بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
& مرض التضخم في القلب &
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الطفلة بتول التي تبلغ من العمر عامين وثلاثة شهور منذ ولادتها تعاني من تضخم في القلب ،،،
قصة الطفلة ..تقول الأم
في الأشهر الأخيرة من الحمل شعرت بأن الجنين حركاته بطيئة جداً يعني وضع الجنين ليس بطبيعي فلما كشفت علي الطبيبة قالت لي سوف أعطيك ورقة لتحويلك لمستشفى الولادة الكبير لأنها رأت الجنين بحالة يرثى لها ولكن لم تخبرني حتى لأقلق ولكن أهملت التحويلة ولم أذهب حتى جاء وقت الولادة وكانت حالتي مع الجنين في حالة صحية سيئة جداً وكانت الولادة صعبة للغاية جدا جداً تم ولادة الطفلة ووضعت في غرفة الملاحظة والطفلة أخرجت من غرفة الولادة في حالة يرثى وبعدها والدها شرح لي حالتها شكلها ليس بطبيعي: الجسم ضخم (منتفخة) واللون أزرق ولا تستطيع الحركة متشنجة .
عندما تريد تبكي تفتح فمها فقط والممرضات يسرعن لإنقاذها وهي في سرير خاص للأطفال المرضى ، فبعد ذلك الطبيبة تشاجرت مع والدها تقول لماذا الأم لم تراجع عندنا في فترة الحمل في المستشفى لأن المولودة تعبانة جداً وفي حالة خطرة إن شاء الله تعالى هي تحت رحمة الله أهم شي تعدي (24) ساعة ومع الفحص للمولودة اكتشفوا بأن عندها تضخم في القلب لازالت الطفلة في حالة حرجة وعندما سمعت كلام والدها إتصلت بعمتها وقلت لها أخرجي صدقة بأسم عبدالله الرضيع سلام الله عليه لشفاء إبنة أخيك إنها مريضة جداً بين الحياة والموت ، عندما أتذكر ذلك يقشعر جسمي ، بعد ذلك وضعوها في غرفة الأطفال الغير الأصحاء وعاشت فترة تحت الأجهزة جهاز القلب والتنفس و........ والرضاعة عن طريق الأنف ...
والحمد لله رب العالمين عدت مرحلة الخطر وخرجت الطفلة من المستشفى بالتوسل بأهل البيت (سلام الله عليهم أجمعين) ، والأطباء أوصونا بأن لانتركها تبكي لفترة طويلة وأعطونا دواء خاص لحالتها (تضخم القلب) لمدة أشهر والمراجعة عند دكتور القلب بين الحين والآخرى لتأكد من سلامة قلبها أعطونا تقرير يبين حالتها الصحية لإعطائها العلاج المناسب من قبل أي طبيب ، ولازلنا نراجع حتى قبل سنة ونصف وحالتها لاتتقدم ولاتتأخر العام الماضي قال الدكتور نسبة المرض خمسين با لمئة واشتباه أيضا الصمام به مشكلة .. أحيانا تأتيها حالات تصعب على الكافر يصبح لونها أزرق قاتم وتخنع رقبتها وترجع بكثرة كالكبار، وبطنها ينتفخ ولكن لم نعتمد على العلاج الطبي فقط فمنذ العام الماضي حتى هذا اليوم ، قبل خروجها من المستشفى ، في بداية خروجها من المستشفى كتبنا لها حرز أبو دجانة يوضع تحت الوسادة ظل فترة ثم ضاع الحرز ولما أصبح عمرها خمس أشهر تقريباً كانت حالتها سيئة جداً لمدة ثلاثة أيام تقريباً فقط مستلقية على الفراش نائمة فقمنا بهذا العمل بنية صادقة ويقين وتركنا الأمر بيد الله فقمت بعمل الموضوع الموجود في روضة الكشكول الفاطمي لنزول البركة والحفظ والشفاء والذكاء للصغير والكبير
تقرأ سورة يس على قدح من الماء والطفل بين يدك باتجاه القبلة و بعد الإنتهاء تنفخ على الطفل أو الكبير والقدح بذكر البسملة و الصلوات من ثم تقرأ سورة الفاتحة مرة واحدة وذكر "الحليم" إحدى عشر مرة وتنفخ على المشار إليه و القدح بذكر البسملة والصلوات
من ثم تسقيه منه فإنه يعافى بإذن الله تعالى...
