۞الدرس (21) الفاطمي بين سورة يس والإمام المهدي عليه السلام۞

[المعلم]

[align=center]السلام عليكم وحمة الله وبركاته
الطالبة الجليلة : النور الساطع
ماشاء الله حجاب البصر والشم لديكم ينكشفان معا وهناك ارتقاء في العبادة هنيئا لكم
ننصحكم بزيارة ابي الفضل العباس عليه السلام مع صلاة الزيارة وطلب الحاجة
كما انصحكم بالمواظبة على ورد "القدوس" على مدار اليوم اجعليه وردا قلبيا
استمري فنحن نتابع معكم بمشيئة الله تعالى
رزقكم الباري من فيوضات نوره العظيمة
الله أعلم واستغفره من الزيادة والنقصان والسهو والخطأ
وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
المعلــم[/align]

[النور الساطع]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معلمنا الفاضل
اليوم اكملت الاسبوع الثاني اي 14 يوم في درس ياسين والامام المهدي عليه السلام

وقد جمعت هدا الأسبوع بين هذا الدرس ودرس (تهدمت والله اركان الهدى قتل علي المرتضى وهذا اليوم السابع)

اما ما حدث معي
انوار وروائح عطره واشعر ببروده في جبهتي وعيني
وارى الأشياء وكأنها تتحرك وحتي الايات كأنه تهتزويخرج منها نور
اما اليومين الاخرين رئيت اول ما اشعلت البخور وبدءت بلاعمال ارى دوامه سوداء وبسرعه تختفي
وارى امواج نورانيه تتحرك

بمادا تنصحنا يامعلمي العزيز

والان لايسعني الا ان اتقدم بلشكر الجزيل الى معلمنا الفاضل والسيد الفاطمي وادعوربي بانيحفظكم وينيرقلوبكم بنورمحمد وال محمد سلام الله عليه
ودمتم بالف خير

[المعلم]

[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الطالبة الجليلة : النور الساطع
ماشاء الله رؤية الأنوار وشم الروائح الزكية ورؤية الأفواج النورانية بيان لوجود الملائكة وخدام السور والايات والاسماء والادعية العظيمة استمراركم بهذه الدرجة الجميلة يجعلكم في محل ارتقاء روحي عظيم والله اعلم هنيئا لكم
ننصحكم الإستمرار بالمواظبة على ورد " القدوس "
الآن اكملي مدة الدرس " تهدمت والله اركان الهدى " على بركة الله تعالى
استمري فنحن نتابع معكم بمشيئة الله تعالى
رزقكم الباري من فيوضات نوره العظيمة
الله أعلم واستغفره من الزيادة والنقصان والسهو والخطأ
وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
المعلــم[/align]

[سحر العلي]

جزكم الله حيرا

[المعلم]

[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا بإشراقتكم اختنا الجليلة في رحاب هذا الدرس المبارك
رزقكم الباري من فيوضات نوره العظيمة
وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
المعلــم[/align]

[نبع فاطمة]

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم


اليوم الأول :
اجد راحة وطمأنينة -- ظهور نور عند دعاء أين المعد -- أجد ضيق بالنفس وبعض الأحيان يزول
الرؤيا : لا أتذكر سوى أني كنت أقول لأحد أنا دائماً أختم القرآن
اليقضة : عند الغروب قرب أذان بنصف ساعة رايت كنت ذاهبة بيت جدي المرحوم لأطلب صورتي من إبنت عمي ولم أجدها بغرفتها فرأيت جدتي المرحومة فقلت لها أين أبنت عمي فقلت لها أين بقية الصور ثم رأيت جدتي مطروحه على الأرض شبه متوفاة بعد ذلك رأيت إبنت عمي فقلت لها أريد صورتي فقالت سأعطيك أياها لاأعلم إن كان إبن عمي موجود أم لا فنادت جدتي رحمها الله هاتو الأكل أو الوليمة لاأتذكر ثم رأيت كنا نمشي في معبر ضيق قليلاً مثل البوابات ومداخل كي نصل للإمام الرضا عليه السلام كان أزدحام كثير نساء ورجال يريدون الدخول وبعد ذلك وصلت لمكان فارتحت قليلاً لأني وصلت ثم بعد ذلك أتيت مرة أخرى فشاهدت أخي كان يلبس جاكيت أزرق فاتح ويوجد بيه قليل من اللون البرتقالي في جهة اليسار من المعبر الذي نمر به نحن وكان مليء جداً أزدحام نساء ورجال فمسكته كي لايضيع بين الناس بقوة بعد ذلك تعلق جاكيته بشي فعجز عن أنزاعه وكانت نظراته لي يائسة وحزينه لكني قمت بسحبه بقوة والحمدلله سحبته وعبر معي هذا المكان وواصلنا المشوار حتى وصلنا الداخل عند ذلك حصلنا على الراحة ..

