كثرة التبسّم
- الكامل في التاريخ - في عليّ(عليه السلام) -:كان من أحسن الناس وجهاً، ولا يغيّر شيبه، كثير التبسّم.
- شرح نهج البلاغة - في عليّ(عليه السلام) -:وأمّا سماحة الأخلاق وبشر الوجه وطلاقة المُحيّا والتبسّم فهو المضروب به المثل فيه، حتى عابه بذلك أعداؤه؛ قال عمرو بن العاص لأهل الشام: إنّه ذودعابة شديدة.
- وقال عليّ(عليه السلام) في ذاك: عجباً لابن النابغة! يزعم لأهل الشام أنّ فيَّ دعابة، وأنّي امرؤ تلعابة، اُعافس واُمارس.
وعمرو بن العاص إنّما أخذها عن عمر بن الخطّاب؛ لقوله له لمّا عزم على استخلافه: للَّه أبوك، لولا دعابة فيك! إلّا أنّ عمر اقتصر عليها، وعمرو زاد فيها وسمّجها.
- قال صعصعة بن صوحان وغيره من شيعته وأصحابه: كان فينا كأحدنا، لين جانب، وشدّة تواضع، وسهولة قياد، وكنّا نهابه مهابة الأسير المربوط للسيّاف الواقف على رأسه.
- وقال معاوية لقيس بن سعد: رحم اللَّه أباحسن، فلقد كان هشّاً بشّاً، ذا فكاهة.
قال قيس: نعم، كان رسولاللَّه(صلى اللّه عليه وآله وسلم) يمزح، ويَبْتسم إلى أصحابه، وأراك تُسرّ حسواً في ارتغاء، وتعيبه بذلك! أما واللَّه لقد كان مع تلك الفكاهة والطلاقة أهيَب من ذيلبدتين قد مسّه الطوى، تلك هيبة التقوى، وليس كما يهابك طغام أهل الشام.
اللهم صل على الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمة أحسنتم بارك الله تعالى بكم
نسأل الله تعالى ان يرزقكم شفاعة النبي المصطفى وآله الأطهار مع شيعة محمد وآل محمد
وصلى الله تعالى على النبي الكريم محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
والحمد لله رب العالمين
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير على هذا الطرح الرائع
حفظكم الله تعالى من شر الجن والانس مع شيعة محمد وال محمد
بسم رب الزهراء عليها السلام
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام على من نرتجيها ليوم الفزع الأكبرالسلام على بديعة الوصف والمنظر
حبيبتي آنوار فاطمة الزهراء وفقك الباري وسدد خطاكِ
دمتم بحب ورعاية الزهراء
اللهم أدخلني في كل خير أدخلت فيه محمدا وآل محمد
وأخرجني من كل سوء أخرجت منه محمدا وآل محمد
ربي يبارك فيكم أنوار الزهراء على الطرح المبارك
الله يوفقكم ويقضي جميع حوائجكم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين رشح المنتدى لإغاثة المحتاجين والمرضى