اللهمّ عرّفني نفسك، فإنّك إنْ لم تعرّفني نفسَك لمْ أعرف نبيّك، اللهمّ عرّفني رسولك، فإنّك إنْ لم تعرّفني رسولك لم أعرفْ حجّتك، اللهمّ عرّفني حجّتك، فإنّك إنْ لم تعرّفني حجّتك ضلَلتُ عن ديني
فاطمة وأبوها..حجاب الله تعالى
المشرفون: الفردوس المحمدي،تسبيحة الزهراء
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 7676
- اشترك في: الجمعة أكتوبر 17, 2008 4:00 am
- مكان: في رحاب الزهراء "ع"
فاطمة وأبوها..حجاب الله تعالى
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
ينقل العلامة المجلسي عن كتاب الطرف للسيد علي بن طاووس، فيما ينقله عن كتاب الوصية لأبي موسى عيسى بن المستفاد البجلي الضرير (وهو من الرواة عن الإمام الكاظم والجواد الجواد عليهما السلام) فيما رواه عن أبي الحسن موسى بن جعفر (ع)، عن أبيه الصادق (ع)، قال:
«لما حضرت رسول الله الوفاة دعا الأنصار، وكان مما أوصاهم به:
الله الله في أهل بيتي مصابيح الظلم ومعادن العلم، وينابيع الحكم، ومستقر الملائكة، منهم وصيي وأميني ووارثي، وهو مني بمنزلة هارون من موسى، ألا هل بلغت معاشر الأنصار؟
ألا فاسمعوا ومن حضر: ألا أن فاطمة بابها بابي، وبيتها بيتي، فمن هتكه فقد هتك حجاب الله.»
قال عيسى الضرير:
فبكى أبو الحسن (ع) وقال: «هتك والله حجاب الله، هتك والله حجاب الله، هتك والله حجاب الله، يا أمه صلوات الله عليها». (بحار الأنوار ج22 ص476 ح27)
وروى محمد بن الحسن الصفار وكذلك روى الكليني عن الإمام الباقر (ع) أنه قال:
«بنا عبد الله، وبنا عرف الله، وبنا وعد (وحد: في الكافي) الله، ومحمد حجاب الله». (بصائر الدرجات ص84 ح12 ، الكافي ج1 ص145 ح10)
فاطمة وأبوها حجاب الله
وصف النبي (ص) في روايتي الصفار والكليني بأنه «حجاب» الله تعالى، وكذلك وصفت فاطمة الزهراء (ع) بأنها «حجاب الله» عز وجل في رواية عيسى المستفاد، وهذا يعني أن لله عز وجل حجابا واحدا لا حجابين، فمحمد ص وفاطمة (ع) وكذلك بقية الأئمة (ع) لا تغاير بينهم، وهم يشكلون معا حجاب الله عز وجل. فما المقصود من هذا الحجاب؟
نحن نعلم أنه ليس بين الله وخلقه حجاب، (البحار ج3 ص330 ح34)، كما نعلم من خلال الكثير من الروايات أن الله عز وجل عبد وعرف بأهل البيت (ع)، فكيف يصح أن يصير أفضل الخلق حجابا لله؟ أليس في ذلك صفة منقصة لهم (ع) – حاشاهم عليهم السلام - حيث أنهم صاروا حجابا لله ومانعا عن الوصول إليه؟
سيتبين الجواب عن هذا السؤال من خلال عرض المعاني المحتملة في الحديثين الذين صدرت بهما الخطبة.
الحجاب واسطة في الهداية والرحمة
وهذا هو المعنى الأول للحديث، فالحجاب يعني الذي يتوسط بين شيئين، بين المحجوب عنه وهو هنا المخلوق، وبين المحجوب وهو هنا الله عز وجل، فالنبي (ص) واسطة في إيصال الهداية والرحمة من الله إلى عباده وخلقه. (الكافي ج1 ص145 الهامش، نقلا عن الفيض الكاشاني في الوافي).
