بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد وآلِ محمد
السلام عليكم مولانا ورحمة الله
أول ما شفت المنتدى على طول نقلت أعمال الدرس (7) وسويت الأعمال كلها,ويوم جا الليل قعدت أفكر قلت المفروض أني أمشي في الدروس خطوة خطوة,فنقلت أعمال الدرس (1) وبعد صلاة الفجر قرأت جزء واحد من القرآن,وقبل لا أنام صرت أفكر في نفسي وشلون إن شاء الله ببركات المدرسة الفاطمية راح ترتقي روحي وأوصل للي كنت اتمناه من قربة من الله ومن أهل البيت الأطهار وخاصةً إمام زماني
وتعبت من التفكير ومو جاي لي نوم مو مثل كل يوم,بعدين صرت بين النوم والغفوة انتبهت على نفسي فجأة كأن بدني يرتجف كله وارتفعت اشوي عن السرير وأذكر اني شهقت على خفيف بس مادري كيف هالشعور اوصفه..
بعدين نمت وقعدت الظهر قمت ببعض الاعمال ةفي العصر جاتني الدورة الشهرية وكان ذلك يوم الاربعاء فانقطعت عن الاعمال وما كنت ادري ان المدرسة الفاطمية فاتحة موضوع بخصوص اللي عندها عذر شرعي فانقطعت قرابة يومين بعدها انتبهت على هذا الموضوع فعلى طول كتبت الاعمال وقمت بآدائها العصر,وأنا متعودة يومياً اقرأ زيارة عاشوراء صار لي مدة يعني ملتزمة ابها لكن ما صار لي خشوع وتوجه تام وبكاء شديد كثر اليوم حييل كنت ابكي واقرأ الزيارة بتمعن
اليوم الاول/حسيت بحكة في مواضع عدة,واليوم كله صرت حاسه ببكاء شديد,أخذت يومها اقرأ كتاب (اسوة العارفين) للشيخ محمد تقي بهجت فقرأت شيء متعلق بالحجة نسيته حالياً لكني يوم قرأته قعدت اصيح وتوني بتكلم بخاطب الحجة الا شرقت حدي قلت يمكن كلمتين بس وبعدها شرقت صبرت اشوي بعدين الحمد لله خاطبت الامام..
بس وأنا اقرأ الكتاب مادري كيف حسيت ان قلبي انقبض وخفت وحسيت ان عليّ صلوات قضاء والمفروض اني اقضيها قبل اي شي ثاني وانا مادري اذا كان هالشعور اللي راودني صحيح يعني علي قضاء صلوات والا لا وكم علي!!! لاني ايام الصغر ما كنت اصليها بشكلها المطلوب ولهذا يأنبني ضميري..
اليوم الثاني/عند اداء اعمال الفجر شعور بحكة واختلاج في بعض المواضع..
قبل أن أنام كنت أردد ( لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم) ومن التعبت أحسست بنفسي وأنا أقول ( لا حول ولا قوة إلا بأمير المؤمنين) فأنتبهت لقولي وأخذت أردد الورد بشكله الصحيح ثم انتبهت على نفسي مرة اخرى وانا اقول ( لاحول ولا قوة إلا بمحمد)
الحلم: حلمت اني كنت في باص وكان معي زميلاتي واختي تقريبا ,اخبرتهم ان امي قد توفيت وانا كنت اضحك مو امبين علي علامات الحزن..
(خفت حييل من الحلم طلعت صدقه يوم قعدت من النوم)
الحلم 2: حلمت كأنني كنت في حضرة الامام الرضا عليه السلام ولم ارها مزدحمه كالعادة كنت انا واثنتان من اخواتي حائرون لا ندري في اي جهة يقع الضريح كي نتبرك به,دخلنا في جهه وتقريبا جلسنا هناك ظناً منا ان هذا هو الضريح ولكن فيم بعد احد الاشخاص لربما واحدة من اخواتي(لا اذكر بالضبط) اخبرتنا بأن الضريح هناك في جهة اخرى فقمنا متوجهين بسرعة هناك رأينا اناس قليلين نوعا ما.حينما سرنا لم اكن ارى الضريح حقيقة وانما هنالك امرأة توزع بركات لا ادري ان اخذت منها ام لا ولكنني وصلت اليها وعلى ما اظن انني تبركت بقطعة الخشب التي اسندت هذه المرأة البركات عليها لانهم اخبرونا تقريبا بان هذا هو الضريح..(هذا والله اعلم)
عند اداء الاعمال ظهراً/شعرت بحكة واختلاج في بعض المواضع كما شعرت بثقل براسي
في العصر كنت بين النوم واليقظة بعدها احسست فجأة كأن شيء ارتفع الى كتفي الايسر او خرج لا ادري كيف هو الحال حينها وكنت قبلها اردد لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم..>وكان صدري ضائق قبل ان اشعر بهذا كله
وشعرت في ذلك اليوم بحرارة عند التنفس ولكن زال هذا الشعور بسرعة
اليوم الثاني/ عند اداء الاعمال وقت الفجر:شعور بحكة+خشوع عند قراءة سورة الكرسي فأخذت ابكي قليلا
وقبل ان انام وانا اتقلب وكنت اتوجع لالم في ضرسي شممت رائحة زكية عطرة
الظهر:شعرت بضيقة عند قول الله اكبر وبعد تكملة الاعمال زال هذا الشعور والحمد لله
المغرب:شعور بحكة مع قشعريرة بسيطة عند قراءة سورة الكرسي والم في الثدي الايمن
معلمي الكريم
طمأني عن احوالي
وإلى اي درس انتقل بعد الانتهاء من الدورة
دعواتكم مولانا والله من زمان كان ودي اغير نفسي واكون اكثر قربا من الله واهل البيت
ان شاء الله احصل على مبتغاي عندكم ومنكم
الله يحفظكم ويحميكم
اللهم صلِ على محمد وآلِ محمد
مولانا نسيت أخبارك بالنسبة للحلم المتعلق بالإمام الرضا
حقيقةً أننا فعلاً هذا الإسبوع بحول الله سنتجه إلى زيارة الرضا عليه السلام
والسلام عليكم ورحمة الله
(تم دمج الردود )
مشرفين المدرسة الفاطمية