اللهمّ عرّفني نفسك، فإنّك إنْ لم تعرّفني نفسَك لمْ أعرف نبيّك، اللهمّ عرّفني رسولك، فإنّك إنْ لم تعرّفني رسولك لم أعرفْ حجّتك، اللهمّ عرّفني حجّتك، فإنّك إنْ لم تعرّفني حجّتك ضلَلتُ عن ديني
مريم أفضل أم فاطمة عليهما السلام ؟
المشرفون: الفردوس المحمدي،تسبيحة الزهراء
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
مريم أفضل أم فاطمة عليهما السلام ؟
[align=center][font=Traditional Arabic]مريم أفضل أم فاطمة عليهما السلام ؟
قد يجيب البعض عن سؤال : أيهما أفضل مريم بنت عمران ( ع ) أم فاطمة بنت محمد ( ص ) بقوله : هذا علم لا ينفع من علمه ولا يضر من جهله ، وإنما هو مجرد ترف فكري أحيانا ، أو سخافة ورجعية وتخلف أحيانا أخرى .
ثم يقول : وإذا كان لا خلاف بين مريم وفاطمة حول هذا الأمر ، فلماذا نختلف نحن في ذلك ؟ فلفاطمة فضلها ، ولمريم فضلها ، ولا مشكلة في ذلك .
أما نحن فنقول : أولا : لا شك في أن الزهراء ( ع ) هي أفضل نساء العالمين ، من الأولين والآخرين ، أما مريم فهي سيدة نساء عالمها .
وقد روي ذلك عن رسول الله ( ص ) نفسه ، فضلا عما روي عن الأئمة ( ع ) . ويدل على أنها أفضل من مريم كونها سيدة نساء أهل الجنة ، ومريم من هؤلاء النسوة . ويدل على أفضليتها أيضا ، ما روي عن الصادق ( ع ) : لولا أن الله تبارك وتعالى خلق أمير المؤمنين لفاطمة ما كان لها كفؤ على ظهر الأرض من آدم ومن دونه . وهذا الخبر يدل على أفضلية أمير المؤمنين ( ع ) أيضا .
ثانيا : إن سؤالنا عن الأفضلية لا يعني أننا نختلف في ذلك ، بل هو استفهام لطلب المزيد من المعرفة بمقامات أولياء الله تعالى التي ورد الحث على طلب المزيد منها ، لأنه يوجب مزيدا من المعرفة بالله تعالى . ونحن لو اختلفنا في ذلك فليس هو خلاف الخصومة والعدوان ، وإنما هو الخلاف في الرأي ، الذي يأخذ بيدنا إلى تقصي الحقيقة وازدياد المعرفة ، وتصحيح الخطأ والاشتباه لدى هذا الفريق أو ذلك .
ثالثا : إن علينا أن ندرك - كل بحسب قدرته - إن كل ما جاء في كتاب الله تعالى ، وكل ما قاله رسول الله ( ص ) وأوصياؤه ( ع ) ، وأبلغونا إياه ، وكل ما ذكر في كتاب الله العزيز ، لا بد أن نعرفه بأدق تفاصيله إن استطعنا إلى ذلك سبيلا ، وهو علم له أهميته ، وهو يضر من جهله ، وينفع من علمه . ولا ينحصر ما ينفع علمه بما يرتبط بالأمور السياسية فقط ، أو المالية ، أو الاجتماعية ، أو التنظيمية ، والممارسة اليومية للعبادات أو ما إلى ذلك . وذلك لأن للإنسان حركة في صراط التكامل ينجزها باختياره وجده ، وبعمله الدائب ، وهو ينطلق في حركته هذه من إيمانه ، ويرتكز إلى درجة يقينه ، وهذا الإيمان وذلك اليقين لهما رافد من المعرفة بأسرار الحياة ، ودقائقها ، وبملكوت الله سبحانه ، وبأسرار الخليقة ، ومن المعرفة بالله سبحانه ، وبصفاته وأنبيائه وأوليائه الذين اصطفاهم ، وما لهم من مقامات وكرامات ، وما نالوه من درجات القرب والرضا ، وما أعده الله لهم من منازل الكرامة ، كمعرفتنا بأن الله سبحانه هو الذي سمى فاطمة ، وهو الذي زوجها في السماء قبل الأرض ، وبأنها كانت تحدث أمها وهي في بطنها ، وغير ذلك . وهذه المعرفة تزيد في صفاء الروح ورسوخ الإيمان ، ومعرفة النفس الموصلة إلى معرفة الرب سبحانه .
