اللهمّ عرّفني نفسك، فإنّك إنْ لم تعرّفني نفسَك لمْ أعرف نبيّك، اللهمّ عرّفني رسولك، فإنّك إنْ لم تعرّفني رسولك لم أعرفْ حجّتك، اللهمّ عرّفني حجّتك، فإنّك إنْ لم تعرّفني حجّتك ضلَلتُ عن ديني
العبد الصالح الذي سأل الملك الجبار
المشرفون: الفردوس المحمدي،تسبيحة الزهراء
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 7244
- اشترك في: الخميس يناير 01, 2009 3:47 am
العبد الصالح الذي سأل الملك الجبار
[align=center][b]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
نقل العلاّمة المجلسي (رحمه الله) حديثاً في البحار عن الإمام الصادق سلام الله عليه أنّه قال: «كان في زمن موسى صلوات الله عليه ملِك جبّار قضى حاجة مؤمن بشفاعة عبد صالح» أي إنّه كان يعيش في زمن واحد ـ أي في زمن موسى وفي عهد ذلك الملك الطاغي ـ عبد صالح منشغل عن الناس بالعبادة يريد التقرّب بها إلى الله سبحانه، فيما الملك مشغول بشهواته ولذّاته وظلمه وطغيانه. فاتفق أن مات الملك وذاك العبد الصالح كلاهما في يوم واحد. ولاشكّ أنّ ذلك لم يقع مصافة لأن لكلّ شيء سبباً عند الله تعالى وإن كنّا نجهله، وهذه الحقيقة تثبتها هذه القصة نفسها؛ يقول نص الحديث: «فتوفّي في يومٍ» أي في يوم واحد «الملك الجبّار والعبد الصالح، فقام على الملِك الناس» أي اهتمّوا بموت الملك وقاموا بتشييعه ودفنه وتركوا أعمالهم وأغلقوا دكاكينهم ومحلاّتهم احتراماً له وحداداً عليه، وكما ورد في نص الحديث «وأغلقوا أبواب السوق لمدة ثلاثة أيام».
أمّا ذلك العابد فقد بقي مطروحاً كلّ هذه المدّة في بيته دون أن يعلم أو يكترث به أحد، حتى تفسّخ بدنه وعلته الرائحة الكريهة وبدأت الديدان تأكل من لحمه. تقول الرواية: «وبقي ذلك العبد الصالح في بيته وتناولت دوابّ الأرض من وجهه، فرآه موسى بعد ثلاث فقال: يا ربّ، هو ـ أي الملك ـ عدوّك، وهذا ـ العبد الصالح ـ وليّك!» فما هي العلّة؟ ولماذا جعلت موته في هذا الوقت بالذات فيُغفل عنه؟ ولماذا كان موت ذلك الطاغي وهو عدوّك في عزّ واحترام، وموت هذا العبد الصالح وهو وليّك في ذلّ وهوان؟!
«فأوحى الله: يا موسى إنّ وليّي سأل هذا الجبّار حاجة فقضاها فكافأته».
أمّا الملك فكانت له عندي يد وأردت أن أجازيه عليها، وهي أنّه يوم سأله هذا العابد ـ وهو وليّي ـ لم يردّه بل قضى حاجته، فأصبحت له يد عندي لأنّه أحسن إلى عبدي ووليّي، فكافأته بهذا التشييع والتجليل ـ في الدنيا ـ ليأتيني ولا يد له عندي وهو عدوّي فأدخله النار. وأمّا عبدي ووليّي فقد «سلّطت دواب الأرض على محاسن وجهه لسؤاله ذلك الجبّار».
إذا أردت أن تتصور سيّئة العابد بصورة أفضل فافرض أنّ لك خادماً أو ولداً يشتغل عندك ويأكل من طعامك، ويسكن بيتك، ويحترمه الناس بسببك، ثم احتاج مالاً زهيداً فذهب إلى عدوّك دون أن يسألك، واستغلّها العدو فرصة لكي يمنّ بواسطته عليك فلم يردّ طلبه، أرأيت كم يكون تصرّفه سيّئاً ومشيناً ومسخطاً لك؟!