والبخور الفاطمي في أي وقت بالأخص قبل آذان المغرب بنصف ساعة ، وهناك أطراف من العائلة تتعالج عند السيد الفاطمي وإذا كان العلاج يحتوي على شرب وبخور يكون لها نصيب من شرب الماء المبارك والبخور في الأوقات المحددة وإذا كان العلاج قراءة أعمال وبخور يكون لها نصيب من المتعالج متعمداً يضعها بجانبه وبعد الانتهاء من الأعمال ينفخ عليها بنية شفائها من العلة المسكينة وهي نائمة وعندي ماء كثير من الرقية الشرعية بين الحين والآخر أقوم بإغتسالها بنية الشفاء أيضاً والبخور على طول لاأستغني عنه ، وفي المناسبات عندما تراني أقوم بأعمال عبادية تقلدني وأكثر ذكر تكرره (ياعلي ) وكثيرة اللطم على صدرها وفي وفاة السيدة رقية سلام الله عليها العام الماضي إنتهزت فرصة الذكرى الأليمة وعملت لها الزيت بالرقية الشرعية المقريء عليه اكثر من مرة أقوم بتزيت جسمها من أعلى الجسم إلى أخمص القدمين لمدة ثلاثة أيام متواصلة في أول ليلة وضعتها أمام القبلة فقلت لها بتول خذي المسبحة وكانت بتول تطلق على المسبحة ياعلي فعلاً أخذت المسبحة في البداية قالت يا علي وبدأت أكرر معها فتركتها على راحتها إلى إن انتهت
وفي العام الماضي نهاية ذي الحجة الليله الأولى من المحرم إستلمت هذه الأوراد من دعوة الإستغاثة الفاطمية بمناسبة المصيبة وهي ::
1/ ياغياث المسغيثين أغثني بنحر الحسين الشهيد أدركني 14ـ 40
2/ ياغياث المسغيثين أغثني بكفين أبي الفضل العباس أدركني 14ـ 40
3/ ياغياث المسغيثين أغثني بأسيرة كربلاء زينب الحوراء أدركني 14ـ 40
4/ ياغياث المسغيثين أغثني بحرمة أم البنين وفقد بنيها أدركني 14ـ 40
وكنت طيلة ثلاثة عشر ليلة أكرر هذه الأوراد بالأخص بعد صلاة الفجر وبعد الإنتهاء من القراءة أنفخ عليها بحرقة قلب أتوسل بأصحاب المصيبة سلام الله عليهم بأن ربي يشافي هذه الطفلة البريئة التي تعرضت لهذا المرض بسبب .............. وهي في بطني ، وهذه الأوراد صارت روتين في حياتي أكررها على طول كتعقيب للصلاة . وعندما تكون نائمة أقوم بتشغيل الرقية الشرعية عن طريق الجوال وأضعه بجانبها وأيضا حرز أبي دجانة بالخصوص الرقية الشرعية على طول شغالة عندي ، وبعد مرور الشهور كتبت لها مرة ثانية حرز أبي دجانة لأن الأولي ضاع كما أخبرتكم بالأعلى وهذا الحرز غالي عندها وجزء من حياتها لاتقبل بأن أحد يلمسه بس للأسف غالي عندها لكن لاتقبل بتعليقه على الصدر إما يكون بيدها تتجول به كاللعبة أو يكون تحت الوسادة ، إذا قلت لها بتول أين الحرز تقول تحت ماسدة ..
