اللهمّ عرّفني نفسك، فإنّك إنْ لم تعرّفني نفسَك لمْ أعرف نبيّك، اللهمّ عرّفني رسولك، فإنّك إنْ لم تعرّفني رسولك لم أعرفْ حجّتك، اللهمّ عرّفني حجّتك، فإنّك إنْ لم تعرّفني حجّتك ضلَلتُ عن ديني
إقرأ دعاء العهد أربعين صباحاً تصبح من أنصار قائم آل محمد عج
المشرفون: الفردوس المحمدي،تسبيحة الزهراء
-
- الـمـديـر الـعـام
- مشاركات: 65765
- اشترك في: الخميس أغسطس 21, 2008 9:08 am
Re: إقرأ دعاء العهد أربعين صباحاً تصبح من أنصار قائم آل محمد عج
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين
﴿إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ .. ولا حَولْ ولاقُوة الا بالله العلي العظيم )
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 7244
- اشترك في: الخميس يناير 01, 2009 3:47 am
Re: إقرأ دعاء العهد أربعين صباحاً تصبح من أنصار قائم آل محمد عج
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 8887
- اشترك في: الأحد مارس 02, 2008 5:49 pm
Re: إقرأ دعاء العهد أربعين صباحاً تصبح من أنصار قائم آل محمد عج
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"[/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"[/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 7244
- اشترك في: الخميس يناير 01, 2009 3:47 am
Re: إقرأ دعاء العهد أربعين صباحاً تصبح من أنصار قائم آل محمد عج
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين
-
- الـمـديـر الـعـام
- مشاركات: 65765
- اشترك في: الخميس أغسطس 21, 2008 9:08 am
Re: إقرأ دعاء العهد أربعين صباحاً تصبح من أنصار قائم آل محمد عج
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين
﴿إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ .. ولا حَولْ ولاقُوة الا بالله العلي العظيم )
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 2306
- اشترك في: الأحد يناير 24, 2010 11:39 pm
Re: إقرأ دعاء العهد أربعين صباحاً تصبح من أنصار قائم آل محمد عج
[align=center]اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين[/align]
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين[/align]
-
- الـمـديـر الـعـام
- مشاركات: 65765
- اشترك في: الخميس أغسطس 21, 2008 9:08 am
Re: إقرأ دعاء العهد أربعين صباحاً تصبح من أنصار قائم آل محمد عج
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين
﴿إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ .. ولا حَولْ ولاقُوة الا بالله العلي العظيم )
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 43141
- اشترك في: الخميس يناير 07, 2010 9:08 pm
Re: إقرأ دعاء العهد أربعين صباحاً تصبح من أنصار قائم آل محمد عج
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين[/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين[/align]
يقول الإمام الصادق(ع)"العامل بالظّلم والرَّاضي به والمعين له شركاء ثلاثتهم"
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 1747
- اشترك في: الاثنين يوليو 28, 2008 6:20 am
Re: إقرأ دعاء العهد أربعين صباحاً تصبح من أنصار قائم آل محمد عج
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين
-
- الـمـديـر الـعـام
- مشاركات: 65765
- اشترك في: الخميس أغسطس 21, 2008 9:08 am
Re: إقرأ دعاء العهد أربعين صباحاً تصبح من أنصار قائم آل محمد عج
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين
﴿إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ .. ولا حَولْ ولاقُوة الا بالله العلي العظيم )
-
- الـمـديـر الـعـام
- مشاركات: 65765
- اشترك في: الخميس أغسطس 21, 2008 9:08 am
Re: إقرأ دعاء العهد أربعين صباحاً تصبح من أنصار قائم آل محمد عج
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين
﴿إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ .. ولا حَولْ ولاقُوة الا بالله العلي العظيم )
-
- عضو موقوف
- مشاركات: 49213
- اشترك في: السبت أكتوبر 04, 2008 5:03 pm
- مكان: في قلب منتداي الحبيب
Re: إقرأ دعاء العهد أربعين صباحاً تصبح من أنصار قائم آل محمد عج
[align=center]اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين[/align]
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين[/align]
( حسبي الله ونعم الوكيل )
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 41
- اشترك في: السبت إبريل 17, 2010 1:06 am
Re: إقرأ دعاء العهد أربعين صباحاً تصبح من أنصار قائم آل محمد عج
[align=center]بوركتي اختي على رسالة التذكير هذه
وجعلنا الله واياكم من انصاره واعوانه[/align]
وجعلنا الله واياكم من انصاره واعوانه[/align]
اللهم صلِّ على محمد و آل محمد وعجل فرجهم وأرحمنا بهم يا كريم
-
- الـمـديـر الـعـام
- مشاركات: 65765
- اشترك في: الخميس أغسطس 21, 2008 9:08 am
Re: إقرأ دعاء العهد أربعين صباحاً تصبح من أنصار قائم آل محمد عج
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم أجعلنا من أنصار قائم آل محمد
وصل الله على محمد وعترته الطيبين الطاهرين
﴿إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ .. ولا حَولْ ولاقُوة الا بالله العلي العظيم )
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 8887
- اشترك في: الأحد مارس 02, 2008 5:49 pm
Re: إقرأ دعاء العهد أربعين صباحاً تصبح من أنصار قائم آل محمد عج
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعلى بقية الله تعالى في أرضه
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم صل على محمد وآل محمد[/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد وعلى بقية الله تعالى في أرضه
اَللّـهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفيعِ ، وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَ مُنْزِلَ التَّوْراةِ وَ الاِْنْجيلِ وَ الزَّبُورِ ، وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ ، وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ ، وَ رَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبينَ وَ الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ .
اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِاِسْمِكَ الْكَريمِ ، وَ بِنُورِ وَ جْهِكَ الْمُنيرِ وَ مُلْكِكَ الْقَديمِ ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي اَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَ الاَْرَضُونَ ، وَ بِاسْمِكَ الَّذي يَصْلَحُ بِهِ الاَْوَّلُونَ وَ الاْخِرُونَ ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَ يا حَيّاً حينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ الْمَوْتى وَ مُميتَ الاَْحْياءِ ، يا حَيُّ لا اِلـهَ اِلّا اَنْتَ .
اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الاِْمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِاَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ و عَلى آبائِهِ الطّاهِرينَ عَنْ جَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَ مَغارِبِها سَهْلِها وَ جَبَلِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها ، وَ عَنّي وَ عَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَ مِدادَ كَلِماتِهِ ، وَ ما اَحْصاهُ عِلْمُهُ وَ اَحاطَ بِهِ كِتابُهُ ، اَللّـهُمَّ اِنّي اُجَدِّدُ لَهُ في صَبيحَةِ يَوْمي هذا وَ ما عِشْتُ مِنْ اَيّامي عَهْداً وَ عَقْداً وَ بَيْعَةً لَهُ في عُنُقي ، لا اَحُولُ عَنْها وَ لا اَزُولُ اَبَداً .
اَللّـهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ الذّابّينَ عَنْهُ وَ الْمُسارِعينَ اِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ ، وَ الْمُمْتَثِلينَ لاَِوامِرِهِ وَ الُْمحامينَ عَنْهُ ، وَ السّابِقينَ اِلى اِرادَتِهِ وَ الْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْهِ .
اَللّـهُمَّ اِنْ حالَ بَيْني وَ بَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَاَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَنى شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ وَ الْبادي .
اَللّـهُمَّ اَرِنيِ الطَّلْعَةَ الرَّشيدَةَ ، وَ الْغُرَّةَ الْحَميدَةَ ، وَ اكْحُلْ ناظِري بِنَظْرَة منِّي اِلَيْهِ ، وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ سَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَ اَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَ اسْلُكْ بي مَحَجَّتَهُ ، وَ اَنْفِذْ اَمْرَهُ وَ اشْدُدْ اَزْرَهُ ، وَ اعْمُرِ اللّـهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَ اَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَاِنَّكَ قُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقُّ : { ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ اَيْدِي النّاسِ } ، فَاَظْهِرِ الّلهُمَّ لَنا وَ لِيَّكَ وَ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْء مِنَ الْباطِلِ اِلّا مَزَّقَهُ ، وَ يُحِقَّ الْحَقَّ وَ يُحَقِّقَهُ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَ ناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَ مُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ اَحْكامِ كِتابِكَ ، وَ مُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ اَعْلامِ دينِكَ وَ سُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْهُ اَللّـهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِن بَأسِ الْمُعْتَدينَ .
اَللّـهُمَّ وَ سُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ ، وَ ارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ .
اَللّـهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الاُْمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَ عَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، اِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعيداً وَ نَراهُ قَريباً ، بِرَحْمَتِـكَ يـا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ .
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
" العجل العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان"
اللهم صل على محمد وآل محمد[/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد