بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم عجل لوليك الفرج
ابا صالح التماس دعا
* كل الصفات الإنسانية الحميدة تمكن في الانقطاع الكامل إلى الله.
* إن الدنيا وما فيها بكل بهارجها وزخارفها، لا تساوي ذرة من المقام الذي أُعدّ لعباد الله الصالحين.
* إن هذه الدنيا بكل مظاهرها الساحرة، أحقر من أن تستحق المحبة.
* ما قيمة هذه الحياة الفانية ذات المظهر الخادع، في مقابل العذاب الأبدي؟.
* التوجه إلى غير الله تعالى يحجب الإنسان يحجب ظلمانية وحجب نورانية.
* الأمور الدنيوية بأجمعها إذا ما تسببت في انشداد الإنسان إلى الدنيا وغفلته عن الله تبارك وتعالى، فإنها تبعث على الحجب الظلمانية.
* كونوا حزب الله، وابتعدوا عن زخارف الحياة الدنيا ومظاهرها الخادعة.
* إن رجل الدين الذي يعتبر نفسه من أتباع وشيعة علي بن أبي طالب (ع)، لا يمكن أن ينخدع ببهارج الدنيا.
* إن جذور كل الاختلافات التي تفتقد إلى الهدف المحدد والمقدس، تعود إلى حب الدنيا.
* لقد بعث أنبياء الله تعالى لبناء الإنسان وتربيته، وإبعاده عن القبائح والخبائث والمفاسد والرذائل الأخلاقية، وترغيبه بالفضائل والآداب الحسنة.
* إذا خطوتم من أجل الله، فإن الله تبارك وتعالى مقلب القلوب يجعل القلوب تهفو إليكم.
* لا تعبأوا بأحد غير الخالق الصمد.
* إن قلب الإنسان كالمرآة صاف ومضيء، ولكنه يتكدر نتيجة تكالبه على الدنيا وكثرة المعاصي.
* كيف يتسنى الحضور في حضرة الحق تعالى والدخول في ضيافة رب الأرباب، الذي هو "معدن العظمة"، مع كل هذه التلوثات الروحية والرذائل الأخلاقية والمعاصي القلبية والظاهرية؟
* اتقوا الله.. واخشوا عاقبة الأمور، وأفيقوا من نوم الغفلة.
* إن نيران جهنم تتأجج بإيحاء من أعمال الإنسان وأفعاله القبيحة.
* إذا لم يفعل الإنسان ما يؤجج نار جهنم فإن جهنم خامدة.. إن باطن هذه الدنيا جهنم، وإن الإقبال على الدنيا إقبال على جهنم ولعب بنارها.
* ما يحصده الإنسان في العالم الآخر، هو ثمرة زرعه في هذه الدنيا.
* فكروا بعاقبة أموركم قبل أن تضيع الفرصة من أيديكم.
* أنتم أيها الشباب، تسيرون نحو الهرم والشيخوخة، ونحن الشيوخ نسير نحو الموت.
* إن كل نفس تتنفسونه، وكل خطوة تخطونها، وكل لحظة تنصرم من أعمالكم؛ يزيد من صعوبة إصلاحكم أنفسكم، وربما زاد من ظلمة القلب والتباهي والغرور.
* مادمتم تملكون عزيمة الشباب وإرادته، باستطاعتكم أن تتخلصوا من أهواء النفس ورغباتها الدنيوية وغرائزها الحيوانية.
* إن قلب الشاب قلب رقيق وملكوتي ودوافع الفساد لديه ضعيفة. ولكن كلما تقدم العمر بالإنسان استحكمت في قلبه جذور المعصية إلى أن يصبح استئصالها من القلب أمراً مستحيلاً.
* التوبة النصوح لا تتحقق بمجرد النطق بكلمة أتوب إلى الله، بل من الضروري تحقق الندم والعزم على ترك المعاصي.
* توددوا إلى خلق الله وتعاملوا معهم بالحسنى، وانظروا إليهم نظرة عطف ومحبة.
* أحسنوا إلى عباد الله الصالحين.
* إن الذي لا يسلم بقية المسلمين من يده ولسانه ونظره، فهو في الحقيقة ليس بمسلم.
* الإساءة إلى عبد الله هي إساءة إلى الله تعالى.
* الذي ينصاع لهوى النفس ويتبع الشيطان، يكتسب صبغته بالتدريج.
* أهل الآخرة يعيشون في سلام ومحبة، وقلوبهم مفعمة بحب الله وعباده.
* محبة عباد الله هي ظل محبة الله.
* القرآن الكريم أمانة الله العظمى، وعلماء الدين ورجاله هم الأمناء الربانيون.
* وظائف العلماء خطيرة للغاية، ومسؤولية العلماء أعظم من مسؤولية باقي الأفراد.
* ورد في الحديث الشريف أن الروح عندما تكون في النزع الأخير، لم يعد للعالم موضع للتوبة.
* إذا انحرف العالم فقد يحرف أمة ويجرها للانحطاط.
