من الأذكار التي لها أسرار عجيبة ومؤثرة في النفس والتغلب عليها ولها آثار ملكوتية عظيمة هذا الذكر الذي ورد في دعاء إدريس في مصباح المتهجد ويتم ذكره (100) مرة في كل ليلة
وكان العارف الشيخ رجب الخياط وآية الله السيد أحمد الفهري (قُدِّس سرّهم الشريف )ينصحون بشكل خاص على المداومة عليه..
حيث كان سماحة الشيخ يوصي بالإكثار منه للتغلب على النفس ..
{يا زَاكِيُّ الطّاهِرُ مِن كُلِّ آفَةٍ بِقُدسِهِ }
وكما أشار آية الله السيد عادل العلوي قُدِسة روحه الطاهره في بيان معنى هذا الذكر الشريف :
{إن الله سبحانه سبوح قدوس في ذاته وصفاته وأفعاله ومعنى السبوحية والقدوسية أنّه منزه عن كل نقص وعيب وقبيح إذ من يكون كذلك كان ممكناً والله واجب الوجود لذاته وهو الغني الصمد، فهو القدوس السّبوح كما أنه في مقام الصفات والأسماء هو الزاكي وهو الطاهر من كل آفة ونقص وعيب لأنه بذاته وصفاته وأفعاله كان قدوساً، فإذا كان قدوس الذات كان زكي الأفعال وطاهر الأقوال، فإنّ الجمال المطلق يصدر منه الجمال وأنّ الله جميل ويحبّ الجمال ويحبّ الجميل فيا زاكي الطاهر من كلّ آفة بقدسه }
وكان العارف الشيخ رجب الخياط وآية الله السيد أحمد الفهري (قُدِّس سرّهم الشريف )ينصحون بشكل خاص على المداومة عليه..
حيث كان سماحة الشيخ يوصي بالإكثار منه للتغلب على النفس ..
{يا زَاكِيُّ الطّاهِرُ مِن كُلِّ آفَةٍ بِقُدسِهِ }
وكما أشار آية الله السيد عادل العلوي قُدِسة روحه الطاهره في بيان معنى هذا الذكر الشريف :
{إن الله سبحانه سبوح قدوس في ذاته وصفاته وأفعاله ومعنى السبوحية والقدوسية أنّه منزه عن كل نقص وعيب وقبيح إذ من يكون كذلك كان ممكناً والله واجب الوجود لذاته وهو الغني الصمد، فهو القدوس السّبوح كما أنه في مقام الصفات والأسماء هو الزاكي وهو الطاهر من كل آفة ونقص وعيب لأنه بذاته وصفاته وأفعاله كان قدوساً، فإذا كان قدوس الذات كان زكي الأفعال وطاهر الأقوال، فإنّ الجمال المطلق يصدر منه الجمال وأنّ الله جميل ويحبّ الجمال ويحبّ الجميل فيا زاكي الطاهر من كلّ آفة بقدسه }