بسم لله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأفضل الصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين
أحوالي أثناء العذر الشرعي كما يلي:
اليوم الأول:كنتُ متعبة جداً وكنتُ أشعر بصداع مع ألم بالأذنين ومزاجي كان متقلب ولا أتقبل أي كلمه من أحد وقمتُ أعمل بصلاة والسلام على محمد واله وشعرتُ بعد ذلك بارتياح وعندما أردتُ الخلود للنوم استمعت للرقية وعلى الفور أغمضتُ عيناي ونمتُ ورايتُ حلماً وكأنا بصلاة على محمد واله عندنا نذراً أو قراءة عن أهل البيت (عليهم السلام) وذلك بالحسينية القريبة من منزلنا وأسمها حسينية ( الصادقية) وبعد الإنهاء من القراءة قمنا بتوزيع البركة على المستمعات وكانا ابن أختي يصرخ بصوت عال ولا ندري ماسبب بكاءه
وقمتُ أنا وأخذته وناديت من التي نظرت إلى ابن أختي فهو يصرخ بشكل غريب ولا يسكت وبعد ذلك توجهتُ بهي إلى ناحية الإمام الرضا(عليه السلام) ورفعتُ يداي وقمتُ أدعي على التي نظرته وبينما كذلك هدءا الصغير عن البكاء وفي نفس الوقت أصبحا المكان هدوء من فبل المستمعات وقمت أدور حول الحسينية وأمرتُ الجميع أن يرفعوا أصواتهم بصلاة والسلام على محمد وأهلِ بيته الكرام وصارا المكان يضج بصلاة على محمد واله
وألتفتُ إلى القاراتُ فإذا بهم لم ينطقوا بصلاة فتعجبتُ وقمتُ أشير إيليهم لماذا لم تنطقوا وأنتم القارات فلم يردوا علي
اليوم الثاني:كانا يوماً عادياً وكنتُ أفضل من اليوم الأول إلا إني أشعرُ بالتعب والإرهاق من قبيل العمل وكنتُ أيضاً أشعر بألم بظهر مع حرارة ثم أستمعتُ للرقية عند النوم ونمتُ
اليوم الثالث: كانا يوماً عادياً يوجد بهي شيء من التفاؤل استمعت لحرز أبي دجانة عند النوم وكانا نومي عادياً بالنسبة لي لكن أختي تخبرني اليوم الثاني كنتُ عندا نومي أتقلب يميننا وشمال وأنا لم أشعر بشيء
اليوم الرابع :لم أشعر بشيء واستمعتُ لحرز أبي دجانه وشعرتُ بالراحة ونمتُ
اليوم الخامس :كنتُ أشعر بشيء من القلق لأني أنتظر وظيفة جيده وربما أفضل من وظيفتي الحالية المتعبة لكنهم لم يردوا عليا وهم معطيين خبر بأنهم سوف يجر ولي مقابله لكني لم أجد جدوه
فماذا أفعل لكي تتيسر لي الأمور؟
اليوم السادس: مثل اليوم الخامس في كل الأحوال.
هذا كل ماشعرتُ بهي فما توجهكم لي أيها السادة الكرام؟
واسأل الله العافية لي ولكم ونسألكم الدعاء.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ودمتم سالمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأفضل الصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين
أحوالي أثناء العذر الشرعي كما يلي:
اليوم الأول:كنتُ متعبة جداً وكنتُ أشعر بصداع مع ألم بالأذنين ومزاجي كان متقلب ولا أتقبل أي كلمه من أحد وقمتُ أعمل بصلاة والسلام على محمد واله وشعرتُ بعد ذلك بارتياح وعندما أردتُ الخلود للنوم استمعت للرقية وعلى الفور أغمضتُ عيناي ونمتُ ورايتُ حلماً وكأنا بصلاة على محمد واله عندنا نذراً أو قراءة عن أهل البيت (عليهم السلام) وذلك بالحسينية القريبة من منزلنا وأسمها حسينية ( الصادقية) وبعد الإنهاء من القراءة قمنا بتوزيع البركة على المستمعات وكانا ابن أختي يصرخ بصوت عال ولا ندري ماسبب بكاءه
وقمتُ أنا وأخذته وناديت من التي نظرت إلى ابن أختي فهو يصرخ بشكل غريب ولا يسكت وبعد ذلك توجهتُ بهي إلى ناحية الإمام الرضا(عليه السلام) ورفعتُ يداي وقمتُ أدعي على التي نظرته وبينما كذلك هدءا الصغير عن البكاء وفي نفس الوقت أصبحا المكان هدوء من فبل المستمعات وقمت أدور حول الحسينية وأمرتُ الجميع أن يرفعوا أصواتهم بصلاة والسلام على محمد وأهلِ بيته الكرام وصارا المكان يضج بصلاة على محمد واله
وألتفتُ إلى القاراتُ فإذا بهم لم ينطقوا بصلاة فتعجبتُ وقمتُ أشير إيليهم لماذا لم تنطقوا وأنتم القارات فلم يردوا علي
اليوم الثاني:كانا يوماً عادياً وكنتُ أفضل من اليوم الأول إلا إني أشعرُ بالتعب والإرهاق من قبيل العمل وكنتُ أيضاً أشعر بألم بظهر مع حرارة ثم أستمعتُ للرقية عند النوم ونمتُ
اليوم الثالث: كانا يوماً عادياً يوجد بهي شيء من التفاؤل استمعت لحرز أبي دجانة عند النوم وكانا نومي عادياً بالنسبة لي لكن أختي تخبرني اليوم الثاني كنتُ عندا نومي أتقلب يميننا وشمال وأنا لم أشعر بشيء
اليوم الرابع :لم أشعر بشيء واستمعتُ لحرز أبي دجانه وشعرتُ بالراحة ونمتُ
اليوم الخامس :كنتُ أشعر بشيء من القلق لأني أنتظر وظيفة جيده وربما أفضل من وظيفتي الحالية المتعبة لكنهم لم يردوا عليا وهم معطيين خبر بأنهم سوف يجر ولي مقابله لكني لم أجد جدوه
فماذا أفعل لكي تتيسر لي الأمور؟
اليوم السادس: مثل اليوم الخامس في كل الأحوال.
