اللهمّ عرّفني نفسك، فإنّك إنْ لم تعرّفني نفسَك لمْ أعرف نبيّك، اللهمّ عرّفني رسولك، فإنّك إنْ لم تعرّفني رسولك لم أعرفْ حجّتك، اللهمّ عرّفني حجّتك، فإنّك إنْ لم تعرّفني حجّتك ضلَلتُ عن ديني
* لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم*
المشرفون: أنوار فاطمة الزهراء،تسبيحة الزهراء
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 7515
- اشترك في: الثلاثاء فبراير 10, 2009 6:25 pm
* لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم*
[align=center]اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم[/align]
[align=center]موارد جواز التظلم[/align]
[align=center] بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
﴿لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ وَكَانَ اللّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا (148) إِن تُبْدُواْ خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُواْ عَن سُوَءٍ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا (149)﴾.. (سورة النساء)
[align=center]
ما هي الدروس المستفادة من هذه الآيات المباركة؟..[/align]
إن كثرة الشكوى، والتكلم بما لا ينفع، ليست من طبيعة الإنسان المؤمن.. فالله -عز وجل- ﴿لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ﴾؛ أي عندما يُظلم الإنسان عندئذ يكون له الحق في أن يشتكي.. وهذه الشكوى ينبغي أن تكون في موضعها المناسب: فالإنسان يشتكي عند القاضي من أجل التظلم، ومن أجل أخذ الحق، أو عند مؤمن يمكنه أن يأخذ حقه.. أما الشكوى المجردة، من أجل هتك الظالم فقط، فليس معلوم أن هذه الشكوى محبوبة عند الله عز وجل.
فإذن، إن الإنسان إذا لم يُظلم من قبل إنسان، فليس له الحق أن يهتك عيوبه.. وعندما تنهى بعض العوام من الناس عن الغيبة، فإنه يبادر بالقول: إن هذا العيب موجود فيه، وأنا لم أكذب ولم أفترِ.. والحال بأن الغيبة: (أن تذكر أخاك بما يكره)؛ أي أن تذكره بعيب فيه.. فإذا كان العيب غير موجود فيه، معنى ذلك أنك مفترٍ عليه.. فإذن، إن كنت صادقا، فأنت مغتاب.. وإن كنت كاذبا، فأنت مفترٍ!..
إن ذكر العيوب الأصل فيه أن يكون ممنوعا، ولكن الشارع المقدس جعل استثناءات: كالمشورة، والمظلوم، والإنسان المتجاهر بعيبه الذي هتك ستر نفسه، وصاحب البدعة في الدين.. هذه المعاني المطروحة في كتب الفقه، هي مستثنيات الغيبة.. فإذا علم الإنسان بأن هذه غيبة، ولكن لا يعلم أنه في القسم المستثنى أم لا: أي لا يعلم أن هذه مشورة أم لا.. ولا يعلم أن هذه غيبة صاحب البدعة أم لا.. أو أنه عيب يتجاهر به الإنسان أم لا.. فإذا سئل يوم القيامة عن ذلك، ماذا سيكون جوابه عند الله عز وجل؟.. فإذن، إن معنى ذلك، هو أن يعيش الإنسان حالة الوسوسة، عندما يريد أن يتكلم على مؤمن.. فالبعض منا يعيش الوسوسة في القراءة، وفي الطهارة، وفي النجاسات، وما شابه ذلك، ولا يعيش الوسوسة القولية.. والحال أن هذه الوسوسة مقدسة، ومثمرة، ويحبها الشارع.. بخلاف الوسوسة في القراءة، والصلاة.
