اللهمّ عرّفني نفسك، فإنّك إنْ لم تعرّفني نفسَك لمْ أعرف نبيّك، اللهمّ عرّفني رسولك، فإنّك إنْ لم تعرّفني رسولك لم أعرفْ حجّتك، اللهمّ عرّفني حجّتك، فإنّك إنْ لم تعرّفني حجّتك ضلَلتُ عن ديني
إصغاء لنداءات الإمام لحسين عليه السلام
المشرفون: عاشق الحسن والحسين،يالثارات الزهراء
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 30276
- اشترك في: الخميس أكتوبر 15, 2009 6:31 pm
إصغاء لنداءات الإمام لحسين عليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
" مع الحسين ـ مصباح الهدى ـ كانت البداية.
ومع الحسين ـ سفينة النجاة ـ كان الشروع.
بداية لم أقصدها أنا، وإنّما هي التي قصدتني، فوفّقني الله لحسن استقبالها، وأخذ بيدي إلى عتباتها...
ذلك كان يوم مَلكَ على مسامعي صوت شجيّ، ربّما قد طرقها من قبل كثيرا فأغضت عنه، ومالت بطرفها، وأسدلت دونه ستائرها، وأعصت عليه.
حتى دعاني هذه المرّة، وانا في خلوة، أو شبهها، فاهتزّت له مشاعري ومنحته كلّ إحساسي وعواطفي، من حيث أدري ولا أدري..
فجذبني إليه.. تتبادلني أمواجه الهادرة.. وألسنة لهيبه المتطايرة..
حتى ذابت كبريائي بين يديه، وانصاع له عتوّي عليه..
فرُحتُ معه، أعيش الأحداث، وأذوب فيها.. أسير مع الراحلين، وأحطّ إذا حطّوا، وأتابع الخطى حتى النهاية..
تلك كانت قصّة مقتل الإمام الحسين (عليه السلام)، بصوت الشيخ عبد الزهراء الكعبي يرحمه الله، في العاشر من محرّم الحرام من سنة 1402 للهجرة، فأصغيت عنده ايّما إصغاء لنداءات الإمام لحسين (عليه السلام)..
وترتعد جوارحي، مع الدمعة والعبرة، وشيء في دمي كأنه الثّورة.. وهتاف في جوارحي.. لبّيك، يا سيّدي يابن رسول الله..
وتنطلق في ذهني اسئلة لا تكاد تنتهي، وكأنّه نور كان محجوباً، فانبعث يشقّ الفضاء الرحيب دفعةً واحدة..
انطلاقة يؤمّها الحسين، بقيّة المصطفى، ورأس الأمّة، وعَلمُ الدين انطلاقة الإسلام كلّه تنبعث من جديد، ورسول الله يقودها من جديد، بشخص ريحانته، وسبطه الحسين (عليه السلام).
وهذه نداءات الإسلام يبثها أينما حلّ، والجميع يعرفها! ولا يعرف للإسلام معنى في سواها.
ومصارع أبناء الرسول!!
وتيّار الانحراف يجرف الحدود، ويقتحم السدود!
وأشياء أخرى لا تنتهي...
وتعود بي الأفكار إلى سنين خلت، وأنا أدرج على سلّم الدرس، لم أشذّ فيها عن معلّمي، فقلت: ليتني سمعت إذ ذاك ما يروي ضمئي...
ولكن ما هو ذنب معلّمي! إنّه مثلي، كان يسمع ما كنت أسمعه، وليس إلاّ بل لَيتها مَناهجنا قد نالت شرف الوفاء لهذا العطاء الفريد..
ليتها مرّت على فصول تلك الملاحم، ولو مرور العابرين! من غير تعظيم أو تمجيد، أو ثناء...
فليس ثمّة حاجة إلى شيء من هذا القبيل، فقد تألّق أولئك الأبطال فوق ذروة المديح والثناء، فكأنني أنظر إلى منابر التبجيل والاطراء مهطعة تحدّق نحوهم، وهم يحلّقون في قبّة السماء!!
ثمّ أنت يا حَلَق الوعظ، ويا خُطب الجُمع ويا بيوتات الدّين، أين أنت من هذا البحر اللامتناهي؟!
