★ ☆ دعاء غربة الإمام الحسين عليه السلام ☆★
ورد عن ☆۩ الإمام الحسين عليه السلام ۩☆
المصدر ☆۩ خزانة الاسرار في الختوم والاذكار ۩☆
المؤلف ☆۩ حجة الاسلام السيد محمد تقي المقدم ۩☆
هذا الدعاء قراه الإمام الحسين عليه السلام بعد ان استشهد أنصاره و أصحابه وبقي وحيداً روحي له الفداء . أنت ايضاً اقرأه إذا صرت وحيداً غريباً :
اللَّهُمَّ مُتَعَالِي الْمَكَانِ عَظِيمُ الْجَبَرُوتِ شَدِيدُ الْمِحَالِ غَنِيُّ عَنِ الْخَلاَئِقِ عَرِيضُ الْكِبرِيَاءِ قَادِرُ عَلَى مَا تَشَاءُ قَرِيبُ الرَّحْمَةِ صَادِقُ الْوَعْدِ سَابغُ النَّعْمَةِ حَسَنُ الْبَلاَءِ قَرِيبُ اذَا دُعِيتَ مُحِيطُ بِمَا خَلَقْتَ قَابِلُ التَّوْبَةِ لِمَنْ تَابَ الَيْكَ قَادِرُ عَلَى مَا أَرَدْتَ تُدْرِكُ مَا طَلَبْتَ وَشَكُورُ اذَا شُكِرْتَ وَذَكُورُ اذَا ذُكِرْتَ أَدْعُوكَ مُحْتَاجاً وَأَرْغَبُ الَيْكِ فَقِيراً وَأَفْزَعُ الَيْكَ خَائِفاً وَأَبْكِي الَيْكَ مَكْرُوباً وَأَسْتَعِينُ بِكَ ضَعِيفاً وَأَتَوَكَّلُ عَلَيْكَ كَافِياً، أُحْكُمْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا فَانَّهُمْ غَرُّونَا وَخَذَلُونَا وَغَدَرُوا بِنَا وَقَتَلُونَا وَنَحْنُ ثَمَرَةُ نَبيَّكَ وَوَلَدُ حَبِيبِكَ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ اللهِ الَّذِي اصْطَفَيْتَهُ بِالرَّسَالَةِ وَائْتَمَنْتَهُ عَلَى وَحْيِكَ فَاجْعَلْ لَنَا فَرَجاً وَمَخْرَجاً .
يقول المؤلف : لما كان هذا الدعاء صادراً عن لسان الوحي فهو مؤثر جداً , إذا قرأه مسكين أجيب وتذكر غربة سيد الشهداء صلوات الله عليه , غايته يجب أن يقرأ حتى (( أتوكل عليك ) ثم يقول : (( فاجعل لنا فرجاً ) حتى أخر الدعاء ويطلب حاجته ويجعله عليه السلام وسيلته إلى الله تعالى .
وهذا الدعاء يقرأ في ليلة الثالث من شعبان ايضاً .
ورد عن ☆۩ الإمام الحسين عليه السلام ۩☆
المصدر ☆۩ خزانة الاسرار في الختوم والاذكار ۩☆
المؤلف ☆۩ حجة الاسلام السيد محمد تقي المقدم ۩☆
هذا الدعاء قراه الإمام الحسين عليه السلام بعد ان استشهد أنصاره و أصحابه وبقي وحيداً روحي له الفداء . أنت ايضاً اقرأه إذا صرت وحيداً غريباً :
اللَّهُمَّ مُتَعَالِي الْمَكَانِ عَظِيمُ الْجَبَرُوتِ شَدِيدُ الْمِحَالِ غَنِيُّ عَنِ الْخَلاَئِقِ عَرِيضُ الْكِبرِيَاءِ قَادِرُ عَلَى مَا تَشَاءُ قَرِيبُ الرَّحْمَةِ صَادِقُ الْوَعْدِ سَابغُ النَّعْمَةِ حَسَنُ الْبَلاَءِ قَرِيبُ اذَا دُعِيتَ مُحِيطُ بِمَا خَلَقْتَ قَابِلُ التَّوْبَةِ لِمَنْ تَابَ الَيْكَ قَادِرُ عَلَى مَا أَرَدْتَ تُدْرِكُ مَا طَلَبْتَ وَشَكُورُ اذَا شُكِرْتَ وَذَكُورُ اذَا ذُكِرْتَ أَدْعُوكَ مُحْتَاجاً وَأَرْغَبُ الَيْكِ فَقِيراً وَأَفْزَعُ الَيْكَ خَائِفاً وَأَبْكِي الَيْكَ مَكْرُوباً وَأَسْتَعِينُ بِكَ ضَعِيفاً وَأَتَوَكَّلُ عَلَيْكَ كَافِياً، أُحْكُمْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا فَانَّهُمْ غَرُّونَا وَخَذَلُونَا وَغَدَرُوا بِنَا وَقَتَلُونَا وَنَحْنُ ثَمَرَةُ نَبيَّكَ وَوَلَدُ حَبِيبِكَ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ اللهِ الَّذِي اصْطَفَيْتَهُ بِالرَّسَالَةِ وَائْتَمَنْتَهُ عَلَى وَحْيِكَ فَاجْعَلْ لَنَا فَرَجاً وَمَخْرَجاً .
يقول المؤلف : لما كان هذا الدعاء صادراً عن لسان الوحي فهو مؤثر جداً , إذا قرأه مسكين أجيب وتذكر غربة سيد الشهداء صلوات الله عليه , غايته يجب أن يقرأ حتى (( أتوكل عليك ) ثم يقول : (( فاجعل لنا فرجاً ) حتى أخر الدعاء ويطلب حاجته ويجعله عليه السلام وسيلته إلى الله تعالى .
وهذا الدعاء يقرأ في ليلة الثالث من شعبان ايضاً .