اللهمّ عرّفني نفسك، فإنّك إنْ لم تعرّفني نفسَك لمْ أعرف نبيّك، اللهمّ عرّفني رسولك، فإنّك إنْ لم تعرّفني رسولك لم أعرفْ حجّتك، اللهمّ عرّفني حجّتك، فإنّك إنْ لم تعرّفني حجّتك ضلَلتُ عن ديني
السيدة زينب (ع) نموذجا رساليا
المشرفون: الفردوس المحمدي،تسبيحة الزهراء
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
السيدة زينب (ع) نموذجا رساليا
[align=center][font=Traditional Arabic]الدور البارز للمرأة في الثورة الحسينية – السيدة زينب (ع) نموذجاً رسالياً
إن قيادة الإمام الحسين (ع) تلك الثورة العظيمة في يوم عاشوراء لم تكن خبط عشواء وهوىً عابر مع حماسة نفسية، بل كانت عن وعي متكامل وشرعية هادفة، أيدته عليها الإرادة الإلهية، وساندته القدرة الربانية، واتفقت مع منطق السنن التاريخية، فكانت ثورة ربانية بعيدة عن كل نقص، معصومة عن كل خطأ، حاوية لكل خير، هادفة لكل نفع.. فهي ثورة متكاملة في جميع أجزائها، بشكل يتناسب مع تكامل شخصية الإمام القائد، وعصمته عن الخطأ. والحسين المعصوم (ع) لا يقف إلا المواقف المعصومة عن الخطأ، ولا يقود ثورة إلا وتهدف المصلحة الرسالية العامة، وينال فيها رضا الله ورسوله.
ومن هذا المنطلق نتعرف على الحسين عندما سالم، والحسين عندما حارب، وفي كلا الحالين كان ثائراً، فالثورة لا تكون فقط في الحرب المباشر، بل ربما تهيئة الأجواء وتحضير الساحة التي تضغط على العدو، وتركيز القاعدة التي يمكن أن تثبت أمام تحديات العدو، تكون أبلغ تأثيراً وأكثر قوة وفاعلية من الحرب المباشر في البداية.
وهذه استراتيجية بالغة النفع حتى في عصرنا، حيث تتحرك الحروب بنسبة (75) بالمئة في خط إعداد الساحة، وتحضير الجو الملائم مما تتحرك في خط الصراع الحار، الذي تتحرك فيه الأسلحة في كل مكان.
ومن خلال التكاملية في سلسلة الثورة لا يعقل من الإمام (ع) أن ينسى إعداد العدّة لما بعد الثورة خصوصاً في زمن التشويه الإعلامي ووسائله المتقدمة نسبياً آنذاك، لذلك قام الحسين (ع) ومن قبله جده وأبيه وأمه (ع) في إعداد السيدة زينب (ع) إعداداً رسالياً مسبقاً يتناسب مع المهمة الجهادية الإعلامية التي سوف تتحملها في الثورة، ولأهمية دورها المرسوم لها، كانت بحاجة إلى بعض المقومات والخصائص المعينة في بناء شخصيتها المتكاملة القادرة على الثبات في أداء مسؤوليتها الربانية الشاقة التي أنيطت بها والتي منها:
الاستيعاب الكامل لفلسفة الثورة، الوعي في التحرك، الإشراف على عائلة الحسين (ع) الصبر على شدة البلاء، الإرادة القوية، القدرة على المحاججة، المتكة في التعبير، الموهبة في الخطابة، الصلابة في التبليغ، والفكر النافذ المؤثر.. وغيرها.
وهذه الصفات المتكاملة لا يمتلكها إلا نوادر الرجال والنساء، لذلك أصبحت (ع) ولا زالت قدوة وقيادة شرعية مخلصة وكفوءة لجميع المسلمين رجالاً ونساءً.
فكانت المجاهدة الصابرة، بطلة الحرب النفسية، تواصل قيادة الثورة الحسينية بعد استشهاد أخيها (ع) بالقوة والواقع المتغير فكانت تحمل قوة الثورة، وتمتلك صفات قائدها الثائر، معبأة بإرادة التضحية، ومستعدة للشهادة على أرض الواقع الجهادي كما حصل مرات عديدة في حمايتها للإمام زين العابدين (ع)، وكانت (ع) لسان حال الحسين الناطق البليغ – في المحور الأفقي الاجتماعي الممتد في الأمة، والتي لم تضعف ولم تستكن عن نصرة أهداف الثورة، وتوضيح حقائقها للناس.