أي أن الخلق لا يمكن لهم أن يصلوا للهداية بشكل مباشر ولا يمكن لهم أن ينالوا الرحمة الإلهية بشكل مباشر، ومن ثم لابد لهم من واسطة توصل لهم تلك الهداية، والنبي (ص) بما فيه من الكمالات غير الموجودة في البشر هو القادر على هداية الناس والبلوغ بهم إلى بر الأمان والسعادة، وعدم كون الناس كذلك إنما هو لجهة نقصهم وعدم وجود الأرضية التي تؤهلهم لكونهم هادين، بل غاية ما يبلغونه هو كونهم مهديين من قبل النبي (ص)، قال تعالى: ﴿ أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون ﴾ (يونس / 35)
وفاطمة الزهراء (ع) مثل النبي (ص) في هذه الجهة، فهي مسلك الهداية والرحمة، وكل من اتخذ موقفا مضادا لها فقد أغلق على نفسه باب الرحمة والهداية، فلم تكن فاطمة (ع) لمثل ذلك الشخص حجابا بل كانت واسطة رحمة وهداية له، ولكنه صار بنفسه وبفعله عبر إيذائها وعنادها حجابا عن الرحمة والهداية.
الحجاب مستودع الفيض والسر الإلهي
وهذا هو المعنى الثاني للحديث ، فالحجاب من النبي (ص) والزهراء (ع) والأئمة (ع) يقع في الوسط بين الله وخلقه، فمن الجهة المتصلة بالخلق لايوجد أي كمال لأن الخلق موطن النقص إلا ما أفاض الله عليهم بواسطتهم (ع)، ومن الجهة المرتبطة بالله عز وجل فهناك كل الكمال والجمال، وهذا الحجاب له اتصال مباشر ومن دون واسطة بكلا الجهتين، وهو بهذا اللحاظ يتلقى كل الفيض والكمال والنور من الله عز وجل، وفيه القابلية لتلقي ذلك النور، ومن ثم صار المعصومون (ع) خزنة لعلم الله عز وجل ومستودعا لأسراره، وفي الحديث الذي رواه الكراجكي عن النبي (ص) أنه قال (ع) لأبي ذر وهو يصف أمير المؤمنين (ع):
«ولا يستره من الله ستر، ولا يحجبه من الله حجاب، وهو الحجاب والستر». (عنه كنز الدقائق ج14 ص525 ط وزارة الإرشاد – طهران)
ومن هنا يعلم أن ما ترشح منهم (ع) إلينا من فضائلهم وكمالاتهم وعلومهم الربانية (والتي يستثقلها البعض ويرفضها الآخر ويؤمن بها من امتحن الله قلبه للإيمان) ومن خلال ما يسمح به هذا الحجاب من تمرير ما يمكن تمريره من نور إنما هو نزر يسير مما هم عليه في واقع الحال، وليست في الخلق قابلية لتحمل المزيد مما لديهم من علوم وفضائل، لأن وعاء الخلق قاصر عن تلقي ذلك النور والعلم الإلهي.
ومما يشهد لهذا المعنى ما رواه الشيخ الصدوق بسند معتبر (عند من يقول باعتبار محمد بن سنان وزياد بن المنذر كما يظهر من الشيخ موسى الزنجاني في كتابه الجامع في الرجال) في باب القضاء والقدر من التوحيد عن محمد بن موسى بن المتوكل، قال: حدثنا علي بن الحسين السعد آبادي، قال: حدثنا أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن أبيه، عن محمد بن سنان، عن زياد بن المنذر، عن سعد بن طريف، عن الأصبغ بن نباتة، قال:
قال أمير المؤمنين (ع) في القدر:
«ألا أن القدر سر من سر الله، وستر من ستر الله، وحرز من حرز الله، مرفوع في حجاب الله ...الخ». (التوحيد ص383 ح32)
فإن القدر الذي يمثل السر الإلهي رفعه الله ووضعه في حجابه الذي هو فاطمة وأبوها وبعلها وبنوها صلوات الله عليهم أجمعين.
خطبة الجمعة للسيد هاشم الهاشمي ...