وعليه، فإنه يكفي للمؤمن أن يقول الله عز وجل: ﴿لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ﴾؛ أي لا يحب هذا العمل، وبعد ذلك لا يحتاج إلى ذكر العقوبات يوم القيامة.. فالمؤمن العارف، والمريد، والمحب للمولى، يكفي أن يعلم بأن الله -عز وجل- لا يحب هذا العمل، وهنا قمة الإيمان.. نعم، فالقرآن الكريم في آيه أخرى ذكر ﴿أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا...﴾!.. فهذه لعامة الناس.. أما الخواص فلا يحتاجون إلى تخويف، وإنما يحتاجون إلى أن يعلموا بأن الله -عز وجل- لا يحب هذا العمل، سواء في قالب الحرام، أو قالب المكروه!.. أو يعلموا بأن هذا الأمر يحبه الله -عز وجل- في قالب الواجب، أو في قالب المستحب.. فإذا تحول الإنسان إلى محب لله -عز وجل- فإنه لا يبحث عن الحيل الشرعية، ولا يبحث عن الرخص.. صحيح أن كل مكروه جائز، ولكنه لا يفرق بين المكروه والحرام؛ لأن كلاهما لا يحبهما الله عز وجل.. وعليه، فإن الآية تبدأ ببداية مؤثرة ومعبرة: ﴿لاَّ يُحِبُّ اللّهُ﴾.. فما دام المولى لا يحب، عليَّ إذاً أن أتوقف.. سواء علمت عقاب ذاك الأمر، أو لم أعلم حجم العقاب في هذا المجال.
﴿وَكَانَ اللّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا﴾.. سميع؛ مبالغة من السمع، وعليما؛ مبالغة من العلم.. فالإنسان قد يسمع، ولكن قد لا يعلم الأمر ببواطنه.. إن الله -عز وجل- سميع عليم؛ أي يسمع ما تقول، ويعلم ما في باطنك.. وهناك فرق بين إنسان يسمع ولا يعلم، وبين من يسمع ويعلم.. ولهذا فإن الله -عز وجل- يصف نفسه قائلا: ﴿يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ﴾.. فالناس يرون حركات العين، ولا يرون خيانة العين.. كأن ينظر إنسان في جهة مستقيمة، وهو ينظر بطرف خفي يمينا وشمالا إلى ما حرّم الله عز وجل.. فالناس يرون ظاهر البصر، هو ينظر أمامه، ولكن ينظر إلى زاوية خفية.. فالناس يرون ظاهره، ولا يرون ما يخفي صدره.. فإذن، إن الذي يعيش هذه الحقيقة، أي حقيقة أن الله سميع عليم؛ فإنه يتحول إلى إنسان مراقب أشد المراقبة لكل حركة وسكنة في وجوده.. ولهذا فإن هذا الانسان لا يختلف نهاره عن ليله، ولا تختلف معاملته مع زوجته أو مع الآخرين.. ﴿قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ﴾.. في جوف الليل، وفي خلوة مع زوجة مستضعفة مسكينة، فإن هذا الرجل الذي يعيش هذه الرقابة الإلهية، من الطبيعي أنه لا يمكن أن يتكلم بكلمه واحدة، مما لا يرضي الله سبحانه وتعالى.
وعليه، فإن ملخص ما تقدم هو: أن قوام المراقبة والمحاسبة، هو الالتفات إلى هذه الحقيقة، أي حقيقة السمع وحقيقة العلم الإلهي لأفعال المؤمن.. وإلا فإن روايات المراقبة والمحاسبة والعقاب يوم القيامة، فإنها لا تكفي لإيجاد الدواعي الذاتية في قلب الإنسان المؤمن.. وإنما التفاته إلى هذه الحقيقة، كافٍ لأن يتحول إلى إنسان مراقب لكل ما يقول.. ﴿مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ﴾
[align=center]لسماحة الشيخ العلامة حبيب الكاظمي
هدى القران[/align]
[align=center]موارد جواز التظلم[/align]
[align=center] بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
﴿لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ وَكَانَ اللّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا (148) إِن تُبْدُواْ خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُواْ عَن سُوَءٍ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا (149)﴾.. (سورة النساء)
[align=center]
ما هي الدروس المستفادة من هذه الآيات المباركة؟..[/align]
إن كثرة الشكوى، والتكلم بما لا ينفع، ليست من طبيعة الإنسان المؤمن.. فالله -عز وجل- ﴿لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ﴾؛ أي عندما يُظلم الإنسان عندئذ يكون له الحق في أن يشتكي.. وهذه الشكوى ينبغي أن تكون في موضعها المناسب: فالإنسان يشتكي عند القاضي من أجل التظلم، ومن أجل أخذ الحق، أو عند مؤمن يمكنه أن يأخذ حقه.. أما الشكوى المجردة، من أجل هتك الظالم فقط، فليس معلوم أن هذه الشكوى محبوبة عند الله عز وجل.
