى الله عزوجل، والى الأسلام والأقرار بمحمد صلى الله عليه وسلم والتوبة وولايتنا أهل البيت فمن أجاب منهم ودخل في الأسلام تركوه، وامروا عليهم أميراً منهم، ومن لم يجب ولم يقر لمحمد (ص) ولم يقر بالأسلام ولم يسلم قتلوه حتى لا يبقى بين المشرق والمغرب وما دون الجبل أحداً الا امن. البرهان في تفسير القران عجائب الملكوت
[align=center][font=Traditional Arabic]بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد عجل فرجهم وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها السر المستودع فيها عدد ماأحاطبه علمك السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الفاطمية :،: أمل الزهراء :،: نسئل الله تعالى لكم الموفقية والسداد لمشاركتك القيمة موفقة لكل خير وصلاح في الدارين وصلى الله على محمد وآل محمد والطيبين الطاهرين
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد جزيتم خيرا اختي الكريمه على طرحكم الهادف وانشاءالله وإياكم نحن من المنتظرين لبقية الله عجل الله تعالى فرجه الشريف دمتم موفقين[/align]
[align=center][font=Traditional Arabic]السلام على صاحب الزمان وبقية الله تعالى في أرضه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختي الكريمة أمل الزهراء جزاكم الله خير ربي يوفقكم ويقضي جميــــــع حوائجكم اللهم صل على محمد وال محمد[/font][/align]
[align=center]اللهم صل على الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء عظم الله تعالى لكم الأجر بذكرى إستشهاد سيدنا ومولانا جعفر الصادق عليه السلام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختي الكريمة بارك الله تعالى بكم جزيتم خيراً نسأل الله تعالى أن يحفظكم ويرزقكم خير الدارين وشيعة محمد وآل محمد بحق محمد وآل محمد وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين والحمد لله رب العالمين [/align]
[align=center]اللهم صل على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين جزاك الله خير الجزاء الله يعطيك الفين عافية طرح نوراني مبارك موفقة لكل خير يا رب اللهم عجل لوليك الفرج اللهم عجل لوليك الفرج اللهم عجل لوليك الفرج[/align]
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بكم على الطرح النوراني المبارك
حفظكم المولى من كل سوء
اللهم اسقِ قلوبنا بذكرك حتى تروى، واشبع أرواحنا بطاعتك حتى تقوى
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا جزيلا لكم في ميزان أعمالكم أن شاء الله
بارك الله فيكم وقضى حوائجكم في الدينا والأخرة