لكِـ مني مولاتي >>[/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
ينقل العلامة المجلسي عن كتاب الطرف للسيد علي بن طاووس، فيما ينقله عن كتاب الوصية لأبي موسى عيسى بن المستفاد البجلي الضرير (وهو من الرواة عن الإمام الكاظم والجواد الجواد عليهما السلام) فيما رواه عن أبي الحسن موسى بن جعفر (ع)، عن أبيه الصادق (ع)، قال:
«لما حضرت رسول الله الوفاة دعا الأنصار، وكان مما أوصاهم به:
الله الله في أهل بيتي مصابيح الظلم ومعادن العلم، وينابيع الحكم، ومستقر الملائكة، منهم وصيي وأميني ووارثي، وهو مني بمنزلة هارون من موسى، ألا هل بلغت معاشر الأنصار؟
ألا فاسمعوا ومن حضر: ألا أن فاطمة بابها بابي، وبيتها بيتي، فمن هتكه فقد هتك حجاب الله.»
قال عيسى الضرير:
فبكى أبو الحسن (ع) وقال: «هتك والله حجاب الله، هتك والله حجاب الله، هتك والله حجاب الله، يا أمه صلوات الله عليها». (بحار الأنوار ج22 ص476 ح27)
وروى محمد بن الحسن الصفار وكذلك روى الكليني عن الإمام الباقر (ع) أنه قال:
«بنا عبد الله، وبنا عرف الله، وبنا وعد (وحد: في الكافي) الله، ومحمد حجاب الله». (بصائر الدرجات ص84 ح12 ، الكافي ج1 ص145 ح10)
فاطمة وأبوها حجاب الله
وصف النبي (ص) في روايتي الصفار والكليني بأنه «حجاب» الله تعالى، وكذلك وصفت فاطمة الزهراء (ع) بأنها «حجاب الله» عز وجل في رواية عيسى المستفاد، وهذا يعني أن لله عز وجل حجابا واحدا لا حجابين، فمحمد ص وفاطمة (ع) وكذلك بقية الأئمة (ع) لا تغاير بينهم، وهم يشكلون معا حجاب الله عز وجل. فما المقصود من هذا الحجاب؟
نحن نعلم أنه ليس بين الله وخلقه حجاب، (البحار ج3 ص330 ح34)، كما نعلم من خلال الكثير من الروايات أن الله عز وجل عبد وعرف بأهل البيت (ع)، فكيف يصح أن يصير أفضل الخلق حجابا لله؟ أليس في ذلك صفة منقصة لهم (ع) – حاشاهم عليهم السلام - حيث أنهم صاروا حجابا لله ومانعا عن الوصول إليه؟
سيتبين الجواب عن هذا السؤال من خلال عرض المعاني المحتملة في الحديثين الذين صدرت بهما الخطبة.
الحجاب واسطة في الهداية والرحمة
وهذا هو المعنى الأول للحديث، فالحجاب يعني الذي يتوسط بين شيئين، بين المحجوب عنه وهو هنا المخلوق، وبين المحجوب وهو هنا الله عز وجل، فالنبي (ص) واسطة في إيصال الهداية والرحمة من الله إلى عباده وخلقه. (الكافي ج1 ص145 الهامش، نقلا عن الفيض الكاشاني في الوافي).
أي أن الخلق لا يمكن لهم أن يصلوا للهداية بشكل مباشر ولا يمكن لهم أن ينالوا الرحمة الإلهية بشكل مباشر، ومن ثم لابد لهم من واسطة توصل لهم تلك الهداية، والنبي (ص) بما فيه من الكمالات غير الموجودة في البشر هو القادر على هداية الناس والبلوغ بهم إلى بر الأمان والسعادة، وعدم كون الناس كذلك إنما هو لجهة نقصهم وعدم وجود الأرضية التي تؤهلهم لكونهم هادين، بل غاية ما يبلغونه هو كونهم مهديين من قبل النبي (ص)، قال تعالى: ﴿ أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون ﴾ (يونس / 35)
وفاطمة الزهراء (ع) مثل النبي (ص) في هذه الجهة، فهي مسلك الهداية والرحمة، وكل من اتخذ موقفا مضادا لها فقد أغلق على نفسه باب الرحمة والهداية، فلم تكن فاطمة (ع) لمثل ذلك الشخص حجابا بل كانت واسطة رحمة وهداية له، ولكنه صار بنفسه وبفعله عبر إيذائها وعنادها حجابا عن الرحمة والهداية.