لقد صحبتُك طويلاً، فليتني وجدتك اتّخذت من أولئك الأبطال، وتلك المشاهد أمثلة تُحتذى في معاني اليقين والجهاد، أو الإقدام والثبات، أو التضحية والفداء، أو النصر والإباء، أو الحبّ والعطاء، أو غيرها مما يفيض به ميدان العطاء غير المتناهي ذاك، كما عهدتك مع نظائرها، وما هو أدنى منها بكثير!
وأين أنت أيّتها الدنيا؟!
وعلى أيّ فلك تجري أيّها التاريخ؟!
ألا تخشى أن يحاكمك الأحرار يوماً؟
عتاب لاذع، وأسئلة لاتنتهي، والناس منها على طرق شتى..
فهي تمرّ على أقوام فلا يكاد يوقظهم صداها، ولايفزعهم صَخَبها!!
ورأيتها تمرّ على آخرين فتكاد تنتزع أفئدتهم، من شدّة ما لهم معها من هياج ونحيب، وأدمع تجري فلا تريد أن تكفّ..
ويلتهبون على الجناة غيظاً ونقمة وحنقاً..
فتمتلىء صدروهم من هذا وذاك بكلّ معاني الموالاة والبراءة.. موالاة لله وأوليائه، وبراءة من أعدائه..
ولِمَ لا تنفطر الأكباد لفاجعة كهذه!
وبدلاً من أن تهربي من ذكراها ـ أيّتها الدنيا ـ في العام مرّة، أولى بك أن تقفي عندها كلّ يوم ألف مرّة، ولا تستكثري.
أكثير أن يحيا الحسين السّبط بيننا على الدّوام، وليس كثيراً أن يُقتل بين يديك كلّ يوم ألف مرّة؟!
وعندما رحتُ أتعجب من هذا الانقسام، عدت مع هذه الواقعة إلى الوراء، فإذا النّاس من حينها كحالهم الآن، فهم بين من حمل الحسين (عليه السلام) مبدأً، وتمسّك به إماماً وأسوةً ودليلاً إلى طريق الفلاح، فوضع نفسه وبنيه دون أن يُمَسّ الحسين، وبين من حمل رأس الحسين هديّة إلى يزيد!!
وبين هذا وذاك منازلٌ شتى في القُرب والبُعد من معالم الحسين (عليه السلام)..
وأشياء أخرى تطول، فقد استضاءت الدنيا كلّها من حولي، وبدت لي شاخصة معالم الطريق.. فرأيت الحكمة في أن أسلك الطريق من أوّله، وأبتدىء المسيرة بالخطوة الأولى لتتلوها خطى ثابتة على يقين وبصيرة..
وابتدأت، وإن كانت الأيّام تشغلني بين الحين والحين بما يصدّ المرء عن نفسه وبنيه، إلاّ أنّي أعود إذا تنفّست،فأُتابع الخطى
م/منهج في الانتماء المذهبي
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
" مع الحسين ـ مصباح الهدى ـ كانت البداية.
ومع الحسين ـ سفينة النجاة ـ كان الشروع.
بداية لم أقصدها أنا، وإنّما هي التي قصدتني، فوفّقني الله لحسن استقبالها، وأخذ بيدي إلى عتباتها...
ذلك كان يوم مَلكَ على مسامعي صوت شجيّ، ربّما قد طرقها من قبل كثيرا فأغضت عنه، ومالت بطرفها، وأسدلت دونه ستائرها، وأعصت عليه.
حتى دعاني هذه المرّة، وانا في خلوة، أو شبهها، فاهتزّت له مشاعري ومنحته كلّ إحساسي وعواطفي، من حيث أدري ولا أدري..
فجذبني إليه.. تتبادلني أمواجه الهادرة.. وألسنة لهيبه المتطايرة..
حتى ذابت كبريائي بين يديه، وانصاع له عتوّي عليه..
فرُحتُ معه، أعيش الأحداث، وأذوب فيها.. أسير مع الراحلين، وأحطّ إذا حطّوا، وأتابع الخطى حتى النهاية..