اليوم الثاني :
أرى طمأنينة وراحة في نفسي -- أرى نجوم قليلاً ثم أختفت

اليوم الثالث :
أحس براحة وخشوع -- قليل من التفكير والنعاس
الرؤيا : رأيت الشخص الذي كنت أراه دائماً قبل الذي يريد خطبتي سمعت أحد يقول أن سيتكلم وستتعدل الأمور وأمه ستوافق لاأتذكر جيداً رغم أني نزعت هذا الموضوع من ذاكرتي ونسيته ولا أفكر به بتاتاً

اليوم الرابع :
قليل من النعاس -- أرى نفسي براحة -- عند مقربة المساء سمعت بإسم الحسين من أحد النسوة تسلم عليه ماأن سمعت أسمه أنهمرت دموعي وقمت بندائه وأنا أبكي رأيت مولاتي زينب واضعها يديها على رأسها .
اليقضة : قرب أذان الظهر : رأيت كنا في مزرعتنا كانت جميلة ومنظمة لكن لايبقى سوى قليل من تنظيمها لتصبح أجمل كي نجلس وهناك مسبح بعد ذلك ونحن نرتب كنت أتحدث مع أختي وهي تقص لي أنها رأت منامين أتوقع المنتدى وسمعت أسم السيد أحمد وسمعت أن التفسير هو قبب مولاتي الزهراء وفيه أسم لساحر لاأتذكر سوى من اسمه حرف (ش) لقد نسيت أسم عند الإستيقاض بعد ذلك كان والدي متضايق وسمت أنه يقول كلمات ضايقتني رغم أننا لم نعمل شي ومنها أنتم لايأتي بكم أي مكان وو لكن نحن لم نرد عليه ألتزمنا الصمت فجئة ولكن أكملنا عملنا بعد ذلك سمعت أحد يطرق الباب فتحته قليلاً فرأيت شباب ورجال لمحت أحدهم شخص قوي البنية عليه ثوب رمادي وغترة بيضاء يمسك طفلاً لاأتذكر .. يردون أخي فذهبت كي أخبره لكن كان أنذاك يستحم بالمسبح فقلت له هناك أشخاص يريدونك من عدة بلدان ذكرت له أحدهم الأوجام وهل هناك أحد من المجاورة سيهات ام لا لاأتذكر بعد ذلك ذهبنا لننظم المكان لظيوف ثم رأيت أمي وأبي واقفون بالمطبخ قرب الماء رأيت أبي واقف قرب علبتان يصب له في كأس قليل من علبه لونه أصفر وكان بالمنام الخمر شربه ومن ثم أبتلع أحد الحبوب لونه أحمر مخيف لونه لتذهب رائحة الخمر عنه وأمي في حال لايعلمه إلا الله وتلعن الأقراص وأخذتها لإذابتها في الماء لكن لم تستطع إذابتها لنهايتها أخذتها أن بعد ذلك وقمت بإذابتها تحت الماء وعند ذلك وأنا أذيبها تحت الماء بأصابعي تحولت إلى شبه عين حمراء مخيفة جداً هذي العيون ثم ذهبت لأخي وهو شبه النائم تحت لحافه يتحدث معكم أبتي الفاطمي جئت له وأنا على وجهي نبرات الحزن فقلت له أريد التحدث لك هو أدار بوجه كي لايسمعني لكن سمع لي وتحدثت له فقال لي أي أبي فقلت له هناك فقال أن السيد يريده فقلت السيد الفاطمي هات أريد التحدث له وتحدثت لك أبتي الفاطمي سلمت عليك ورددت علي السلام وعرفتني لكن أنا قلت سيدنا وأبكي بحرقة قلب فقلت أنا .... فقلت أبتي نعم أبنتي .. ذكرت أسمي الحقيقي وأنا أبكي بجزع فقلت لي رحم الله والديك كفى وأنا لازلت أتحدث وأبتي بجزع وأنت أبتي كنت تقول لالالا ووو لاأتذكرها فكنت لم أتحمل حالتي سمعت صوتك واضحاً فقط تذكرت أني عندما ذهبت لأخي وأبكي قلت له ستتفكك عائلتنا وهذا هو سبب بكائي ولكن قطعت الرؤيا بصوت الأذان فقمت لأداء الصلاة