* إذا كان العالم مهذباً ومراعياً للأخلاق والآداب الإسلامية، فسوف يعمل على تهذيب المجتمع وهدايته.
* العلم في النفس التي لم تهذب ليس أكثر من حجاب ظلماني.
* العلم نور، إلا أنه في الفؤاد المظلم والقلب الفاسد يزيد من دائرة الظلمة والعتمة.
* العلم الذي يقرب الإنسان إلى الله تعالى، يمسي في النفس المتعلقة بالدنيا سبباً في ابتعادها أكثر عن عرش ذي الجلالة.
* علم التوحيد أيضاً إذا كان لغير الله تعالى يمسي حجاب ظلماني.
* إذا لم يخرج الإنسان الخبائث من باطنه، فمهما درس وتعلم لن يجديه نفعاً، بل يلحق به أضراراً.
* العالم الفاسد يقود العالم إلى الفساد.
* (مخاطباً طلبة العلوم الدينية): إذا لم تدرسوا ـ لا سمح الله ـ فإنه يحرم عليكم الإقامة في المدارس الدينية.
* في كل خطوة تخطونها على طريق كسب العلم، اخطوا خطوة أخرى أيضاً على طريق كبح جماع الأهواء النفسية، وتقوية القوى المعنوية، وكسب مكارم الأخلاق، وتحصيل المعنويات والتقوى.
* إذا لم يكن الإخلاص وقصد القربى، فلا جدوى من هذه العلوم.
* اسعوا لإصلاح أنفسكم وتهذيبها قبل أن تنزلوا إلى المجتمع.
* عندما تغادرون مركز الفقه ـ الحوزة ـ ينتظر منكم أن تكونوا قد هذبتم أنفسكم وزكيتموها لكي يتسنى لكم تربية الناس وإصلاحهم.
* إذا انحرف شخص وارتد عن الإسلام بسبب أعمالكم وأفعالكم وسلوككم غير السليم، فإنكم ترتكبون بذلك أعظم الكبائر.
* لا قدر الله أن يحتفي المجتمع بإنسان قبل أن يهذب نفسه، وأن يجد له نفوذاً ومكانة في أوساط الناس، فإنه سوف يخسر نفسه.
* هذبوا أنفسكم واعملوا على إصلاحها قبل أن يسلب زمام الاختيار من أيديكم.
* تحلوا بالأخلاق الحسنة، وابتعدوا عن الرذائل الأخلاقية، وليكن رائدكم الإخلاص في الدراسة والبحث ليقربكم إلى الله تعالى.
* إذا لم تتوافر النية الصادقة في الأعمال، فسوف يبتعد الإنسان عن عرش الربوبية.
* احرصوا على إشاعة النظم والانضباط في الحوزات العلمية.
* أيادي الاستعمار تتطلع للقضاء على كيان الإسلام، وينبغي لكم مواجهة مخططاتهم.
* مع وجود حب النفس والجاه والكبر والغرور، لا يمكن المقاومة.
* ليس باستطاعة عالم السوء، العالم المشدود إلى الدنيا، العالم الذي لا يفكر بغير الحفاظ على المنصب والرئاسة؛ أن يجاهد ضد أعداء الإسلام.
* اخطوا خطوة إلهية، وأخرجوا حب الدنيا من القلب، عندها يتسنى لكم النضال.
الجهاد الأكبر
أو
جهاد النفس
تاليف
الإمام الخميني (قدس سره)
قل للمغيّب تحت أطباق الثرى * إن كنت تسمع صرختي وندائيا
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين عظم الله لكم الأجر بذكرى استشهاد أبي الأحرار (ع)
بارك الله فيك على الطرح المبارك والاختيار الموفق
إلهي أنتَ الذي أشرقتَ الأنوارَ في قلوب أوليائك، حتى عرفوك ووحّدوك أنتَ المؤنس لهم، حيث أوحشتهم العوالم وأنت الذي هديتَهم، حيث استبانت لهم المعالم يا مَنْ أذاقَ أحبّاءه حلاوةَ المؤانَسة فقاموا بين يديه متملّقين ويا من ألبسَ أولياءه ملابسَ هيبته فقاموا بين يديه مستغفرينإلهي اطلبْني، حتى أصلَ إليك واجذبني بمَنّك، حتى أقبِلَ عليك
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين يـآربْ الح ـسين أشفْ صَدر الح ـسين بظهور الحجةَ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لبيك داعي الله
مأجورين اختي ،، بارك الله بكم
احسنتم الطرح في ميزان حسناتكم ان شاء الله تعالى
فكد كيدك وأسع سعيك وناصب جهدك
فوالله لـآ تمحو ذكرنا ولاتميت وحينا ولا يرحض عنك عارها وهل رأيك الأ فند وأيامك الا عدد وجمعك إلا بدد يوم ينادي المنادي ألا لعنة الله على الظالمين
اللهم لاتهلكني غماً حتى تستجيب لي وتعرفني الإجابة في دعائي