السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد قرأت قصصك الكثيره سيدي في العلاج وذلك دعاني إليك بأن أكتب مشكلتي إليك واسأل الله بأن يكون علاجي بين يديك مشكلتي من الطفوله مع أهلي الذين كانو سبب وجودي في هذه الدنيا لذالك قد سائت معاملتهم فأمي لم تكن أم بل كانت أسوء حال من زوجت الأب كانت ترمينا بأفضع الأتهامات التي لاتخطر على بال أحد كانت تخرجنا من مصيبه إلى مصيبه أكبر منه كانت متسلطه جداً وضالمه لم تخف الله فينا وساعدها في ذاك أبي الذي كان شديد وقاسي القلب معانا جداً ضرب واهانات مستمره وتخويف وأشد أنوع العقاب والعذاب وبدون سبب من أجل أن يرضيها فقط كان لها مطيع جداً أعمى لايرى حتى لوكانت الحقيقه واضحه يرى ماتريد هي أن يراه فقط وعشت عمري معهم في باس شديد وتمنيت بأني أتزوج وبدأت أعد الأيام والليالي والساعات أنتضر بأن أخرج من هذيه النار وعندما أكملت التاسعه عشر من عمري تزوجت من رجل كان غريب عنا وقلت حمدالله تخلصت من الذل لم أكن أعلم بأن الذل كان في أوله بعد شهور قليله من الزواج ظهر وجهه الحقيقي العائله رديئه جداً والرجل سيء السمعه مخادع مثل الحيه متقلب وبدأ يخرجني من دوامه إلى دوامه أكبر منه متهور ضالم لايخشى الله أبداً يشتمني يطعن في عرضي يصب علي ألون العذاب أستعبدني بكل المعاني حرم علي العيشه الهنيئه حرم علي الحريه التي ترضي الله حرم علي راحة البال ظالم بكل المعاني ظالم لايرى الله أبداًأسود القلب كان يعيش حياته بكل المعاني ووضعني داخل غرفه مضلمه لاأرى فيه النور ضروفه الماديه سيئه جداً لايستطيع أن يكسي بيته وتحملت لعله يتغير تسع سنوات من تزوجته عندي أختلاج في سبابة يدي اليمنى حديث سوء أقسم بعضمة الله ليس فقط كلام سيء بل سم قاتل وصووت عالي جداً جداً لايخطر على البال يرميني بيت أهلي بسبب وبدون لاتهنأ له عيشه ألى ا لحين ينقص علي حياتي كل يوم جديد يخرج بمشكله جديد كل يوم إهانات أخذني في ديرة غربه وحبسني وهجرني شهور طويله وهو يعلم بأنه ليس لي أحد لأأرى النور لاأرى الناس ليس معي أحد ألا الله يرى ذلتي لما أشتكي لأهلي يزيد عذابي ويقفون ضدي معاه ويزيد الأختلاج بحديث السوء من أخذته والله وانا في عذاب ودموع وألم لم أرى السعاده مطلقا لم أشعر بأني أنسانه أبداً ليس لي حق في أولادي أو في نفسي مايحق لي أصرخ على واحد من أولادي أو أوبخه أو أعاقبه لأني ملك له ليس لي حق بأن أتصرف في حلالي لأني من مستحقاته الخاصه أو سيقيم الدنيا ويجلسها على راسي والأن أنا بيت أهلي طلقني بالسان وأولادي عنده وأوريد الطلاق رسمي لا أعلم كيف أتحدث إلى أهلي وقد دخلت الثلاثيين عام من الشقا وقلة الرزق ومن ضالم إلى ضالم جسمي نحيف جداً جداً قلة حض لقد حلمت من فتره بأنه قد بنا لنا بيتاً وذهبت معاه لكي أراه كأنه أدخلني من باب وبدأ يدخلني من باب الى باب ومن غرفه إلى غرفه ويسحبني وليس لذالك المبنى نهايه وباب بعده باب بعده باب إلى أن تعبت وقلت له لااستطيع أن أكمل معاك ...............