وكانت (ع) ثورة إعلامية ثائرة لا تهدأ، تستقطب الجميع، وتستغل كل زمان ومكان مناسبين لتوضيح أسباب الثورة، وقداسة أهدافها ورجالها، وتكشف حقائقها ومعالمها، حتى تستطيع أن تهيئ الظروف السياسية المناسبة، وتوفر الأجواء الإعلامية الملائمة، التي يمكن من خلالهما أن تتحرك ضد العدو، وتتمكن من تجميع الطاقات المؤمنة الموالية الصادقة من جديد، التي بإمكانها أن تثبت أمام تحديات الظالمين.
أقامت (ع) في المدينة تواصل جهادها بعزم وتصميم على أداء رسالتها، فكانت تؤلب الناس على الطلب بثأر الحسين (ع) وخشي عامل المدينة من وجودها أن تفجر ثورة في المدينة ومكة، لأن ابن الزبير رفع شعار الطلب بثأر الحسين (ع) وهياج المدينة يدعم ثورته ضد يزيد، وأعلن ابن الزبير خلع يزيد ودعا الناس إلى ذلك وكتب عامل المدينة إلى يزيد يحذره من خطر دعوة زينب (ع) وجاء الأمر من يزيد بلزوم إخراجها، ولكنها أعلنت أنها لا تخرج حتى يُراق دمها، ثم اجتمع إليها نساء بني هاشم وتلطفن معها في الكلام، حتى هاجرت هجرتها الثانية، وهي تشق طريقها بالعزم والتصميم على المضي في جهادها.
وهي وقفت أفضل المواقف الجهادية، عندما صدعت بالحق أمام سلطان جائر، وعندما كانت تمثل جبهة الحق والعدل والحرية، مقابل جبهة الاستكبار والظلم والطغيان، وهي عزلاء من كل شيء إلا من سلاح الإيمان واللسان.
فلولا خوضها (ع) الحرب الدفاعية المبدئية الشرعية من أجل كشف التشويه والزيف والتضليل ولولا متابعة الإمام زين العابدين (ع) وبطلة كربلاء زينب (ع) وغيرها من الامتدادات الموالية للحسين (ع) عملهم في نصرة الثورة الحسينية من بعده بطريقة جهادية إعلامية علمية توعوية هادفة ومستمرة لولاهم جميعاً لضاعت ثمرة الثورة واندثرت دماء الشهداء وجهاد الأنبياء واختلت الموازين الرسالية وسلبت الحقوق الإنسانية، ولتوجهت المسيرة البشرية نحو الهاوية الإلحادية، ولكانت صفحات التاريخ سوداء مظلمة، لأنها دون قيم ومبادئ سامية.
للأمانة منقول[/font][/align]
إن قيادة الإمام الحسين (ع) تلك الثورة العظيمة في يوم عاشوراء لم تكن خبط عشواء وهوىً عابر مع حماسة نفسية، بل كانت عن وعي متكامل وشرعية هادفة، أيدته عليها الإرادة الإلهية، وساندته القدرة الربانية، واتفقت مع منطق السنن التاريخية، فكانت ثورة ربانية بعيدة عن كل نقص، معصومة عن كل خطأ، حاوية لكل خير، هادفة لكل نفع.. فهي ثورة متكاملة في جميع أجزائها، بشكل يتناسب مع تكامل شخصية الإمام القائد، وعصمته عن الخطأ. والحسين المعصوم (ع) لا يقف إلا المواقف المعصومة عن الخطأ، ولا يقود ثورة إلا وتهدف المصلحة الرسالية العامة، وينال فيها رضا الله ورسوله.
ومن هذا المنطلق نتعرف على الحسين عندما سالم، والحسين عندما حارب، وفي كلا الحالين كان ثائراً، فالثورة لا تكون فقط في الحرب المباشر، بل ربما تهيئة الأجواء وتحضير الساحة التي تضغط على العدو، وتركيز القاعدة التي يمكن أن تثبت أمام تحديات العدو، تكون أبلغ تأثيراً وأكثر قوة وفاعلية من الحرب المباشر في البداية.