فكذلك الحال عندما ذهب ذلك العبد الصالح للملك الجبّار في زمانه، فإنّ العبد الذي يعرف مولاه ويعظّمه لا يفعل مثل ذلك! ولذلك عاقبه الله بأن سلّط الديدان على لحم وجهه تأكله لأنّه أراق ماء ذلك الوجه الذي منّ الله به عليه أمام عدوّه وعدوّ مولاه، وصفّى حسابه مع ذلك الملك أيضاً لأنّه الرب الحكيم المقتدر، وهو القائل: ﴿وما أصابك من سيّئة فمن نفسك﴾.
ولا أحد منّا يعلم كم كانت المدّة بين سؤال ذلك العبد للملك وبين موتهما، وربما استغرقت مئة سنة، سيّما وإنّ الناس كانوا يعمّرون قديماً، ولكن العمل السيّئ أعطى ثماره السيّئة وإن طالت المدة.
ونحن قد تصيبنا في الحياة سيّئات ولا نعرف جذورها لأنّنا غافلون. فربما ظلمنا إنساناً أو غصبناه حقّه وإن لم نكن منتبهين، فإنّ الآثار التكوينية للأعمال لا تغيّرها النوايا ولا الجهل بها، فهي تترك آثارها، سواء عَلِم الإنسان بها أم لم يعلم!
فلو أخذتَ حبة شعير وتصوّرت أنّها حبة قمح وبذرتها في التربة، فهل ستنبت حسب تصوّرك أم بحسب واقع الحبة؟ لاشكّ أنّ النبت سيكون حسب واقع الحبة. فمن يزرع قمحاً يحصد قمحاً ومن يزرع شوكاً لا يحصد إلاّ الشوك، وإن تصوّر أنّه كان غير ذلك![/b][/align]
اللهم صل على محمد وال محمد
نقل العلاّمة المجلسي (رحمه الله) حديثاً في البحار عن الإمام الصادق سلام الله عليه أنّه قال: «كان في زمن موسى صلوات الله عليه ملِك جبّار قضى حاجة مؤمن بشفاعة عبد صالح» أي إنّه كان يعيش في زمن واحد ـ أي في زمن موسى وفي عهد ذلك الملك الطاغي ـ عبد صالح منشغل عن الناس بالعبادة يريد التقرّب بها إلى الله سبحانه، فيما الملك مشغول بشهواته ولذّاته وظلمه وطغيانه. فاتفق أن مات الملك وذاك العبد الصالح كلاهما في يوم واحد. ولاشكّ أنّ ذلك لم يقع مصافة لأن لكلّ شيء سبباً عند الله تعالى وإن كنّا نجهله، وهذه الحقيقة تثبتها هذه القصة نفسها؛ يقول نص الحديث: «فتوفّي في يومٍ» أي في يوم واحد «الملك الجبّار والعبد الصالح، فقام على الملِك الناس» أي اهتمّوا بموت الملك وقاموا بتشييعه ودفنه وتركوا أعمالهم وأغلقوا دكاكينهم ومحلاّتهم احتراماً له وحداداً عليه، وكما ورد في نص الحديث «وأغلقوا أبواب السوق لمدة ثلاثة أيام».
أمّا ذلك العابد فقد بقي مطروحاً كلّ هذه المدّة في بيته دون أن يعلم أو يكترث به أحد، حتى تفسّخ بدنه وعلته الرائحة الكريهة وبدأت الديدان تأكل من لحمه. تقول الرواية: «وبقي ذلك العبد الصالح في بيته وتناولت دوابّ الأرض من وجهه، فرآه موسى بعد ثلاث فقال: يا ربّ، هو ـ أي الملك ـ عدوّك، وهذا ـ العبد الصالح ـ وليّك!» فما هي العلّة؟ ولماذا جعلت موته في هذا الوقت بالذات فيُغفل عنه؟ ولماذا كان موت ذلك الطاغي وهو عدوّك في عزّ واحترام، وموت هذا العبد الصالح وهو وليّك في ذلّ وهوان؟!
«فأوحى الله: يا موسى إنّ وليّي سأل هذا الجبّار حاجة فقضاها فكافأته».
