بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آل سيدما محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي المشرفة الكريمة / ملاذ الطالبين .. وفقكِ الله ورعاكِ .. وبعد ..
أولاً أشكرك الشكر الجزيل على ماقدمته من توجيهات كريمة ومساعدات فاضلة في الخطوة السابقة من علاجي مع سماحة السيد الوالد حفظه الله ..
ثانياً أود أن أعرض عليكِ الآتي من أحوالي بشكل عام وذلك لتوجيهي وأخذ رأيكم السديد لي في ذلك :
فقد منّ الله تعالى - أخيراً وليس آخراً – عليّ من كرمه وجوده عليّ بالوظيفة المناسبة وها أنا ذا الآن على مقعدها بفضله تعالى وبفضل أهل بيت النبوة ( ع ) والذي وضعنا على طريقه سماحة السيد الوالد الذي وكلتُ الله عني لشكره ومجازاته بأفضل الجزاء وأكرمه .
وقد بدأتُ معكِ من النهاية وهي البشرى بالوظيفة – والحمد لله – أما ما أود أن أخبركم به أيضاً فهو أني فعلاً قد بدأتُ مباشرة وبشكل سابق بالخطوة التي قدمها لي سماحة السيد الوالد وذلك بعد أن تفضل علي مشكوراً وبصبره المعهود بالسماح لي بإعادة العشرة أيام من العلاج الأخير وهو ( ماتضمن الاستغاثة العلوية الوسطى ) والتي قد استطعت أن أعمل منها يومين فقط , فقد جائتني ظروف العمل بشكل مباغت مما اضطرني للسفر حيث مقر الوظيفة وماجرى علي من ظروف أولها عدم الإستقرار في السكن هناك , ناهيكِ عن عدم توافر شبكة للتواصل بالنت وأمور أخرى اضطرتني للتوقف عن العلاج مع العلم بتعلق قلبي وروحي به .
وبعد محاولاتي لإتمام العلاج لم أستطع إتمامه وأنا بهذه الظروف لذلك لم أجد بُدا من طرح وضعي عليكم وإبراءاً لذمتي تجاهكم أود أن أستأذنكم في كتابة هذه الكرامة الكبيرة بالنسبة لي والتي تحققت بفضل الأعمال والاستغاثات المباركة , وهذا من أقل حقوق السيد الوالد علينا .
أما نقطتي الأخيرة والمهمة كثيراً بالنسبة لي فهي أن تسمحوا لي بالانقطاع حالما تستقر ظروف العمل والسفر معي ومن ثم أودُ الرجوع معكم مرة أخرى بموضوع جديد والتواصل معكم بمشيئة الله تعالى .
مع ملاحظة أني وكلتُ أحد الأخوات المؤمنات بفتح حسابي وإضافة كلماتي هذه لكم بسبب عدم توافر النت في منطقتي كما أسلفت .
وأخيراً أقدم لكِ شكري وامتناني أختي الكريمة مرة أخرى ملاذ الطالبين , طالبة منكِ رأيكِ في كل ذلك .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي المشرفة الكريمة / ملاذ الطالبين .. وفقكِ الله ورعاكِ .. وبعد ..
أولاً أشكرك الشكر الجزيل على ماقدمته من توجيهات كريمة ومساعدات فاضلة في الخطوة السابقة من علاجي مع سماحة السيد الوالد حفظه الله ..
ثانياً أود أن أعرض عليكِ الآتي من أحوالي بشكل عام وذلك لتوجيهي وأخذ رأيكم السديد لي في ذلك :
فقد منّ الله تعالى - أخيراً وليس آخراً – عليّ من كرمه وجوده عليّ بالوظيفة المناسبة وها أنا ذا الآن على مقعدها بفضله تعالى وبفضل أهل بيت النبوة ( ع ) والذي وضعنا على طريقه سماحة السيد الوالد الذي وكلتُ الله عني لشكره ومجازاته بأفضل الجزاء وأكرمه .
وقد بدأتُ معكِ من النهاية وهي البشرى بالوظيفة – والحمد لله – أما ما أود أن أخبركم به أيضاً فهو أني فعلاً قد بدأتُ مباشرة وبشكل سابق بالخطوة التي قدمها لي سماحة السيد الوالد وذلك بعد أن تفضل علي مشكوراً وبصبره المعهود بالسماح لي بإعادة العشرة أيام من العلاج الأخير وهو ( ماتضمن الاستغاثة العلوية الوسطى ) والتي قد استطعت أن أعمل منها يومين فقط , فقد جائتني ظروف العمل بشكل مباغت مما اضطرني للسفر حيث مقر الوظيفة وماجرى علي من ظروف أولها عدم الإستقرار في السكن هناك , ناهيكِ عن عدم توافر شبكة للتواصل بالنت وأمور أخرى اضطرتني للتوقف عن العلاج مع العلم بتعلق قلبي وروحي به .
وبعد محاولاتي لإتمام العلاج لم أستطع إتمامه وأنا بهذه الظروف لذلك لم أجد بُدا من طرح وضعي عليكم وإبراءاً لذمتي تجاهكم أود أن أستأذنكم في كتابة هذه الكرامة الكبيرة بالنسبة لي والتي تحققت بفضل الأعمال والاستغاثات المباركة , وهذا من أقل حقوق السيد الوالد علينا .
أما نقطتي الأخيرة والمهمة كثيراً بالنسبة لي فهي أن تسمحوا لي بالانقطاع حالما تستقر ظروف العمل والسفر معي ومن ثم أودُ الرجوع معكم مرة أخرى بموضوع جديد والتواصل معكم بمشيئة الله تعالى .
مع ملاحظة أني وكلتُ أحد الأخوات المؤمنات بفتح حسابي وإضافة كلماتي هذه لكم بسبب عدم توافر النت في منطقتي كما أسلفت .
وأخيراً أقدم لكِ شكري وامتناني أختي الكريمة مرة أخرى ملاذ الطالبين , طالبة منكِ رأيكِ في كل ذلك .