فإذن، إن الإنسان إذا لم يُظلم من قبل إنسان، فليس له الحق أن يهتك عيوبه.. وعندما تنهى بعض العوام من الناس عن الغيبة، فإنه يبادر بالقول: إن هذا العيب موجود فيه، وأنا لم أكذب ولم أفترِ.. والحال بأن الغيبة: (أن تذكر أخاك بما يكره)؛ أي أن تذكره بعيب فيه.. فإذا كان العيب غير موجود فيه، معنى ذلك أنك مفترٍ عليه.. فإذن، إن كنت صادقا، فأنت مغتاب.. وإن كنت كاذبا، فأنت مفترٍ!..
إن ذكر العيوب الأصل فيه أن يكون ممنوعا، ولكن الشارع المقدس جعل استثناءات: كالمشورة، والمظلوم، والإنسان المتجاهر بعيبه الذي هتك ستر نفسه، وصاحب البدعة في الدين.. هذه المعاني المطروحة في كتب الفقه، هي مستثنيات الغيبة.. فإذا علم الإنسان بأن هذه غيبة، ولكن لا يعلم أنه في القسم المستثنى أم لا: أي لا يعلم أن هذه مشورة أم لا.. ولا يعلم أن هذه غيبة صاحب البدعة أم لا.. أو أنه عيب يتجاهر به الإنسان أم لا.. فإذا سئل يوم القيامة عن ذلك، ماذا سيكون جوابه عند الله عز وجل؟.. فإذن، إن معنى ذلك، هو أن يعيش الإنسان حالة الوسوسة، عندما يريد أن يتكلم على مؤمن.. فالبعض منا يعيش الوسوسة في القراءة، وفي الطهارة، وفي النجاسات، وما شابه ذلك، ولا يعيش الوسوسة القولية.. والحال أن هذه الوسوسة مقدسة، ومثمرة، ويحبها الشارع.. بخلاف الوسوسة في القراءة، والصلاة.
وعليه، فإنه يكفي للمؤمن أن يقول الله عز وجل: ﴿لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ﴾؛ أي لا يحب هذا العمل، وبعد ذلك لا يحتاج إلى ذكر العقوبات يوم القيامة.. فالمؤمن العارف، والمريد، والمحب للمولى، يكفي أن يعلم بأن الله -عز وجل- لا يحب هذا العمل، وهنا قمة الإيمان.. نعم، فالقرآن الكريم في آيه أخرى ذكر ﴿أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا...﴾!.. فهذه لعامة الناس.. أما الخواص فلا يحتاجون إلى تخويف، وإنما يحتاجون إلى أن يعلموا بأن الله -عز وجل- لا يحب هذا العمل، سواء في قالب الحرام، أو قالب المكروه!.. أو يعلموا بأن هذا الأمر يحبه الله -عز وجل- في قالب الواجب، أو في قالب المستحب.. فإذا تحول الإنسان إلى محب لله -عز وجل- فإنه لا يبحث عن الحيل الشرعية، ولا يبحث عن الرخص.. صحيح أن كل مكروه جائز، ولكنه لا يفرق بين المكروه والحرام؛ لأن كلاهما لا يحبهما الله عز وجل.. وعليه، فإن الآية تبدأ ببداية مؤثرة ومعبرة: ﴿لاَّ يُحِبُّ اللّهُ﴾.. فما دام المولى لا يحب، عليَّ إذاً أن أتوقف.. سواء علمت عقاب ذاك الأمر، أو لم أعلم حجم العقاب في هذا المجال.
﴿وَكَانَ اللّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا﴾.. سميع؛ مبالغة من السمع، وعليما؛ مبالغة من العلم.. فالإنسان قد يسمع، ولكن قد لا يعلم الأمر ببواطنه.. إن الله -عز وجل- سميع عليم؛ أي يسمع ما تقول، ويعلم ما في باطنك.. وهناك فرق بين إنسان يسمع ولا يعلم، وبين من يسمع ويعلم.. ولهذا فإن الله -عز وجل- يصف نفسه قائلا: ﴿يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ﴾.. فالناس يرون حركات العين، ولا يرون خيانة العين.. كأن ينظر إنسان في جهة مستقيمة، وهو ينظر بطرف خفي يمينا وشمالا إلى ما حرّم الله عز وجل.. فالناس يرون ظاهر البصر، هو ينظر أمامه، ولكن ينظر إلى زاوية خفية.. فالناس يرون ظاهره، ولا يرون ما يخفي صدره.. فإذن، إن الذي يعيش هذه الحقيقة، أي حقيقة أن الله سميع عليم؛ فإنه يتحول إلى إنسان مراقب أشد المراقبة لكل حركة وسكنة في وجوده.. ولهذا فإن هذا الانسان لا يختلف نهاره عن ليله، ولا تختلف معاملته مع زوجته أو مع الآخرين.. ﴿قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ﴾.. في جوف الليل، وفي خلوة مع زوجة مستضعفة مسكينة، فإن هذا الرجل الذي يعيش هذه الرقابة الإلهية، من الطبيعي أنه لا يمكن أن يتكلم بكلمه واحدة، مما لا يرضي الله سبحانه وتعالى.
