لفته قرآنية
عندما تكون الإجابات لا قيمة لها، فلا داعي للرد عليها.
تأمل كيف خاطب الله تعالى إبليس في قوله:
﴿قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ﴾ (ص: 75)
فأجابه إبليس بقوله:
﴿قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ﴾ (ص: 76)
فلما كان جواب إبليس ساقطًا، لا حقيقة له ولا منطق فيه، لم يتعرّض الوحي الإلهي لرده، إذ لا يُردّ على باطلٍ بيّنٍ لا يقوم على حجة.
عندما تكون الإجابات لا قيمة لها، فلا داعي للرد عليها.
تأمل كيف خاطب الله تعالى إبليس في قوله:
﴿قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ﴾ (ص: 75)
فأجابه إبليس بقوله:
﴿قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ﴾ (ص: 76)
فلما كان جواب إبليس ساقطًا، لا حقيقة له ولا منطق فيه، لم يتعرّض الوحي الإلهي لرده، إذ لا يُردّ على باطلٍ بيّنٍ لا يقوم على حجة.