اليوم الخامس :
لم أحس بشي سوى الراحة -- أرى أنوار عند صلاة الظهر
هنا عندما أقوم بكتابة الأعمال بورقة جديدة أشم رائحة جميلة تنبعث منها وأرى خطي ناعماً جميلاً ثم أختفت وتكررت معي مراراً عندما كنت أريد الكتابة بين الحين والأخر تظهر الرائحة الجميلة وتختفي

اليوم السادس :
كنت أعاني من ألم شديد بجهة الشق الأيمن من الرأس وعند إنتهائي من الأعمال المباركة أختفى تماماً -- أرى الراحة وخصوصاً عند زيارة الإمام الحجة -- أنوار
في يوم الجمعة وقت الغروب وعند الأذان كنت بشوق كبير للإمام المهدي عليه السلام وأهل البيت عليهم السلام قمت بالبكاء وخاطبت الإمام المهدي ببعض الكلمات وكأني جالسه أمامه وجه لوجه وأخاطبه ..

رؤيا : رأيت أنا وأمي نذهب للمقبرة المرة الأولى ذهبنا وقت الغروب وكان لها بوابة في الشارع قبل الدخول وأنا أمي وكنت مرتاحة وليس خائفة كان الشي عادي بالنسبة لي ولكن أمي جلست تقول ياأرحم الراحمين لأن وضعت في ذهني الموت لايخيف وكان هناك بعض الرجال تمشي في هذا الشارع لاأعلم ما حدث في المرة الثانية ذهبنا لكن بصحبتنا نساء كثيرة أحدهم قريباتي وأختي تحملان أحدهم زهراء والأخرى فاطمة ونساء لاأتذكرهم جيداً كي ندخل أين لاأدري بعد دخولنا البوابة وكان النور خافت هناك لأنه ليلاً كان وقت الغروب كان دخولنا البوابة ..

اليوم السابع :
أجد خشوع عند تأديتي للأعمال -- أرى نوراً -- رأيت الإمام المهدي واقفاً ويمسك بيده علماً[/align]

[المعلم]

[align=center]بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
الطالبة الجليلة : درب الزهراء
أكملتم اسبوع من مدة الدرس الذي تتراوح مابين 21 إلى 40 يوما أكملي مسيرتك بالنهل من معين ها الدرس المبارك فإني ارى كرامات وبشارات ستنعمون بها من الجواد الكريم والله اعلم

وبخصوص أسرتكم الجليلة بإذن الله لن يؤول امركم الى الشتات وعين الله ترعاكم إنما انتم في ساعات المحنة والإبتلاء عليكم بكثرة الإستغفار وطلب الرحمة والمغفرة هناك نفوس لابد لها ان تصفى كما ان هناك بشارات قادمة سعادة بعد شقاء أما حزب الشيطان فإنهم سيولون الأدبار وينقلبون على أعقابهم ولن يجدوا لهم ولياً ولا نصيراً لا يبقى الظالم في غيه والمستبد في سلطته ولا المتغطرس قابع في صهوة جواده المختومة بالشر فلا بد سيدوي جرس الخير معلنا بداية فجر جديد
يحارب الأبالسة اعوان إبليس ومعهم إبليس الأكبر نفسه وذلك بفضل اولياء الله الا أن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون فقري عينا ولا تحزني فالعاقبة دوما للمتقين

أما عن أحوالكم الروحية فماشاء الله انتم في ارتقاء روحي مستمر بفضل الله تعالى و بشفاعة المعصومين الأربعة عشر صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين
هناك بشرى لكم لم تخطر على بالكم ستتفاجئون بها وارها هدية من مولانا صاحب العصر والزمان عليه السلام عجل الله فرجه الشريف

ننصحكم بزيارة مولانا الإمام الرضا صلوات الله وسلامه عليه مع صلاة الزيارة وطلب الحاجة
كما ننصحكم بالمواظبة على قراءة سورة الفتح مع ورد ( ياقدوس ) 111 مرة مع قراءة دعاء العهد بعد صلاة الصبح
كما ننصحكم بقراءة المعوذات اليومية تجدين موضوع التعويذات في روضة المناجاة والإبتهال الى الله
كما ننصحكم بالمواظبة على ورد ( اللهم صل على محمد وآل محمد ياحليم ) تقومين به اين كنت ليلا ونهارا وانت تعملين ماشية جالسه على مدار اليوم
انصحكم بكظم الغيظ والعفو عند المقدرة

استمري فنحن نتابع معكم بمشيئة الله تعالى
رَزَقَكُمْ اَلْبَارِيْ مِنْ فِيُوْضَاتْ نُوْرِهِ اَلّعَظِيّمَّةَ
الله أعلم واستغفره من الزيادة والنقصان والسهو والخطأ
وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
اَلْمُعَلِّــمْ

...............................