الحجاب مستودع الفيض والسر الإلهي
وهذا هو المعنى الثاني للحديث ، فالحجاب من النبي (ص) والزهراء (ع) والأئمة (ع) يقع في الوسط بين الله وخلقه، فمن الجهة المتصلة بالخلق لايوجد أي كمال لأن الخلق موطن النقص إلا ما أفاض الله عليهم بواسطتهم (ع)، ومن الجهة المرتبطة بالله عز وجل فهناك كل الكمال والجمال، وهذا الحجاب له اتصال مباشر ومن دون واسطة بكلا الجهتين، وهو بهذا اللحاظ يتلقى كل الفيض والكمال والنور من الله عز وجل، وفيه القابلية لتلقي ذلك النور، ومن ثم صار المعصومون (ع) خزنة لعلم الله عز وجل ومستودعا لأسراره، وفي الحديث الذي رواه الكراجكي عن النبي (ص) أنه قال (ع) لأبي ذر وهو يصف أمير المؤمنين (ع):
«ولا يستره من الله ستر، ولا يحجبه من الله حجاب، وهو الحجاب والستر». (عنه كنز الدقائق ج14 ص525 ط وزارة الإرشاد – طهران)
ومن هنا يعلم أن ما ترشح منهم (ع) إلينا من فضائلهم وكمالاتهم وعلومهم الربانية (والتي يستثقلها البعض ويرفضها الآخر ويؤمن بها من امتحن الله قلبه للإيمان) ومن خلال ما يسمح به هذا الحجاب من تمرير ما يمكن تمريره من نور إنما هو نزر يسير مما هم عليه في واقع الحال، وليست في الخلق قابلية لتحمل المزيد مما لديهم من علوم وفضائل، لأن وعاء الخلق قاصر عن تلقي ذلك النور والعلم الإلهي.
ومما يشهد لهذا المعنى ما رواه الشيخ الصدوق بسند معتبر (عند من يقول باعتبار محمد بن سنان وزياد بن المنذر كما يظهر من الشيخ موسى الزنجاني في كتابه الجامع في الرجال) في باب القضاء والقدر من التوحيد عن محمد بن موسى بن المتوكل، قال: حدثنا علي بن الحسين السعد آبادي، قال: حدثنا أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن أبيه، عن محمد بن سنان، عن زياد بن المنذر، عن سعد بن طريف، عن الأصبغ بن نباتة، قال:
قال أمير المؤمنين (ع) في القدر:
«ألا أن القدر سر من سر الله، وستر من ستر الله، وحرز من حرز الله، مرفوع في حجاب الله ...الخ». (التوحيد ص383 ح32)
فإن القدر الذي يمثل السر الإلهي رفعه الله ووضعه في حجابه الذي هو فاطمة وأبوها وبعلها وبنوها صلوات الله عليهم أجمعين.
خطبة الجمعة للسيد هاشم الهاشمي ...
لكِـ مني مولاتي >>[/align]
في باطن كل إنسان إضاءة صغيره تسمى ضمير
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 4596
- اشترك في: السبت يونيو 06, 2009 7:29 pm
Re: فاطمة وأبوها..حجاب الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
بارك الله بك عزيزتي على هذا الطرح الطيب
جزاك الله كل خير
دمت بحفظ الرحمن ورعايته
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
بارك الله بك عزيزتي على هذا الطرح الطيب
جزاك الله كل خير
دمت بحفظ الرحمن ورعايته
أسألكم الدعاء بظهر الغيب لقضاء حوائجي وتيسير أموري والحفظ من العين والحسد ورد كيد الجن والإنس
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 39518
- اشترك في: الأربعاء إبريل 29, 2009 11:20 am
Re: فاطمة وأبوها..حجاب الله تعالى
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
سلمت يمناك اختي العزيزة الله يعطيك الفبن عافية طرح نوراني مبارك
اسأل الله ان يحفظكِ و يوفقكِ و يقضي حوائجكِ كلها دنيا و اخرة
دمــــــــــــتِ ســـــــــــــــــالمة[/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
سلمت يمناك اختي العزيزة الله يعطيك الفبن عافية طرح نوراني مبارك
اسأل الله ان يحفظكِ و يوفقكِ و يقضي حوائجكِ كلها دنيا و اخرة
دمــــــــــــتِ ســـــــــــــــــالمة[/align]
(( إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ))
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 9232
- اشترك في: الثلاثاء فبراير 24, 2009 5:58 pm
Re: فاطمة وأبوها..حجاب الله تعالى
اللهم صل على محمد وال محمد
رحم الله والديك على الطرح العظيم بوركتي
في حفظ الرحمن
رحم الله والديك على الطرح العظيم بوركتي
في حفظ الرحمن
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 33196
- اشترك في: السبت أغسطس 15, 2009 6:47 pm
- مكان: قلب هجــر الحبيبة
