بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استاذي الجليل المعلم هذه احوالي لهذا الدرس:
اليوم الاول:
توجه وخشوع رغم احساسي بالنعاس.
اثناء صلاة الليل تحديدا عند ركعة الوتر سمعت ضربة قوية بجانبي الايسر على المكتبة
في المنام، حلمت لكني لااذكر تفاصيل الحلم كل ما اذكره من الحلم هو زوجتي وامها كانتا تتحدثان ام تتجادلان لا اذكر بالضبط.
اليوم الثاني:
اديت الدرس ولم يكن لي ذلك التوجه الكامل لاني كنت متعبا فبعد اتهائي من قراءة السور المباركة استلقيت لاريح نفسي قليلا فغفوت ولما اتبهت اكملت الاعمال.
في المنام، لم احلم بشيء.
اليوم الثالث:
لم اقم باداء الاعمال لاني رجعت متاخرا للبيت وكنت متعبا ولم انم بعد الظهيرة هذا اليوم لذلك لم اتمكن من اداء الادرس.
اليوم الرابع:
قمت باداء الدرس وكنت احس بالنعاس وكنت انوي ان اريح نفسي بعد قراءة السور لكني عزمت على اكمال الدرس وبالفعل اتممت الدرس بتوجه خصوصا لما ابتدءت صلاة الليل.
في المنام، لست متاكدا من احداث ترتيب الحلم، حلمت كاني في البيت وكان هناك شخصان لااذكر بالضبط ماحدث بعدها كاني فتحت موقع السيد الفاطمي ودخلت على المدرسة الفاطمية اتصفح وانا في بالي اني اقوم بهذا الدرس(الدرس 9) وكاني كنت انتظر الرد علي في احد الدروس ورايت انه تم الرد لا اذكر اي درس فتحت الصحة ورايت الرد وكان من كادر المدرسة الفاطمية ولا اذكر الرد ماذا كان كل ما اذكره انه كان من كلمتين، بعدها اصبحت كاني في الشارع وكان في يدي (طاقية) اريد ان اغسلها لكي البسها اليوم التالي ممرت بمزل احى جيراني وطرقت الباب فرديت علي امراة فسالتها عند اثنين من ابناء هذا المنزل اعرفهما وكان في بالي ان اعطيهما (الطاقية) ليغسلاها لكني تذكرت بان منزلي قريب فقلت لماذا اعطيهما الطاقية وبيت قريب فلما خرجا سلمت عليهما وسالت عن اخبارهما وكان بجانبنا رجل اعرفه ذهبت ناحيته وسلمت عليه وسألته عند الجماعة الذين نجلس معهم (وهؤلاء الجماعة اصبح لي وقت طويل لم اذهب لهم) رد عليَ بانه لا يذهب كثيرا لان اناس صغار اصبحوا يذهبوا الى هناك فقلت له نعم اعرف ذلك لذلك لااذهب هناك انا ايضا بعدها تمشيت معه فجأة كاننا اصبحنا في منزل الجماعة الذين كنا نتحدث عنهم سلمت عليهم واصبح الجماعة تتكلم ولااذكر الكلام الذي دار حينها الذي اذكره ان احدهم بدء يتحدث عن اناس سيئين يذكر لنا ماذا يفعلون فقال له احد الموجودين لاتتكلم على الناس فقلت دعه يتكلم لناخذ الحيطة والحذر منهم بعدها اصبحت راكبا سيارة مع احدهم ومعنا مجموعة وكان يسرع بالسيارة وكان امامنا مرتفع اسفله البحر(كان البحر في حالة المد)لم يوقف السيارة الا عند حافة المرتفع بعدها استدار جهة اليمين وبدء يقود السيارة لااذكر الحوار الذي دار داخل السيارة بعدها توقف ونزلت لوحدي من السيارة لكي اعود للمنزل... هذا مااذكره.
اليوم الخامس:
توجه عند اداء الاعمال مع شرود قليل للذهن لكن سرعان ما اعود للتركيز على الاعمال.
في المنام، حلمت لكني لا اذكر الحلم.
اليوم السادس:
توجه عند اداء الاعمال مع شرود قليل للذهن لكن سرعان ما اعود للتركيز على الاعمال.
في المنام، حلمت لكني لا اذكر الحلم.
اليوم السابع:
راحة عند اداء الاعمال مع توجه وخشوع وبكاء عند ادائها.