إذا كان البحث عن الحق وعشقه هو الهدف -وهو نادرٌ جداً- فذلك مصباح الطريق ونور الهداية
(العلم نور يقذفه الله في قلب من يشاء من عباده)
أما الإنشغال بالعلوم حتى العرفان والتوحيد إذا كان لإكتناز الاصطلاحات -هو حاصل- أو لأجل نفس تلك العلوم، فإنه لا يقرب السالك من الهدف بل يبعده عنه

(العلم هو الحجاب الأكبر)
{{{ آية الله العرفاني الخميني قدس سره الشريف }}}
[/align]

[نبع فاطمة]

[align=center]اليوم الثامن :
بعد الإنتهاء من الأعمال أرى نور يلمع جميل مر من أمامي يساراً ثم أختفى --

اليوم التاسع :
أرى الرحة -- خشوع -- أرى أزدياد نور الشمعة وكما أجد أرتفاع النور عند زيارة الإمام عج

اليوم العاشر :
أجد الراحة والخشوع -- نور عند الزيارة -- ارى ازدياد نور الشمعة

اليوم الحادي عشر :
أجد راحة وطمأنينة وخشوع -- قليل من النعاس -- عند دعاء الفرج رأيت الإمام المهدي واضع رأسه بين ركبتيه ثم بعد ذلك رأيت طفل واضع رأسه بين ركبتيه -- ارى انوار كثيرة طوال اليوم

اليوم الثاني عشر :
خشوع -- أحس براحة نفسية -- أرى نور يتبع معي الأيات -- أرى الإمام المهدي واضع راسه بين ركبتيه --
الرؤيا : لاأتذكر سوى أني كنت أعانق صديقة لي بقوة
اليقضة ... كنت انا وامي واختي في مكان كالغرفة للمسافرين وهناك نساء كثيرة لااعلم الى اين سنذهب ثم جاءت احد النساء الذي لااحبها جلست بقرب مني فقمت وذهبت لأمي واعطيتها حقيبتي وخرجت لأتمشى قليلاً لاأعلم ماجرى
الثانية : رايت كأني عروس لكن ليس مرتديه ثوب الزفاف فقط كان هناك كثير من النساء وكنت جالسه بملابسي العادية وكنت جالسه بينهم لم افهمها ثم قمت ومسكت حقيبتي وناديت قريبتي قلت لها تعالي مع لتساعديني وكانت معها قريبة لنا فجلسنا بالغرفة فقلت لها اريد ان ترتبوا شعري بعد قليل سياتي اتذكر الذي كانوا معي بإسم زينب وزهراء لترتيب شعري فرايت فتاة جالسه على كرسي فقلت لها من انتي فقالت انا فلانه قلت لها نعم تذكرتك انتي من العائلة الفلانية فقالت لي انتي لاتاتي اعراسنا فقلت انا لااحب انا اتي زواجكم فابتسمت وهي الذي قامت بترتيب شعري واما قريبت فقلت لها انتي رتبي حثيبتي اليدوية
عندما كنت في احد المجالس والخطيب يذكر مصايب الإمام الحسين رايت قميص الإمام في السماء ابيض وعيه بقع الدماء كما رايت مولاتي زينب واضعة يداها على راسها -- ارى انوار كثيرة طوال النهار

اليوم الثالث عشر :
ارى الراحة والخشوع -- قليل من النعاس -- عندما ذهبت للفراش ولايوجد سواي بالغرفة سمعت صوت شخص نائم وكنت اسمع الصوت واضح هنا سكن قلبي الخوف قليلاً وكنت متردده من الخروج من الغرفة لكن لم ابالي له فااكملت نومي وكان صوت النائم مستمر ولن لم اعيره اي اهتمام