أمّا الملك فكانت له عندي يد وأردت أن أجازيه عليها، وهي أنّه يوم سأله هذا العابد ـ وهو وليّي ـ لم يردّه بل قضى حاجته، فأصبحت له يد عندي لأنّه أحسن إلى عبدي ووليّي، فكافأته بهذا التشييع والتجليل ـ في الدنيا ـ ليأتيني ولا يد له عندي وهو عدوّي فأدخله النار. وأمّا عبدي ووليّي فقد «سلّطت دواب الأرض على محاسن وجهه لسؤاله ذلك الجبّار».
إذا أردت أن تتصور سيّئة العابد بصورة أفضل فافرض أنّ لك خادماً أو ولداً يشتغل عندك ويأكل من طعامك، ويسكن بيتك، ويحترمه الناس بسببك، ثم احتاج مالاً زهيداً فذهب إلى عدوّك دون أن يسألك، واستغلّها العدو فرصة لكي يمنّ بواسطته عليك فلم يردّ طلبه، أرأيت كم يكون تصرّفه سيّئاً ومشيناً ومسخطاً لك؟!
فكذلك الحال عندما ذهب ذلك العبد الصالح للملك الجبّار في زمانه، فإنّ العبد الذي يعرف مولاه ويعظّمه لا يفعل مثل ذلك! ولذلك عاقبه الله بأن سلّط الديدان على لحم وجهه تأكله لأنّه أراق ماء ذلك الوجه الذي منّ الله به عليه أمام عدوّه وعدوّ مولاه، وصفّى حسابه مع ذلك الملك أيضاً لأنّه الرب الحكيم المقتدر، وهو القائل: ﴿وما أصابك من سيّئة فمن نفسك﴾.
ولا أحد منّا يعلم كم كانت المدّة بين سؤال ذلك العبد للملك وبين موتهما، وربما استغرقت مئة سنة، سيّما وإنّ الناس كانوا يعمّرون قديماً، ولكن العمل السيّئ أعطى ثماره السيّئة وإن طالت المدة.
ونحن قد تصيبنا في الحياة سيّئات ولا نعرف جذورها لأنّنا غافلون. فربما ظلمنا إنساناً أو غصبناه حقّه وإن لم نكن منتبهين، فإنّ الآثار التكوينية للأعمال لا تغيّرها النوايا ولا الجهل بها، فهي تترك آثارها، سواء عَلِم الإنسان بها أم لم يعلم!
فلو أخذتَ حبة شعير وتصوّرت أنّها حبة قمح وبذرتها في التربة، فهل ستنبت حسب تصوّرك أم بحسب واقع الحبة؟ لاشكّ أنّ النبت سيكون حسب واقع الحبة. فمن يزرع قمحاً يحصد قمحاً ومن يزرع شوكاً لا يحصد إلاّ الشوك، وإن تصوّر أنّه كان غير ذلك![/b][/align]
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
Re: العبد الصالح الذي سأل الملك الجبار
[align=center][font=Traditional Arabic] بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
ياغياث المستغيثين أغثني بصاحب الطلعة البهية المنتظر المهدي أدركني
الله يعطيك العافية أختي الكريمة
احزان الزهراء
أحسنتِ الاختيار [/font][/align]
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
ياغياث المستغيثين أغثني بصاحب الطلعة البهية المنتظر المهدي أدركني
الله يعطيك العافية أختي الكريمة
احزان الزهراء
أحسنتِ الاختيار [/font][/align]
يقينا كله خير
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 8887
- اشترك في: الأحد مارس 02, 2008 5:49 pm
Re: العبد الصالح الذي سأل الملك الجبار
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
أحسنتم على هذا الطرح
وفقكم الله تعالى لكل خـــــــــير [/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد
أحسنتم على هذا الطرح
وفقكم الله تعالى لكل خـــــــــير [/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 679
- اشترك في: الأحد مايو 24, 2009 2:41 am
Re: العبد الصالح الذي سأل الملك الجبار
اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار
بارك الله فيكم
موفقين لكل خير
بارك الله فيكم
موفقين لكل خير
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 43141
- اشترك في: الخميس يناير 07, 2010 9:08 pm
Re: العبد الصالح الذي سأل الملك الجبار
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[/align]
يقول الإمام الصادق(ع)"العامل بالظّلم والرَّاضي به والمعين له شركاء ثلاثتهم"
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 10284
- اشترك في: الجمعة يونيو 05, 2009 12:09 am
Re: العبد الصالح الذي سأل الملك الجبار
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً لك .طرح أكثر من رائع
بارك الله بكم وجزيتم خيرا
حفظكم الله تعالى من شر الجن والانس
اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً لك .طرح أكثر من رائع
بارك الله بكم وجزيتم خيرا
حفظكم الله تعالى من شر الجن والانس
اتَّقُوا ظُنُونَ الْمُؤْمِنِينَ، فَإِنَّ اللهَ تَعَالَى جَعَلَ الْحَقَّ عَلَى أَلْسِنَتِهِمْ.