وهذه استراتيجية بالغة النفع حتى في عصرنا، حيث تتحرك الحروب بنسبة (75) بالمئة في خط إعداد الساحة، وتحضير الجو الملائم مما تتحرك في خط الصراع الحار، الذي تتحرك فيه الأسلحة في كل مكان.
ومن خلال التكاملية في سلسلة الثورة لا يعقل من الإمام (ع) أن ينسى إعداد العدّة لما بعد الثورة خصوصاً في زمن التشويه الإعلامي ووسائله المتقدمة نسبياً آنذاك، لذلك قام الحسين (ع) ومن قبله جده وأبيه وأمه (ع) في إعداد السيدة زينب (ع) إعداداً رسالياً مسبقاً يتناسب مع المهمة الجهادية الإعلامية التي سوف تتحملها في الثورة، ولأهمية دورها المرسوم لها، كانت بحاجة إلى بعض المقومات والخصائص المعينة في بناء شخصيتها المتكاملة القادرة على الثبات في أداء مسؤوليتها الربانية الشاقة التي أنيطت بها والتي منها:
الاستيعاب الكامل لفلسفة الثورة، الوعي في التحرك، الإشراف على عائلة الحسين (ع) الصبر على شدة البلاء، الإرادة القوية، القدرة على المحاججة، المتكة في التعبير، الموهبة في الخطابة، الصلابة في التبليغ، والفكر النافذ المؤثر.. وغيرها.
وهذه الصفات المتكاملة لا يمتلكها إلا نوادر الرجال والنساء، لذلك أصبحت (ع) ولا زالت قدوة وقيادة شرعية مخلصة وكفوءة لجميع المسلمين رجالاً ونساءً.
فكانت المجاهدة الصابرة، بطلة الحرب النفسية، تواصل قيادة الثورة الحسينية بعد استشهاد أخيها (ع) بالقوة والواقع المتغير فكانت تحمل قوة الثورة، وتمتلك صفات قائدها الثائر، معبأة بإرادة التضحية، ومستعدة للشهادة على أرض الواقع الجهادي كما حصل مرات عديدة في حمايتها للإمام زين العابدين (ع)، وكانت (ع) لسان حال الحسين الناطق البليغ – في المحور الأفقي الاجتماعي الممتد في الأمة، والتي لم تضعف ولم تستكن عن نصرة أهداف الثورة، وتوضيح حقائقها للناس.
وكانت (ع) ثورة إعلامية ثائرة لا تهدأ، تستقطب الجميع، وتستغل كل زمان ومكان مناسبين لتوضيح أسباب الثورة، وقداسة أهدافها ورجالها، وتكشف حقائقها ومعالمها، حتى تستطيع أن تهيئ الظروف السياسية المناسبة، وتوفر الأجواء الإعلامية الملائمة، التي يمكن من خلالهما أن تتحرك ضد العدو، وتتمكن من تجميع الطاقات المؤمنة الموالية الصادقة من جديد، التي بإمكانها أن تثبت أمام تحديات الظالمين.
أقامت (ع) في المدينة تواصل جهادها بعزم وتصميم على أداء رسالتها، فكانت تؤلب الناس على الطلب بثأر الحسين (ع) وخشي عامل المدينة من وجودها أن تفجر ثورة في المدينة ومكة، لأن ابن الزبير رفع شعار الطلب بثأر الحسين (ع) وهياج المدينة يدعم ثورته ضد يزيد، وأعلن ابن الزبير خلع يزيد ودعا الناس إلى ذلك وكتب عامل المدينة إلى يزيد يحذره من خطر دعوة زينب (ع) وجاء الأمر من يزيد بلزوم إخراجها، ولكنها أعلنت أنها لا تخرج حتى يُراق دمها، ثم اجتمع إليها نساء بني هاشم وتلطفن معها في الكلام، حتى هاجرت هجرتها الثانية، وهي تشق طريقها بالعزم والتصميم على المضي في جهادها.
