[font=Courier New][align=center]السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أرجوا من الجميع مساعدتي قدر الامكان
في جمع اي معلومه حول الصحابي
عمرو بن حمق الخزاعي
و أرجوا منكم المامي بكتب حول هذا الصحابي رضوان الله عليه
و كتب للتحميل
و شكرا لجهودكم
دمتم في رعاية المولى[/align][/font]
اللهمّ عرّفني نفسك، فإنّك إنْ لم تعرّفني نفسَك لمْ أعرف نبيّك، اللهمّ عرّفني رسولك، فإنّك إنْ لم تعرّفني رسولك لم أعرفْ حجّتك، اللهمّ عرّفني حجّتك، فإنّك إنْ لم تعرّفني حجّتك ضلَلتُ عن ديني
ارجوا المساعده العاجله ...
المشرفون: الفردوس المحمدي،تسبيحة الزهراء
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 12
- اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 3:49 am
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 7122
- اشترك في: الخميس يونيو 12, 2008 11:16 am
Re: ارجوا المساعده العاجله ...
[align=center][font=Traditional Arabic]
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف وارحمنا بهم يا كريم
اختنا الكريمة
الحمد والشكر لله بعد البحث الطويل عن هذه الشخصية المباركة استطعنا الحصول على هاي المعلومة أتمنى من الله العلي القدير ان تفيدك فيما تبحثين عنه
عمر بن حمق الخزاعي رضي الله عنه
من حواري أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام,أسلم بعد عام الحديبية صحب
النبي صلى الله عليه وآله وسلم وحفظ عنه أحاديث,ولقد دعا له الرسول صلى الله عليه وآله
فمتعه الله بشبابه حتى بلغ الثمانين من عمره ولا يرى شعرة بيضاء في لحيته,كان لعلي(ع)
بمنزلة سلمان من رسول الله ,شهد معه حروب الجمل وصفين و النهروان .
وقصة إسلامه مشهورة حيث أخبر رسول الله رجال إحدى السرايا التي بعثها أنهم
يضلون الطريق وسيمرون به وسيرشدهم بعد أن يضيفهم,فأمرهم أن يبلغوه عنه السلام
ويعلموه بخروجه بالمدينة ,فلما فعلوا ذلك جاء إلى المدينة المنورة وأسلم بعد الحديبية
وأمره الرسول أن يرجع إلى المكان الذي هاجر منه فإذا خرج علي بالكوفة التحق به
قال فيه أمير المؤمنين عليه السلام:(اللهم نور قلبه واهده إلى الصراط المستقيم,ليت في
شيعتي مئة مثلك).
اختلفت الروايات في قتله ولكنها اتفقت على أن رأسه هو أول رأس حمل في الإسلام على
رمح ,حيث حمل إلى معاوية بن أبي سفيان الذي تشفى فيه ,ثمّ بعث به إلى زوجته (آمنة
بنت الرشيد) التي كانت أسيرة عنده ,فلما وضع في حجرها قالت:سترتموه عني طويلا
وأهديتموه إليّ قتيلا فأهلاًً وسهلاً من هدية غير قالية ولا بمقلية,بلغ أيها الرسول عني
معاوية ما أقول طلب لله بدمه,وعجل له الويل من نقمه,فقد أتى أمرا ًفرياً وقتل باراً تقياً.
فأحضرها معاوية إلى مجلسه في وجود عبد الله بن أبي السرح المجرم الذي اتهمها
بالنفاق وأمر معاوية بقتلها لكنه خلى سبيلها,بعد أن أخزت المجرم ا بن أبي السرح .
المصدر: شجرة طوبى للمحدث الجليل الشيخ :محمد مهدي الحائري
كاتب الموضوع : كميت هجر
لعن الله ظالميك يامولاتي يافاطمة الزهراء
راية هدى الزهراء
[/font][/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف وارحمنا بهم يا كريم
اختنا الكريمة
الحمد والشكر لله بعد البحث الطويل عن هذه الشخصية المباركة استطعنا الحصول على هاي المعلومة أتمنى من الله العلي القدير ان تفيدك فيما تبحثين عنه
عمر بن حمق الخزاعي رضي الله عنه
من حواري أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام,أسلم بعد عام الحديبية صحب
النبي صلى الله عليه وآله وسلم وحفظ عنه أحاديث,ولقد دعا له الرسول صلى الله عليه وآله
فمتعه الله بشبابه حتى بلغ الثمانين من عمره ولا يرى شعرة بيضاء في لحيته,كان لعلي(ع)
بمنزلة سلمان من رسول الله ,شهد معه حروب الجمل وصفين و النهروان .