تلك كانت قصّة مقتل الإمام الحسين (عليه السلام)، بصوت الشيخ عبد الزهراء الكعبي يرحمه الله، في العاشر من محرّم الحرام من سنة 1402 للهجرة، فأصغيت عنده ايّما إصغاء لنداءات الإمام لحسين (عليه السلام)..
وترتعد جوارحي، مع الدمعة والعبرة، وشيء في دمي كأنه الثّورة.. وهتاف في جوارحي.. لبّيك، يا سيّدي يابن رسول الله..
وتنطلق في ذهني اسئلة لا تكاد تنتهي، وكأنّه نور كان محجوباً، فانبعث يشقّ الفضاء الرحيب دفعةً واحدة..
انطلاقة يؤمّها الحسين، بقيّة المصطفى، ورأس الأمّة، وعَلمُ الدين انطلاقة الإسلام كلّه تنبعث من جديد، ورسول الله يقودها من جديد، بشخص ريحانته، وسبطه الحسين (عليه السلام).
وهذه نداءات الإسلام يبثها أينما حلّ، والجميع يعرفها! ولا يعرف للإسلام معنى في سواها.
ومصارع أبناء الرسول!!
وتيّار الانحراف يجرف الحدود، ويقتحم السدود!
وأشياء أخرى لا تنتهي...
وتعود بي الأفكار إلى سنين خلت، وأنا أدرج على سلّم الدرس، لم أشذّ فيها عن معلّمي، فقلت: ليتني سمعت إذ ذاك ما يروي ضمئي...
ولكن ما هو ذنب معلّمي! إنّه مثلي، كان يسمع ما كنت أسمعه، وليس إلاّ بل لَيتها مَناهجنا قد نالت شرف الوفاء لهذا العطاء الفريد..
ليتها مرّت على فصول تلك الملاحم، ولو مرور العابرين! من غير تعظيم أو تمجيد، أو ثناء...
فليس ثمّة حاجة إلى شيء من هذا القبيل، فقد تألّق أولئك الأبطال فوق ذروة المديح والثناء، فكأنني أنظر إلى منابر التبجيل والاطراء مهطعة تحدّق نحوهم، وهم يحلّقون في قبّة السماء!!
ثمّ أنت يا حَلَق الوعظ، ويا خُطب الجُمع ويا بيوتات الدّين، أين أنت من هذا البحر اللامتناهي؟!
لقد صحبتُك طويلاً، فليتني وجدتك اتّخذت من أولئك الأبطال، وتلك المشاهد أمثلة تُحتذى في معاني اليقين والجهاد، أو الإقدام والثبات، أو التضحية والفداء، أو النصر والإباء، أو الحبّ والعطاء، أو غيرها مما يفيض به ميدان العطاء غير المتناهي ذاك، كما عهدتك مع نظائرها، وما هو أدنى منها بكثير!
وأين أنت أيّتها الدنيا؟!
وعلى أيّ فلك تجري أيّها التاريخ؟!
ألا تخشى أن يحاكمك الأحرار يوماً؟
عتاب لاذع، وأسئلة لاتنتهي، والناس منها على طرق شتى..
فهي تمرّ على أقوام فلا يكاد يوقظهم صداها، ولايفزعهم صَخَبها!!
ورأيتها تمرّ على آخرين فتكاد تنتزع أفئدتهم، من شدّة ما لهم معها من هياج ونحيب، وأدمع تجري فلا تريد أن تكفّ..
ويلتهبون على الجناة غيظاً ونقمة وحنقاً..
فتمتلىء صدروهم من هذا وذاك بكلّ معاني الموالاة والبراءة.. موالاة لله وأوليائه، وبراءة من أعدائه..
ولِمَ لا تنفطر الأكباد لفاجعة كهذه!
وبدلاً من أن تهربي من ذكراها ـ أيّتها الدنيا ـ في العام مرّة، أولى بك أن تقفي عندها كلّ يوم ألف مرّة، ولا تستكثري.
أكثير أن يحيا الحسين السّبط بيننا على الدّوام، وليس كثيراً أن يُقتل بين يديك كلّ يوم ألف مرّة؟!