وهي وقفت أفضل المواقف الجهادية، عندما صدعت بالحق أمام سلطان جائر، وعندما كانت تمثل جبهة الحق والعدل والحرية، مقابل جبهة الاستكبار والظلم والطغيان، وهي عزلاء من كل شيء إلا من سلاح الإيمان واللسان.
فلولا خوضها (ع) الحرب الدفاعية المبدئية الشرعية من أجل كشف التشويه والزيف والتضليل ولولا متابعة الإمام زين العابدين (ع) وبطلة كربلاء زينب (ع) وغيرها من الامتدادات الموالية للحسين (ع) عملهم في نصرة الثورة الحسينية من بعده بطريقة جهادية إعلامية علمية توعوية هادفة ومستمرة لولاهم جميعاً لضاعت ثمرة الثورة واندثرت دماء الشهداء وجهاد الأنبياء واختلت الموازين الرسالية وسلبت الحقوق الإنسانية، ولتوجهت المسيرة البشرية نحو الهاوية الإلحادية، ولكانت صفحات التاريخ سوداء مظلمة، لأنها دون قيم ومبادئ سامية.
للأمانة منقول[/font][/align]
يقينا كله خير
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 27275
- اشترك في: الاثنين يناير 26, 2009 6:25 pm
Re: السيدة زينب (ع) نموذجا رساليا
[align=center][font=Traditional Arabic]اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم و ارحمنا بهم يا كريم ,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أختي الكريمة أنوار فاطمة الزهراء
بارك الله فيكِ و وفقكِ لكل خـــير.[/font][/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أختي الكريمة أنوار فاطمة الزهراء
بارك الله فيكِ و وفقكِ لكل خـــير.[/font][/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 33196
- اشترك في: السبت أغسطس 15, 2009 6:47 pm
- مكان: قلب هجــر الحبيبة
Re: السيدة زينب (ع) نموذجا رساليا
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واهلك اعداءهم يا كريم
أختي الكريمة / أنوار فاطمة الزهراء
بارك الله فيكِ ، ووفقكِ
دمتِ بخيــر
أختي الكريمة / أنوار فاطمة الزهراء
بارك الله فيكِ ، ووفقكِ
دمتِ بخيــر
[align=]يا غياث المستغيثين أغثني بـ قالع باب خيبر علي بن أبي طالب أدركني[/align]
-
- عضو موقوف
- مشاركات: 49213
- اشترك في: السبت أكتوبر 04, 2008 5:03 pm
- مكان: في قلب منتداي الحبيب
Re: السيدة زينب (ع) نموذجا رساليا
[align=center][font=Traditional Arabic]اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
يسلموووووو ع طرح
الله يعطيكِ العاافية[/font][/align]
يسلموووووو ع طرح
الله يعطيكِ العاافية[/font][/align]
( حسبي الله ونعم الوكيل )
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 7244
- اشترك في: الخميس يناير 01, 2009 3:47 am
Re: السيدة زينب (ع) نموذجا رساليا
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
بارك الله بكم اختي الكريمة على الطرح الرائع
في ميزان اعمالكم ان شاء الله
رزقنا الله ويااكم زيارتها في الدنيا وشفاعتها في الاخرة
تحياتي
اللهم صل على محمد وال محمد
بارك الله بكم اختي الكريمة على الطرح الرائع
في ميزان اعمالكم ان شاء الله
رزقنا الله ويااكم زيارتها في الدنيا وشفاعتها في الاخرة
تحياتي
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
Re: السيدة زينب (ع) نموذجا رساليا
[align=center][font=Courier New]بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
جزاكم الله خيرا أخواتي على المرور
لاعدمنا هذه الدعوات الله يقضي حوائجكم جميعا
رزقنا الله وأياكےَ زيارة قبر العقيلة سلامےَ الله عليها في الدنيا وشفاعتها الطاهرة في الاخرة[/font][/align]
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
جزاكم الله خيرا أخواتي على المرور
لاعدمنا هذه الدعوات الله يقضي حوائجكم جميعا
رزقنا الله وأياكےَ زيارة قبر العقيلة سلامےَ الله عليها في الدنيا وشفاعتها الطاهرة في الاخرة[/font][/align]
يقينا كله خير
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 10284
- اشترك في: الجمعة يونيو 05, 2009 12:09 am
Re: السيدة زينب (ع) نموذجا رساليا
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
جزاك الله كل خير على هذا الطرح الرائع
وبارك الله بكم
وحفظكم الله من كل سوء
بحق محمد وال محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
جزاك الله كل خير على هذا الطرح الرائع
وبارك الله بكم
وحفظكم الله من كل سوء
بحق محمد وال محمد
اتَّقُوا ظُنُونَ الْمُؤْمِنِينَ، فَإِنَّ اللهَ تَعَالَى جَعَلَ الْحَقَّ عَلَى أَلْسِنَتِهِمْ.
