كما ان رؤية الانوار هي بيان لوجود الملائكة وخدام السور والاسماء والادعية العظيمة ، وبيان للارتقاء في العبادات والصدق في العمل والله اعلم هنيئا هنيئا لكم ..
السلام عليكم اختي معدن الرساله معلمي بس بتاكد من كلامكم
اختي معدن الرساله اكتبت لي ان الانوار بيان وجود ملائكه وخدام السور.....
مدري اختي انتي مافهمتي قصدي
انا مااشوف انوار بيضاء انوار الله
انا اشوف زي اسود معايه كل وقت
احيانا اشوف زي خطفات شي اسود
انا اعرف اذا كان زي اسودانه شيطان والله اعلم
مع اني هالشي مضايقني ونفسيتي تعبانه
حتى اعمالي مااحس بلذتها واستشعر فيها بالي موب معايه اقرا اعمالي بس فكري موب معاي
ياليت تعطوني اجابه وحل لي
ملاحظه:انا كنت قبل موب كذا كنت قريبه يم الله واهل البيت وكنت تفسيتي كلش مرتاحه واحس بلذه اعمالي وكذا وكنت اشم رائحة مسك واشوف خطفات انوار بيضاء بس صار لي شي خلني كل اللي وصلت له راح من يدي والحين مااحس زي قبل اخواتي معلمي هل برجع زي ماكنت تعرفني قبل انا ابغي ارجع ابي اكمل مشواري واكون من السالكين وانا مقصره امام الله ابغي اعوضه ويسامحني وارجع يكفووون ساعدوني كيف اطلع منه كيف ارجع زي قبل
ردوو علي
عندي سؤال ايضا هل هاللي اشوفه كيف اغيره يتحول نور ابيض نور الله واهل البيت عليهم السلام
بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
نعم ابنتي العزيزة طالما هناك توبة صادقة..
يقول حبيب قلول الصادقين فيمحكم كتابة ﴿ أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ﴾ [ التوبة: 104].
استمري بالمسير لغفران الذنوب والسعي بجد للوصول لمنازل طيبة اعدها الله تعالى للمتقين بالمجاهدة اكثر بالمداومة على مراقبة النفس الأمارة بالسوء ؛؛ جعلكم الباري من الذين ترسخت أشجار الشوق إلى حبيب قلوب الصادقين في حدائق صدورهم وأخذت لوعة محبته بمجامع قلوبهم ( ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين )..
ولنستمر بمواصلة المسير فـ الروح الطاهرة مازالت ظمأى وأمامها كأسا فيه لذة للشاربين فـ اروي ظمأها بهدوء وسكينة بيقين وبصبر جميل على بركة الله تعالى..
نلتمسكم الدعاء في المجالس الحسينية المباركة لنا وللأب الروحي ولجميع المؤمنين
رَزَقَكُمْ اَلْبَارِيْ مِنْ فِيُوْضَاتْ نُوْرِهِ اَلّعَظِيّمَّةَ
وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
اَلْمُعَلِّــمْ
...............................
إذا كان البحث عن الحق وعشقه هو الهدف -وهو نادرٌ جداً- فذلك مصباح الطريق ونور الهداية
(العلم نور يقذفه الله في قلب من يشاء من عباده)
أما الإنشغال بالعلوم حتى العرفان والتوحيد إذا كان لإكتناز الاصطلاحات -هو حاصل- أو لأجل نفس تلك العلوم، فإنه لا يقرب السالك من الهدف بل يبعده عنه
(العلم هو الحجاب الأكبر)
{{{ آية الله العرفاني الخميني قدس سره الشريف }}}