وعندما رحتُ أتعجب من هذا الانقسام، عدت مع هذه الواقعة إلى الوراء، فإذا النّاس من حينها كحالهم الآن، فهم بين من حمل الحسين (عليه السلام) مبدأً، وتمسّك به إماماً وأسوةً ودليلاً إلى طريق الفلاح، فوضع نفسه وبنيه دون أن يُمَسّ الحسين، وبين من حمل رأس الحسين هديّة إلى يزيد!!
وبين هذا وذاك منازلٌ شتى في القُرب والبُعد من معالم الحسين (عليه السلام)..
وأشياء أخرى تطول، فقد استضاءت الدنيا كلّها من حولي، وبدت لي شاخصة معالم الطريق.. فرأيت الحكمة في أن أسلك الطريق من أوّله، وأبتدىء المسيرة بالخطوة الأولى لتتلوها خطى ثابتة على يقين وبصيرة..
وابتدأت، وإن كانت الأيّام تشغلني بين الحين والحين بما يصدّ المرء عن نفسه وبنيه، إلاّ أنّي أعود إذا تنفّست،فأُتابع الخطى
م/منهج في الانتماء المذهبي
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 11910
- اشترك في: الثلاثاء أغسطس 10, 2010 12:54 am
Re: إصغاء لنداءات الإمام لحسين عليه السلام
اللهم صلِّ على مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد و عجل فرجهم و العن أعدائهم و أهلكهم يا كريم !!
عظم الله لكم الأجر يا آل طه !!!
اللهُمَّ ارْزُقْني شَفاعَةَ الحُسَيْن عَلَيهِ السَّلام يَوْمَ الـــــــوُرُودِ
وَثَبِّتْ لي قَدَمَ صِدْق عِنْدَكَ مَعَ الحُسَيْنِ وَأصْحابِ الحُسَيْن
الّذِينَ بَذَلُوا مُهَجَهُمْ دُونَ الْحُسَيْــــــــن عَلَيْهِ السَّــــــــــلام
﴿ قــُلْ لا أَسْـــأَلـُـــــكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلا الْمَوَدَّةَ فِي الْقـُــرْبَى ﴾
قد قالها في حقكم ربي و هذا كتابه يشهد ...و أوجب مودتكم أجرا لرسالة أحمد ... و مع الزمان هذا السؤال يتجدد
*** أين من يسمع كلام الله في مودتكم يا آل محمد !!!! ***
*** السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ***
و عظم الله لنا و لكم الأجر في مصابنا الجلل في أهل البيت عليهم السلام ...
******************************************
أختي الحبيبة / هدية فاطمة عليها السلام ,,بارك الله فيكم على طرحكم القيم و االمشرق بأنوار ولاء
الحسين عليه افضل الصلاة و أزكى السلام ,,,لا عدمناكم ,,
نسألكم الدعاء و في أمان الله تعالى ...
أختكم و خادمتكم / *** المـــــــودة في القربى ***
يا علي مدد
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 43141
- اشترك في: الخميس يناير 07, 2010 9:08 pm
Re: إصغاء لنداءات الإمام لحسين عليه السلام
بسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ
الَلَّهٌمَّ صَلَ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
اللهُمَّ الْعَنْ أوّلَ ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد ، وَآخِرَ تَابِع لَهُ عَلَى ذلِكَ
اللهُمَّ الْعَنِ العِصابَةَ الَّتِي جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ عَلَيْهِ السَّلام وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلَى قَتْلِهِ.