قرب موعد المستشفى وأصبحت عندي حالة خوف وتوتر شديد لكن قبل الموعد بأربعة أيام أو خمسة قمت باغتسالها ثلاثة أيام بماء الرقية الشرعية والبخور من أجل شفائها من هذا المرض الذي أرعب حياتي مع إني دوماً أردد وأقول إن شاء الله بنتي مافيها شي وليلة وفاة الإمام جعفر الصادق عليه السلام قمت بإغتسالها قبل الموعد وهو ماء مبارك من مجلس حسيني مبارك مقروء عليه الإستغاثة الكاظمية كل بين ورد وورد يتم النفخ عليه بالإضافة قراءة الرقية الشرعية من جديد في نفس الجلسة مع باب الحوائج الإمام موسى بن جعفر (سلام الله عليهما) وتم النفخ كذلك مع البخور، وكانت عندي الإستغاثة بالزهراء البتول سلام الله عليها مابيدي حيلة إلا أن أخذت جيك ماء وقرأت عليه إستغاثة السيدة الزهراء سلام الله عليها وأضفت هذا الماء إلى ماء البركة وهذا كان آخر إغتسال لها ، بعد القيام بهذه الإغتسالات والقراءات لاحظنا عليها تغيرت أحوالها فجأة أصبح شكلها جميل وطبيعي تغير لونها وصارت عافيتها زينة وممتلئة وأصبحت عندها قابلية للأكل عكس الماضي كانت كثيرة البكاء بدون سبب وصلت اللحظة الحاسمة موعد الذهاب للطبيب المختص للفحص عليها للإطئنان على صحتها ذهبنا إلى الطبيب ونحن في إستراحة الإنتظار جلست أدعي لها وإلى جميع من معها في الغرفة وصل دور بتول للدخول إلى غرفة الطبيب في البداية أعطوها منوم وقتي ليكون فحص شامل ودقيق على قلبها قاموا بوضع جهاز القلب عليها وجهاز ثاني كمبيوتري لإظهار الصورة واضحة أستغرق الفحص مدة نصف ساعة على القلب والصمامات وكنا بجانبها نشاهد الفحص .... الطبيب اثناء الفحص كان صامت وكنا على أعصابنا ؟؟؟!!! بعدها قال الطبيب أنظر إلى القلب بعينك ماذا ترى ؟ أبنتك شفيت وتحسنت وأصبحت إنسانة طبيعية لايوجد بها تضخم إطمإنوا عليها أصبحت سليمة من المرض قلبها سليم ولا تعاني من مرض تضخم القلب .... يا علي يا علي يا علي ابنتي دوما تستغيث بك ياعلي تندبك كالكبار تقوم ياعلي تجلس ياعلي
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله المرض انزاح من الطفلة بتول البريئة بقدرة قادر
سيدي الفاطمي منذ فترة طويلة وأريد طلب علاج لابنتي لكن خوفا من عدم المواصلة بالعلاج يمنعني والشهادة لله اني استفدت وعالجتها عن طريق أناس يتعالجون عندكم أعطي بنتي من علاجاتهم ولا أخاف ولا أخشى لأني أثق في العلاج با لقرءان وأهل البيت عليهم السلام
أنادي أصحاب المشاكل والمرضى والمحتاجين باللجوء إلى هذا السيد الطيب وطلب العلاج منه ولا يتردد من معالج ذو ثقة ومؤمن
واشكر احدى الاخوات الفاضلات حيث كانت تضع اسم المريضة في الاضرحة
أم بتول حيدر
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
& مرض التضخم في القلب &
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الطفلة بتول التي تبلغ من العمر عامين وثلاثة شهور منذ ولادتها تعاني من تضخم في القلب ،،،
قصة الطفلة ..تقول الأم
في الأشهر الأخيرة من الحمل شعرت بأن الجنين حركاته بطيئة جداً يعني وضع الجنين ليس بطبيعي فلما كشفت علي الطبيبة قالت لي سوف أعطيك ورقة لتحويلك لمستشفى الولادة الكبير لأنها رأت الجنين بحالة يرثى لها ولكن لم تخبرني حتى لأقلق ولكن أهملت التحويلة ولم أذهب حتى جاء وقت الولادة وكانت حالتي مع الجنين في حالة صحية سيئة جداً وكانت الولادة صعبة للغاية جدا جداً تم ولادة الطفلة ووضعت في غرفة الملاحظة والطفلة أخرجت من غرفة الولادة في حالة يرثى وبعدها والدها شرح لي حالتها شكلها ليس بطبيعي: الجسم ضخم (منتفخة) واللون أزرق ولا تستطيع الحركة متشنجة .
عندما تريد تبكي تفتح فمها فقط والممرضات يسرعن لإنقاذها وهي في سرير خاص للأطفال المرضى ، فبعد ذلك الطبيبة تشاجرت مع والدها تقول لماذا الأم لم تراجع عندنا في فترة الحمل في المستشفى لأن المولودة تعبانة جداً وفي حالة خطرة إن شاء الله تعالى هي تحت رحمة الله أهم شي تعدي (24) ساعة ومع الفحص للمولودة اكتشفوا بأن عندها تضخم في القلب لازالت الطفلة في حالة حرجة وعندما سمعت كلام والدها إتصلت بعمتها وقلت لها أخرجي صدقة بأسم عبدالله الرضيع سلام الله عليه لشفاء إبنة أخيك إنها مريضة جداً بين الحياة والموت ، عندما أتذكر ذلك يقشعر جسمي ، بعد ذلك وضعوها في غرفة الأطفال الغير الأصحاء وعاشت فترة تحت الأجهزة جهاز القلب والتنفس و........ والرضاعة عن طريق الأنف ...