اليوم الرابع عشر :
اجد الراحة النفسية والطمأنينة
اليقضة .. رأيت أني كنت في غرفتي الذي أطبق بها الدرس وكانت الإنارة خافته جو روحاني وأمامي شمعتي الصغيرة وكنت أقول سأطبق الدرس بسرعة كي أذهب لمصاب الإمام الحسين ثم جيئت بغرفتي إمرأتان أحدهم طويلة والأخرى لم ألمحها جيداً جلستا بعد فترة بسيطه قلت لهما لو تسمحا أريد أن أطبق وأقرأ فخرجتا ووضعت سجادتي فكانت جميلة جداً أثنتان أحدهما متوسطة والأخرى جميلة . أخترت الكبيرة وكان بها ثلاث سجدات وأخرى فقط مخصصة لتربة جميلة لا أستطيع وصف مارأيت من الجو الروحاني بعد ذالك جالست أطبق الدرس وأنا تضايقت لأني كنت متأخرة كانت الساعة الثامنة وأربعون دقيقة ..[/align]

[المعلم]

[align=center]بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
ماشاء الله حجاب البصر والسمع لديكم في ارتقاء مستمر هنيئا لكم بما حضيتم من نفحات كريمة بفضل الله تعالى وبشفاعة محمد وآل محمد صلوات الله وسلامه عليهم -- استمري بالمواظبة على الدرس لمدة اسبوع على بركة الله تعالى
رَزَقَكُمْ اَلْبَارِيْ مِنْ فِيُوْضَاتْ نُوْرِهِ اَلّعَظِيّمَّةَ
الله أعلم واستغفره من الزيادة والنقصان والسهو والخطأ
وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
اَلْمُعَلِّــمْ

...............................

إذا كان البحث عن الحق وعشقه هو الهدف -وهو نادرٌ جداً- فذلك مصباح الطريق ونور الهداية
(العلم نور يقذفه الله في قلب من يشاء من عباده)
أما الإنشغال بالعلوم حتى العرفان والتوحيد إذا كان لإكتناز الاصطلاحات -هو حاصل- أو لأجل نفس تلك العلوم، فإنه لا يقرب السالك من الهدف بل يبعده عنه

(العلم هو الحجاب الأكبر)
{{{ آية الله العرفاني الخميني قدس سره الشريف }}}
[/align]

[نبع فاطمة]

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
عظم الله لكم الأجر بإستشهاد الإمام الحسين وأهل بيته عليهم السلام
السلام عليكم

اليوم الخامس عشر :
أجد الراحة -- خشوع -- رأيت إزدياد وإنخفاض نور الشمعة وتحركها بإستمرار -- خطف سريع عند صلاة العشاء

اليوم السادس عشر :
لم أحس بشي سوى الراحة النفسية -- أرى ضوى الشمعة خافت جداً جداً

اليوم السابع عشر :
خشوع وخضوع -- عند وصولي إلى النهاية رأيت شخص عليه ثياب بيضاء في مقبرة فتح قبر وأخذ كفن الميت هنا خنقتني العبرة وحسبت دموعي في عيني لم أستطع البكاء

اليوم الثامن عشر :
أرى السكينة والهدوء والخشوع في نفسي --
اليقضة .. سمعت صوت شخص يقول لي أنتبهي لنفسك إبنتي

اليوم التاسع عشر :
عند صلاة الهدية رأيت الجاسم بن الحسن عليهم السلام واقف عليه ثياب خضراء وعمامة خضراء-- رأيت نور أصفر اللون أختفى كالبرق -- راحة وخشوع
اليقضة .. رايت كأني دخلت غابة أو بستان جميل حشائش وأشجار والندى تتساقط علي وكأنها الجنة بذاتها لاأستطيع وصف مارأيت من جمالها.
أيظاً: رأيت نسوة أي جماعة من النساء لاأتذكر سوى أني أريد فعل شي لتخفيف أمر ماء أو تسهيلها فقط أتذكر أني قلت سأفعل الإستغاثة الفاطمية بخشوع

اليوم العشرون :
راحة وخشوع -- رأيت نساء جالسات خارج الخيمة تتقدمهم مولاتي زينب تلطم على رأسها . وعند قراءة سورة يس رأيتها أمام واضحاً . أما بدايتي لتطبيق الدرس تجسد أمامي منظر علي الأكبر مرمي على الثرى مضرج بالدماء محزوز الرأس

اليوم الحادي والعشرون :
رأيت مولاتي زينب عليها السلام تمسك بزمام الفرس تقدمه لأخيها أبا عبدلله الحسين عليه السلام -- عند النهاية رأيت مولاتي زينب تدب التراب على رأسها وتلطم .[/align]

[المعلم]