غير أن بعض المعارف قد تحتاج إلى مقدمات تسهل علينا استيعابها ، وتؤهلنا للاستفادة منها بالنحو المناسب ، فتمس الحاجة إلى التدرج في طي مراحل في هذا السبيل ، تماما كطالب الصف الأول ، فإنه لا يستطيع عادة أن يستوعب - بالمستوى المطلوب - المادة التي تلقى على طلاب الصف الذي هو في مرحلة أعلى كالطالب الجامعي مثلا ، بل لا بد له من طي مراحل تعده لفهم واستيعاب ذلك كله تمهيدا للانتفاع به .
وكلما قرب الإنسان من الله ، زادت حاجته إلى معارف جديدة تتناسب مع موقعه القربى الجديد ، واحتاج إلى المزيد من الصفاء ، والطهر ، وإلى صياغة مشاعره وأحاسيسه وانفعالاته ، بل كل واقعه وفقا لهذه المستجدات . وهذا شأن له أصالته وواقعيته ولا يتناسب مع مقولة : هذا علم لا ينفع من علمه ولا يضر من جهله . وإذا كان الإمام الصادق ( ع ) لم يترفع عن الخوض في أمر كهذا ، حين سئل عن هذا الموضوع فأجاب .
فهل يصح منا نحن أن نترفع عن أمر تصدى للإجابة عنه الإمام ( ع ) دونما اضطرار ، وهو الأسوة والقدوة ؟ ! . إذن . . نحن بحاجة لمعرفة ما لفاطمة ( ع ) من مقام علي وكرامة عند الله ، ومعرفة ما لها من فضل على باقي الخلائق ، وبحاجة إلى معرفة أنها سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين ، وأنها أفضل من مريم ( ع ) ، ومن كل من سواها ، حتى لو كانت مريم ( ع ) سيدة نساء عالمها .
إننا بحاجة إلى ذلك ، لأنه يعمق ارتباطنا بفاطمة ( ع ) ، ويدخل فاطمة إلى قلوبنا ، ويمزجها بالروح وبالمشاعر وبالأحاسيس ، ليزداد تفاعلنا مع ما تقول وما تفعل ، ونحس بما تحس ، ونشعر بما تشعر ، ونحب من وما تحب ، ونبغض من وما تبغض ، ويؤلمنا ما يؤلمها ويفرحنا ما يفرحها ، فيزيدنا ذلك خلوصا وطهرا وصفاء ونقاء ، ومن ثم هو يزيد في معرفتنا بحقيقة ظالميها والمعتدين عليها ، ويعرفنا حجم ما ارتكب في حقها ، ومدى سوء ذلك وقبحه .
مأساة الزهراء عليها السلام ج 1 - العلامة السيد جعفر مرتضى العاملي[/font][/align]
قد يجيب البعض عن سؤال : أيهما أفضل مريم بنت عمران ( ع ) أم فاطمة بنت محمد ( ص ) بقوله : هذا علم لا ينفع من علمه ولا يضر من جهله ، وإنما هو مجرد ترف فكري أحيانا ، أو سخافة ورجعية وتخلف أحيانا أخرى .
ثم يقول : وإذا كان لا خلاف بين مريم وفاطمة حول هذا الأمر ، فلماذا نختلف نحن في ذلك ؟ فلفاطمة فضلها ، ولمريم فضلها ، ولا مشكلة في ذلك .
أما نحن فنقول : أولا : لا شك في أن الزهراء ( ع ) هي أفضل نساء العالمين ، من الأولين والآخرين ، أما مريم فهي سيدة نساء عالمها .
وقد روي ذلك عن رسول الله ( ص ) نفسه ، فضلا عما روي عن الأئمة ( ع ) . ويدل على أنها أفضل من مريم كونها سيدة نساء أهل الجنة ، ومريم من هؤلاء النسوة . ويدل على أفضليتها أيضا ، ما روي عن الصادق ( ع ) : لولا أن الله تبارك وتعالى خلق أمير المؤمنين لفاطمة ما كان لها كفؤ على ظهر الأرض من آدم ومن دونه . وهذا الخبر يدل على أفضلية أمير المؤمنين ( ع ) أيضا .
ثانيا : إن سؤالنا عن الأفضلية لا يعني أننا نختلف في ذلك ، بل هو استفهام لطلب المزيد من المعرفة بمقامات أولياء الله تعالى التي ورد الحث على طلب المزيد منها ، لأنه يوجب مزيدا من المعرفة بالله تعالى . ونحن لو اختلفنا في ذلك فليس هو خلاف الخصومة والعدوان ، وإنما هو الخلاف في الرأي ، الذي يأخذ بيدنا إلى تقصي الحقيقة وازدياد المعرفة ، وتصحيح الخطأ والاشتباه لدى هذا الفريق أو ذلك .