وقصة إسلامه مشهورة حيث أخبر رسول الله رجال إحدى السرايا التي بعثها أنهم
يضلون الطريق وسيمرون به وسيرشدهم بعد أن يضيفهم,فأمرهم أن يبلغوه عنه السلام
ويعلموه بخروجه بالمدينة ,فلما فعلوا ذلك جاء إلى المدينة المنورة وأسلم بعد الحديبية
وأمره الرسول أن يرجع إلى المكان الذي هاجر منه فإذا خرج علي بالكوفة التحق به
قال فيه أمير المؤمنين عليه السلام:(اللهم نور قلبه واهده إلى الصراط المستقيم,ليت في
شيعتي مئة مثلك).
اختلفت الروايات في قتله ولكنها اتفقت على أن رأسه هو أول رأس حمل في الإسلام على
رمح ,حيث حمل إلى معاوية بن أبي سفيان الذي تشفى فيه ,ثمّ بعث به إلى زوجته (آمنة
بنت الرشيد) التي كانت أسيرة عنده ,فلما وضع في حجرها قالت:سترتموه عني طويلا
وأهديتموه إليّ قتيلا فأهلاًً وسهلاً من هدية غير قالية ولا بمقلية,بلغ أيها الرسول عني
معاوية ما أقول طلب لله بدمه,وعجل له الويل من نقمه,فقد أتى أمرا ًفرياً وقتل باراً تقياً.
فأحضرها معاوية إلى مجلسه في وجود عبد الله بن أبي السرح المجرم الذي اتهمها
بالنفاق وأمر معاوية بقتلها لكنه خلى سبيلها,بعد أن أخزت المجرم ا بن أبي السرح .
المصدر: شجرة طوبى للمحدث الجليل الشيخ :محمد مهدي الحائري
كاتب الموضوع : كميت هجر
لعن الله ظالميك يامولاتي يافاطمة الزهراء
راية هدى الزهراء
[/font][/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 27275
- اشترك في: الاثنين يناير 26, 2009 6:25 pm
Re: ارجوا المساعده العاجله ...
بارك الله في السائل و المجيب
معلومات رائعة أختي راية ,
في ميزان حسناتك إن شاء الله ..
حفظكم الله ,
معلومات رائعة أختي راية ,
في ميزان حسناتك إن شاء الله ..
حفظكم الله ,
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 12
- اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 3:49 am
Re: ارجوا المساعده العاجله ...
[align=center]أحسنت رحم الله والديك
مشكوره في ميزان أعمالكم إن شاء الله
وفقت بحرمة محمد وآل محمد الطاهرين
مودتي[/align]
مشكوره في ميزان أعمالكم إن شاء الله
وفقت بحرمة محمد وآل محمد الطاهرين
مودتي[/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 12
- اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 3:49 am
Re: ارجوا المساعده العاجله ...
[align=center]شجون الزهراء
أشكر إطلالتك العذبه هنا
وبورك فيك
مودتي[/align]
أشكر إطلالتك العذبه هنا
وبورك فيك
مودتي[/align]
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49873
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
Re: ارجوا المساعده العاجله ...
[align=center]اللهم صل على محمد وال محمد
أختي العزيزة هذه معلومات عن الصحابي الجليل عمرو بن الحمق الخزاعي من موقع إذاعة ايران القسم العربي
من شموع الصادقين الأوفياء للنبي (صلى الله عليه وآله) وأمير المؤمنين هو الشهيد المجاهد عمرو بن الحمق الخزاعي (رضوان الله عليه)، انا ايها الأخوة مقتنع ان حديثي هذا البسيط عن هذه الشخصية الرائعة هو عمل يدخل السرور على قلب رسول الله وعلى قلب أمير المؤمنين (صلوات الله وسلامه عليه)، هذا الرجل عمرو بن الحمق الخزاعي له مكانة خاصة عند النبي (صلى الله عليه وآله) وكذلك عند الامام على بن ابي طالب (سلام الله عليه)، طبعاً عمرو بن الحمق الخزاعي اصالة هو من قبيلة خزاعة ورجل صحابي من افاضل الصحابة ومن الكادر المقرب لدى رسول الله، اسلم قبل فتح مكة، عمره كان خمسة وعشرون سنة وعلى كل في فورة الشباب، في فورة نزوات العمر لكن فتح الله سبحانه وتعالى له افق الهداية:
واذا حلت الهداية قلباً نشطت للعبادة الاعضاء