[align=center]بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
الطالبة الجليلة : درب الزهراء
هنيئا لكم النهل من معين هذا الدرس المبارك وتغذية الروح والسعي لصقلها وسلوكها سلوكا قرآنيا جعلكم الباري من السائرين على هديه والعارفين لحقه وقدره العظيم عنده المعلم يحثكم على الإستمرار فأموركم ولله الحمد بخير

الآن أنصحكم التوجه الى درس " الفاطمي وكربلاء الحسين " والعمل به بالمدة المطلوبة على بركة الله تعالى -- بعد مضي 20 يوما اخبرونا عن احوالكم وبخدمتكم بمشيئة الله تعالى
كما انصحكم يوميا بزيارة الناحية المقدسة المروية عن الإمام الحجة عجل الله فرجه مع صلاة الزيارة وطلب الحاجة تجدين نص الزيارة في روضة زيارة العتبات المقدسة
كما انصحكم يوميا لرفع الحجب وتنوير القلب بالمواظبة على قراءة سورة الفتح مع ورد ( يانور ) 256 مرة مع قراءة دعاء العهد بعد صلاة الصبح
كما ننصحكم بالمواظبة على قراءة التعويذات اليومية تجدون موضوع التعويذات مثبت في روضة المناجاة والإبتهال الى الله
كما انصحكم بالمواظبة على ورد " اللهم صل على محمد وآل محمد يانور ياقدوس " تقومون به أين كنتم ليلا ونهارا يفضل ان يكون وردا قلبيا

رَزَقَكُمْ اَلْبَارِيْ مِنْ فِيُوْضَاتْ نُوْرِهِ اَلّعَظِيّمَّةَ
الله أعلم واستغفره من الزيادة والنقصان والسهو والخطأ
وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
اَلْمُعَلِّــمْ

...............................

إذا كان البحث عن الحق وعشقه هو الهدف -وهو نادرٌ جداً- فذلك مصباح الطريق ونور الهداية
(العلم نور يقذفه الله في قلب من يشاء من عباده)
أما الإنشغال بالعلوم حتى العرفان والتوحيد إذا كان لإكتناز الاصطلاحات -هو حاصل- أو لأجل نفس تلك العلوم، فإنه لا يقرب السالك من الهدف بل يبعده عنه

(العلم هو الحجاب الأكبر)
{{{ آية الله العرفاني الخميني قدس سره الشريف }}}
[/align]

[طال الانتظار يامهدي]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
شكراً لك ..سيدي طرح ومشاركه أكثر من رائع
في ميزان اعمالك يارب

[المعلم]

[align=center]بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
الأخت الجليلة : طال الإنتظار يامهدي
مرحبا بإشراقتكم الجليلة في رحاب المدرسة الفاطمية المباركة
فأهلا وسهلا بكم على الدوام
رَزَقَكُمْ اَلْبَارِيْ مِنْ فِيُوْضَاتْ نُوْرِهِ اَلّعَظِيّمَّةَ
الله أعلم واستغفره من الزيادة والنقصان والسهو والخطأ
وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
اَلْمُعَلِّــمْ
...............................

إذا كان البحث عن الحق وعشقه هو الهدف -وهو نادرٌ جداً- فذلك مصباح الطريق ونور الهداية
(العلم نور يقذفه الله في قلب من يشاء من عباده)
أما الإنشغال بالعلوم حتى العرفان والتوحيد إذا كان لإكتناز الاصطلاحات -هو حاصل- أو لأجل نفس تلك العلوم، فإنه لا يقرب السالك من الهدف بل يبعده عنه

(العلم هو الحجاب الأكبر)
{{{ آية الله العرفاني الخميني قدس سره الشريف }}}
[/align]

[المعلم]

هـو الله

[سجود الزهراء]

اليوم الأول :
قبل أداء الدرس كنت مغموما مكروباً
لكن بمجرد أدائي للدرس تغيرت حالتي الروحية تماماً فذهب الغم وبدأ صدري ينشرح ويطمئن شيئاً فشيئاً وبدأ حب الله يتفجر من قلبي
انتهيت من الدرس فصليت صلاة الليل بشكل خاشع والحمد لله
نسيت الدنيا وسبحت مع الله إلى وصلت لصلاة الوتر
هنا أحسست برغبة شديدة في الوصال مع الله وشرحت له حالي ورغبتي في الوصال معه
بكيت وبكيت وأمضيت ليلتي بالبكاء والأنين وحب الله
بعدما هدأت أحسست أن الله يكلمني عن طريق الإلهام ويقول لي .. حبيبي افتح القرآن وكلمني
ففتحت القرآن واذا بي اشعر بطمأنينة عجيبة تسربت الى روحي ..