ثالثا : إن علينا أن ندرك - كل بحسب قدرته - إن كل ما جاء في كتاب الله تعالى ، وكل ما قاله رسول الله ( ص ) وأوصياؤه ( ع ) ، وأبلغونا إياه ، وكل ما ذكر في كتاب الله العزيز ، لا بد أن نعرفه بأدق تفاصيله إن استطعنا إلى ذلك سبيلا ، وهو علم له أهميته ، وهو يضر من جهله ، وينفع من علمه . ولا ينحصر ما ينفع علمه بما يرتبط بالأمور السياسية فقط ، أو المالية ، أو الاجتماعية ، أو التنظيمية ، والممارسة اليومية للعبادات أو ما إلى ذلك . وذلك لأن للإنسان حركة في صراط التكامل ينجزها باختياره وجده ، وبعمله الدائب ، وهو ينطلق في حركته هذه من إيمانه ، ويرتكز إلى درجة يقينه ، وهذا الإيمان وذلك اليقين لهما رافد من المعرفة بأسرار الحياة ، ودقائقها ، وبملكوت الله سبحانه ، وبأسرار الخليقة ، ومن المعرفة بالله سبحانه ، وبصفاته وأنبيائه وأوليائه الذين اصطفاهم ، وما لهم من مقامات وكرامات ، وما نالوه من درجات القرب والرضا ، وما أعده الله لهم من منازل الكرامة ، كمعرفتنا بأن الله سبحانه هو الذي سمى فاطمة ، وهو الذي زوجها في السماء قبل الأرض ، وبأنها كانت تحدث أمها وهي في بطنها ، وغير ذلك . وهذه المعرفة تزيد في صفاء الروح ورسوخ الإيمان ، ومعرفة النفس الموصلة إلى معرفة الرب سبحانه .
غير أن بعض المعارف قد تحتاج إلى مقدمات تسهل علينا استيعابها ، وتؤهلنا للاستفادة منها بالنحو المناسب ، فتمس الحاجة إلى التدرج في طي مراحل في هذا السبيل ، تماما كطالب الصف الأول ، فإنه لا يستطيع عادة أن يستوعب - بالمستوى المطلوب - المادة التي تلقى على طلاب الصف الذي هو في مرحلة أعلى كالطالب الجامعي مثلا ، بل لا بد له من طي مراحل تعده لفهم واستيعاب ذلك كله تمهيدا للانتفاع به .
وكلما قرب الإنسان من الله ، زادت حاجته إلى معارف جديدة تتناسب مع موقعه القربى الجديد ، واحتاج إلى المزيد من الصفاء ، والطهر ، وإلى صياغة مشاعره وأحاسيسه وانفعالاته ، بل كل واقعه وفقا لهذه المستجدات . وهذا شأن له أصالته وواقعيته ولا يتناسب مع مقولة : هذا علم لا ينفع من علمه ولا يضر من جهله . وإذا كان الإمام الصادق ( ع ) لم يترفع عن الخوض في أمر كهذا ، حين سئل عن هذا الموضوع فأجاب .
فهل يصح منا نحن أن نترفع عن أمر تصدى للإجابة عنه الإمام ( ع ) دونما اضطرار ، وهو الأسوة والقدوة ؟ ! . إذن . . نحن بحاجة لمعرفة ما لفاطمة ( ع ) من مقام علي وكرامة عند الله ، ومعرفة ما لها من فضل على باقي الخلائق ، وبحاجة إلى معرفة أنها سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين ، وأنها أفضل من مريم ( ع ) ، ومن كل من سواها ، حتى لو كانت مريم ( ع ) سيدة نساء عالمها .
إننا بحاجة إلى ذلك ، لأنه يعمق ارتباطنا بفاطمة ( ع ) ، ويدخل فاطمة إلى قلوبنا ، ويمزجها بالروح وبالمشاعر وبالأحاسيس ، ليزداد تفاعلنا مع ما تقول وما تفعل ، ونحس بما تحس ، ونشعر بما تشعر ، ونحب من وما تحب ، ونبغض من وما تبغض ، ويؤلمنا ما يؤلمها ويفرحنا ما يفرحها ، فيزيدنا ذلك خلوصا وطهرا وصفاء ونقاء ، ومن ثم هو يزيد في معرفتنا بحقيقة ظالميها والمعتدين عليها ، ويعرفنا حجم ما ارتكب في حقها ، ومدى سوء ذلك وقبحه .
مأساة الزهراء عليها السلام ج 1 - العلامة السيد جعفر مرتضى العاملي[/font][/align]
يقينا كله خير
-
- فــاطــمــي
- مشاركات: 665
- اشترك في: الأربعاء يناير 20, 2010 1:26 pm
- الجنس: فاطمي
Re: مريم أفضل أم فاطمة عليهما السلام ؟
السلام عليكي يا سيدة نساء العالمين
بارك الله بكم وحفظكم من كل سوء
بارك الله بكم وحفظكم من كل سوء
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 8577
- اشترك في: الثلاثاء فبراير 10, 2009 8:57 am
- مكان: ارض المحبة
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 27275
- اشترك في: الاثنين يناير 26, 2009 6:25 pm
Re: مريم أفضل أم فاطمة عليهما السلام ؟
[align=center][font=Traditional Arabic]اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم و ارحمنا بهم يا كريم ,,
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أنوار فاطمة الزهراء
ربي يبارك فيك و يوفقك لكل خير .[/font][/align]
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أنوار فاطمة الزهراء
ربي يبارك فيك و يوفقك لكل خير .[/font][/align]
-
- عضو موقوف
- مشاركات: 49213
- اشترك في: السبت أكتوبر 04, 2008 5:03 pm
- مكان: في قلب منتداي الحبيب
Re: مريم أفضل أم فاطمة عليهما السلام ؟
[align=center][font=Traditional Arabic]لسلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين
مشاركة قيمة.. سلمت الايادي انوار
وفقكم الله لكل خير[/font][/align]
مشاركة قيمة.. سلمت الايادي انوار
وفقكم الله لكل خير[/font][/align]
( حسبي الله ونعم الوكيل )
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
Re: مريم أفضل أم فاطمة عليهما السلام ؟
[align=center][font=Traditional Arabic] بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
بارك الله فيكم على المرور
قضى الله حوائجكم ويسر أموركم [/font][/align]
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
بارك الله فيكم على المرور
قضى الله حوائجكم ويسر أموركم [/font][/align]
يقينا كله خير
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 1406
- اشترك في: الاثنين يناير 25, 2010 7:03 pm
Re: مريم أفضل أم فاطمة عليهما السلام ؟
اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار شكراً لك انوار فاطمة الزهراء موضوع أكثر من رائع
يا مَنْ يُعْطي مَنْ سَأَلَهُ يا مَنْ يُعْطي مَنْ لَمْ يَسْأَلْهُ
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 9232
- اشترك في: الثلاثاء فبراير 24, 2009 5:58 pm
Re: مريم أفضل أم فاطمة عليهما السلام ؟
اللهم صل على محمد وال محمد
يعطيك العافيه ورحم الله والديك اختي
في ميزان حسناتك
في حفظ الرحمن
يعطيك العافيه ورحم الله والديك اختي
في ميزان حسناتك
في حفظ الرحمن
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
Re: مريم أفضل أم فاطمة عليهما السلام ؟
[align=center][font=Courier New]بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
جزاكم الله خيرا أخواتي على المرور
لاعدمنا هذه الدعوات الله يقضي حوائجكم جميعا[/font][/align]
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
جزاكم الله خيرا أخواتي على المرور
لاعدمنا هذه الدعوات الله يقضي حوائجكم جميعا[/font][/align]
يقينا كله خير
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 33196
- اشترك في: السبت أغسطس 15, 2009 6:47 pm
- مكان: قلب هجــر الحبيبة
Re: مريم أفضل أم فاطمة عليهما السلام ؟
[align=center][font=Traditional Arabic]اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واهلك اعداءهم يا كريم
أختي الكريمة / أنوار فاطمة الزهراء
جزاكِ الله خير الجزاء
دمتِ سالمة[/font][/align]
أختي الكريمة / أنوار فاطمة الزهراء
جزاكِ الله خير الجزاء
دمتِ سالمة[/font][/align]
[align=]يا غياث المستغيثين أغثني بـ قالع باب خيبر علي بن أبي طالب أدركني[/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 714
- اشترك في: الأحد ديسمبر 13, 2009 10:46 pm
