اللهم صل على محمد وال محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيدنا الجليل بعد ما قمنا بالكتابة اصابنا صداع
اليوم الاول
حين الاغتسال : لم نشعر بأي شي
حين التبخير : لم نشعر بشي
بعد صلاة المغرب بدأنا في قراءة ايات من كتاب الله فكنت اشعر ببعض الالام البسيطة بالرقبة
بعد الانتهاء من التلاوة اصبنا بصدع وحين الضغط على منطقة بالرأس نشعر بألم (وهذا الامر كان دوما يصيبنا)
ألم بسيط في الكتف الايسر
المنامات
المنام الاول . رأيت كأن طبيبة تزورنا في المنزل لتعمل لنا كشف عام احدى اخواتي حين رأتها تريد الكشف علي قالت لي لما لا ترفضي فكان يظهر عليها بأنها لا تريدها , حينما كشفت علي وضعت يدها على حنجرتي وشعرت بوجود الانتفاخات فقالت لي نعم هذه مجرد ( قالت كلمة لا اذكرها ) قالت لي العبارة باللغة الانجيزية سألتها عن المعنى فلم استطع فهم ما تقوله ثم قالت لي الامر بسيط سألتها ان كانت اشكوا من الغدة قالت لي لا هي مجرد ( واعادت الكلمة ) ما فهمته بأنه امر طبيعي .. ثم كشفت على احدى اخواتي كذلك فحصت الحنجرة ثم كتبت لها موعد للمستشفى
المنام الثاني . رأيت كأنني انا واختي نتوجه لعزاء لاحد المؤمنين مع جارنا وحين الوصول نزلنا من السيارة ومشينا على منطقة بها تراب فتسخ طرف حجابنا وحين دخلنا كنا نريد تنظيفه بالماء من الصنبور فقد كان الغبار جدا كثير وحين الدخول بحثنا عن اهل العزاءواذا بي أرى والدتي متوجهه لي وهي بأحسن حال وتردي اللون الاسود نادتي فلانة فرحت حيما رأيتها قدمت لي واصبحت تحتضنني وانا ابكي من الفرح واقول لها لقد اشتقت لك كثيرا لما تركتيني لكن لم يكن يرها احد فأذا باختي الكبيرة ومجموعة من الاقارب توجهوا لي فختفت امي من بين يدي فجلست على ركبي ابكي واناديها الكل كان يتوقع بأني ابكي مواساة لأهل العزاء قالت لي اختي قومي لمواساتهم انهم هناك نظرت ناحية مرأتان كبيرتان تبكيان والناس من حولهم ويريدون اسكاتهم وانا ابكي لما جرى بي ثم جاءت امرأه لاحد اخواتي وقالت لها نريد ان نلبسك اللون الاخضر , مافهمته بأنهم سيقيمون مشهد للعباس عليه السلام لبست اختي لباس اسود ذو وقار ونصب قماش اخضر كالكساء غطى جميع الموجودين فنادتني احداهن ان ادخلي هيا فدخلت فبدأ القارئ وقامت احداهن بتمثيل العباس سلام الله عليه فكانت تقوم بحركات سريعه وتدل على شجاعته سلام الله عليه لكن اختي لم تقوم ولا اعلم ما السبب .. فستيقظت
.................
اليوم الثاني
حين الاغتسال - لم نشعر بأي شي
عند التبخير - لم نشعر بشي
عند الاعمال - كان لدي بعض التغزات البسيطة في الجنب الايسر من جانب الكلى
حين بدأت بأعمال المدرسة - استمرت هذه النغزات تنتقل من مكان لأخر بدأ الم في الاذن اليسرى لكنه خفيف
*أصبت بهذا اليوم بعد الانتهاء بألم بسيط في المعدة , كان لدينا ألم بعظمة الساق الايمن
منام - رأيت كأن الجميع يستعد لتجهيزي لارتداء فستان عروس وكان هناك قاعة للأفراح توجهت لغرفتي لكي أجلب كاميرى التصوير , كنت الاحظ وجود والدتي رحمة الله عليها , لكني لم ارتدي الفستان فكنت افكر بعدم ارتدائه لان شعري غير مصفف وقد قمت بوضع كمية كبيرة من الزيت عليه ولم استحم بعد وربما يتسخ
اليوم الثالث
عندما استيقظت مازال ألم عظمة الساق موجود
عن الاعمال . ألم بالكتف الايسر بسيط
المنام . رأيت كأنني اسجل دخول للمنتدى فسُجل لي مكان الاسم معلومات لا اذكرها بالضبط لكن اذكر بأن مضمونها انذار بأنه ربما قد يتخلى المنتدى عنك بسبب تقصيرك في المنتدى , وكانت هناك عبارة قد خطت باللون الاخضر تتضمن عتاب من السيدة الزهراء عليها السلام علي بسبب التقصير
هذا اليوم . حزينة بعض الشي أحاول التخلص من ضيقة الصدر
ثم دهمنا العذر الشرعي
بهذه الفترة لم اقم بأعمال العذر الشرعي
وفي احد الايام رأيت بالمنام بأني اجلس بمنزل أو حجرة مع اختي وكنت اشعر بوجود ارواح شريرة في المكان حيث اني ارى اجساد شفافة ذات الوان مختلفة تخرج وتدخل بطريقة سريعة فأصابني الذعر بدأت اقرء سورة الزلزلة في البداية وجهتني صعوبه ثم قرأتها ثلاث مرات وبتدأت بأية الكرسي استيقضت بمنتصفها