والحمد لله رب العالمين عدت مرحلة الخطر وخرجت الطفلة من المستشفى بالتوسل بأهل البيت (سلام الله عليهم أجمعين) ، والأطباء أوصونا بأن لانتركها تبكي لفترة طويلة وأعطونا دواء خاص لحالتها (تضخم القلب) لمدة أشهر والمراجعة عند دكتور القلب بين الحين والآخرى لتأكد من سلامة قلبها أعطونا تقرير يبين حالتها الصحية لإعطائها العلاج المناسب من قبل أي طبيب ، ولازلنا نراجع حتى قبل سنة ونصف وحالتها لاتتقدم ولاتتأخر العام الماضي قال الدكتور نسبة المرض خمسين با لمئة واشتباه أيضا الصمام به مشكلة .. أحيانا تأتيها حالات تصعب على الكافر يصبح لونها أزرق قاتم وتخنع رقبتها وترجع بكثرة كالكبار، وبطنها ينتفخ ولكن لم نعتمد على العلاج الطبي فقط فمنذ العام الماضي حتى هذا اليوم ، قبل خروجها من المستشفى ، في بداية خروجها من المستشفى كتبنا لها حرز أبو دجانة يوضع تحت الوسادة ظل فترة ثم ضاع الحرز ولما أصبح عمرها خمس أشهر تقريباً كانت حالتها سيئة جداً لمدة ثلاثة أيام تقريباً فقط مستلقية على الفراش نائمة فقمنا بهذا العمل بنية صادقة ويقين وتركنا الأمر بيد الله فقمت بعمل الموضوع الموجود في روضة الكشكول الفاطمي لنزول البركة والحفظ والشفاء والذكاء للصغير والكبير
تقرأ سورة يس على قدح من الماء والطفل بين يدك باتجاه القبلة و بعد الإنتهاء تنفخ على الطفل أو الكبير والقدح بذكر البسملة و الصلوات من ثم تقرأ سورة الفاتحة مرة واحدة وذكر "الحليم" إحدى عشر مرة وتنفخ على المشار إليه و القدح بذكر البسملة والصلوات
من ثم تسقيه منه فإنه يعافى بإذن الله تعالى...
والبخور الفاطمي في أي وقت بالأخص قبل آذان المغرب بنصف ساعة ، وهناك أطراف من العائلة تتعالج عند السيد الفاطمي وإذا كان العلاج يحتوي على شرب وبخور يكون لها نصيب من شرب الماء المبارك والبخور في الأوقات المحددة وإذا كان العلاج قراءة أعمال وبخور يكون لها نصيب من المتعالج متعمداً يضعها بجانبه وبعد الانتهاء من الأعمال ينفخ عليها بنية شفائها من العلة المسكينة وهي نائمة وعندي ماء كثير من الرقية الشرعية بين الحين والآخر أقوم بإغتسالها بنية الشفاء أيضاً والبخور على طول لاأستغني عنه ، وفي المناسبات عندما تراني أقوم بأعمال عبادية تقلدني وأكثر ذكر تكرره (ياعلي ) وكثيرة اللطم على صدرها وفي وفاة السيدة رقية سلام الله عليها العام الماضي إنتهزت فرصة الذكرى الأليمة وعملت لها الزيت بالرقية الشرعية المقريء عليه اكثر من مرة أقوم بتزيت جسمها من أعلى الجسم إلى أخمص القدمين لمدة ثلاثة أيام متواصلة في أول ليلة وضعتها أمام القبلة فقلت لها بتول خذي المسبحة وكانت بتول تطلق على المسبحة ياعلي فعلاً أخذت المسبحة في البداية قالت يا علي وبدأت أكرر معها فتركتها على راحتها إلى إن انتهت
وفي العام الماضي نهاية ذي الحجة الليله الأولى من المحرم إستلمت هذه الأوراد من دعوة الإستغاثة الفاطمية بمناسبة المصيبة وهي ::
1/ ياغياث المسغيثين أغثني بنحر الحسين الشهيد أدركني 14ـ 40
2/ ياغياث المسغيثين أغثني بكفين أبي الفضل العباس أدركني 14ـ 40
3/ ياغياث المسغيثين أغثني بأسيرة كربلاء زينب الحوراء أدركني 14ـ 40
4/ ياغياث المسغيثين أغثني بحرمة أم البنين وفقد بنيها أدركني 14ـ 40
وكنت طيلة ثلاثة عشر ليلة أكرر هذه الأوراد بالأخص بعد صلاة الفجر وبعد الإنتهاء من القراءة أنفخ عليها بحرقة قلب أتوسل بأصحاب المصيبة سلام الله عليهم بأن ربي يشافي هذه الطفلة البريئة التي تعرضت لهذا المرض بسبب .............. وهي في بطني ، وهذه الأوراد صارت روتين في حياتي أكررها على طول كتعقيب للصلاة . وعندما تكون نائمة أقوم بتشغيل الرقية الشرعية عن طريق الجوال وأضعه بجانبها وأيضا حرز أبي دجانة بالخصوص الرقية الشرعية على طول شغالة عندي ، وبعد مرور الشهور كتبت لها مرة ثانية حرز أبي دجانة لأن الأولي ضاع كما أخبرتكم بالأعلى وهذا الحرز غالي عندها وجزء من حياتها لاتقبل بأن أحد يلمسه بس للأسف غالي عندها لكن لاتقبل بتعليقه على الصدر إما يكون بيدها تتجول به كاللعبة أو يكون تحت الوسادة ، إذا قلت لها بتول أين الحرز تقول تحت ماسدة ..
