★ ☆ دعاء تحميد الله على انعامه و الاستعاذة به من المكاره ☆★
ورد عن ☆۩ الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام ۩☆
المصدر ☆۩ كتاب صحيفة الإمام علي عليه السلام لـ الشيخ جواد قيومي اصفهاني ۩☆
"اَلْحَمْدُلِلَّهِ الَّذي لَمْ يُصْبِحْ بي مَيِّتاً، وَ لا سَقيماً، وَ لا مَضْرُوباً عَلى عُنُقي بِسُوءٍ، وَ لا مَأْخُوذاً بِالسُّوءِ مِنْ عَمَلي، وَ لا مَقْطُوعاً دابِري، وَ لا مُرْتَدّاً عَنْ ديني، وَ لا مُنْكِراً لِرَبّي، وَ لا مُسْتَوْحِشاً مِنْ ايماني، وَ لا مُلْتَبِساًعَقْلي، وَ لا مُعَذِّباً بِعَذابِ الْاُمَمِ مِنْ قَبْلي ، اَصْبَحْتُ عَبْداً مَمْلُوكاً ظالِماً لِنَفْسي، لَكَ الْحُجَّةُ عَلَيَّ وَ لا حُجَّةَ لي، لااَسْتَطيعُ اَنْ اخُذَ اِلاَّ ما اَعْطَيْتَني، وَ لااَتَّقي اِلاَّ ما وَقَيْتَني ، اَللَّهُمَّ اِنّي اَعُوذُ بِكَ اَنْ اَفْتَقِرَ في غِناكَ ، اَوْ اَضِلَّ في هُداكَ، اَوْ اُضامَ في سُلْطانِكَ، اَوْ اُضْطَهَدَ وَ الْاَمْرُ لَكَ، اَللَّهُمَّ اجْعَلْ نَفْسي اَوَّلَ كَريمَةٍ تَنْتَزِعُها مِنْ كَرائِمي وَ اَوَّلَ وَديعَةٍ تَرْتَجِعُها مِنْ وَدائِعِ نِعَمِكَ عِنْدي ، اَللَّهُمَّ اِنَّا نَعُوذُ بِكَ اَنْ نَذْهَبَ عَنْ قَوْلِكَ، اَوْ نَفْتَتِنَ عَنْ دينِكَ، اَوْ تَتَتابَعَ بِنا اَهْواءُنا دُونَ الْهُدَى الَّذي جاءَ مِنْ عِنْدِكَ".
ورد عن ☆۩ الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام ۩☆
المصدر ☆۩ كتاب صحيفة الإمام علي عليه السلام لـ الشيخ جواد قيومي اصفهاني ۩☆
"اَلْحَمْدُلِلَّهِ الَّذي لَمْ يُصْبِحْ بي مَيِّتاً، وَ لا سَقيماً، وَ لا مَضْرُوباً عَلى عُنُقي بِسُوءٍ، وَ لا مَأْخُوذاً بِالسُّوءِ مِنْ عَمَلي، وَ لا مَقْطُوعاً دابِري، وَ لا مُرْتَدّاً عَنْ ديني، وَ لا مُنْكِراً لِرَبّي، وَ لا مُسْتَوْحِشاً مِنْ ايماني، وَ لا مُلْتَبِساًعَقْلي، وَ لا مُعَذِّباً بِعَذابِ الْاُمَمِ مِنْ قَبْلي ، اَصْبَحْتُ عَبْداً مَمْلُوكاً ظالِماً لِنَفْسي، لَكَ الْحُجَّةُ عَلَيَّ وَ لا حُجَّةَ لي، لااَسْتَطيعُ اَنْ اخُذَ اِلاَّ ما اَعْطَيْتَني، وَ لااَتَّقي اِلاَّ ما وَقَيْتَني ، اَللَّهُمَّ اِنّي اَعُوذُ بِكَ اَنْ اَفْتَقِرَ في غِناكَ ، اَوْ اَضِلَّ في هُداكَ، اَوْ اُضامَ في سُلْطانِكَ، اَوْ اُضْطَهَدَ وَ الْاَمْرُ لَكَ، اَللَّهُمَّ اجْعَلْ نَفْسي اَوَّلَ كَريمَةٍ تَنْتَزِعُها مِنْ كَرائِمي وَ اَوَّلَ وَديعَةٍ تَرْتَجِعُها مِنْ وَدائِعِ نِعَمِكَ عِنْدي ، اَللَّهُمَّ اِنَّا نَعُوذُ بِكَ اَنْ نَذْهَبَ عَنْ قَوْلِكَ، اَوْ نَفْتَتِنَ عَنْ دينِكَ، اَوْ تَتَتابَعَ بِنا اَهْواءُنا دُونَ الْهُدَى الَّذي جاءَ مِنْ عِنْدِكَ".