منام اخر
قبل الاحتفال بمولد العقيلة زينب عليها السلام
رأيت بأني انا وبعض اخوتي وكذلك احدى المؤمنات في حرم السيدة زينب عليها السلام لكن كان يختلف عن الحرم الزنبي حيث كان متكون من طابقين الضريح المشرف هو نفسه لكنه يمتد للطابق العلوي صعدنا الى الطابق العلوي احدى اخواتي وقفت تصلي بالجهه المقابلة ذهبت لها واخبرتها بأنك تصلين باتجاه غير اتجاه القبلة
عند الطهر
في الواقع كان ابن اختي مريض وقد دخل المستشفى لعدة ايام
وحين خروجه رأيت بالمنام ( وكأنه قد خرج من المستشفى وكانت امي رحمها الله موجودة بيننا ثم صعدت انا الى بيت اختي لاخبر ابنتها بأن هناك ضيوف سيزورونهم ليطمئنوا على صحت الطفل
وعندما عدت الى منزلنا وجدته ممتلئ بالنساء توقعت بانهم اتوا للأطمئنان على ابن اختي نظرت لملامح اخواتي فرأيتهم حزينات اصبحت اصرخ وابكي وقلت لهم هل والدتي قد توفت ثم اصبحت الطم على صدري واضرب بنفسي وابكي بجزع حينها تذكرت حديثكم لنا فكنت اقول لا يجب ان الطم الصدر فكلما انسى واضرب على الصدر او الفخذ اذكركم فأتوقف
بادرت بالكتابة للعلاج لليوم الرابع
عندما اردت الكتابة اصابني الم بيدي اليمنى مثل الصعقات الكهربائية , وحين الشروع بالكتابة اصابني الم اقوى باليد , وانا اكتب كنت عصبية ومحاولة للتوقف عن الكتابة اردت اعطاء اختي لتكمل لي لكني استمريت حتى انهيت الكتابة
دار بخاطري بأن اتوقف عن العلاج فلا فائدة من علاجي فأنا لا استجيب
عند الاغتسال اختفى ألم اليد اليمنى
عند التبخير : اصبت بألم في الاذن اليسرى ... وبعد وقت من التبخير كان بالاذن طنين بسيط
عن قرائة الاعمال : حين الوقف لصلاة الزيارة تنميل بالرجل اليسرى .. بعد الانتهاء الم بسيط باليد اليسرى
حالتي النفسية اصبحت افضل بحمدلله
عند الكتابة لأعمال اليوم الخامس الاخير
كانت كتابتي سريعة وبهدوء نفسيتي مرتاحة ولله الحمد
الم الاذن اليسرى مازال مستمر لكن بسيط
عند الاغتسال : لم نلاحظ شيء
عند التبخير : ايضا كنا بأحسن حال ولله الحمد
لكن بعد الاغتسال والتبخير لاحظت عندما اكون جالسه واريد النهوض اشعر بألم بالقدمين بسيط
اصابني صداع استمر حتى القيام بالاعمال , كذلك شعرت بالم في القدمين حين اردت الوقوف
وحين وقفت لصلاة الزيارة اصاب رجلي اليسرى تنميل
الصداع استمر واختفى بعدما استيقضت من النوم
المنام : لا اذكر تفاصيل المنام كل ما اذكر بأني كنت بصحبة اختي في فناء المجلس الحسيني سمعت صوت من خلفي قالت لي اختي ( عبارة تحذير , بأن مرأه خلفك تحاول ان تأذيك لكن لا اذكر العبارة بالضبط ) التفت للخلف واذا بي ارى مرأه لا يظهر منها شي يغطيها السواد خطر ببالي على الفور بأني سأقضي عليها بفضل اعمال العلاج فبدأت اقول اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجه واريد ذكر أعمال العلاج ( في هذا الوقت كنت اشعر بنفسي وكأني سأستيقظ من المنام كنت اشعر بما حولي لكن بنفس الوقت ارى نفسي متجسده في المنام واقفة بالفناء كنت اخاطب نفسي بأن لا تستيقظي حتى تقضين على هذه المرأه الان سيأتي السيد الفاطمي وسيقضي عليها فهي تخافه وكنت انظر وارتقب ظهور سماحتكم شعرت باني سأستيقظ وكأني فتحت عيني لبرهه فقلت لا تستيقضي واصلي شعرت بأن جسدي كان مشدود وكأنني مشنجه اصبحت اذكر اسمك في المنام واقول يجب ان ارها مقضي عليها حتى اكتب لسماحة السيد , ثم لا اذكر ماالذي حصل لكني كنت اشعر باني قضيت عليها والله اعلم
سيدنا منذ فترة وانا بدأت اتعامل مع الجميع بحذر فوق المعقول حتى انني حين اتحدث مع احد الفتيات ثم اشعر بأنها ارتاحت لطريقة الحديث معي فتطلب ان تتعرف علي اكثر او تحاول مصاحبتي احاول الابتعاد وصد كل باب تسعى لفتحه عدم الرغبة في الحديث مع اي صديقة بطريقة طبيعية اجعل الحدود والمسافات لعلاقاتي معهم انظر اليهم جميعا بأنهم في يوم سيقوموا بخداعي بالحديث