قرب موعد المستشفى وأصبحت عندي حالة خوف وتوتر شديد لكن قبل الموعد بأربعة أيام أو خمسة قمت باغتسالها ثلاثة أيام بماء الرقية الشرعية والبخور من أجل شفائها من هذا المرض الذي أرعب حياتي مع إني دوماً أردد وأقول إن شاء الله بنتي مافيها شي وليلة وفاة الإمام جعفر الصادق عليه السلام قمت بإغتسالها قبل الموعد وهو ماء مبارك من مجلس حسيني مبارك مقروء عليه الإستغاثة الكاظمية كل بين ورد وورد يتم النفخ عليه بالإضافة قراءة الرقية الشرعية من جديد في نفس الجلسة مع باب الحوائج الإمام موسى بن جعفر (سلام الله عليهما) وتم النفخ كذلك مع البخور، وكانت عندي الإستغاثة بالزهراء البتول سلام الله عليها مابيدي حيلة إلا أن أخذت جيك ماء وقرأت عليه إستغاثة السيدة الزهراء سلام الله عليها وأضفت هذا الماء إلى ماء البركة وهذا كان آخر إغتسال لها ، بعد القيام بهذه الإغتسالات والقراءات لاحظنا عليها تغيرت أحوالها فجأة أصبح شكلها جميل وطبيعي تغير لونها وصارت عافيتها زينة وممتلئة وأصبحت عندها قابلية للأكل عكس الماضي كانت كثيرة البكاء بدون سبب وصلت اللحظة الحاسمة موعد الذهاب للطبيب المختص للفحص عليها للإطئنان على صحتها ذهبنا إلى الطبيب ونحن في إستراحة الإنتظار جلست أدعي لها وإلى جميع من معها في الغرفة وصل دور بتول للدخول إلى غرفة الطبيب في البداية أعطوها منوم وقتي ليكون فحص شامل ودقيق على قلبها قاموا بوضع جهاز القلب عليها وجهاز ثاني كمبيوتري لإظهار الصورة واضحة أستغرق الفحص مدة نصف ساعة على القلب والصمامات وكنا بجانبها نشاهد الفحص .... الطبيب اثناء الفحص كان صامت وكنا على أعصابنا ؟؟؟!!! بعدها قال الطبيب أنظر إلى القلب بعينك ماذا ترى ؟ أبنتك شفيت وتحسنت وأصبحت إنسانة طبيعية لايوجد بها تضخم إطمإنوا عليها أصبحت سليمة من المرض قلبها سليم ولا تعاني من مرض تضخم القلب .... يا علي يا علي يا علي ابنتي دوما تستغيث بك ياعلي تندبك كالكبار تقوم ياعلي تجلس ياعلي
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله المرض انزاح من الطفلة بتول البريئة بقدرة قادر
سيدي الفاطمي منذ فترة طويلة وأريد طلب علاج لابنتي لكن خوفا من عدم المواصلة بالعلاج يمنعني والشهادة لله اني استفدت وعالجتها عن طريق أناس يتعالجون عندكم أعطي بنتي من علاجاتهم ولا أخاف ولا أخشى لأني أثق في العلاج با لقرءان وأهل البيت عليهم السلام
أنادي أصحاب المشاكل والمرضى والمحتاجين باللجوء إلى هذا السيد الطيب وطلب العلاج منه ولا يتردد من معالج ذو ثقة ومؤمن
واشكر احدى الاخوات الفاضلات حيث كانت تضع اسم المريضة في الاضرحة
أم بتول حيدر
