هل أنت سيد موسوي النسب؟.. كان المرحوم آية الله السيد إسماعيل الصدر عازماً على أن لا يقترض من أحد مالاً مدى العمر.. وكان وفياً بعهده رغم معاناته في أيام دراسته في النجف الأشرف من الفقر والفاقة، إلى أن صادف ذات يوم أن أصبحت والدته البالغة حد الشيخوخة في حاله لا تطاق، فخاف السيد رحمه الله على سلامتها، وذهب إلى الصحن الشريف، وهو حائر بين أمرين: بين التكليف الشرعي الذي يطالبه بالمحافظة على أمه، والذي قد يكون متوقفاً على الاقتراض، وبين عهده الذي عاهد نفسه عليه من عدم الاقتراض مدى العمر.
فجلس جلسة المتحير في أمره حجرة من حجرات الشمال، وإذا برجل غير معروف لديه يتمثل أمام السيد، ويسأله هل أنت سيد موسوي النسب؟..
قال: بلى. فأعطاه خمسة توامين – وهو مبلغ يفي بما كان يحتاجه السيد آنذاك – وقال: هذا نذر للسيد الموسوي النسب.. فأخذها السيد وبقي وفياً بعهده مدى العمر.
وكان السيد الصدر رحمه الله يحدث أولاده أحياناً بأمثال هذه القصص والحكايات، بهدف تهذيب نفوسهم وتربيتهم على مكارم الأخلاق.
بسم رب الزهراء عليها السلام
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام على بديعة الوصف والمنظرالسلام على من نرتجيها ليوم الفزع الأكبر
حبيبتي نوارة آسال الله آن يوفقك لكل خير
دمتم بحب ورعاية الزهراء
اللهم أدخلني في كل خير أدخلت فيه محمدا وآل محمد
وأخرجني من كل سوء أخرجت منه محمدا وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
وصل اللهم على سيدة نساء العالمين الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء (ع)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي العزيزة أحسنتِ بارك الله تعالى فيك، ما أعظمها من قيم قل نظيرها في زماننا، سدد الباري جل وعلا خطاكم المباركة لكل خير
نسأل الله تعالى ان يرزقكم شفاعة النبي المصطفى وآله الأطهار مع شيعة محمد وآل محمد
وصلى الله تعالى على النبي الكريم محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
والحمد لله رب العالمين
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله الف خير
جعله الله فى ميزان اعمالكم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
قل للمغيّب تحت أطباق الثرى * إن كنت تسمع صرختي وندائيا