وعليه، فإن ملخص ما تقدم هو: أن قوام المراقبة والمحاسبة، هو الالتفات إلى هذه الحقيقة، أي حقيقة السمع وحقيقة العلم الإلهي لأفعال المؤمن.. وإلا فإن روايات المراقبة والمحاسبة والعقاب يوم القيامة، فإنها لا تكفي لإيجاد الدواعي الذاتية في قلب الإنسان المؤمن.. وإنما التفاته إلى هذه الحقيقة، كافٍ لأن يتحول إلى إنسان مراقب لكل ما يقول.. ﴿مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ﴾
[align=center]لسماحة الشيخ العلامة حبيب الكاظمي
هدى القران[/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 5686
- اشترك في: الاثنين يونيو 22, 2009 12:50 am
Re: * لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم*
[align=center][font=Traditional Arabic]اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم أختي الكريمة أمل الزهـراء
يعطيك العافيـة[/font][/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم أختي الكريمة أمل الزهـراء
يعطيك العافيـة[/font][/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 21539
- اشترك في: الاثنين يوليو 13, 2009 10:32 pm
- مكان: حيثُ يكون المهدي أنا معهـ
Re: * لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم*
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
Re: * لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم*
[align=center][font=Traditional Arabic]بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
جزاك الله خيرا أختي
أمل الزهراء
موفقة لكل خير[/font][/align]
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
جزاك الله خيرا أختي
أمل الزهراء
موفقة لكل خير[/font][/align]
يقينا كله خير
-
- عضو موقوف
- مشاركات: 49213
- اشترك في: السبت أكتوبر 04, 2008 5:03 pm
- مكان: في قلب منتداي الحبيب
Re: * لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم*
[align=center]اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
يعطيكِ العافية اختنا الكريمة على طرحكم الموضوع المبارك
جزيتم الف خير[/align]
يعطيكِ العافية اختنا الكريمة على طرحكم الموضوع المبارك
جزيتم الف خير[/align]
( حسبي الله ونعم الوكيل )
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 39518
- اشترك في: الأربعاء إبريل 29, 2009 11:20 am
Re: * لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم*
[align=center]اللهم صل على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين
سلمت يمناك عزيزتي الله يعطيك الف عافية على الطرح المبارك
موفقة لكل خير يارب[/align]
سلمت يمناك عزيزتي الله يعطيك الف عافية على الطرح المبارك
موفقة لكل خير يارب[/align]
(( إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ))
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 33196
- اشترك في: السبت أغسطس 15, 2009 6:47 pm
- مكان: قلب هجــر الحبيبة
Re: * لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم*
[align=center]اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واهلك اعداءهم يا كريم
طرح موفق
اختي الكريمة : امل الزهراء
بارك الله فيكِ ورعاكِ
دمتِ سالــــــــــمة[/align]
طرح موفق
اختي الكريمة : امل الزهراء
بارك الله فيكِ ورعاكِ
دمتِ سالــــــــــمة[/align]
[align=]يا غياث المستغيثين أغثني بـ قالع باب خيبر علي بن أبي طالب أدركني[/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 7244
- اشترك في: الخميس يناير 01, 2009 3:47 am
Re: * لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم*
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
بارك الله بكم اختي الكريمة
في ميزان اعمالكم ان شاء الله
تحياتي
اللهم صل على محمد وال محمد
بارك الله بكم اختي الكريمة
في ميزان اعمالكم ان شاء الله
تحياتي
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 26879
- اشترك في: الجمعة أكتوبر 24, 2008 1:16 am
- مكان: بين الرياحين
Re: * لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم*
[align=center][font=Traditional Arabic]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
الحقيقة بحث رائـــع جداً...