هذا كل ماشعرتُ بهي فما توجهكم لي أيها السادة الكرام؟
واسأل الله العافية لي ولكم ونسألكم الدعاء.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ودمتم سالمين
بسم الله العلي رب محمد وعلي
اللهم صلِ على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين
و لعن الله قاتليهم و ظالميهم من الأوليين و الأخريين
لـعــنـــــــة أبديــــة مـتـجـــددة إلى يــــوم الـــديــــــن
وعجل اللهم فرج ولي زماننا الإمام الحجة إمام المتقين
يــــا عــلــي
الطالبة الجليلة : (نور الزهراء 222)
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
مرحبا" بعشاق الله في رحاب المدرسة الفاطمية المباركة ، الحمدلله الذي وفقكم للتزود من أنوار هذه الأعمال المباركة و عدم الإنقطاع عن التقرب إلى الله تبارك و تعالى و التودد إليه في هذه الفترة. بفضل الله تعالى أرى أن هناك تفاعل جميل بين روحكم الطاهرة و بين هذه الأعمال المباركة ، غاليتي بالنسبة للأعراض التي تعانيها من صداع و آلام فهذا لإنكِ في طور العلاج و الذي بدوره يقوم على غسل روحكم و جسدكم من كل ما تعلق بها من شوائب و يقوم على إخراج الداء الدفين منكم ، ننصحكِ بتتبع خطوات المعالج الجليل بكل صبر و يقين لا يخالطه كلل أو ملل ، كي تصلي إلى مرحلة النقاء الروحي و الجسدي من كل المدنسات الروحية و المعنوية. نور عيني أرى أن هناك حزن قابع في قلبكم الطاهر!! إمسحي عليه بالصبر الجميل لتكون هذه المسحة الحانية مفتاحا" للفرج و نيل المراد بمشيئة الله تعالى و حذاري أن يكون هذا الحزن مدخلا" لوساوس شيطانية قد تحاول إبعادكم عن إكمال المسير بروحِ عاشقة والهة لنيل رضا المحبوب. أما بخصوص طلبكم أعمال لتيسير الحصول على وظيفة فأين أنتِ عن روضة الفاطمي و العرفان؟؟ تجولي في رحابها المباركة ففيها من الأعمال المباركة الشيء الكثير إختاري ما تميل له نفسك و باشري به على بركة الله تعالى ربي يوفقكم و يُيسر أموركم لكل خير و يسدد خطاكم المباركة.
غاليتي ننصحكم بالمواظبة على ورد " لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم " فيه أسرار عظيمة، فلا تهمليه أبدا" كما ننصحكم بالمواظبة على الإستماع للرقية الشرعية تارة و لحرز أبو دجانة الأنصاري تارة أخرى خصوصا" قبل النوم للتحصين من شياطين الجن و الإنس.
كما ننصحكم العمل بموضوع نصيحة الأب الروحي للتحصين من الجن والشياطين قبل مباشرة الدرس في مكان خلوتكم وايضا قبل النوم في مكان نومكم.
http://www.alfatimi.org/php/viewtopic.p ... 04&start=0
أما بخصوص الأوجاع والآلام والصداع والدوخة فالآن وبعد زوال العذر أنصحك بجلب قدح ماء و قراءة سورة الفاتحة 7 مرات على قدح من الماء من ثم تنفخين عليه بالبسملة والصلوات وجعله معك في خلوتك سواء كان للعلاج او تأدية الدرس وعند الشعور بألم مباشرة تشربين منه وتمسحين الوجه وتمسحين منطقة الالم وتستخدمينه كلما احتجتم لذلك.
الآن على بركة الله تعالى أكملي مشوارك القدسي و توجهي الى إكمال الدروس من حيث توقفتكم مع تتبع الإرشادات اليومية حسب قدرتكم ومستطاعكم. و نحن معكِ نترقب أحوالكم المباركة بمشيئة الله تعالى.
سدد الله بالخير خطاكم وتقبل بأحسن القبول طاعاتكم
أعوذ بالله من العمى بعد الجلاء ، ومن الضلالة بعد الهدى ، ومن موبقات الأعمال ومرديات الفتن
في حفظ الله و عنايته أستودعكم
مـوالـيـة لـعـلـي