-
- عضو موقوف
- مشاركات: 49213
- اشترك في: السبت أكتوبر 04, 2008 5:03 pm
- مكان: في قلب منتداي الحبيب
Re: العبد الصالح الذي سأل الملك الجبار
[align=center]اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
بارك الله بكم وجزاكم الله الف خير[/align]
بارك الله بكم وجزاكم الله الف خير[/align]
( حسبي الله ونعم الوكيل )
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 27275
- اشترك في: الاثنين يناير 26, 2009 6:25 pm
Re: العبد الصالح الذي سأل الملك الجبار
[align=center][font=Traditional Arabic]اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم و ارحمنا بهم يا كريم ,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أختي الكريمة شكرا لك
الله يعطيك العافيــــــة .[/font][/align]
-
- مـشـرفـة
- مشاركات: 6215
- اشترك في: الخميس يوليو 31, 2008 2:53 pm
Re: العبد الصالح الذي سأل الملك الجبار
[align=center]
شكرا لكم على هذا المجهود نهديكم ثواب الصلاة على محمد و ال محمد
و فقكم الله لخدمة الصرح الفاطمي
نسأل الله لكم التوفيق لخدمة محمد ال محمد
ترعاكم عين الله
[/align]
شكرا لكم على هذا المجهود نهديكم ثواب الصلاة على محمد و ال محمد
و فقكم الله لخدمة الصرح الفاطمي
نسأل الله لكم التوفيق لخدمة محمد ال محمد
ترعاكم عين الله
[/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 7244
- اشترك في: الخميس يناير 01, 2009 3:47 am
Re: العبد الصالح الذي سأل الملك الجبار
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
مشكورين جميعا على المرور الطيب
نورتم صفحتي بتواجدكم
تحياتي
اللهم صل على محمد وال محمد
مشكورين جميعا على المرور الطيب
نورتم صفحتي بتواجدكم
تحياتي
-
- فــاطــمــي
- مشاركات: 9197
- اشترك في: السبت فبراير 23, 2008 3:04 pm
Re: العبد الصالح الذي سأل الملك الجبار
[font=Traditional Arabic][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المنتجبين
بارك الله فيكم في ميزان حسناتكم يارب
جزيتم الف خير وقضى الله حاجاتكم بالدنيا والاخرة
اللهم صل على محمد وال محمد[/align][/font]
[font=Traditional Arabic][align=center]راية المهدي[/align][/font]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المنتجبين
بارك الله فيكم في ميزان حسناتكم يارب
جزيتم الف خير وقضى الله حاجاتكم بالدنيا والاخرة
اللهم صل على محمد وال محمد[/align][/font]
[font=Traditional Arabic][align=center]راية المهدي[/align][/font]
اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ الَّذى خَلَقَكِ فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً اَنَا لَكِ مُصَدِّقٌ صابِرٌ عَلى ما اَتى بِهِ اَبُوكِ وَوَصِيُّهُ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِما وَاَنَا أَسْأَلُكِ اِنْ كُنْتُ صَدَّقْتُكِ إلاّ اَلْحَقْتِنى بِتَصْديقى لَهُما لِتُسَرَّ نَفْسى فَاشْهَدى اَنّى ظاهِرٌ بِوَلايَتِكِ وَوَلايَةِ آلِ بَيْتِكِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ.