اللهُمَّ الْعَنْهم جَميعاً اللهمَّ خُصَّ أنْتَ أوّلَ ظالم بِاللّعْنِ مِنِّي،وَابْدَأْ بِهِأ وّلاً ،
ثُمَّ الثَّانِي وَالثَّالِثَ وَالرَّابِع ، اللهُمَّ الْعَنْ يزِيَدَ خامِساً
وَالْعَنْ عُبَيْدَ اللهِ بْنَ زِيَاد وَابْنَ مَرْجانَةَ وَعُمَرَ بْنَ سَعْد وَشِمْراً وَآلَ أبي سُفْيانَ
وَآلَ زِيَاد وآلَ مَرْوانَ إلَى يَوْمِ القِيامَةِ
الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتَةَ
جزاكم الله كل خير على نقل الموضوع الرائع
رحم الله والديكم
جعله في ميزان حسناتكم
دعواتي لكم بالتوفيق وقضاء الحوائج عاجلا كلمح البصربحق مصيبة ابي عبدالله الحسين عليه السلام
نســألكم الدعــــــــاء
الَلَّهٌمَّ صَلَ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
يقول الإمام الصادق(ع)"العامل بالظّلم والرَّاضي به والمعين له شركاء ثلاثتهم"
-
- مـشـرفـة
- مشاركات: 13029
- اشترك في: السبت يناير 31, 2009 12:36 am
Re: إصغاء لنداءات الإمام لحسين عليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين ورحمة الله و بركاته
عظم الله أجوركم وأجورنا بمصاب ابا عبد الله الحسين عليه السلام
اختي الكريمة
بارك الله فيك
وفقكم الباري جل شأنه في الدنيا والآخرة
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين ورحمة الله و بركاته
عظم الله أجوركم وأجورنا بمصاب ابا عبد الله الحسين عليه السلام
اختي الكريمة
بارك الله فيك
وفقكم الباري جل شأنه في الدنيا والآخرة
قال النبي صلى الله عليه وآله:
من أحب فاطمة ابنتي فهو في الجنة معي ومن ابغضها فهو في النار
من أحب فاطمة ابنتي فهو في الجنة معي ومن ابغضها فهو في النار
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 6859
- اشترك في: الجمعة مايو 28, 2010 2:17 pm
- مكان: ❀ نُوري مِنَ النُور الحُسينيَّ ❀
Re: إصغاء لنداءات الإمام لحسين عليه السلام
بسِمْ الله نُورَ علىْ نُورَ
اللهُم صَلِ علىْ مُحمِدٍ وَ آلِ مُحَمِدٍ وَ عجِلَ فرجَهُم وَ أهلِكَ أعدائِهُمْ وَ إرَحمِنَا بِهُمْ يَا الله
الَسَلآمُ عَليِكُمْ وَ رحَمِة الله وَ بَركَاتُه
السَلآمُ عَلىْ آلحُسيِنَ وَ علىْ عليَّ بِنَ آلحُسيِنَ وَ عَلىْ أولآدَ الحُسيِنَ وَ عَلىْ أصحَآبَ الحُسيِنَ
أختيَّ الكريمه/ أشكُر طرحكُ الرائعَ جعله الله في موازين حسناتكُم
باركَ الله فيكُ وَ قضىْ الله حوآئجكُ بحقه وَ بِـ حقَ مصَآبَ أبا عبدالله عليَه السَلآمْ
حفظكم الله تعالى من شر الجن والانس مع شيعة محمد وال محمد و نصَركُم نصراً عظيماً
نسَألكُمْ الدُعاءَ
اللهُم صَلِ علىْ مُحمِدٍ وَ آلِ مُحَمِدٍ وَ عجِلَ فرجَهُم وَ أهلِكَ أعدائِهُمْ وَ إرَحمِنَا بِهُمْ يَا الله
الَسَلآمُ عَليِكُمْ وَ رحَمِة الله وَ بَركَاتُه
السَلآمُ عَلىْ آلحُسيِنَ وَ علىْ عليَّ بِنَ آلحُسيِنَ وَ عَلىْ أولآدَ الحُسيِنَ وَ عَلىْ أصحَآبَ الحُسيِنَ
أختيَّ الكريمه/ أشكُر طرحكُ الرائعَ جعله الله في موازين حسناتكُم
باركَ الله فيكُ وَ قضىْ الله حوآئجكُ بحقه وَ بِـ حقَ مصَآبَ أبا عبدالله عليَه السَلآمْ
حفظكم الله تعالى من شر الجن والانس مع شيعة محمد وال محمد و نصَركُم نصراً عظيماً
نسَألكُمْ الدُعاءَ
هاك إخذ روحي يارايح النجف هاك إخذ قلبي وإخذ وياه كفن أنا أريد المُوت غيرَه ماأريد أهوىْ المُوت يم قبرَ أبا الحسَن أنا عاشق شلون أفارق ياعلي أنا عاشق محبُوب ميتَ من زمان
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 30276
- اشترك في: الخميس أكتوبر 15, 2009 6:31 pm
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 26458
- اشترك في: الخميس إبريل 15, 2010 2:14 am
- مكان: صاحب العصر والزمان
Re: إصغاء لنداءات الإمام لحسين عليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام على الحسين و على علي بن الحسين و على أولاد الحسين
و على أصحاب الحسين ورحمة الله و بركاته ..