وهناك تفاصيل كثيررره جداً جداً من العذاب وأمور يصعب ذكره
أرجوك أن تقرأ رسالتي وتعالجني عندك من الشقا أريد علاج للشقا الذي صاحبني طول السنين التي مضت أريد علاد للأختلاج الذي تابعني من زواجي وهو حديث السوء أريد علاج يسخر لي أمي وأبوي ويقبلون بطلاقي لأنه لافائده من هذا الأنسان ويحنن قلوبهم علي أريد علاج للجسمي النحيف جداً أريد علاج يخرجني من القلق والخوف وكثرة التفكير الذي أرهق نفسيتي الذي أصبح مصاحب لي أريد علاج للسوء الحظ ويمن علي بالسعاده والهنا الذي أبحث عنه أريد علاج للزيادة الرزق أرجوك أرجوك أدركني
أحمل حرز أبو دجانه الأنصاري وكتبة قبله سورة الدخان
لقد قرأت قصصك الكثيره سيدي في العلاج وذلك دعاني إليك بأن أكتب مشكلتي إليك واسأل الله بأن يكون علاجي بين يديك مشكلتي من الطفوله مع أهلي الذين كانو سبب وجودي في هذه الدنيا لذالك قد سائت معاملتهم فأمي لم تكن أم بل كانت أسوء حال من زوجت الأب كانت ترمينا بأفضع الأتهامات التي لاتخطر على بال أحد كانت تخرجنا من مصيبه إلى مصيبه أكبر منه كانت متسلطه جداً وضالمه لم تخف الله فينا وساعدها في ذاك أبي الذي كان شديد وقاسي القلب معانا جداً ضرب واهانات مستمره وتخويف وأشد أنوع العقاب والعذاب وبدون سبب من أجل أن يرضيها فقط كان لها مطيع جداً أعمى لايرى حتى لوكانت الحقيقه واضحه يرى ماتريد هي أن يراه فقط وعشت عمري معهم في باس شديد وتمنيت بأني أتزوج وبدأت أعد الأيام والليالي والساعات أنتضر بأن أخرج من هذيه النار وعندما أكملت التاسعه عشر من عمري تزوجت من رجل كان غريب عنا وقلت حمدالله تخلصت من الذل لم أكن أعلم بأن الذل كان في أوله بعد شهور قليله من الزواج ظهر وجهه الحقيقي العائله رديئه جداً والرجل سيء السمعه مخادع مثل الحيه متقلب وبدأ يخرجني من دوامه إلى دوامه أكبر منه متهور ضالم لايخشى الله أبداً يشتمني يطعن في عرضي يصب علي ألون العذاب أستعبدني بكل المعاني حرم علي العيشه الهنيئه حرم علي الحريه التي ترضي الله حرم علي راحة البال ظالم بكل المعاني ظالم لايرى الله أبداًأسود القلب كان يعيش حياته بكل المعاني ووضعني داخل غرفه مضلمه لاأرى فيه النور ضروفه الماديه سيئه جداً لايستطيع أن يكسي بيته وتحملت لعله يتغير تسع سنوات من تزوجته عندي أختلاج في سبابة يدي اليمنى حديث سوء أقسم بعضمة الله ليس فقط كلام سيء بل سم قاتل وصووت عالي جداً جداً لايخطر على البال يرميني بيت أهلي بسبب وبدون لاتهنأ له عيشه ألى ا لحين ينقص علي حياتي كل يوم جديد يخرج بمشكله جديد كل يوم إهانات أخذني في ديرة غربه وحبسني وهجرني شهور طويله وهو يعلم بأنه ليس لي أحد لأأرى النور لاأرى الناس ليس معي أحد ألا الله يرى ذلتي لما أشتكي لأهلي يزيد عذابي ويقفون ضدي معاه ويزيد الأختلاج بحديث السوء من أخذته والله وانا في عذاب ودموع وألم لم أرى السعاده مطلقا لم أشعر بأني أنسانه أبداً ليس لي حق في أولادي أو في نفسي مايحق لي أصرخ على واحد من أولادي أو أوبخه أو أعاقبه لأني ملك له ليس لي حق بأن أتصرف في حلالي لأني من مستحقاته الخاصه أو سيقيم الدنيا ويجلسها على راسي والأن أنا بيت أهلي طلقني بالسان وأولادي عنده وأوريد الطلاق رسمي لا أعلم كيف أتحدث إلى أهلي وقد دخلت الثلاثيين عام من الشقا وقلة الرزق ومن ضالم إلى ضالم جسمي نحيف جداً جداً قلة حض لقد حلمت من فتره بأنه قد بنا لنا بيتاً وذهبت معاه لكي أراه كأنه أدخلني من باب وبدأ يدخلني من باب الى باب ومن غرفه إلى غرفه ويسحبني وليس لذالك المبنى نهايه وباب بعده باب بعده باب إلى أن تعبت وقلت له لااستطيع أن أكمل معاك ...............
وهناك تفاصيل كثيررره جداً جداً من العذاب وأمور يصعب ذكره
أرجوك أن تقرأ رسالتي وتعالجني عندك من الشقا أريد علاج للشقا الذي صاحبني طول السنين التي مضت أريد علاد للأختلاج الذي تابعني من زواجي وهو حديث السوء أريد علاج يسخر لي أمي وأبوي ويقبلون بطلاقي لأنه لافائده من هذا الأنسان ويحنن قلوبهم علي أريد علاج للجسمي النحيف جداً أريد علاج يخرجني من القلق والخوف وكثرة التفكير الذي أرهق نفسيتي الذي أصبح مصاحب لي أريد علاج للسوء الحظ ويمن علي بالسعاده والهنا الذي أبحث عنه أريد علاج للزيادة الرزق أرجوك أرجوك أدركني
أحمل حرز أبو دجانه الأنصاري وكتبة قبله سورة الدخان