في المنام، عند رجوعي من العمل نمت عند الساعة الثالثة تقريبا وحلمت باني في الشقة التي ابنيها في منزل والدي وكنت مع زوجتي لاريها الباب الرئيسي الذي كان من المفروض ان يكون من الخشب الا انه في الحلم كان مصنوعا من الالمنيوم واذكر اني اعطيت العامل قطعة من الخشب كانت باليه نوعا ما ليضعها اسفل الباب فوضعها لا اذكر بالضبط بعد ذلك ماذا فعلت الا اني اذكر اني كنت انظر في الشقة وسالت عن موضع الخشبة فقال لي ابي انهم وضعوا فوقها بورسلان وغطوها بعد ذلك اصبحت كاني في السيارة اقودها وكاني استدرت بها لارجع الى المنزل ولما وقفت كان هناك اناس مجتمعون عند المنزل وكنت مستندا على احدى السيارات وكنت متضايقا لا ادري لماذا ورايت الناس ومن ضمنهم بعض اقاربي متجتمعون عند شخص لما نظرت اليه رايته شيخا وكان صغيرا في العمر ربما من سن 19 فما فوق وكان الناس يسلمون عليه ويقبلون يده وجبينه فستغربت من ذلك لانه صغير في العمر وكان هناك مشايخ اخرين سلموا عليه وقبلوا جبينه وكلهم بنفس العمر ورايت شخصا اخر لم يكن معمما وانما كان لابسا غترة بيضاء والناس تسلم عليه ايضا وتقبله واذا مشوا عنه ضم ذراعيه مع بعضها ربما لان الجو كان باردا وكان باب منزل ابي مفتوح لا ادري هل كان به قراءة ماتم ام لا بعدها مر بجانبي ابن عمتي وقال لي مازحا الخادمة ستذهب فقلت له لا تذهب هذا مااذكره بعد استيقظت عند اذان المغرب.
اليوم الثامن:
اديت الاعمال وكنت متعبا ولم استطع اكمال الاعمال توقفت بعد قراءة السور لعدم قدرتي على التركيز.
اليوم التاسع:
اديت الاعمال بعد صلاة العشاء تقريبا السابعة والنصف لاني خفت ان يتكرر الامر السابق معي ولا اقدر على اداء الاعمال. لم التزم بالترتيب فقط في صلاة الليل جعلتها للاخير. والحمد لله اديت الدرس بتوجه وخشوع.
في المنام، حلمت حلمان لا اذكر تفاصيلهما. الحلم الاول: كاني اقود سيارتي ورأيت احد طلابي الذين ادرسهم وكان يمشي في الشارع فرايت شخصا يمشي خلفه اتى في بالي انه والده بالرغم من اني لم ارى والده قط اتى نحوه وبدأ يضربه فقلت في نفسي لماذا يضربه في الشارع ولم اتدخل في الموضوع فجأة استدار اليه ابنه وبدأ يضربه وقام بملاحقة والده ليكمل ضربه هذا مااذكره..
الحلم الثاني حلمت به عند اخذ قيلوتي في فترة العصر: الذي اذكره اني كنت في بيت لا اذكر اي بيت ممرت بغرفة مظلمة فيها باب فتحت الباب وسمعت صوت قارئ ينعى وكان يذكر احدى بنات الامام الحسين لااذكر من هي فجلست مكاني وبدات ابكي على المصيبة ورايت ابن اختي وقد دخل هذا الذي اذكره من الحلم.....
اليوم العاشر:
اديت الاعمال بتوجه.
في المنام، لم احلم بشيء.
اليوم الحادي عشر:
لم اقم باداء الاعمال لاني كنت متعبا وخفت ان لا اؤدي الاعمال بشكل صحيح وافقد التركيز فقلت سانام قليلا وكان الوقت الساعة الحادية عشر مساءا وقت رجوعي للبيت فقلت لزوجتي ان توقظني الساعة الواحدة والنصف اكون عندها ارتحت قليلا الا اني لم انهض فلم اقم بالاعمال.
اليوم الثاني عشر:
توجه وخشوع عند اداء الاعمال.
في المنام، حلمت لكني لا اذكر الحلم.
اليوم الثالث عشر:
كنت متعبا الا اني اردت ان اقوم باداء الاعمال لرغبتي في ذلك فلم اشاء ان اتركها الا اني اديتها بلا توجه كامل بسبب التعب.
المنام، لم احلم بشيء.
اليوم الرابع عشر:
لم اؤدي الاعمال لاني لم ارجع للبيت في وقت متاخر حيث بعد عودتي من العمل انشغلت بالعمال الذي يعملون في البيت وبعدها ذاكرت لاختي وفي المساء اي بعد صلاة المغرب ذهبت في مشوار مع زوجتي لاشراء بعض الاغراض فاصبحت مرهقا..