عظم الله أجورنا وأجوركم بمصاب سيدي ومولاي أبا عبد الله الحسين عليه السلام
مشكورة اختي العزيزة
جزاكِ الله كل خير على هذا الطرح الرائع
الله يعطيكِ العافيه
شاركونا ترشيح المنتدى المبارك
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام على الحسين و على علي بن الحسين و على أولاد الحسين
و على أصحاب الحسين ورحمة الله و بركاته ..
عظم الله أجورنا وأجوركم بمصاب سيدي ومولاي أبا عبد الله الحسين عليه السلام
مشكورة اختي العزيزة
جزاكِ الله كل خير على هذا الطرح الرائع
الله يعطيكِ العافيه
شاركونا ترشيح المنتدى المبارك
(فالله خير حافظ وهو أرحم الراحمين)
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 23718
- اشترك في: الأربعاء ديسمبر 10, 2008 4:13 am
- مكان: في مملكة الزهراء
Re: إصغاء لنداءات الإمام لحسين عليه السلام
بسم رب الزهراء عليها السلام
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام على بديعة الوصف والمنظرالسلام على من نرتجيها ليوم الفزع الأكبر
عظم الله إلك الآجر يا سيدتي فاطمة الزهراء بمصاب اباعبدالله الحسين
حبيبتي هدية فاطمة وفقكم الباري لكل خير
دمتم بحب ورعاية الزهراء
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام على بديعة الوصف والمنظرالسلام على من نرتجيها ليوم الفزع الأكبر
عظم الله إلك الآجر يا سيدتي فاطمة الزهراء بمصاب اباعبدالله الحسين
حبيبتي هدية فاطمة وفقكم الباري لكل خير
دمتم بحب ورعاية الزهراء
اللهم أدخلني في كل خير أدخلت فيه محمدا وآل محمد
وأخرجني من كل سوء أخرجت منه محمدا وآل محمد
وأخرجني من كل سوء أخرجت منه محمدا وآل محمد
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 30276
- اشترك في: الخميس أكتوبر 15, 2009 6:31 pm
Re: إصغاء لنداءات الإمام لحسين عليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً لمروركن العطر أخواتي الكريمات بارك الله فيكِ أسعدني تواجدكن
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً لمروركن العطر أخواتي الكريمات بارك الله فيكِ أسعدني تواجدكن
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 27275
- اشترك في: الاثنين يناير 26, 2009 6:25 pm
Re: إصغاء لنداءات الإمام لحسين عليه السلام
اللهم صل على محمد وآل محمد ..
الســـلام عليكم و رحمة الله وبركاته ,,
عظم الله أجورنا وأجوركم بمصاب سيدنا ومولانا أبا عبد الله الحسين عليه السلام
شكرا لكِ أختي على هذا الطرح ,
بارك الله فيكِ و سدد خطاكِ .
اللهم صل على محمد وآل محمد
الســـلام عليكم و رحمة الله وبركاته ,,
عظم الله أجورنا وأجوركم بمصاب سيدنا ومولانا أبا عبد الله الحسين عليه السلام
شكرا لكِ أختي على هذا الطرح ,
بارك الله فيكِ و سدد خطاكِ .
اللهم صل على محمد وآل محمد
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 30276
- اشترك في: الخميس أكتوبر 15, 2009 6:31 pm
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 5015
- اشترك في: الاثنين سبتمبر 20, 2010 12:31 am
Re: إصغاء لنداءات الإمام لحسين عليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً لك .. موضوع أكثر من رائع
تحية لكم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً لك .. موضوع أكثر من رائع
تحية لكم
✿أميري حُسين ونِعْمَ الأَميرْ✿
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 30276
- اشترك في: الخميس أكتوبر 15, 2009 6:31 pm