- مكان: تحت اقدام مولاتي فاطمة
Re: مريم أفضل أم فاطمة عليهما السلام ؟
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم جزيتي كل خير اختي الفاطميه انوار فاطمة الزهراء وجعله الله في ميزان حسناتكم وجزيتم كل خير تحياتي
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 60
- اشترك في: الجمعة نوفمبر 20, 2009 11:46 pm
Re: مريم أفضل أم فاطمة عليهما السلام ؟
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسرالمستودع فيها عدد ما أحاط به علمك
-
- فــاطــمــي
- مشاركات: 9197
- اشترك في: السبت فبراير 23, 2008 3:04 pm
Re: مريم أفضل أم فاطمة عليهما السلام ؟
[font=Traditional Arabic][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المنتجبين
بارك الله فيكم في ميزان حسناتكم يارب
جزيتم الف خير وقضى الله حاجاتكم بالدنيا والاخرة
اللهم صل على محمد وال محمد[/align][/font]
[font=Traditional Arabic][align=center]راية المهدي[/align][/font]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المنتجبين
بارك الله فيكم في ميزان حسناتكم يارب
جزيتم الف خير وقضى الله حاجاتكم بالدنيا والاخرة
اللهم صل على محمد وال محمد[/align][/font]
[font=Traditional Arabic][align=center]راية المهدي[/align][/font]
اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ الَّذى خَلَقَكِ فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً اَنَا لَكِ مُصَدِّقٌ صابِرٌ عَلى ما اَتى بِهِ اَبُوكِ وَوَصِيُّهُ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِما وَاَنَا أَسْأَلُكِ اِنْ كُنْتُ صَدَّقْتُكِ إلاّ اَلْحَقْتِنى بِتَصْديقى لَهُما لِتُسَرَّ نَفْسى فَاشْهَدى اَنّى ظاهِرٌ بِوَلايَتِكِ وَوَلايَةِ آلِ بَيْتِكِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ.
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 16729
- اشترك في: السبت أكتوبر 25, 2008 4:26 am
Re: مريم أفضل أم فاطمة عليهما السلام ؟
[align=center]
الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتَةَ
نَشْكُرُكُمْ عَلَىَ جُهُوُدَكُمْ عْالْمُشَارَكّةً الْقَيِّمَةِ
أَحْسَنْتُمْ كَثِيْرا بَارَكَ الْلَّهُ فِيْكُمُ وَرَحِمَ الْلَّهُ وَالِدِيْكُمْ يُعْطِيَكُمُ الْعَافِيَةَ
وَجَزَاكُمُ الْلَّهِ خَيْرا وَنُوْرُ الْلَّهِ دَرْبُكُمْ بِنُوْرِ مُحَمَّدِ وَآَلِ مُحَمَّدٍ وَصَلِّ الَلّهَ
عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَآَلِ مُحَمَّدٍ الْطَّيِّبِينَ الْطَّاهِرِيْنَ ، حَفِظَكُمُ الْلَّهُ وَرَّعَاكُمْ يَا رَبِّ الْعَالَمِيْن
وَفَقَّكُمُ الَلّهَ تَعَالَىْ ..نَسْأَلُكُمْ الْدُّعَاءِ
َ[/align]
الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتَةَ
نَشْكُرُكُمْ عَلَىَ جُهُوُدَكُمْ عْالْمُشَارَكّةً الْقَيِّمَةِ
أَحْسَنْتُمْ كَثِيْرا بَارَكَ الْلَّهُ فِيْكُمُ وَرَحِمَ الْلَّهُ وَالِدِيْكُمْ يُعْطِيَكُمُ الْعَافِيَةَ
وَجَزَاكُمُ الْلَّهِ خَيْرا وَنُوْرُ الْلَّهِ دَرْبُكُمْ بِنُوْرِ مُحَمَّدِ وَآَلِ مُحَمَّدٍ وَصَلِّ الَلّهَ
عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَآَلِ مُحَمَّدٍ الْطَّيِّبِينَ الْطَّاهِرِيْنَ ، حَفِظَكُمُ الْلَّهُ وَرَّعَاكُمْ يَا رَبِّ الْعَالَمِيْن
وَفَقَّكُمُ الَلّهَ تَعَالَىْ ..نَسْأَلُكُمْ الْدُّعَاءِ
َ[/align]
الى متى يا مهدينا الى متى هذا الغياب عجل على ظهورك
إذا كنا مع الحق فلا نبالي
إذا كنا مع الحق فلا نبالي
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
Re: مريم أفضل أم فاطمة عليهما السلام ؟
[align=center][font=Traditional Arabic] بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
ياغياث المستغيثين أغثني بصاحب الطلعة البهية المنتظر المهدي أدركني
جزاكم الله خيرا على المرور [/font][/align]
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
ياغياث المستغيثين أغثني بصاحب الطلعة البهية المنتظر المهدي أدركني
جزاكم الله خيرا على المرور [/font][/align]
يقينا كله خير