اسلم وعمره خمسة وعشرون سنة واصبح نشطاً في دعم النبي (صلى الله عليه وآله)، النبي وجد فيه خلوصاً في نيته في هذا العمر وفي هذا المستوى، غالباً وهذا امر طبيعي ان يكون يفكر بأشباع رغباته واذا هذا الرجل بهذا العمر يضحي ويجاهد ويجادل، النبي (صلى الله عليه وآله) استأنس به وكان يدعو له، هذه نكته يجب ان اذكرها، كان يدعو له النبي: "اللهم متعه بشبابه فكان لهذه الدعوة اثرها"، صاحب الاصابة يقول: ان عمرو بن الحمق الخزاعي بلغ من العمر ثمانين سنة ولم تبيض في وجهه ورأسه شعره واحدة ولم يسقط له ضرس ابداً، هذه تكريماً لدعوة رسول الله، هذه مكانته من النبي، ننتقل الى مكانته من الامام أمير المؤمنين روحي له الفداء، الامام أمير المؤمنين قال له: يوماً يا خزاعي ليت في اصحابي وجندي مئة مثلك فكان يدعو له قال: "اللهم نور قلبه بالتقوى واهده الى صراطك المستقيم، ما هذه الدعوة الرائعة، اثرها في الدنيا واثرها في الآخرة، اللهم نور قلبه بالتقوى واهده الى صراطك المستقيم". في احد الايام صار حوار بينه وبين أمير المؤمنين يقول للامام أمير المؤمنين والله يا سيدي ما احببتك للدنيا او لمنزلة تكون في نفسي، انما احببتك لخمس خصال، اولاً انك اول الناس بالاسلام ايماناً وانك ابن عم رسول الله (صلى الله عليه وآله) وانك المهاجر في سبيل الله وانك زوج فاطمة (سلام الله عليها) وانك الاب لعترة رسول الله، ارجع الى قول النبي لعلي (صلوات الله وسلامه عليهما) يا علي انا وانت ابوا هذه الامة فيقول انني احببتك لخمس خصال، والله يا ابا الحسن لو قطعت الجبال والرواسي وعبرت البحار الطوامي في توهين وتلقين حجتك كان ذلك قليلاً من كثير ما يجب علي حقك، هذا ايضاً عرض لواقع الصلة والارتباط بينه وبين الامام أمير المؤمنين، هذا البطل عمرو بن الحمق الخزاعي طارده زياد بن ابيه الذي الحقه معاوية بأبوسفيان، كان زياد يطارده ويريد ان يلقي القبض عليه ضمن تلك الموجة، موجة الفزع والارهاب التي اشاعها في الكوفة بحثاً عن شيعة امير المؤمنين، فرّ الرجل ومعه رفاعة بن شداد الى المدائن واختفيا هناك لكن زياد ابن ابيه لجأ الى اسلوب قذر وهذه من سمات بني أمية القى القبض على زوجته آمنة بنت الشريد وبناته ووضعهم في السجن ثم خلا البنات ووضع الزوجة رهينة، اما معاوية كان يطلق رسائل الامان لكن امان كاذب فلن يرتب عليها اي اثر، كان يعطي التعليمات يقول: اذا القيت القبض على عمرو بن الحمق اطعنه بتسع مشاقص ومثل به كما الان التكفيريون الان يعملون في العراق مع اتباع أمير المؤمنين، فقبض عليه وله من العمر واحد وثمانين عاماً ومثل قائد الشرطة في ايام زياد بن ابيه بجسده ومزق جسده والقى به مقطع الاوصال واتى احداً في الليل، قام بمواراة جسده اسمه زاهر، زاهر كتبت له ان يكون شهيداً ضمن اصحاب الحسين واستنكر العالم الاسلامي هذه الفجيعة برجل صحابي من خيرة اصحاب رسول الله ورجل له هذا الدور ثم بهذا العمر ثم الطريقة في القبض على الزوجة وبناته واخذ هن رهائن وبعد ذلك هذا التمثيل، نلاحظ من يقرأ الرسائل المتبادلة بين معاوية والحسين (عليه السلام) يقول له الحسين اولست قاتل عمرو ذلك العبد الصالح وصاحب رسول الله الذي نحل جسمه واعطيته من المواثيق ثم غدرت به. أسأل الله لهذا البطل المجاهد الرحمة والرضوان والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.[/align]
أختي العزيزة هذه معلومات عن الصحابي الجليل عمرو بن الحمق الخزاعي من موقع إذاعة ايران القسم العربي
من شموع الصادقين الأوفياء للنبي (صلى الله عليه وآله) وأمير المؤمنين هو الشهيد المجاهد عمرو بن الحمق الخزاعي (رضوان الله عليه)، انا ايها الأخوة مقتنع ان حديثي هذا البسيط عن هذه الشخصية الرائعة هو عمل يدخل السرور على قلب رسول الله وعلى قلب أمير المؤمنين (صلوات الله وسلامه عليه)، هذا الرجل عمرو بن الحمق الخزاعي له مكانة خاصة عند النبي (صلى الله عليه وآله) وكذلك عند الامام على بن ابي طالب (سلام الله عليه)، طبعاً عمرو بن الحمق الخزاعي اصالة هو من قبيلة خزاعة ورجل صحابي من افاضل الصحابة ومن الكادر المقرب لدى رسول الله، اسلم قبل فتح مكة، عمره كان خمسة وعشرون سنة وعلى كل في فورة الشباب، في فورة نزوات العمر لكن فتح الله سبحانه وتعالى له افق الهداية:
واذا حلت الهداية قلباً نشطت للعبادة الاعضاء
اسلم وعمره خمسة وعشرون سنة واصبح نشطاً في دعم النبي (صلى الله عليه وآله)، النبي وجد فيه خلوصاً في نيته في هذا العمر وفي هذا المستوى، غالباً وهذا امر طبيعي ان يكون يفكر بأشباع رغباته واذا هذا الرجل بهذا العمر يضحي ويجاهد ويجادل، النبي (صلى الله عليه وآله) استأنس به وكان يدعو له، هذه نكته يجب ان اذكرها، كان يدعو له النبي: "اللهم متعه بشبابه فكان لهذه الدعوة اثرها"، صاحب الاصابة يقول: ان عمرو بن الحمق الخزاعي بلغ من العمر ثمانين سنة ولم تبيض في وجهه ورأسه شعره واحدة ولم يسقط له ضرس ابداً، هذه تكريماً لدعوة رسول الله، هذه مكانته من النبي، ننتقل الى مكانته من الامام أمير المؤمنين روحي له الفداء، الامام أمير المؤمنين قال له: يوماً يا خزاعي ليت في اصحابي وجندي مئة مثلك فكان يدعو له قال: "اللهم نور قلبه بالتقوى واهده الى صراطك المستقيم، ما هذه الدعوة الرائعة، اثرها في الدنيا واثرها في الآخرة، اللهم نور قلبه بالتقوى واهده الى صراطك المستقيم". في احد الايام صار حوار بينه وبين أمير المؤمنين يقول للامام أمير المؤمنين والله يا سيدي ما احببتك للدنيا او لمنزلة تكون في نفسي، انما احببتك لخمس خصال، اولاً انك اول الناس بالاسلام ايماناً وانك ابن عم رسول الله (صلى الله عليه وآله) وانك المهاجر في سبيل الله وانك زوج فاطمة (سلام الله عليها) وانك الاب لعترة رسول الله، ارجع الى قول النبي لعلي (صلوات الله وسلامه عليهما) يا علي انا وانت ابوا هذه الامة فيقول انني احببتك لخمس خصال، والله يا ابا الحسن لو قطعت الجبال والرواسي وعبرت البحار الطوامي في توهين وتلقين حجتك كان ذلك قليلاً من كثير ما يجب علي حقك، هذا ايضاً عرض لواقع الصلة والارتباط بينه وبين الامام أمير المؤمنين، هذا البطل عمرو بن الحمق الخزاعي طارده زياد بن ابيه الذي الحقه معاوية بأبوسفيان، كان زياد يطارده ويريد ان يلقي القبض عليه ضمن تلك الموجة، موجة الفزع والارهاب التي اشاعها في الكوفة بحثاً عن شيعة امير المؤمنين، فرّ الرجل ومعه رفاعة بن شداد الى المدائن واختفيا هناك لكن زياد ابن ابيه لجأ الى اسلوب قذر وهذه من سمات بني أمية القى القبض على زوجته آمنة بنت الشريد وبناته ووضعهم في السجن ثم خلا البنات ووضع الزوجة رهينة، اما معاوية كان يطلق رسائل الامان لكن امان كاذب فلن يرتب عليها اي اثر، كان يعطي التعليمات يقول: اذا القيت القبض على عمرو بن الحمق اطعنه بتسع مشاقص ومثل به كما الان التكفيريون الان يعملون في العراق مع اتباع أمير المؤمنين، فقبض عليه وله من العمر واحد وثمانين عاماً ومثل قائد الشرطة في ايام زياد بن ابيه بجسده ومزق جسده والقى به مقطع الاوصال واتى احداً في الليل، قام بمواراة جسده اسمه زاهر، زاهر كتبت له ان يكون شهيداً ضمن اصحاب الحسين واستنكر العالم الاسلامي هذه الفجيعة برجل صحابي من خيرة اصحاب رسول الله ورجل له هذا الدور ثم بهذا العمر ثم الطريقة في القبض على الزوجة وبناته واخذ هن رهائن وبعد ذلك هذا التمثيل، نلاحظ من يقرأ الرسائل المتبادلة بين معاوية والحسين (عليه السلام) يقول له الحسين اولست قاتل عمرو ذلك العبد الصالح وصاحب رسول الله الذي نحل جسمه واعطيته من المواثيق ثم غدرت به. أسأل الله لهذا البطل المجاهد الرحمة والرضوان والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.[/align]
يقينا كله خير