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 7244
- اشترك في: الخميس يناير 01, 2009 3:47 am
Re: العبد الصالح الذي سأل الملك الجبار
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
مشكورين على المرور الطيب
نورتم صفحتي بتواجدكم
تحياتي
اللهم صل على محمد وال محمد
مشكورين على المرور الطيب
نورتم صفحتي بتواجدكم
تحياتي
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 831
- اشترك في: الاثنين يناير 25, 2010 10:25 pm
- مكان: متمسك بطرف عبائتك ياسيدتي اللي يوم يبعثون
Re: العبد الصالح الذي سأل الملك الجبار
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار
الحمد لله تعالى رب العالمين
بوركتي غاليتي ع الاختيار الموفق
وجعلن الله من اولايائه من لاخوف عليهم ولا هم يحزنون اللهم امين
دمتم موفقين في خدمة هذا الصرح المبارك[/align]
اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار
الحمد لله تعالى رب العالمين
بوركتي غاليتي ع الاختيار الموفق
وجعلن الله من اولايائه من لاخوف عليهم ولا هم يحزنون اللهم امين
دمتم موفقين في خدمة هذا الصرح المبارك[/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 7244
- اشترك في: الخميس يناير 01, 2009 3:47 am
Re: العبد الصالح الذي سأل الملك الجبار
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
مشكورين على المرور الطيب
نورتم صفحتي بتواجدكم
تحياتي
اللهم صل على محمد وال محمد
مشكورين على المرور الطيب
نورتم صفحتي بتواجدكم
تحياتي
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 16729
- اشترك في: السبت أكتوبر 25, 2008 4:26 am
Re: العبد الصالح الذي سأل الملك الجبار
[align=center]
الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتَةَ
نَشْكُرُكُمْ عَلَىَ جُهُوُدَكُمْ عْالْمُشَارَكّةً الْقَيِّمَةِ
أَحْسَنْتُمْ كَثِيْرا بَارَكَ الْلَّهُ فِيْكُمُ وَرَحِمَ الْلَّهُ وَالِدِيْكُمْ يُعْطِيَكُمُ الْعَافِيَةَ
وَجَزَاكُمُ الْلَّهِ خَيْرا وَنُوْرُ الْلَّهِ دَرْبُكُمْ بِنُوْرِ مُحَمَّدِ وَآَلِ مُحَمَّدٍ وَصَلِّ الَلّهَ
عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَآَلِ مُحَمَّدٍ الْطَّيِّبِينَ الْطَّاهِرِيْنَ ، حَفِظَكُمُ الْلَّهُ وَرَّعَاكُمْ يَا رَبِّ الْعَالَمِيْن
وَفَقَّكُمُ الَلّهَ تَعَالَىْ ..نَسْأَلُكُمْ الْدُّعَاءِ
َ[/align]
الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتَةَ
نَشْكُرُكُمْ عَلَىَ جُهُوُدَكُمْ عْالْمُشَارَكّةً الْقَيِّمَةِ
أَحْسَنْتُمْ كَثِيْرا بَارَكَ الْلَّهُ فِيْكُمُ وَرَحِمَ الْلَّهُ وَالِدِيْكُمْ يُعْطِيَكُمُ الْعَافِيَةَ
وَجَزَاكُمُ الْلَّهِ خَيْرا وَنُوْرُ الْلَّهِ دَرْبُكُمْ بِنُوْرِ مُحَمَّدِ وَآَلِ مُحَمَّدٍ وَصَلِّ الَلّهَ
عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَآَلِ مُحَمَّدٍ الْطَّيِّبِينَ الْطَّاهِرِيْنَ ، حَفِظَكُمُ الْلَّهُ وَرَّعَاكُمْ يَا رَبِّ الْعَالَمِيْن
وَفَقَّكُمُ الَلّهَ تَعَالَىْ ..نَسْأَلُكُمْ الْدُّعَاءِ
َ[/align]
الى متى يا مهدينا الى متى هذا الغياب عجل على ظهورك
إذا كنا مع الحق فلا نبالي
إذا كنا مع الحق فلا نبالي