بارك الله فيكم أختي الكريمة أمل الزهراء على الطرح القيم
ربي يعطيكم ألفين عافية وجعلها الله في ميزان أعمالكم الصالحة
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين[/font][/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد
الحقيقة بحث رائـــع جداً...
بارك الله فيكم أختي الكريمة أمل الزهراء على الطرح القيم
ربي يعطيكم ألفين عافية وجعلها الله في ميزان أعمالكم الصالحة
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين[/font][/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 10284
- اشترك في: الجمعة يونيو 05, 2009 12:09 am
Re: * لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم*
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
جزاك الله كل خير على هذا الطرح الرائع
وبارك الله بكم وحشركم الله مع محمد وال محمد[/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
جزاك الله كل خير على هذا الطرح الرائع
وبارك الله بكم وحشركم الله مع محمد وال محمد[/align]
اتَّقُوا ظُنُونَ الْمُؤْمِنِينَ، فَإِنَّ اللهَ تَعَالَى جَعَلَ الْحَقَّ عَلَى أَلْسِنَتِهِمْ.
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 10284
- اشترك في: الجمعة يونيو 05, 2009 12:09 am
Re: * لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم*
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
جزاك الله كل خير على هذا الطرح الرائع
وبارك الله بكم وحشركم الله مع محمد وال محمد[/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
جزاك الله كل خير على هذا الطرح الرائع
وبارك الله بكم وحشركم الله مع محمد وال محمد[/align]
اتَّقُوا ظُنُونَ الْمُؤْمِنِينَ، فَإِنَّ اللهَ تَعَالَى جَعَلَ الْحَقَّ عَلَى أَلْسِنَتِهِمْ.
-
- فــاطــمــي
- مشاركات: 9197
- اشترك في: السبت فبراير 23, 2008 3:04 pm
Re: * لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم*
[font=Traditional Arabic][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المنتجبين
بارك الله فيكم في ميزان حسناتكم يارب
جزيتم الف خير وقضى الله حاجاتكم بالدنيا والاخرة
اللهم صل على محمد وال محمد[/align][/font]
[font=Traditional Arabic][align=center]راية المهدي[/align][/font]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المنتجبين
بارك الله فيكم في ميزان حسناتكم يارب
جزيتم الف خير وقضى الله حاجاتكم بالدنيا والاخرة
اللهم صل على محمد وال محمد[/align][/font]
[font=Traditional Arabic][align=center]راية المهدي[/align][/font]
اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ الَّذى خَلَقَكِ فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً اَنَا لَكِ مُصَدِّقٌ صابِرٌ عَلى ما اَتى بِهِ اَبُوكِ وَوَصِيُّهُ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِما وَاَنَا أَسْأَلُكِ اِنْ كُنْتُ صَدَّقْتُكِ إلاّ اَلْحَقْتِنى بِتَصْديقى لَهُما لِتُسَرَّ نَفْسى فَاشْهَدى اَنّى ظاهِرٌ بِوَلايَتِكِ وَوَلايَةِ آلِ بَيْتِكِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ.
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 23718
- اشترك في: الأربعاء ديسمبر 10, 2008 4:13 am
- مكان: في مملكة الزهراء
Re: * لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم*
[align=center][font=Traditional Arabic]اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
السلام عليك يا سيدتي ومولاتي يا فاطمة الزهراء
الهذه الايه فائدة عظيمة عند تكرريه
حبيبتي امل الزهراء اسال الله ان يبعد عنكم كل ظالم ويحميكم
دمتم برعاية الزهراء[/font][/align]
السلام عليك يا سيدتي ومولاتي يا فاطمة الزهراء
الهذه الايه فائدة عظيمة عند تكرريه
حبيبتي امل الزهراء اسال الله ان يبعد عنكم كل ظالم ويحميكم
دمتم برعاية الزهراء[/font][/align]
اللهم أدخلني في كل خير أدخلت فيه محمدا وآل محمد
وأخرجني من كل سوء أخرجت منه محمدا وآل محمد
وأخرجني من كل سوء أخرجت منه محمدا وآل محمد