ملاحظة: بالنسبة لغسل الجمعة لم اقم به لاني في اول جمعة كنت قد نسيت مسألة الغسل فلم اقم به والجمعة الثانية لم اسيقظ الا متأخرا فلم اقم به ايضا..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الطالب الجليل : هناك 3 ايام لم يتم العمل بها وهي اليوم (3 و 11 و14) لذا ننصحكم بمواصلة النهل من معين الدرس لحين اتمام المدة المطلوبة على بركة الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه بقية الايام التي لم اقم بها وقد اتممتها ولله الحمد وهذه احوالي فيها :
الاول:
في البداية اديت الاعمال بتوجه بعد قراءة السور احسست بالنعاس فقلت استلقي قليلا بعدها اكمل غفت عيني تقريبا ساعة بعدها استيقظت واكملت الاعمال في بادي الامر لم يكن لي توجه لكوني متعبا لكن عند صلاة الليل بداءت بالتركيز اكثر.
في المنام، لم احلم بشيء.
اليوم التالي:
لم اقم بالاعمال لانه كان يوجد لدينا زواج ولم ارجع للبيت الا الساعة 12 مساء فقلت استريح لمدة ساعة ونصف وبعدها ابدء الاعمال الا اني لم استيقظ للمنبه.
في المنام، حلمت باني واقف في مكان وكان هناك رجل يحمل فأس كبير يريد ان يقتل طفلة صغيرة تقريبا عمرها سنتان لا ادري هل هي ابنتي ام اختي (بالرغم انه ليس لي اخت صغيرة) فذهبت ووقفت في وجهه اراد ان يضربني بالفأس لم يصبني به مر بجانب وجهي وضرب الجدار به فمسكت به من حلقه بيدي وضغط على حلقه باصبعي فسقط على الارض واستمريت بالضغط وانا اقول في نفسي ان تركته فسوف يقتل الطفلة وانا اظر اليه تحول لون عينيه للاحمر وخرج منهما الدم وتقيأ دما ايضا وكنت استشعر نبضع باصبعي الذي اضغط به عليه على حلقه ولم اتركه حتى تاكدت انه مات اتت والدتي واحتضنت الطفلة كانها ابنتها لهذا قلت في البداية لا ادري اكانت ابنتي ام اختي فقلت لامي ستكون لها مكانة خاصة بعد ماحدث هذا مااذكره...
اليوم الثاني:
توجه وخشوع عند اداء الاعمال ولله الحمد.
في المنام،لم احلم بشيء.
اليوم الثالث:
لم يكن لي ذلك التوجه بسبب الارهاق ولان الجو كان حار نوعا ما مما اثر عليَ سلبا.
في المنام، حلمت باني في وسط الطريق امشي والسارات من حولي الا ان لم اكن راكبا سيارة بل كنت امشي وكنت واضعا فوطة بيضاء في الاسفل ملفوفة حول خصري وصلت الى اشارة وقفت عندها وكان امامي شاحنة تجاوزتها للطرف الايمن منها فرايت علبة كرتون كبيرة لشاشة تلفاز بعدما فتحت الاشارة سرت على طريق عشبي توجهة ناحية باص كان واقفا وفيه اناس وكان سيتجه الى مدينة دبي في الامارات فلما صعدت جلست على احدى الكراسي فقلت لابد من الجواز تفقدت حاجياتي فلم اجد الجواز فقلت كيف ساذهب بدون جواز عندها اتى اخي الاكبر وكان معه شخص اخر اعطاني هذا الشخص مثل الكتيب كانه جواز الا ان شكله لم يكن كالجواز واعطاني خاتم عقيق منقوش عليه لا اذكر هل كان بسم الله الرحمن الرحيم ام لا اله الا الله واعطاني فص اخر لا اذكر ماهو لكنه كان بدون محبس فلبست العقيق في يدي فقال لي المفروض ان تعطي اخاك العقيق فقلت له يسلم راسه فخلعت الخاتم واعطيته لاخي بعد ذلك قال لي اخي احتاجك لتذهب معي للمرور فقلت الان قال لي غدا فقلت له ساذهب في الباص فعدت وسالته متاكد تريديني وكان الباص على وشك التحرك كان مترددا في البداية فاعدت عليه السؤال فقال لي نعم فقلت لسائق الباص بان يتحرك لاني لن اذهب معكم هذا ما اذكره.....
( تــم دمــج الــردود )