Re: فاطمة وأبوها..حجاب الله تعالى
[align=center]اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واهلك اعداءهم يا كريم
السلام على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها بعدد ماأحاط به علمك وأحصاه كتابك
أختي الكريمة : شجرة فاطمة الزهراء
شكراً جزيلاً على الطرح الفاطمي الرائــــــــع
دمتِ بخير[/align]
السلام على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها بعدد ماأحاط به علمك وأحصاه كتابك
أختي الكريمة : شجرة فاطمة الزهراء
شكراً جزيلاً على الطرح الفاطمي الرائــــــــع
دمتِ بخير[/align]
[align=]يا غياث المستغيثين أغثني بـ قالع باب خيبر علي بن أبي طالب أدركني[/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 5686
- اشترك في: الاثنين يونيو 22, 2009 12:50 am
Re: فاطمة وأبوها..حجاب الله تعالى
[font=Traditional Arabic]اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم أختي الكريمة طرح رائع
جزاكم الله خير[/font]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم أختي الكريمة طرح رائع
جزاكم الله خير[/font]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 7676
- اشترك في: الجمعة أكتوبر 17, 2008 4:00 am
- مكان: في رحاب الزهراء "ع"
Re: فاطمة وأبوها..حجاب الله تعالى
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
شاكرة مرورك أخواتي[/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
شاكرة مرورك أخواتي[/align]
في باطن كل إنسان إضاءة صغيره تسمى ضمير
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 7244
- اشترك في: الخميس يناير 01, 2009 3:47 am
Re: فاطمة وأبوها..حجاب الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
بارك الله بكم اختي الكريمة على الطرح النير
في ميزان اعمالكم ان شاء الله
تحياتي
اللهم صل على محمد وال محمد
بارك الله بكم اختي الكريمة على الطرح النير
في ميزان اعمالكم ان شاء الله
تحياتي
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
Re: فاطمة وأبوها..حجاب الله تعالى
[align=center][font=Al-Kharashi 59 Naskh]بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
جزاكم الله خيرا أختي الكريمة
موضوع مميز وطرح رائع
لعن الله ظالميك يا سيدتي من الأولين والاخرين[/font][/align]
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
جزاكم الله خيرا أختي الكريمة
موضوع مميز وطرح رائع
لعن الله ظالميك يا سيدتي من الأولين والاخرين[/font][/align]
يقينا كله خير
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 4596
- اشترك في: السبت يونيو 06, 2009 7:29 pm
Re: فاطمة وأبوها..حجاب الله تعالى
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم أختي الكريمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم أختي الكريمة
أسألكم الدعاء بظهر الغيب لقضاء حوائجي وتيسير أموري والحفظ من العين والحسد ورد كيد الجن والإنس
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 340
- اشترك في: الاثنين مايو 04, 2009 7:30 pm
Re: فاطمة وأبوها..حجاب الله تعالى
[align=center]اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واهلك اعداءهم من الجن والإنس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خير دمتم متألقين بطرح كل جديد وجميل
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خير دمتم متألقين بطرح كل جديد وجميل
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/align]
ربي إني وهن العظمُ مني واشتعل الرأس شيبا ولمْ أكُن بدُعائك رَب شقيا
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 7676
- اشترك في: الجمعة أكتوبر 17, 2008 4:00 am
- مكان: في رحاب الزهراء "ع"
Re: فاطمة وأبوها..حجاب الله تعالى
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
كل الشكرلكم ع مروركم المشرق[/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
كل الشكرلكم ع مروركم المشرق[/align]
في باطن كل إنسان إضاءة صغيره تسمى ضمير