احوال اليقظة أنني أصبحت والحمد لله متحكماً في كلامي وتصرفاتي ومزاحي وكل أفعالي وكنت بعض الأحيان اذكر الله وافكر فيه كما يفكر المحب بمحبوبه حتى في الدوام
حالة التخمين بدأت أحس بها فقد ألقي في روعي أن فلانا سوف يكلمني وفعلاً بعد انتهائي من هذا الإلهام وجدته يكلمني .



اليوم الثاني :
راحة عظيمة وسرور كبير واطمئنان وقرب من الله اثناء اداء الدروس
محبة كبيرة لله وخشوع في الصلوات
مراقبة للنفس بشكل ملحوظ
اشعر ان التخيلات والوساوس بدأت تزيد وكلما صادفت واحدا اطرده سريعا
وساوس تريد جعلي اعجب بنفسي وغيرها والحمد لله اشعر انني اتغلب عليها بسهولة ولكنها تزعج خشوعي

اليوم الثالث :
لم أتمكن من اداء الدرس لكن احوالي الروحية بشكل عام طيبة جداً

اليوم الرابع :
أديت نصف الدرس بسبب الارهاق ، والاحوال الروحية جيدة
بكاء وألم وتفجع بسبب معصية ارتكبتها

اليوم الخامس :
لم أتمكن من أداء الدرس بسبب سوء حالتي الصحية

اليوم السادس :
كنت مهموما وأشعر بالوحشة بيني وبين ربي
لكن بمجرد ان عملت الدرس تغير حالي تماما واحسست بانشراح صدر واحسست ان الله قبلني ورضي عني
كانت ليلة روحانية جداً فيها خشوع وخضوع كبير لله عز و جل
عندما فتحت المصحف لمحت نورا واختفى
وايضا عند زيارة الامام المهدي لمحت نورا والله اعلم
اما احوال اليقظة فإنني كنت مع احد الاصدقاء وفجأة تكلمت بدون شعور وقلت له ( صدق النية يصب في قبول العمل ) فتجمد الرجل في مكانه وهو ينظر إلى الأرض بخجل وقال
بدأت أشك فيك أنك ولي من أولياء الله !! بالفعل لقد كان في باطني نية سيئة !

وكذلك احسست ان احدا ما سيهاتفني الان وبالفعل لقد هاتفني .



اليوم السابع :
قبل موعد الدرس صارت عيني تدمع وصرت واتالم لان الله حب الله تفجر داخل قلبي وكنت مشتاقا اليه من كل قلبي
ولكن عندما اديت الدرس تكالبت على الهموم والغموم ( بفعل عوامل خارجية ومواقف يومية ) جعلتني اؤدي نصف الدرس بنوع من التعب والارهاق النفسي والجسدي
فعملت بدرس الفاطمي واحياء القلب ودفع الهم والغم



اليوم الثامن :
طوال اليوم حنين وشوق في ربي حتى في الدوام حتى قبل النوم حتى بين اهلي واحبابي واصدقائي سرحان عنهم دائما في ربي، أصبحت لا أملك فكري الذي يفكر في ربي دوما
ولكن طوال اليوم وامس مهموم ومغموم أخشى أن الله ليس راضي عني بسبب ذنب او خطيئة
أما أحوال الدرس
أيضا بسبب التعب وسوء الحالة الصحية أديت صلاة الليل وقرأت مناجاة بصوت حزين ثم خاطبت ربي وعملت بما تيسر لي من الاعمال
أرى حزناً في قلبي وقد أخرجته لربي حيث اخبرته انني اريد الوصال واريده ان ياخذ بيدي



اليوم التاسع :
الاحوال الروحية عادية كما اشعر بتخمة بسبب اكثاري من الطعام
التخمين عندي يزداد صوابية كأنما احد يسددني او صوت يرشدني . والحمد لله رب العالمين

اليوم العاشر :
الحمد لله خشوع وخضوع وعبودية لله
كنت متعباً أهتز يمنى ويسرى في صلاة الليل من النعاس والارهاق لكن غمرتني فرحة عجيبة أحسست أن الله لحظة من اللحظات أصبح مسرورا عني وصار يمتدحني
رأيت بعض الانوار
نمت وانا اكلم الله واناجيه واطلب منه المغفرة والوصال

اليوم الحادي عشر :
شعرت ببعض التعب والارهاق
أديت بعض الدرس وصليت صلاة الليل وشعرت براحة وقرب من المولى
حلمت أنني أصطاد سمك
وحلمت أنني آكل أرز