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 21
- اشترك في: الجمعة أكتوبر 02, 2009 6:58 pm
Re: السيدة زينب (ع) نموذجا رساليا
اللهم صل على محمد وآل محمد
يعطيك الف عافيه
يعطيك الف عافيه
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 16729
- اشترك في: السبت أكتوبر 25, 2008 4:26 am
Re: السيدة زينب (ع) نموذجا رساليا
[align=center]اللهم صلّ على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
جزاكم الله خيرا عالمشاركة القيمة
بارك الله فيكم ورحم الله والديكم ويعطيكم العافية
وفقكم الله تعالى
نسألكم الدعاء[/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
جزاكم الله خيرا عالمشاركة القيمة
بارك الله فيكم ورحم الله والديكم ويعطيكم العافية
وفقكم الله تعالى
نسألكم الدعاء[/align]
الى متى يا مهدينا الى متى هذا الغياب عجل على ظهورك
إذا كنا مع الحق فلا نبالي
إذا كنا مع الحق فلا نبالي
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 776
- اشترك في: الأربعاء نوفمبر 25, 2009 9:04 am
- مكان: أينمآ وجد المنتقم الثآئر..
Re: السيدة زينب (ع) نموذجا رساليا
سم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم عاجلا يامجيب
السلام عليك ياام المصـــــــــــــائب زينب
جزيتم خيرا على هذا الطرح المبارك
أسأل الله ان يقضي حوائجكم بشفاعة محمد وال محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم عاجلا يامجيب
السلام عليك ياام المصـــــــــــــائب زينب
جزيتم خيرا على هذا الطرح المبارك
أسأل الله ان يقضي حوائجكم بشفاعة محمد وال محمد
لو بالحلم طيفك يمرهالشوفه بس تسوى العمر
إمامي يامهدي
السلام على بقية الله في أرضه
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 39518
- اشترك في: الأربعاء إبريل 29, 2009 11:20 am
Re: السيدة زينب (ع) نموذجا رساليا
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار
بارك الله فيكِ اختي الكريمة أنوار فاطمة الزهراء
الله يعطيكِ الفين عافية طرح رائع وقيم جدا
موفقة يا رب
رزقنا الله و اياكم زيارة سيدتي و مولاتي زينب عليها السلام
في القريب العاجل[/align]
اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار
بارك الله فيكِ اختي الكريمة أنوار فاطمة الزهراء
الله يعطيكِ الفين عافية طرح رائع وقيم جدا
موفقة يا رب
رزقنا الله و اياكم زيارة سيدتي و مولاتي زينب عليها السلام
في القريب العاجل[/align]
(( إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ))
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 26879
- اشترك في: الجمعة أكتوبر 24, 2008 1:16 am
- مكان: بين الرياحين
Re: السيدة زينب (ع) نموذجا رساليا
[align=center][font=Traditional Arabic]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلامُ على أم المصائب زينب ورحمة الله وبركاته
ربي يعطيكِ العافية أنوار الزهراء على ماتجودين بهِ علينا من اطروحات جميلة
موقفة ومقضية الحاجات ببركات سيدتنا العقيلة
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين[/font][/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلامُ على أم المصائب زينب ورحمة الله وبركاته
ربي يعطيكِ العافية أنوار الزهراء على ماتجودين بهِ علينا من اطروحات جميلة
موقفة ومقضية الحاجات ببركات سيدتنا العقيلة
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين[/font][/align]
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
Re: السيدة زينب (ع) نموذجا رساليا
[align=center][font=Traditional Arabic]جزاكم الله خيرا على المرور[/font][/align]
يقينا كله خير