اليوم الثاني عشر :
الحالة الروحية سيئة مع إدبار طوال اليوم
الوساوس والتخيلات والشهوات البهيمية تعكر صفو قربي من ربي
كسل وتعب طوال اليوم

اليوم الثالث عشر :
أديت بعض الدرس مع صلاة الليل
ثم نمت من التعب والارهاق


اليوم الرابع عشر :
أديت صلاة الليل ثم أديت الدرس فنمت وانا اردد اوراد الدرس الجليل
رأيت في منامي امور كثيرة منها جدالا بين الامام الهادي وبين جبرائيل

تطور ملحوظ في الحدس او التخمين فإنني صرت أتوقع أموراً كثيرة تحدث بعد لحظات
ومواقف كثيرة أخمن فيها فأصيب وكأن أحدا يكلمني داخل نفسي ويقول لي اختر هذه
أرى كسلا خفيفا في روحي

اليوم الخامس عشر :
أديت صلاة الليل
ثم حاولت أداء الدرس فلم استطع
فعوضت عن ذلك بالمناجاة مع ربي فكانت الحصيلة ولله الحمد بكاء وحنين لله جل وعلا .

اليوم السادس عشر :
أشعر ببعض التعب والارهاق حين أؤدي الدرس حتى مع تغيير وقت ادائه
حلمت بأنني أصلي جماعة في المسجد ولما فرغنا من الصلاة
وجدت واحدا من السادة العصاة ساجدا وهو متأذي من الذباب فكنت ابعد الذباب عنه بيدي

واجهت بعض المواقف ووجدت ان حدسي أيضا صائب في تخمينه دائما والحمد لله رب العالمين


اليوم السابع عشر :
شوق لله وندم وحنين وأنين لما قصرت في تلك الايام
تجديد توبة

توقعت أن احدا ما سوف ألقاه في هذه الليلة وفعلا هي دقائق والتقي به



اليوم الثامن عشر :
انشغلت في هذه الليلة في تفريج هم اثنين من المؤمنين وتقريبهم إلى الله جل وعلا
فلم أتمكن إلا من اداء صلاة الليل مع حنين وأنين في دعاء كميل
وطلب مغفرة من الله


اليوم التاسع عشر :
راحة كبيرة عند أداء الدرس
حلمت أن المشرف طالب علم يرد على الإستفتاءات الفقهية في روضته

في الصباح رأيت شخصا يقول لي لقد رأيتك في عالم الرؤيا تنصحني بتكرار ورد ( يا علي ) حتى تزول عنك هذه الشدة وقمت بتكرار ما نصحتني به حتى رأيت الامام علي وفرج عني مشكلتي .


اليوم العشرين :
راحة كبيرة عند أداء الدرس
حنين لله وشوق يغمرني إليه وندم على ما قصرت في جنبه
عندما كنت أؤدي الدرس خطر لي خاطر إعجاب بنفسي فاجتنبته لوجه الله عندها ظهر لي نور بنفسجي أمامي واختفى والله اعلم


اليوم الواحد والعشرين :
راحة كبيرة ونفسية وشوق لله وحب لمحمد وأهل بيته

بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي المؤمن السلام قبل الكلام ( تحيتهم فيها سلام )
عليكم بإكمال ماتبقى من مدة هذا الدرس المبارك للأيام التي لم تستطع تأدية الدرس فيها * اما بخصوص الأيام التي لم تستطع فيها اكمال الدرس في الليل فيمكنك تأدية ماتبقى من فقراته في النهار * فـ تطبيقك للدرس طالبنا الجليل لم يكن بصورة دقيقة برغم انك متقدم بالدروس ولست جديداً * وماذا تقصد بكلمة "عاديه" ( لا يوجد مصطلح لهذه الكلمة مطلقا اما الشعور بالراحة والخشوع والإقبال والتوجه او النفور العبادي او قلة التوجه اوالأوجاع المتفرقة )
سبحات الجلال

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

معلمي الجليل هذه أحوالي في الأيام المتبقية

1- راحة وسرور وانشراح صدر وتجديد توبة

2- ضيق صدر بسبب مشاكل حصلت
تحسنت احوالي بعد اداء الدرس
لكن أحس نفسي أفتقد لنورانية القلب .

بالنسبة إلى قصدي حول كلمة عادية
يعني حالة وسط بين الخشوع وبين عدم الخشوع مع وجود راحة خفيفة اثناء الدرس

تم دمج الردود / سبـحـات الـجـلال